امريكا السلام غير مرغوب فيه! تقرير سري أعده (15) خبيراً امريكياً عن السلام العالمي

التوم إبراهيم النتيفة
في كتاب بعنوان: ( سلام غير مرغوب فيه)
والكتاب عبارة عن ?604″ مستند سري كلها تقوم مجرد فكرة السلام العالمي ويكشف الكتاب الوجه الامريكي الحقيقي الذي يعتبر السلام مجازفة وكارثة تهدد العالم.!! وحاولت تبرير ذلك بأن الحرب ضرورية وأساسية ولها العديد من الفوائد وكلف لإعداد تلك المستندات وتم اجتماع العلماء في ?جبل الفولاذ? الذي يقع بالقرب من مدينة هوستن وهو عبارة عن مخبأ تحت الأرض مضاد للذرة.
ولقد عملت اللجنة بصورة منتظمة لمدة عامين ونصف حتى تمكنت من وضع التقرير بصورته النهائية.
كان شعار اللجنة منذ البداية هو أن السلام ممكن نظرياً إلا أنه شبه مستحيل في الحقيقة والواقع حتى لو افترضنا أن تحقيقه قد أضحى ممكناً فلن يكون من مصلحة أن مجتمع مستقر أن يتركه يسود! وكان منطقهم أن الحرب تنهض ببعض الوظائف الضرورية لمجتمعنا.
كما ورد التقرير الذي يقاوم ?نزع السلاح وذلك يعني توقف الصناعات الحربية التي تشكل ما يقارب من عشر الإنتاج العام للاقتصاد العالمي..الخ كما سيؤدي بالتالي إلى انقراض جناح واسع جداً من التقنية المهنية الاختصاصية ذات المستوى الأعلى ? ونزع السلاح يفترض مسبقاً الانقراض التدريجي للأسلحة الثقيلة فالحرب في حد ذاتها عبارة عن نظام اجتماعي أساسي له نظمه الداخلية التي قد تتعارض أو تنسجم أنه النظام الذي ساد أغلب المجتمعات عبر التاريخ وما زال يسودها حتى الآن.
ونواصل تقارير الخبراء:
وافادت أن الحرب ضرورة من ضرورات الاستقرار فبدونها لم يكن باستطاعة أي حكومة أن تفرض الاعتراف بشرعيتها أو حقها في قيادة المجتمع أو توجه الوجهة التي تشاء فمجرد احتمال الحرب كفيل بتوليد الشعور بالخطر الخارجي الذي لولاها لما استطاعت أن حكومة أن تحتفظ بسلطتها إلى أمد طويل.
وتتوالى التقارير والمستندات التي تحاول إثبات ضرورة الحرب حتى ولو تم افتعالها.
وتتوالى التقارير والمستندات التي تحاول إثبات ضرورة الحرب حتى ولو تم افتعالها!
( الحرب الافغانية والعراقية) مثلاً.
وتقول التقارير أن الحرب هي القوة الرئيسية التي طالما حركت العالم! ودفعته قدماً إلى الأمام وذلك في جميع العصور وعلى مسافة المستويات?الخ وتواصل:-
والحرب وسيلة لتأمين التوازن الضروري للسلوك الاجتماعي للفرد وتوفير المناخ الخلقي(الإبداعي) كما هي ضرورية لتبديد السأم الذي يشعر به الجميع! الذي هو من الظواهر الخطيرة التي يتجاهلها الكثيرون ولا يقدرونها حقاً قدرها-(بلا تعليق)
وقتول التقارير الحرب تساعد الأجيال المسنة التي ضعفت جسمانياً في الاحتفاظ بسلطتها على الأجيال الفتية ? ذلك بتدميرها عند الحاجة! كما تؤكد التقارير بشدة من خلال مستندات كثيرة بأن الإزدهار الاقتصادي الوطني نتيجة لاستمرارالحرب. وذكرت لقد قدمت الحروب للمجتمعات القديمة والحديثة على السواء الوسيلة الأكيدة لتحقيق استقرار الاقتصاد الوطني والتحكم به ولم يظهر حتى الآن طريقة أخرى تستطيع أن تمارس هذه الوظيفة بنفس الكفاءة والفعالية بالنسبة للاقتصاد الحديث البالغ التعقيد.
أنه لا يمكن الجزم حالياً بإمكانية إحلال السلام فالنظام القائم على الحرب وعلى الرغم من النفور الذي يوجه لفئة كبيرة من الرأي العام فقد برهن قابليته منذ فجر التاريخ كما قدم الأسس الضرورية لتطور الكثير من الحضارات المميزة بما فيها حضارة القرن العشرين، بالإضافة إلى ذلك فهو نظام قائم وضع موضع التجربة واعترف به!
