جهات أمريكية تدعو لحماية سلفاكير من مصير قرنق

جهات أمريكية تدعو لحماية سلفاكير من مصر قرنق
اعضاء بالكونغرس : يجب حماية سلفاكير لضمان عدم تكرار مأساة ( قرنق)
دعا متحدثون في ندوة عقدت بالعاصمة الأمريكية واشنطن لأهمية حماية رئيس حكومة الجنوب حتى لا تتكرر "مأساة" قرنق. وأشاروا إلى أن الشمال يعيش في أضعف مراحله وأشادوا بحصافة سلفاكير في استخدام المال من أجل توحيد الفصائل الجنوبية وشددوا على أهمية عقد صفقة تقضي بنقل نفط الجنوب عبر الشمال.
ونبه عضو مجلس النواب ورئيس اللجنة الخارجية دونالد باين خلال مشاركته في الندوة التي نظمتها مؤسسة برووكنز البحثية بعنوان (استفتاء السودان.. مخاطر واحتمالات) في الثالث عشر من الشهر الجاري، نبه لأهمية توفير الدعم اللازم لحماية رئيس حكومة الجنوب الفريق أول سلفاكير ميارديت "حتى لا تتكرر المأساة التي حدثت مع د. جون قرنق" حسب قوله وأضاف:"نبهنا قرنق أكثر من مرة بأن عليه الاحتراز لأن هناك العديد من الخونة الذين يعارضونه".
وشدد على أهمية وضوح الرسالة الموجهة للحكومة السودانية بعدم السماح لأي محاولة للتملص من اتفاقية السلام والمطالبة بتنظيم استفتاء حر ونزيه في الجنوب وأبيي والوقف النهائي للإبادة في دارفور وتحقيق العدالة والمساءلة في السودان.
ومن جهته أعرب رئيس لجنة الضمير بمتحف الهولوكوست مايك إبرامويتز خلال مداخلته عن انزعاجهم من التصريحات التي أطلقها وزير الإعلام د.كمال عبيد بفقدان الجنوبيين لجميع حقوقهم في حالة الانفصال، وذكر أن عددا من القيادات الجنوبية خلال حوارها معه اعتبرت "انّ الشمال حاليا يعيش في أضعف حالاته ومحاصر بحركات ذات نزعات انفصالية خاصة في دارفور".
وذكر المبعوث الأمريكي السابق للسودان ريتشارد ويليامسون خلال حديثه بالندوة أن ترسيم الحدود سيمنح الجنوب حوالى 70% من عائدات النفط. وأشاد بحصافة سلفاكير في "استخدام المال من أجل توحيد الفصائل الجنوبية" ، كما شدد على أهمية عقد صفقة يتم بموجبها نقل نفط الجنوب عبر خط أنابيب الشمال لمدة تتراوح بين 5 أو 10 سنوات، لافتاًً إلى أن الصين ستقف بجانب المنتصر.
السوداني
وأشاد بحصافة سلفاكير في "استخدام المال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فعلا يقتل القتيل ويمشي فى جنازته!!!
من الذى قتل جون قرنق ؟؟؟ ولماذا لم تقم الدنيا وتقعد لمقتله؟؟ والسؤال موجه للجميع بما فيهم أعضاء الكونجرس أصحاب سياسة الضرب تحت الحزام والبكاء على الضحية وسكينهم تقطر من دمه..
حصافة سلفا كير ليس بينها وبين إصطدامها بالواقع سوى نتيجة الإستفتاء ويا حبذا لو كان إنفصلاً!! صبراً دعاة الإنفصال على وسائل الإعلام فإن غداً لناظره قريب خاصة وإنهم يبيعون الوطن من أجل الحصول على 70% من النفط
يا كونجرس ، حمايته ممن؟ هذه ثقافة ليس لها نصيب فى مجتمعنا بس يا ريت تبنوا لينا جدار فاصل وتخلونا فى حالنا وكفاية ستون سنة ونيف من الحروب التى يدفع ثمنها الشمال وتغذيها من الجانب الآخر أمريكا ببند ثابت فى الميزانية الأمريكية وإسرائيل ومجمع الكنائس العالمي والمنظمات الصهيونية ليس حباً فى الجنوب ولكنهاسياسة "فرق تسد"
ويؤكد المقدم هاشم بدرالدين قائد القوات الخاصة في الجيش الشعبي لتحرير السودان، الذي قاده جون قرنق طيلة 20 عاما، بأن اغتيال جون قرنق بواسطة الأمريكيين "ليس سرا" في أوساط الحركة الشعبية. ومضى للقول إن قيادات الحركة تمتنع عن الإدلاء بأية أحاديث حول الأمر، إما "خوفا" أو "لرغبتهم في الحفاظ على مصالحهم الخاصة".
