السودان يستنكر محاولات مصرية لـ«تمصير مثلث حلايب» المتنازع عليه

الخرطوم : أحمد يونس
رفض دبلوماسي سوداني رفيع تصعيد التوتر الحدودي بين السودان وجارته إثيوبيا، على خلفية إبلاغ المجلس التشريعي لولاية القضارف للسلطات في الخرطوم باحتلال الجيش الإثيوبي لثلاث مناطق بشرق السودان، واختطاف ميليشيات إثيوبية لعشرين سودانيًا، وإخلاء سبيلهم بعد دفع فدية مالية. كما استنكر ما وصفه بمحاولات مصرية لـ«تمصير» منطقة حلايب المتنازع عليها بين
البلدين، بيد أنه رفض رفع التوتر بين الخرطوم والقاهرة في الوقت الحاضر إثر تصريحات لمسؤولين سودانيين عن «سودانية» مثلث حلايب، ما نتج عنه إلقاء القبض على سودانيين في القاهرة وإساءة معاملتهم، وفقًا لقنصل السودان في القاهرة.
وقال مدير إدارة العلاقات الدولية بالخارجية السودانية السفير سراج الدين حامد في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن التوتر على الحدود السودانية الإثيوبية يقتضي التعامل بحكمة كبيرة، ضمن الظروف الحالية التي تعانيها البلاد. وأوضح أن النزاع الحدودي السوداني – الإثيوبي لن يحل إلاّ بترسيم الحدود بين الدولتين، وقال: «رغم أننا بذلنا جهودا مستمرة منذ عدة سنوات لكن الترسيم لم يكتمل». وأرجع حامد توقف العمل في ترسيم الحدود إلى ما سماه أسبابًا تاريخية، مشيرًا إلى أن فرقًا مشتركة بين البلدين ظلت تأتي وتذهب وتنجز في موضوع الترسيم، لكن عملية الترسيم لا تسير بالوتيرة اللازمة، وأضاف: «نأمل أن تزداد وتيرة الترسيم».
ووصف حامد الاعتداءات التي تحدث من قبل مجموعات إثيوبية مسلحة بأنها غير مقلقة بشكل كبير، استنادًا إلى ما سماه العلاقات المتميزة بين السودان وإثيوبيا، وزاد: «هذه التفلتات التي تتم في الفشقة، غير مدعومة من الحكومة الإثيوبية لكنها تصرفات فردية».
وأشاد الدبلوماسي بما سماه جهود المجلس التشريعي لولاية القضارف الذي لفت انتباه الخرطوم إلى ما يتعلق بأراضي زراعية سودانية خصبة، وقال: «يجب على الحكومة اتخاذ الإجراءات التي تضمن سلامة الأراضي السودانية». يذكر أن رئيس المجلس التشريعي لولاية القضارف المحادة لإقليم الأمهرا الإثيوبي، محمد عبد الله المرضي، قد ذكر عقب لقائه رئيس البرلمان السوداني إبراهيم أحمد عمر قبل أيام أن الجيش الإثيوبي (احتل) ثلاث مناطق بشرق السودان، وأن ميليشيات إثيوبية اختطفت 20 سودانيًا من منطقة باسنودة وأخلت سبيلهم بعد دفع فدية مالية قدرها 360 مليون جنيه سوداني. وقال إن الميليشيات الإثيوبية تغولت
على مليون فدان من الأراضي الخصبة ذات الإنتاجية العالية، تابعة لولايته في محليات الفشقة، وباسنودة، وقريشة، والقلابات الشرقية، المتاخمة لإثيوبيا.