أما النظام القائم على السلام فما زال عالماً مجهولاً بما في كل هذا المجهول من تلمس أخطاء ومخاطرة. بشأن الحروب ودمار المدن والسكان من الخطط الامريكية للمحافظة على ضمان تصديق الناس للتهديد ?بمعنى أن امريكا لا تلعب? وهي جادة عندما تهدد.
السلام العالمي يرهب امريكا ويدمر خططها العدوانية أن حكومتنا ستجد مضطرة إلى إعداد خطط بعيدة المدى لنوعين من الاحتمالات:
الأول: هو الأقل احتمالا فينحصر في إمكانية تحقيق السلام العام الدائم.
الثاني: هو الاستمرار الناجح في النظام القائم على الحرب. كما أشارت الدراسة
بالنسبة للسياسة أن الاحتمال المستمر للجوء إلى الحرب هو الذي عدد المقومات الأساسية للقيم في مجال الفنون الخلاقة؛ كما هو المورد الرئيسي للمواقع التي قادت البشرية إلى التقدم العلمي والمنجزات الفنية فقد أشار تطور الفنون والعلوم دائماً موازياً لتطور الأسلحة.
(فرغت اللجنة من إعداد تقاريرها ? السرية عام 1966 في جبل الفولاذ)
كشف هنري كيسنجر مخططي السياسية الامريكية يوم 27 يناير 2013 ياحدى صحف بلاده بقوله: ?نحن مقدمون على حرب تشمل7 دول أوسطية كبرى غنية بالنفط والثروات الأخرى ليتم احتلالها وشبابنا مدربون على محاربة الذقون المجنونة في الشوارع من أجل سيطرة الحكومة العالمية التي تضم امريكا واسرائيل?
قال استاذ العلوم الاستراتيجية والسياسية اللواء د. مصطفى كامل مدير الكلية الحربية وقائد قوات الصاعقة ومحافظ بورسعيد الأسبق ? يحذر ? قائلاً: الولايات المتحدة واسرائيل هما المستفيدان من هذه الفوضى والإنفلات الأمني ومهاجمة المنشآت الخاصة والعامة ? يكشف كذلك ما أعلنه برجنسكي مستشار الأمن القومي الامريكي خلال عهد الرئيس كارتر في اعقاب توقيع معاهدة ? كامب ديفيد ? حيث قال: أنه طالما سيتم تحقيق الاستقرار في المنطقة فلا بد أن تشهد دول الشرق الأوسط فوضى لا يدرك أهلها أوقاتها تأثيرها?.
ويواصل د مصطفى كامل استاذ العلوم الاستراتيجية وهذا بالضبط ما عرف بالفوضى الخلاقة التي تخلق عدم الاستقرار وانقسام الشعوب وانتشار الحروب الأهلية ومعارك الشوارع بين فصائل متنافرة بعد تغيب دور الأمن وإنهاك القوات المسلحة بما يضعفها ويشغلها عن واجبها الأساسي.( انتهى)
اذا ما كان صحيحيا أن حرب الإبادة المعاصرة تعتمد على الدفع بشن حملات ارباكات متنوعه متعددة تفجر تضليلات في توجهات المجتمعات المستهدفة وإدراكاتها ? ولوجاً إلى الفوضى بوصفها قلب الرحى التي تقود إلى حرب الكل ضد الكل، فالصحيح كذلك أن هؤلاء القتلة الغزاة الذين يمارسون اغتيال حاضر ومستقبل المجتمعات التي تقع شعوبها خارج المليار الذهبي، هؤلاء القتلة لا يرتدون زياً عسكرياً ولا يحملون في الغالب أسلحة أنهم القتلة الاقتصاديون الذين تحوطهم هالات الاحترام، والاجلال ويصدرون عن سالق إضمار خفي ? بارتكاب جرائم حرب اقتصادية تقضي إلى موت الملايين من البشر أنهم قتلة أربعة ملايين من أرواح شعب الكنغو؛ حيث مولت الشركات الغربية المتعددة الجنسيات المليشيات وزعماء الحرب لتأمين الحصول على الكولتان المعدن المستخدم في الصناعات التكنلوجية المتقدمة والالماس والذهب هذه الحقيقة الصارخة الصادمة وغيرها من الحقائق تناولها كتاب لعبة قديمة بعمر الامبراطورية ? الذي أشترك في تحريره ?ستيفن هيات? اذ فضح الكتاب أسرار ذلك العالم من البشر الذي له حق العيش دون غيره، ترى كيف الإفلات من حرب الإربكات تلك؟
وكان الجنرال فكتور ستر الينكوف قائد المخابرات السوفيتية سابقاً إلى كي جي بي في الربع الأخير من القرن العشرين، وكأنه كان يتنبأ حين قال.