قرنق "الشيوعي".. ليس موثوقا به في واشنطن!
ولفت بدر الدين إلى أن الحركة الشعبية سعت بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، وسقوط نظام الرئيس الإثيوبي السابق، منقستو هيلا مريام (شيوعي) في 1991، إلى التقارب مع الغرب. وكان منقستو يوفر غطاء لقرنق. محاولات قرنق للتقارب مع الغرب، التي بذل فيها السياسي السوداني البارز، بونا ملوال، جهدا كبيرا، اصطدمت برغبة أمريكية في إجراء تغييرات داخل الحركة، لذا "هم شجعوا الانقلاب الذي قاده القائدان في الحركة الشعبية، رياك مشار، ولام أكول ضد قرنق".
وأوضح بأن هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أذاعت أنباء عن الانقلاب قبل وقوعه مطلع التسعينات، ما تسبب في إفشاله. وقال بدر الدين في افادات لـ"العربية.نت" إن الأمريكيين كانوا ينظرون لقرنق باعتبار أنه "شيوعي"، الأمر الذي دعاه لتجاهل علاقته السابقة الوطيدة بالرئيس الكوبي فيديل كاسترو، بل والتغاضي عن توقيع أي اتفاق ثنائي مع الحزب الشيوعي السوداني، على الرغم من أنه وقع اتفاقات مماثلة مع أحزاب وقوى سودانية أخرى، بغرض إبعاد "شبهة الشيوعية" عن نفسه.
وبخصوص المصالح النفطية التي يرجح أن تكون من أقوى أسباب قتله، أكد بدر الدين، أن الشركات الكندية (تاليسمان)، والماليزية (بتروناس)، والصينية (الشركة الصينية للبترول)، التي تديرها بالأساس حسب قوله، رؤوس أموال أمريكية، كانت قد عرضت على قرنق منتصف التسعينات، عقودا تحصل بمقتضاها على نسبة 95%، فيما تحصل الحركة الشعبية على 5%، الأمر الذي رفضه قرنق.
وتفاجأ قرنق ? يقول بدر الدين ? بأن الخرطوم وافقت على توقيع هذه العقود مع الشركات ذاتها، ما يعني غالبا أن النسب بقيت على حالها، وفي هذا "إجحاف على الشعب السوداني" بحسبما كان يرى قرنق. وجرى دعم الخرطوم من قبل واشنطن للسيطرة على مناطق انتاج النفط في الجنوب، وقدمت تسهيلات في هذا الجانب، خصوصا بتزويد الحكومة السودانية بصور الأقمار الاصطناعية عن تحركات الجيش الشعبي في تلك المناطق.
ويشير بدر الدين إلى أن بروتوكولات مشاكوس حول قسمة السلطة والثروة، أكدت على إبقاء عقود النفط سرية، بضغط أمريكي. بروتوكولات مشاكوس – يقول بدر الدين – تلزم الحركة الشعبية بتعيين 4 أشخاص فقط من ناحيتها ليس من ضمنهم جون قرنق للاطلاع على عقود النفط، شرط أن يوقعوا على وثيقة تجبرهم على إبقاء المعلومات سرية.
عملية عسكرية كبيرة في شرق السودان
وقال بدر الدين إن الأمريكيين كانوا يسعون للضغط على الحكومة السودانية من أجل توقيع اتفاق السلام، والإبقاء على النظام القائم، إنما بتعديلات طفيفة. لكن قرنق وفقا لبدر الدين، أربك الحسابات الأمريكية، بعد الاستقبال الحاشد الذي حظي به لدى عودته للخرطوم، وتوضح أن حركته تتمدد شمالا، وأضحت شعبيته حتى في أوساط الشماليين في تزايد كبير.