من جهة أخرى، زاد التوتر بين مصر والسودان على خلفية تصريحات سودانية تتعلق بـ«سودانية» مثلث حلايب المتنازع عليه بين البلدين، ووفقًا للسفارة السودانية في القاهرة فإن السلطات المصرية بدأت بتضييق الخناق على السودانيين هناك، وأساءت معاملة بعضهم، بيد أن السفير حامد قال إن الظرف الدولي غير مناسب لإثارة موضوعة النزاع بين مصر والسودان حول حلايب. وأوضح
أن قضية حلايب لا تزال في أضابير مجلس الأمن، وأن طلبات السودان المتعلقة بحلايب في المجلس تتجدد سنويًا، وأن السودان يرفض ما تقوم به القاهرة من محاولات لتمصير المنطقة، وقال: «لا يعني ما تقوم به السلطات المصرية تمصيرًا لحلايب وضمها نهائيًا إلى مصر، هذا كلام لا أساس له ولن يصمد كثيرًا إذا فتح باب القضية».
وقال حامد إن القبض على سودانيين في مصر ليس مقصودًا به السودانيون وحدهم، بل هو عمل يستهدف العاملين في تجارة العملة. وأضاف: «مع هذا نقول، ليس هناك داعٍ لمعاملة السودانيين بهذه القسوة، لأننا نبذل جهدًا كبيرًا في تحسين العلاقات بين البلدين».
وكانت السفارة السودانية في القاهرة قد تقدمت بمذكرة للخارجية المصرية تستفسر فيها عن تفتيش سودانيين واحتجازهم، بعد تزايد مثل هذه العمليات أخيرًا. ونسب إلى القنصل العام بالسفارة خالد الشيخ أن البلاغات تزايدت في الآونة الأخيرة، إثر تبديل البعض لعملات أجنبية للجنيه المصري. وذكرت السفارة في مذكرتها أن السودانيين يواجهون معاملة قاسية من قبل الشرطة
والأمن المصريين، الأمر الذي تعتبره غير مقبول، وفقًا لاتفاق الحريات الأربع – حرية الإقامة، والتنقل، والتملك، والعمل ? المبرم بين البلدين.
الشرق الاوسط
((الخرطوم ترفض التصعيد مع إثيوبيا بمبرر الاعتداءات الحدودية)) ..
سبحان الله .. و متى تقبل الخرطوم التصعيد مع إثيوبيا بمبرر الاعتداءات الحدودية ؟؟
مثل هذه الإنبطاحات و الخوف من دول الجوار هى من جابت لينا الحقارة و العنصرية من المصريين ..
هؤلاء الذين يُسمون “ديبلوماسيين” هم أُس البلاء و سبب المشاكل التى يتعرض لها السودان و مواطنيه من ال يسوى و ال مايسوى , جعلونا أضحوكة بين الامم ..
سكتو على إحتلال مثلث حلايب من قبل مصر تحت مسمى نحن شعبين شقيقين و علاقات أزلية و إحتلال حلايب لا يفسد للود قضية وووووو غيره من الكلام الفارغ …
و نفس الاسطوانة يريدون تمريرها مع الاثيوبيين الذين يحتلون ثلاثة مناطق بشرق السودان، واختطاف ميليشيات إثيوبية للسودانيين و قتلهم للمزارعين فى منطقة الفشقة و غيرها من الإنتهاكات التة لا تقبلها أى دولة تحترم نفسها و شعبها …
السودان و مواطنيه يستحقون حكومة و مسئولين خير من هؤلاء ..
قومو لثورتكم يا مواطنى السودان لتحرير البلاد و العباد من هذه الشرازم التى لا تعرف الكثير عن الوطنية و حب الوطن و الزود عنه ..
شوفوا كان متكلين على الحكومة الواطية دي صباحكم اصبح
عليكم بالمصريين الفي السودان كرههوهم حياتهم اختطفوهم وغطسوا حجرهم وطالبوا بفدية واضربوهم وادبوهم
ولا تفرزوا بين دبلوماسي وغيره حكومتنا حقيرة وواطية وحتى الحبش برضو ما تخلوهم
عشان يفهموا وحتى كلاب الامن اعتقلوهم واضربوهم واختطفوهم واقرباء المسئولين الحكومة الحقيرة دي ما بتتأدب الا بالطريقة دي البتسعموا به اختلس او مختلس اختطفوه وسووا فيه اي شي
الله اكبر على حكومة اللصوص الجبناء
((الخرطوم ترفض التصعيد مع إثيوبيا بمبرر الاعتداءات الحدودية)) ..
