شهادة خديجة بن قنة الصحفية الفرنسية {cfj} مضروبة !

شهادة خديجة بن قنة الصحفية الفرنسية { c f j } مضروبة !
بقلم : عبير المجمر ( سويكت )
الكثير من الاعلاميين امثال خديجه بن قنه الذين تقودهم شهوتهم الاعلاميه للسيطرة علي عقول القراء وزيادة رصيدهم من الشعبيه والشهره واحيانا التسويق والترويج لمأرب من يرأسونهم كانهم عبيد لاسيادهم وانصياعا لجميع هذه الدوافع يقومون بنشر مواضيع وصور دون المراعاة لإحترام قوانين وقواعد المهنه التي من اهمها المصداقيه في المعلومه المنشوره والتحقق جيدا من المعلومه التى يقدمونها للقارئ علما بان المعلومه الاعلاميه والثقافيه تلعب دورا كبيرا في تثقيف القارئ من مختلف الفئات العمريه والثقافيه وتزويدهم بالمعلومات فقد اصبح الاعلام والصحافه الان مرجعان سريعان لتلقي المعلومه فليس هنالك عيب في ان يستمتع السودانيين باكل تماسيح مشويه علي شاطئ النيل يابنت بن قنه ولكن العيب عدم المصداقيه في نشر المعلومه واحترام قواعد المهنه و الإلتزام بميثاق الشرف والاستخفاف بعقول القراء يجب علي الاعلامي ان يحسن ويتقن قوانين تحليل الصوره لما تحمله من اهميه في توصيل المعلومه وتاثيرها علي روح القارئ والمطلع واهمية تحليل وتلخيص الصوره يتمركز في ان الصوره اي كان نوعها هي لغة تخاطب وتحمل بداخلها رساله ومعلومه والهدف من وراء الصور المستخدمه اعلاميا هو التخاطب مع القراء او النقد او المحاوله علي الاقناع والحث علي شئ معين ولكن من القواعد الملتزم بها في عرض او تحليل اي منشور او صوره اعلاميه هي وصف وتحليل ماتراه في الصوره بموضوعيه والحرص علي التسلح بمعلومات كامله وشامله في مايتعلق بالموضوع الذي تطرحه الصوره وقبل كل شئ يجب التأكد من المصادر التى تم الحصول عليها في المعلومه هي مصادر موثوق منها وان يكون عارض الموضوع محايد في عرضه لكن للأسف ياسيده بن قنه عرضك للموضوع كان عرضا ناقصا مفتقرا لقدرات الاعلاميه المتمرسة فوجود صورة رجلان اسمرا اللون يرتديان الزى التقليدى السودانى واحدهم يحاول استخلاص الجلد بالقرب من النيل لا يعني ان السودانيين علي ضفاف النيل يتأهبون للإستمتاع باكل تمساح مشوي فان تحليلك للصوره بعيد كل البعد عن الموضعيه والواقعيه والمصداقيه والشفافية التى هى رأس مال الإعلامى فان اتبعنا عل سبيل المثال قاعدة ال ( 5W ) WHERE, WHAT , WHEN , WHY , HOW التي تتمثل في أين ومتي وكيف ولماذا ومن فلو طبقناها فى تحليلك نجده بعيد كل البعد عن هذه العناصر الخمسة الأمر الذى يوسم وصفك وتحليلك بالعيب الفاضح لان الشعب السوداني ليس من اكلة التماسيح فاذا نظرنا للموضوع بطريقه عقلانيه فتماسيح النيل هي من اخطر انواع التماسيح ومسؤوله عن الاف الوفيات من البشربالإضافة الي ذلك فهنالك قوانيين ومراقبه مشدده تمنع صيد التماسيح في السودان وهل من المعقول ان رجلين لحالهما يعرضان أنفسهما لموت محقق من قبل حيوانات مفترسه فقط من اجل الاستمتاع بشيه ونيلهم ملئ بالاسماك علما بأن الشعب السودان معروف عنه التمسك الشديد بادق تفاصيل الحلال والحرام فى كل صغيرة وكبيرة والكثير منهم يعتبراكل التماسيح حرام باعتبارها من الحيوانات المفترسه ومن هنا نري ان الوجه الاكثر موضعيه لتحيل الصوره هو ان السودان من الدول المستخدمه للمنتجات الجلديه مثل جلد التمساح والأصلة والفهد والنمر وغيرها من الجلود التي تستخدم في صناعات متعدده كالحقائب و الأحذية وغيرها وان كنتى من المتابعين للوضع الاقتصادي والتجاري في السودان لكانت ثقافتكى الإعلامية أكبر ومعلوماتك أكثر فانني ادعوك الي قراءة مقال (انتعاش مبيعات الاحذيه في السودان الصادر في العربي الجديد بتاريخ 4 يوليو 2016 ) إلا أن المتخصص فى مجال الجلود ياسين الباقر يؤكد[ للعربى الجديد ] أن من أبرز ما يهدد سوق الجلود القوانين المشددة فى صيد التماسيح والثعابين التى يهددها الإنقراض إمتثالا لقوانين حماية الحياة البرية من هنا نعلم ان المشكله ليست في اكل التماسيح ففي مصر يأكلون الارانب وفي الصين يأكلون الكلاب والضفادع ولكن المشكله هي في عدم احسانك واتقانك فى تناول الموضوع بمصداقيه واحترام قوانين الصحافه والاعلام .
