جهاز الأمن يصدر بياناً حول وفاة رجل أعمال فاضت روحه داخل المعتقل

اكيد نطت ليهو كدايس سمينة لاحقا راس السوط.
قال حركة اسلامية .
على كل حال انسان محب للدنيا لدرجة الفساد لن ينتحر بالساهل.

قال حكيم:
ربما بالظلم تستطيع ان تملك كل ما تريد … ولكن … بدعوة مظلوم واحدة … تفقد كل ما ملكت ,,,,,,,,,,,,,,

طيب اذا ماكانوا جادين في اصطياد القطط السمان ليه معتقلينو ومعروف القصة حتجر اسماء كتيرة ومنها اخو الرئيس ومرتو

واشغل اعدائي بانفسهم وعجل بالنصر وبالفرج

هذا العكاشه ( المشنوق ) ربما يكون قد راح فيها لأن هناك قط كبير وسمين وذو مخالب سوداء وانياب صفراء ربما يكون هذا القط الكبير السمين صاحب المخالب السوداء والانياب الصفراء من جهات أمنيه عليا جدا أو حول كافورى وحتى القصر الرئاسى..!
نبت لحم عكاشه هذا ( والآخرين ) الذين ظهروا كالنبت الشيطانى فجأة فى عالم المال والجاه وما معروف جاءوا من وين فعلموهم – هذه القطط السمان – كيفية نهب المال العام وأكل الحرام حتى صاروا شيوخا وساده وأحتلوا أمكنة لاتناسبهم وعندما فاحت الرائحه ضحوا بهم ..!! وفى التحقيقات ذكر عكاشه ذلك ظنا منه أن يجد الحمايه ولكنه المسكين لم يعط المافيا حق قدرها وراح فيها ..!! وهى درس للآخرين .. أكل أكلك إتقبضت تاكل نارك .. هنالك مناطق ممنوع الإقتراب والتصوير .

ههههههههه….صلاح موت اقصد (قوش) يعود للملاعب

لن ينشر جهاز الأمن شيئاً من هذه الاعترافات لأنها – ولا بد – ستدين البشير وعدد من عصابته أيضاً. هذا إن لم يكن “الانتحار” المزعوم رسالة إلى كل مفسد بأن لا يذكر اسماء كبار الحرامية الذين شاركوا معه في السرقات التي قيد التحقيق – يعني يا مفسد تاكل نارك براك تجيب سيرة البشير أو أي واحد من أخوانو أوأي واحد من كبار العصابة سرق معاك أو أكل معاك، حتلحق عكاشة!
ناس الأمن وجدوا أنفسهم في ورطة فأي حرامي يمسكوه في تمثيلية الحرب على الفساد يهدد بتوريط البشير أو أي واحد من إخوانه او من كبار أفراد العصابة فيضطر ناس الأمن إلى إطلاق سراحه، فربما لذلك لجأ جهاز الأمن إلى هذه الطريقة الدموية لكي لا يورط المعتقل الفاسد البشير أو أي واحد من إخوانه في القضية قيد التحقيق

الـسـؤال الأول إذا كان المصدر مأذونــا فلماذا يتوارى!؟؟ الـثــاني اذا سجل اعترافا قضائيا كاملا فمالذي يحمله على الانتحار !؟ فطالما أنه قرر الانتحار كان الأولى إن لا يعترف !!؟ ذا كذب واضح ويؤكد أن في الأمر شيء .. ثم أين تقريــر التشريح وما هي أسباب الوفاة!؟ ثم السؤال المحير كيف انتحر وما هي الأدوات التي استعملها؟؟ ثم اين الاحتياطات في الحفاظ على ارواح اناس خطيرين في زنازينهم واين كان حراسهم!؟ بخاصة إن مسألة أن المتهم شنق نفسه في الزنزانة او السجن قد تكررت وبمثل هذه الفرية ايضا طووا قضية قاتل عبد الصادق الشهيدة أمير الحكيم في رئاسة الصادق المهدي ..1987فلم لم تحطاط الأمن والشرطة وكل الجهات العدلية والقضائية من تكرار الشنق في السجون
الواضح ان هذه الطبحة بسبب شخصيات نافذة في الفساد المستشري فانزوي المجرمون الحقيقيون وقدموا هذا المسكين كبشا فداء .. ولكن على أولياء المنتحــر اهله وذويه الا يسكتوا عن هذا الموضوع

اكيد نطت ليهو كدايس سمينة لاحقا راس السوط.
قال حركة اسلامية .
على كل حال انسان محب للدنيا لدرجة الفساد لن ينتحر بالساهل.