و متى كان الدفاع عن الحقوق تصعيد ؟؟
لماذا الانبطاح و الركوع و تقبل الإهانات ؟؟
هؤلاء الذين يسمون ديبلوماسيين هم أُس بلاء الوطن و سبب إهانته من ال يسوى و ال مايسوى .. لقد جعنتونا مضحكة بين دول العالم و خاصة جيران السودان .
أتركو هذه الاشياء لجيش البلاد و قواته السلحة , هذه الاشياء من صميم عملهم و هو الدفاع عن أراضى البلاد و حدودها ..
تنحو جانباً و خليكم فى التجارة و فى كتابة شعر التغزل فى النساء .
السودان يدين ويستنكر ويشجب ويحلف طلاق وووووو
ومصر كل يوم تقوم بشيء جديد .. شق طرق .. استخراج أوراق ثبوتية .. قبول مجاني بالجامعات .. الخخخخخخ
السودان يرفض التصعيد مع اثيوبيا ، واثيوبيا محتله الفشقه وفي طريقها الي القضارف والسودان يرفض التصعيد مع مصر ومصر محتله حلايب وشلاتين وبكره نسمع السودان يرفض التصعيد مع ارتريا وارتريا علي ابواب كسلا وبعدو السودان يرفض التصعيد مع دولة جنوب السودان وبعدو افريقيا الوسطي وبعدو تشاد ووو والسودان يرفض التصعيد خليكم نايميم نومة اهل الكهف والبلد تستقطع من اطرافها
يا دوب صحوا ناس المؤتمر اللاوطني من نومتهم على الدولارات التي قبضوها مقابل غض الطرف عن مصرنة حلايب! نعرف أن كل ما يفعله الكيزان بشأن حلايب إنما هو تمويه في تمويه ولو زادت لهجة التمويه لفضحهم السيسي وجماعته!
كلام العاجز … ان محاولة تمصير مثلث حلايب لا يعني ضمه لمصر نهائياً وهذا كلام لا اساس له اذا فتح ملف القضية؟
والحمار بتاعنا اعطيهم في البقر والسيارات
تبرير ممنهج للاعتداءات الأجنبية على حدودنا،، مخانيث
عندما قتلت الشرطة المصرية أكثر من 35 سودانى إعتصموا أمام مفوضية الأمم المتحدة للتوطين بالقاهرة في شهر ديسمبر 2005 صرح على كرتى وكان وقتها وزير دولة بوزارة الخارجية أن المصريين ليس لهم خيار في ذلك؟؟؟؟ بمعنى آخر أنه يؤيد عملية القتل البربى التي شاهدناها في قناة الجزيرة،، هذا تصريح وزير بحق بعض أبناء شعبه
ثم تبريرات سفير السودان بأثيوبيا الأسبوع الماضى
وقس على ذلك
والله كلمة مخانيث كثيرة عليكم
الاضينات
.
الآن يجب أن نتعامل بدبلوماسية شديدة مع جارتنا أثيوبية وندعمها في موضوع
الخزان … فقط أن نؤمن بقية الأراضي بحدودنا مع أثيوبية ونطالب بطرق ذكية
بأراضينا الخصبة بالفشقة …
ويجب التعامل مع ملف حلايب بجدية شديدة …. ونعامل الشعب المصري بالمثل ..