أنا لا أرجم في الغيب..إن حرباً أكيدة في منطقة الشرق الأوسط ستقع! والحرب الكبيرة التي ستثير ضجيجاً ستخفي حروباً أشد هولاً، ولكنها تضيع في الحروب الصاخبة ..الخ. وكل هذا سيكون في إطار اجتثاث ما أمكن من السكان الإسلامين لتغيير جغرافيا الكون?? وهاهو كيسنجر مستشار الأمن القومي الامريكي ووزير الخارجية الأسبق يؤكد في جنب من تصريحاته التي نشرتها صحيفة( ديلى سكيب الامريكية نبوءة الجنرال فيكتور سترالينكوف في الحرب في الشرق الأوسط).
من يؤكد كيسنجر:? إن الولايات المتحدة متقدمة على الصيني وروسيا.. ويواصل أننا سمحنا للصين أن تطور قدراتها العسكرية وسمحنا لروسيا أن تتعافى من الحكم السوفيتي في ظل شعور كاذب صدرناه إليهما بمدى الخوف والرعب وهذا ما يسرع بزوالهما? وواصل كيسنجر: اذا اندلعت الحرب، ايران ستكون آخر مسمار يدق في النعش بوصفها هدفاً أساسياً لاسرائيل، وإن الدب الروسي والمنجل الصيني ستذهب عنهما الغفوة عندما تقاتل اسرائيل بكل عتادها ? الحربي- فتقتل ما تستطيع من العرب . واذا ما سارت الأمور على ما يرام سيكون نصف الشرق الأوسط ?اسرائيلياً? ! ويؤكد كسنجر أن الحرب القادمة لن تبقي سوى قوة عظمى واحدة التي ستربح الحرب، وهذه القوة هي نحن أيها الناس ! لقد كنت أحلم بهذه اللحظة المبهجة ? وواصل? إننا من بين الرماد سنبني قوة عظمى واحدة وستكون هي الحاكمة?للعالم? انتهى.
الميدان
ذلك يعني انه في نهاية الامر سوف تكون هناك قوة واحده وحكومة واحده في العالم….يعني سلام وسلام دائم وشعوب الارض تصبح شعب واحد ومتوحد……
المقال قريب من الواقع المعاش حالياً لكن دائما ما يحاول هؤلاء إستغلال نقاط ضعف داخليه ليقوموا بتنفيذ مخططاتهم لذلك فإن اللوم الأكبر على من يعطي هذه الفرصة للإنقضاض عليه ، كما كنت آمل من الكاتب مراجعة المقال قبل نشرة للتأكد من عدم وجود أخطاء إملائية تفقد المقال رونقه و قد تذهب ببعض معانيه
اوجزتت يا انا وصدق الله العظيم في قوله الكريم (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) فهم يمكرون من اجل تسليط الباطل علي الحق والله يمكر من اجل اعلاء كلمة الحق علي الباطل وفهم يعتقدون بل يجزمون انهم هم المنتصرين في الاخر ونسوا ان هنالك مفاجاءات في مثل هذه الامور
يا اخ مدني لاحولة ولا قوة الي بلله………انا منهم انا مامنهم فلتكن مشيئة الإله. ..والبريده ربناء التكون…وربناء خير مطلقا برقم مانراء من مظاهر الشر هي خير في علم الخير المطلق وهو الله…..تمعن في لاحولة ولاقوة الي بالله. …وعرف سرها وتكلم
هذا ما يحدث بالضبط في العالم الاسلامي فقط وهو مخطط له من قبل ثلاقين سنة لمن يريد ان يتاكد فاليقراء كتاب المفكر الفرنسي روجيه جارودي (أساطير الخرافة الاسرائلية )هذا الكتاب طبع قبل اكثر من عشرين سنة و كان فيه بالضبط ما حدث في العراق ويحدث في السودان ..الخ … الكاتب في التقرير يقول ( السلام العالمي يرهب امريكا ويدمر خططها العدوانية أن حكومتنا ستجد مضطرة إلى إعداد خطط بعيدة المدى لنوعين من الاحتمالات:الخ… اللهم احفظ بلادنا وبلاد المسلمين ومع ذلك البعض يقول ليك قطاع الشمال والجبهة الثورية … والله الخاسر هو الوطن والشعب
لا تندهشوا ولا تستغرببوا فالأمر لا يحتاج الي ذكاء وشطارة فكل شئ واضح ولا الي تقارير دولية… ادخلوا علي الانتر نت وفتشوا عن كتاب لروجيه جارودي الكاتب الفرنسي وستعلمون الكتير… اسم الكتاب ( الأساطير المؤسسة للسياسات الإسرائيلية ) او اساطير الخرافة الاسرائلية… يقول الله سبحانه وتعالي :
{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120)
ماذا نريد ا ننقول بعد هذا فكلنا مسؤلين امام الله كل حسب ما يستطيع ان يفعل من اجل دينه وعرضه وبلده…
الأساطير المؤسسة للسياسات الإسرائيلية ..
