جريمة قتل بشعة تهزّ مدينة كادقلي

الخرطوم : رشا حسن
شهدت مدينة كادقلي بولاية جنوب كردفان، جريمة قتل بشعة، إذ أقدم المدعو “ص،ك” على قتل المواطنة عائشة التي تعمل بائعة شاي بالسوق، رمياً بالرصاص وذلك في سوق كادقلي في وقت متأخر من ليلة السبت.
وذكر مصدر تحدث لـ”الراكوبة” أن الأجهزة الشرطية توجهت إلى مكان الحادثه بعد تلقيها بلاغاً وعلى الفور طوقت المكان لتتمكن السلطات من جمع المخلفات من مسرح الجريمة، ومن ثم نقلت الجثة إلى مشرحة كادوقلى لمعرفة أسباب الوفاة.
وبحسب المصدر فإن السلطات توصلت إلى شهود عيان كانوا حضوراً بالسوق لحظة وقوع الجريمة وقال المصدر إن الأجهزة الشرطية تمكنت من إلقاء القبض على المتهم”ص،ك” الذي يتبع للقوات المسلحة السودانية.
وتعود تفاصيل الحادثة بحسب المصدر إلى أن المتهم طلب علاقة عاطفية مع المجني عليها إلا أنها رفضت ذلك، الأمر الذي دفع المتهم لإخراج سلاحه وأطلق ثلاثة رصاصات عليها واردها قتيلة في الحال.
عادى ,, ولن يحاكم اسوة بالجرائم الفائته؟؟ لهل الرحمة…
الجهل مصيبه كل الحاصل من صعوبت الزواج في السودان لو كان متزوج ما كان ده حصل
الهمدو لله طلع ما مِن الهركات المُصَلهه لكن يِمكِن بطلع نوبوفوري من ناس الديش !
مسكينه الضهِيه ….
حتى في مثل هذه الحالات يوجد من يتحكم عشان كده ربنا سلط عليكم الكيزان ما من فراغ ولسة حا تشوفو من هو أسوأ من الكيزان شعب تافه
دى بيقولوا لها crime of passion فى علم النفس
تمام العلم نور
سلوك طبيعي لكل منتسبي جيش العار
حتى في مثل هذه الحالات يوجد من يتحكم عشان كده ربنا سلط عليكم الكيزان ما من فراغ ولسة حا تشوفو من هو أسوأ من الكيزان شعب تافه
لايعني الكيزان كانو اثحاب فضيله ؟!!
هم اساس كل البلاوي ومن وصل البلاد والعباد للدرك الاسفل وانت عايش في الصحراء ولافي مدينه فاضله كل الدنيا فيها الصالح والطالح يعني شنو الان جاي تقول ربنا صلط الكيزان علشان الاعمال السيئه والوصل المراة تجلس في الاسواق وتنتهك كرامته منو مش الكيزان بلاش الواحد بعمل فيها كانه نبي بلا اخطاء اوزنوب
كل(( ابن خطاء وخيرالخطائون التوبون))
الله يرحمها ويغفر لها ويبدلها دارا خير من الدنيا الفانية …أما القاتل وكمان في الشهر الكريم فيجب شنقه سريعا لترتاح منه البشرية
اخرتها رجالة الجيش بقت مع النسوان
جريمة عاطفية ….الحب بالقوة …هذا هو سلوك الجيوش السودانية المكونة من حركات النهب المسلح و الجنجويد المرتزقة والمليشيات وكتائب الظل وكتائب الحر