ويؤكد القائد البارز في الجيش الشعبي بأن الأمريكيين ساعدوا قرنق قبل توقيع "مشاكوس" على نقل 15 ألف جندي من الجنوب إلى شرق السودان، بهدف الضغط على الخرطوم، وإرغامها على التوقيع. ويشير إلى أنه كان شاهدا على الأحداث، إلى جانب القائد في الحركة الشعبية، فاقان أموم، الذي جهز قواته لاجتياح مدينتي كسلا وخشم القربة الاستراتيجتين (شرق السودان).
وجزم بدر الدين بأن خطوة احتلال المدينتين لو تمت، كانت ستقضي على الحكومة السودانية، لكن الأمريكيين اكتشفوا تحركات الجيش الشعبي باتجاه كسلا وخشم القربة بواسطة الأقمار الاضطناعية، فمارسوا ضغطا هائلا على قرنق، الذي هاتف بدوره، قائده في المنطقة، فاقان أموم، فأبطل العملية العسكرية الكبيرة.
وقال بدر الدين، إن أهداف الأمريكيين كانت تتكشف يوما بعد آخر، برغبتهم في الإبقاء على الحكومة السودانية، لتخدمهم في مجال مكافحة الإرهاب، وتحافظ على مصالحهم النفطية. وذهب للقول إن قرنق على الرغم من رضوخه للضغوط الأمريكية، إلا أنه كان يراوغ، إلى الدرجة التي جعلته بنظرهم عامل تهديد لمصالحهم، وقائدا بإمكانه أن يطيح بالحكومة السودانية، ديمقراطيا.
وبعد اتفاق السلام، زادت شكوك الأمريكيين في قرنق، خصوصا أن ضباطا كبارا بالحركة الشعبية، أمسك عن ذكرهم، كانوا يكاتبون الأمريكيين عبر وسطاء إيقاد (الهيئة الحكومية للتنمية بشرق أفريقيا، التي رعت مفاوضات السلام السودانية)، أثناء المفاوضات، شارحين أن قرنق "ليس جادا في السلام".
الأمريكيون هددوا قرنق !
وقطع بدر الدين بأن قرنق تلقى تهديدا مبطنا من قبل الأمريكيين أثناء مفاوضات مشاكوس، بأنه إن لم يوقع، فإن غيره سيفعل ذلك. وأشار إلى أن الأمريكيين رغبوا في توقيع إعلان من قبل الطرفين، الخرطوم، والحركة الشعبية، وقف لإطلاق النار، أطلقوا عليه "وقف العدائيات". كان قرنق يراوغ حيال الأمر – يشرح بدر الدين -، ما دعا الأمريكيين لتهديده بالقتل، حسبما فهم من العبارة.
ولم يتوان قرنق عن اطلاع بدر الدين على الأمر حين سأله في إريتيريا عن عدوله عن قراره برفض وقف إطلاق النار. قال قرنق إن الأمريكيين هددوه. وفهم قرنق من سياق العبارة أنها تعني قتله، والإتيان بزعيم آخر للتوقيع، إنابة عن الحركة الشعبية.
وأشار بدر الدين إلى أن ضغوطا أمريكية كثيرة مورست على قرنق، منها تلقينه رفض مشاركة علي عثمان محمد طه (النائب الثاني لرئيس الجمهورية، حاليا) في مفاوضات السلام.
وقال "إما هم أو المصريون، كانوا رافضين فكرة مشاركة طه في المفاوضات".
وأوضح بدر الدين بأن صحافية مصرية تعمل لفائدة محطة تلفزيونية مصرية، سألت قرنق في واشنطن عن رأيه في اتفاق الرئيس المصري حسني مبارك، ووزير الخارجية الأمريكي (آنذاك) كولن باول، على "دولة سودانية موحدة"، فأجاب قرنق بأن هذا شأنا سودانيا محضا، لا للأمريكيين أو المصريين أن يقرروا ذلك.