حلايب …شلانين …ابو رماد ..دمنا …لحمنا يستحيل أن نتركها ولو دعي
الحال للتطبيع مع إسرائيل …كل العرب طبعت علاقتها مع إسرائيل من أجل
المصلحة ولماذا نحن ؟؟؟ كل دولة تنظر لمصحتها وبس …ونحن مصر لا تفيدنا
بشئ ؟؟؟ بماذا تفيدنا ؟؟السد العالي دمرنا وحلايب منزوعة منا !!!
فضلاً إصحوا وإنتبهوا وألعبوها صااااح …
بس حزين لمن لا يعرف أن بالسودان شعب أصيل
…نخوة …مروءة …رجالة ..كرم فياض … وشهامة نادره .
بس حلايب سودانية
أمنة بنت شارع الهرم
هههههههههههههه
الحل مافي سوداني يروح مصر مهما كانت الظروف ، وطرد المصريين من السودان 87
كل الرخرخة دى والانبطاح عشان قشيرهم محاصر ومطارد دوليا.
إنتبهوا جيدا ,, مصر تريد إستثمار المشاكل مع إثيوبيا لمصلحتها ,, تريد أن يتأجج الصراع بين أثيوبيا والسودان ,, حتى تجر السودان لمعسكرها الرافض لسد النهضه ,, إنها ألا عيب مصريه فأنتبهوا ,, وكل هؤلاء المصريين الذى أتوا إلى السودان في شكل باعة متجوليين ,, إنماهم من المخابرات المصريه لتأجيج الصراع بين السودان وأثيوبيا ,, فأنتبهوا ,, فالمصريين ملاعين أولاد كلب , فوتوا عليهم الفرصه ليموتوا بغيظهم,, ألا هل بلغت ؟؟؟؟؟؟؟؟
* وهكذا..تزول “الدول و الحضارات” و تندثر, عبر التاريخ!:-
1. تبلغ مرحلة “الإنحطاط” اولا: حيث بتفشى فيها القمع و القهر و “الفوضى” و الفساد, و ينتشر فيها الظلم و الفقر..و تغيب “الحريه” و “العداله و حكم القانون” و “الأخلاق”ا و “القيم الانسانيه”!, و يتدهور إقتصادها و تقل مواردها أو تنعدم, ف”تفلس”, لتبدأ فى الإنهيار!
2. ثم “تفشل” نهائيا فى القيام بواجبات “الدوله”: نتيجة “النزاعات الداخليه”, و الحروب “الأهليه”..و الحروب الطرفيه و مع جبرانها..و يتفكك المجتمع و يوهن.. فيصيبها “الضعف و الخوار”..و يطمع فيها الآخرون, فتعجز فى الدفاع عن “نفسها” و حدود اراضيها و مواطنيها!
3. ف”تندثر الدوله”(بوضعها السابق), و تزول من “الخارطه” نهائيا!
السودان يرفض التصعيد مع اثوبيا و الاعتدات تصرف فردي و الحكومة الاثوبية لا تدعمها !!! واذا هو تصرف فردي يبقى ما هو المانع في التصدي لهم ما دام انهم ليسو مدعومين من الحكومه الاثيوبيا ؟ تصريح متناقض
والله الكيزان ديل اجبن من خلق ربنا ولو قامت فعلا مظاهرات في وسط الخرطوم السوق العربي او شارع الجمهورية والله يتساقطو كاوراق الشجر ويهربو كالفيران
بس مظاهرات في وسط العاصمة
روقو المنقة, الفارس المغوار البطل جنجويدى العميد حميدتى في طريقه الآن لتحرير الفشقة وانهاء المجمجة التي هناك.