هذا العنوان لكتاب شهير صاحبته ضجة كبيرة لكاتبه روجيه جارودى او بالاصح رجاء جاودى ولمن لا يعرف هذا الرجل فهو كاتب و فيلسوف فرنسى كبير ولد عام1913 و اعتنق الاسلام 1982 وغير اسمه ليصبح رجاء جارودى
اما عن كتابه هذا فهو يتناول توضيح للعقلية الصهيونية و لتلك الدولة المزعومة التى قامت على اساس مجموعة من الخرافات و الاكاذيب من خلال تناوله لسبعة اساطير قامت عليها دولة اسرائيل المزعومة
ولكى نفهم العقلية الصهيونية يجب ان نعلم ان هؤلاء القوم اعتمدوا فى قيام دولتهم على نسج الاكاذيب من خلال الاعتماد على بعض وقائع التاريخ ثم التضخيم منها و نسج هالة من التقديس حولها لتتحول الى اسطورة ثم يعتنقونها و يصدقونها و يغرسوها فى عقول ابنائهم و يجعلون العالم باثره عبدا لهذه الاسطورة وهى فى حقيقتها اكذوبة واهية لا تصمد امام التمحيص الحقيقى القائم على الاسس العلمية
ومن هذه الاساطير
اسطورة (الوعد) اى الارض التى وعدهم بها الله من النيل للفرات اى اغتصاب كل الارض العربية
اسطورة (الشعب المختار) فاليهودى فقط هو الذى اختاره الرب ليتحكم فى كل من حوله من الامميين
اسطورة (التطهير العرقى) التى استمدوها من دخول يشوع الى اريحا و ابادة كل من فيها من البشر واخذوا منها ان من حق اليهودى ان يقتل و يبيد كل من حوله من الاغيار اى من غير اليهود و كل حروبهم و مذابحهم اكبر دليل و شاهد على ذلك
هذا عن الاساطير الدينية اما عن اساطير القرن العشرين
اسطورة ( معاداة الصهيونية للفاشية ) لان الصهيونية هى الابنة الشرعية للنازية فمعظم الزعماء الصهاينة كانوا الى جانب هتلر
اسطورة (عدالة محكمة نورمبرج) و هى المحكمة التى عقدها الحلفاء بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية لمحاكمة مجرمى الحرب و التى افتقرت الى العدالة حتى وصل الحقد بانجلترا و الولايات المتحدة الى حد اعتبار كل المانى هو مجرم حرب
اسطورة (الهولوكست) اى قتل 6 ملايين يهودي على يد النازيين. و العدد الحقيقي هو : “يتفق هؤلاء (الباحثون) على أن عدد الضحايا يتراوح بين 950 ألف على الأقل و و مليون و 200 ألف على الأكثر ”
اليهود لم يكونون المتضررين الرئيسيين من النازية كما يوهمون بذلك العالم. فقد كان هناك 50 مليون ضحية، منهم 17 مليون روسي و 9 ملايين ألماني. وهى الاسطورة التى ابتزوا بها الضمير العالمى الى اليوم
اسطورة (ارض بلا شعب لشعب بلا ارض) اى ان فلسطين كانت ارض مهجورة لا يتواجد عليها بشر حتى سكنها اليهود
و من الجدير بالذكر الحرب التى تعرض لها جارودى بعد اصدار هذا الكتاب فبعد ان تسابقت دور النشر لاخذ هذا الكتاب تراجع الجميع بضغط من اللوبى اليهودى الفرنسى حتى اضطر الى نشره على نفقته الخاصة و تعرض الكتاب لمحاولات سحبه من منافذ التوزيع
ثم قدم الى المحاكمة بتهمة معاداة السامية و كانت مرافعته امام المحكمة عمل رائع ساهم فى فضح الصهيونية واحرج النظام الفرنسى امام العالم و هو الذى يصدر نفسه على انه راع الفكر و الحريات وحكم عليه وفق قانون جيسو الفرنسي الذي يحرم المساس أو تكذيب الاضطهاد النازي لليهود