فسألته الصحافية المصرية: "ألا تخشى مصير سافمبي؟". وسامفمبي، هو جوناس سامفبي، الزعيم الأنغولي الذي اغتيل إثر رفضه اتفاقا للسلام في بلاده. هنا، تدخل هاشم بدر الدين الذي كان رفقة قرنق، طالبا من الصحافية المصرية إنهاء المقابلة.
اللافت، أن قرنق، كما يقول بدر الدين، أشار بعد خروج الصحافية، إلى أن الأمريكيين، عكس الشائع، هم الذين اغتالوا سافمبي، عن طريق تحديد احداثيات موقعه، من خلال هاتف متصل بالأقمار الإصطناعية، كانت تديره شركة فرنسية، زودت الأمريكيين بالمعلومات.
تساؤلات حول الدور الأمريكي في التحقيق
وأوضح بدر الدين، أنه كان مفاجئا بالنسبة لهم في الجيش الشعبي، أن الأمريكيين أقحموا أنفسهم في التحقيق بعد تحطم طائرة قرنق، واستولوا على أجزاء من حطام الطائرة، "ما أثار أول علامة استفهام كبيرة" على حد قوله.
وأضاف بأنهم ? الأمريكيين ? لم يكونوا جزء من لجنة التحقيق، ولم تتم دعوتهم، كما أن الطائرة روسية الصنع. وأشار إلى أنهم في الحركة الشعبية، كانوا يعلمون أن مروحيات وطائرات أمريكية كانت تبحث عن طائرة قرنق، لا طائرات الأمم المتحدة، كما ورد في الأخبار، لأن "الأمم المتحدة، ليس لديها طائرات أو مروحيات في المنطقة".
"الأمريكيون أرادوا صرف الأنظار عن أنفسهم". يقول بدر الدين، مؤكدا أن الأمريكيين هم الذين أبلغوا الحركة الشعبية، واليوغنديين بموقع حطام الطائرة. ولفت إلى أن التحقيق لم يسفر عن شيء، بل أن قيادات في الحركة الشعبية، كانت سعيدة بمقتل قرنق، مثل الدكتور لام أكول (وزير الخارجية السوداني حاليا)، لم تكن لها مصلحة في أن يقود التحقيق للكشف عن ملابسات مقتل قرنق.
وقال إن أطرافا أخرى، تابعة للأمريكيين، مثل مجموعة الأزمات الدولية، لعبت دورا مشبوها، بتأكيدها أنها رصدت احتفالات جيش الرب (حركة معارضة يوغندية مسلحة ليست على وفاق مع قرنق)، بمقتل قرنق، للقول إن جيش الرب ضالع في قتله.
توقيت "تصفية" قرنق
وقطع بدر الدين، بأن الطائرة احترقت تماما، ما يعني أن أسباب التحطم لا تعود لخلل فني، فهي إما أن تكون قد ضربت بصاروخ أو بسلاح في داخلها على حد تعبيره. وقال إن قرنق، تجاوز بعد اتفاق السلام، الحدود التي وضعت له، لأن الاتفاق، حرص على "حشر الحركة الشعبية في ثوب الجنوب فحسب"، لكن الأحداث التي تلت عودة قرنق للخرطوم، أوضحت بجلاء، أن طموحاته كزعيم قومي، لم تكن لتحدها حدود.
وعاد بدر الدين ليؤكد أن الأمريكيين يعتبرون الحكومة السودانية حليفا قويا في محاربة الإرهاب، الملف الرئيس لديهم حاليا. وقال إنهم، كما حدث سابقا في أمريكا الجنوبية، لا يملكون استراتيجية بعيدة المدى في إفريقيا، وأن قرنق، ما كان لينجح استراتيجيتهم قصيرة المدى في السودان خصوصا، وإفريقيا بشكل عام.
وحول ميقات مقتل قرنق، قال بدر الدين: "اغتياله تم قبل تشكيل حكومة جنوب السودان، وقصد منه قطع الطريق أمام تعميق رؤى قرنق القومية باتجاهه لتعيين شماليين في حكومته في الجنوب".