والله وضع مزري مزري الي ابعد الحدود كيف صار السودان منتهك السياده كيف كيف بعد ان سلمه لنا الاولون مليون ميل مربع والله فضيحه فضيحه كيف للحكومه ان لاترد اعتبارها وان تصير اضحوكه امام الجيران نسال ان يصلح ويعيد للسودان والسودانين هيبتهم ومكانتهم الاولي انه ولي ذلك والقادر عليه
الامور لا تحل بالنوايا الحسنة هنالك مبدا ديبلوماسى باستدعاء السفراء ثم اذا لم يتم الانصياع هنالك المنظمات الدولية واذا لا يمكن فهنالك اجراءات اخرى ينظر لها فى حينه اما العلاقات الحسنة وعدم توتيرها مع دول الجوار دا كلام مايص لماذا هم يوترون هذه العلاقات وعلينا بالقبول اخبار تصريحات الرئيس شنو حول سودانية حلايب
١-
اقتباس:
(أعلنت وزارة الخارجية السودانية، أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة التي تحفظ للسودانيين كرامتهم وللسودان هيبته ومكانته إذا ثبت لها تعرض السودانيين بمصر للإساءة، مؤكدة أنها لن تسمح بأي استغلال أو إهانة أو إساءة لأي سوداني في أي مكان)…
اقتباس ٢:
********
(رفض دبلوماسي سوداني رفيع تصعيد التوتر الحدودي بين السودان وجارته إثيوبيا، على خلفية إبلاغ المجلس التشريعي لولاية القضارف للسلطات في الخرطوم باحتلال الجيش الإثيوبي لثلاث مناطق بشرق السودان، واختطاف ميليشيات إثيوبية لعشرين سودانيًا، وإخلاء سبيلهم بعد دفع فدية مالية. كما استنكر ما وصفه بمحاولات مصرية لـ«تمصير» منطقة حلايب المتنازع عليها بين البلدين).
تعليق:
*******
ياوزارة الخارجية:
وماذا عن الفلاحين السودانين الذين قتلهم ميلشيات “الشفتة” الاثيوبية بدعم من القوات المسلحة الاثيوبية واحتلت مزارعهم؟!!..لماذا لم تحتج وزارة الخارجية في الخرطوم لدي وزارة الخارجية الاثيوبية علي سكوت حكومة اثيوبيا عن اعتداءات “الشفتة” وغض نظرها عن الانتهاكات المتكررة منذ عام ١٩٩٥(٢٠ عام انتهاكات واغتيالات)؟!!
٣-
***- ياناس وزارة الخارجية، في القانون الدولي في مبدأ قانوني متعارف عليه اسمه (المعاملة بالمثل). طبقوا هذا المبدأ في معاملتكم مع اثيوبيا زي (ما نفسكم قائم) هذه الايام علي مصر…قللوا من تصريحاتكم التي دلت علي ان اغلب الدبلوماسيين لا يفهمون في السياسة وعلم الدبلوماسية ودخلوا الخارجية عن طريق (الولاء قبل الكفاءة)!!…قللوا من تصريحاتكم التي تفضح جهل وغباء من يدلون بها!!..
ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة يا سيسي مصر
بصراحة موقف حكومتنا الهزيل والجبان حيرنا وحير المعتدين ذاتم ، ما مصدقين الحكومة السودانية تقابل أفعالهم بهذه الأريحية والطناش وأكيد دا بديهم شعور بقضم المزيد من أرضينا واحتلالها . فيا شعب السودان الحكاية دخلت فى اللحم الحى يلا هبوا واتفضوا وانزعوا اراضيكم المحتلة .
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت ايلام
هذه حكومة ميتة اضاعت الجنوب واضاعت واضاعت
والله انا بستغرب في دبلوماسينا هل هؤلاء سودانيين وتجري في عروقهم دماء سودانيه ،، أشك في ذلك خاصة عندما اسمع كلامهم عن ضبط النفس ومواطنين سودانيين يقتلون في حلايب والفشقة وتسلب اموالهم ،، ده اسمو ركوب الفدسة ،، وفي نظري الحل لا يكون الا باقتلاع هؤلاء المخنثين من السلطة عشان نشوف بعدين الرجال ح يعملو شنو ،،