قال حكيم:
ربما بالظلم تستطيع ان تملك كل ما تريد … ولكن … بدعوة مظلوم واحدة … تفقد كل ما ملكت ,,,,,,,,,,,,,,

طيب اذا ماكانوا جادين في اصطياد القطط السمان ليه معتقلينو ومعروف القصة حتجر اسماء كتيرة ومنها اخو الرئيس ومرتو

واشغل اعدائي بانفسهم وعجل بالنصر وبالفرج

هذا العكاشه ( المشنوق ) ربما يكون قد راح فيها لأن هناك قط كبير وسمين وذو مخالب سوداء وانياب صفراء ربما يكون هذا القط الكبير السمين صاحب المخالب السوداء والانياب الصفراء من جهات أمنيه عليا جدا أو حول كافورى وحتى القصر الرئاسى..!
نبت لحم عكاشه هذا ( والآخرين ) الذين ظهروا كالنبت الشيطانى فجأة فى عالم المال والجاه وما معروف جاءوا من وين فعلموهم – هذه القطط السمان – كيفية نهب المال العام وأكل الحرام حتى صاروا شيوخا وساده وأحتلوا أمكنة لاتناسبهم وعندما فاحت الرائحه ضحوا بهم ..!! وفى التحقيقات ذكر عكاشه ذلك ظنا منه أن يجد الحمايه ولكنه المسكين لم يعط المافيا حق قدرها وراح فيها ..!! وهى درس للآخرين .. أكل أكلك إتقبضت تاكل نارك .. هنالك مناطق ممنوع الإقتراب والتصوير .

ههههههههه….صلاح موت اقصد (قوش) يعود للملاعب

لن ينشر جهاز الأمن شيئاً من هذه الاعترافات لأنها – ولا بد – ستدين البشير وعدد من عصابته أيضاً. هذا إن لم يكن “الانتحار” المزعوم رسالة إلى كل مفسد بأن لا يذكر اسماء كبار الحرامية الذين شاركوا معه في السرقات التي قيد التحقيق – يعني يا مفسد تاكل نارك براك تجيب سيرة البشير أو أي واحد من أخوانو أوأي واحد من كبار العصابة سرق معاك أو أكل معاك، حتلحق عكاشة!
ناس الأمن وجدوا أنفسهم في ورطة فأي حرامي يمسكوه في تمثيلية الحرب على الفساد يهدد بتوريط البشير أو أي واحد من إخوانه او من كبار أفراد العصابة فيضطر ناس الأمن إلى إطلاق سراحه، فربما لذلك لجأ جهاز الأمن إلى هذه الطريقة الدموية لكي لا يورط المعتقل الفاسد البشير أو أي واحد من إخوانه في القضية قيد التحقيق

الـسـؤال الأول إذا كان المصدر مأذونــا فلماذا يتوارى!؟؟ الـثــاني اذا سجل اعترافا قضائيا كاملا فمالذي يحمله على الانتحار !؟ فطالما أنه قرر الانتحار كان الأولى إن لا يعترف !!؟ ذا كذب واضح ويؤكد أن في الأمر شيء .. ثم أين تقريــر التشريح وما هي أسباب الوفاة!؟ ثم السؤال المحير كيف انتحر وما هي الأدوات التي استعملها؟؟ ثم اين الاحتياطات في الحفاظ على ارواح اناس خطيرين في زنازينهم واين كان حراسهم!؟ بخاصة إن مسألة أن المتهم شنق نفسه في الزنزانة او السجن قد تكررت وبمثل هذه الفرية ايضا طووا قضية قاتل عبد الصادق الشهيدة أمير الحكيم في رئاسة الصادق المهدي ..1987فلم لم تحطاط الأمن والشرطة وكل الجهات العدلية والقضائية من تكرار الشنق في السجون
الواضح ان هذه الطبحة بسبب شخصيات نافذة في الفساد المستشري فانزوي المجرمون الحقيقيون وقدموا هذا المسكين كبشا فداء .. ولكن على أولياء المنتحــر اهله وذويه الا يسكتوا عن هذا الموضوع