وأكد بدر الدين أن قرنق عرض عليه منصب والي ولاية غرب بحر الغزال (جنوب)، لكنه رفض. وذكّر بأن حكومة الجنوب الحالية التي تشكلت بعد مقتل قرنق، لا تضم أي شماليين، وهذا يخالف الرؤية التي كان يطرحها قرنق.
وقال إن تشكيل حكومة في الجنوب، كالتي كان ينوي قرنق تشكيلها، كانت ستدعم فكرة السودان الجديد، وتجسد منعطفا جديدا و"خطيرا" في السودان، وتصب في اتجاه تقوية طموحات قرنق الشخصية باعتباره زعيما قوميا، لا قائدا للجنوب فحسب.)
الحكومة هي من قتلت الزبير ثم شمس الدين ثم قرنق
لأن هؤلاء الثلاثة في تلك الفترة كان نجمهم أسطع من الترابي وعلي عثمان والبشير نفسه .
الزبير( رحمه الله ) كان شخص ( كليم ) أي يجيد الكلام في اللقاءات الجماهيرية ومثير للحماس وله صفة القيادة.
إبراهيم شمس الدين ( رحمه الله) وماله من نجاح في جنوب السودان من قتل لشعب جنوب السودان كانت له أبضا شهرة في ذلك الوقت.
قرنق كان وجد تجاوب بل وحب من الشعبين الشمالي والجنوبي وكان له مشروع جديد يهدد مشروعهم الحضاري المزعوم لذلك ِِآثرت هذه العصابة أن تغتاله .
ستكشف الأيام حقيقة ذلك.
لعنة الله علي حكومة الإنقاذ ومن شايعها وأيدها.
blackberry والله انت مسكييييين وماعارف اى شى كلامك ده العمره سنين مابصدقوا انت عمرك كم سنة؟
ليس هنالك منتصر أيها الامريكي ال …. فقط هنالك مهزوم وهو السودان وهكذا اردتم له لكم اللعنة ولكل أزيالكم في السودان ولكل من سهل لكم هوان السودان حتى تنقضوا بانيابكم ايها الملعونون . نحن لا نلومكم لان هذا طبعكم ولكم الحق في مشروعية الاستعمار حسب فقهكم وثقافتكم ولكننا نلوم ما يسمى بالمؤتمر الوطني والحركة الشعبية اللذان باتا بين عشية وضحاها يقرران في مصير السودان واضحى السودان بيد النكرات من مواطنيه ورحم الله اسماعيل الازهري والمحجوب ود . جون قرنق الوحدوي
بلاك بيرى حبيبى قاعد تعرض خارج الزفة رايك شنو فى كلام هاشم دا شنو " من اهلها " ودا موضوع ما داير ليه درس عصر لان اى شافع بيعرف امريكا وسياسة انتهاء الادوار قال الحكومة آل .كل الحاقدين وفروا وقتكم وارحموا رواد الراكوبة والصحافة عموما من قرفكم .
يا فلان كان بقيت مع ناس فلان بكون مصيرك زي فلان ويا فلان فلان كان عمل راسو مع ناس فلان اعمل الحاجه الفلانيه عشان نحنا موضوعنا فلاني الله في لكن
هههههههههه انا ضد الحكومة بس ارجو ان يقرا كلامي دا صخفي في جريدة دولية امريكا تمثل ادوار مسلسل معاد الناس بقت واعية وماممكن الضحك علي الناس بصورة واضحة سلفاكير والبشير افشل ريسين وامريكا تتمناهم منا وسلفاكير تمام مع موسفيني لانة انسان غابة وينفذ لاسرائيل والقوة الاخري اهدافها بواسطة دودة افريقيا الضارة يوري موسفيني منفذ عملية قتل د قرنق وناس البشير وسلفاكير ضيعوا السودان وحسبنا الله ونعم الوكيل
حينما صرح سلفاكير من تخوفه من الإغتيال ما كان قاصد الشماليين مطلقاً وهو عارف من الذي سوف يغتاله وهو عارف من الذي أغتال جون قرنق والعالم كلو عارف من الذي أغتال جون قرنق والرجال كلها من عارفه من قتل جون قرنق بس الراجل منو يقدر يقول بت السلطان عانس.