متشرد يهزم “مفوضية نظام البشير لحقوق الإنسان”

تداول نشطاء في السودان، صورة قاسية تظهر متشرداً بحالة رثة، مُلقى أمام مباني المفوضية القومية لحقوق الإنسان.
واعتبر مدونون الصورة بأنها مثال حي على مدونة حقوق الإنسان في السودان.
وابقى مجلس حقوق الإنسان في جنيف، السودان ضمن البند العاشر “الخبير المستقل – تقديم المساعدات”، بالرغم من مطالبات دولية ومحلية بنقله إلى البند الرابع “مقرر خاص ? الوصاية والرقابة”.
وحث المدونون ملتقط الصورة الذي حافظ على مجهوليته مخافة الملاحقات، إلى الظهور والتقدم للمنافسة على كبريات مسابقة الصور الفوتوغرافية في العالم.
وفضت الاجهزة الأمنية عدة وقفات احتجاجية من امام مباني المفوضية وعلى مرأى من قياداتها، الامر الذي استدعى استقالة رئيسها آمال التني.
وتتعاطى الحكومة السودانية مع المشردين في الشوارع باهمال شديد، وعادة ما يكونون قبلة للجبايات من قبل موظفي المحليات.
وقال ناشط لـ”الراكوبة” إن محلية الخرطوم سبق وأن صادرت “اغطية برد” تم توزيعها على المتشردين في قلب العاصمة.
بدوره قال متحدث باسم المفوضية، كمال دندراوي، إن الصورة المتداولة تم التقاطها من أمام مقر المفوضية القديم.
بيد أنه لم يصدر عنه أي تعليق بشأن حالة المتشرد ذو الثياب البالية.
هذا حالنا والبشير يحتفل بامه
الصدق يا ناس الراكوبه مهم حتي لايفقد الناس الثقه بكم الشاب ده مجنون هائم علي وجه ولكن برضوا له حقوق مافي شك لكن اذا الناس النصيحين حقوقهم ضايعه كيف نسترجع حق المجنون هههههههه
هل الصورة عفوية، من الممكن مثل هذا المشرد مشهد الصورة، نظرية المؤامرة صارت تلف معظم الاشياء والكل اصبح مخرجاً للأحداث.
كلنا كدا بس ما لقينا اليافطة د…بالله دلونا على مكانها وين….!!
كدي الناس المندهشين ديل ختو الكورة (واطا)
قوم لف الخرطوم دي كلها لو ما لقيت عشرات ذي المنظر دا …وبالتحدي كمان
وأكان متكلين علي الحكومة ولأ حقوق الانسان الترابة دي التحشي خشمكم…
الناس براها تحاول تتكافل وتتعاون ولو بالبسيط كساء وجبة دواء مأوي ابلاغ لمنظمات خيرية أو دولية تبرعات بالمساجد وكدي
يا للمأساة … في بلد السود والسواد الأعظم سود بس عشان المتشرد دا لونوا اسود ما في زول رحموا ياريت لو كان عايش في غزة
هذا حالنا والبشير يحتفل بامه
الصدق يا ناس الراكوبه مهم حتي لايفقد الناس الثقه بكم الشاب ده مجنون هائم علي وجه ولكن برضوا له حقوق مافي شك لكن اذا الناس النصيحين حقوقهم ضايعه كيف نسترجع حق المجنون هههههههه
هل الصورة عفوية، من الممكن مثل هذا المشرد مشهد الصورة، نظرية المؤامرة صارت تلف معظم الاشياء والكل اصبح مخرجاً للأحداث.
كلنا كدا بس ما لقينا اليافطة د…بالله دلونا على مكانها وين….!!
كدي الناس المندهشين ديل ختو الكورة (واطا)
قوم لف الخرطوم دي كلها لو ما لقيت عشرات ذي المنظر دا …وبالتحدي كمان
وأكان متكلين علي الحكومة ولأ حقوق الانسان الترابة دي التحشي خشمكم…
الناس براها تحاول تتكافل وتتعاون ولو بالبسيط كساء وجبة دواء مأوي ابلاغ لمنظمات خيرية أو دولية تبرعات بالمساجد وكدي
يا للمأساة … في بلد السود والسواد الأعظم سود بس عشان المتشرد دا لونوا اسود ما في زول رحموا ياريت لو كان عايش في غزة