واسمحي لي بطرح بعض الاسئله عليك تقولين انك حائزه علي شهادة تكوين بمالمركز الفرنسي لتدريب الصحافيينCFJ
ولكن عندما قمنا بالبحث في قائمه الطلاب السابقبين المتخرجين في الفتره الزمنيه التي حددتيها في سيرتك الذاتية لم نجد أثر لذلك ضمن قائمة الطلاب الحاملين لشهادة هذا المركز وكثر الذين تسائلوا عن كيفية حصولك على الجنسية الفرنسية خاصة أنك تنحدرين من أبوين جزائرين لا يحملان الجنسية الفرنسية وعند مجيئك لفرنسا كنت أكبر من سن 18 سنة والجدير بالذكر كثرة الحديث عنك في الاوساط الفرنسيه انك تعتبرين من الاعلاميين المروجين والمشجعين للإرهاب ولهذا صبيت جام غضبك على السودانيين الذين لم تجد فيهم أرض خصبة للإرهاب فجعلتى منهم أكلى التماسيح .
عبير المجمر (سويكت)
[email][email protected][/email]
مقال ضحل للاسف. الفقره الاولي ليس فيها نقطه او شوله مما يعني انها جمله واحده
يا بنتي قولي بسم الله واشربي مويه
نفسك قايم شديد
با عبير ياعبير التيل ايهما اطعم تماسيح النيل
او تماسيح الموتمر الوطنى .. التانيه يوم شيتا قريب
عليك الله اعزمى بت قته
المقال أعلاه كتب بلغة رصينة وسلسة ، وصاحبة المقال بلغت رسالتها ببساطة وسلاسة. لكن تظل خديجة بن قنة مذيعة لها بريقها الأخاذ ، ولها حضور يحسده فيها كثير من المذيعات. ليست الشهادات معيار أجدى من قبول الناس والنجاح في الوظيفة بإستسثناء مهنة الطب. كان يمكنك النقد بموضوعية أكثر حتى لا تضيع منك حلاوة إستخدامك للغة…وفقك الله
استخلاص الجلد : قولي سلخ الجلد وقولي ليها التمساح لو بشووه ما يشووه بجلده
أيضا أستاذة عبير المجمر ينتظرك التحقق من لحوم التماسيح. تؤكل في مناطق من البلاد ام لا.؟
فيما اعتقد.
كدى روقى و اهدئي عشان تقدرى تكتبى كلام مفهوم شوية
عادي يااستاذة بعض السودانيين بياكلوا التماسيح ولا ضرر ولا منقصة لنا من ذلك م مالك زعلانة ورافعة ضغطك في موضوع لا يساوي قيمة المداد الذي كتب به أعرف ناس كثيرة بياكلوا لحوم التمساح وعاملين دعاية بأنه يحتوي عى فايتمينات قوية وفعالة للجسم ووووو .
عبير انتي محتاجة لحبوب مهدئة شوية ارحمي نفسك شوية وربنا يهديك ويهدينا .
لحم التمساح اقل خطورة من لحوم الدجاج النافق في مزارع الخرطوم الذي يباع للناس في غياب السلطات الصحية
يابت أنت جيتي من وين الله ينعل أبو المشروع الجابكم .. كتاباتك كلها قلة أدب علي الجنس الناعم .. قبل يومين ما خليتي لزوجة المغنواتي طه سليمان جنبه ترقد عليها والليله خديجه … شنو قصتك ؟ .. البلد بتتفرتق ..
وبعدين نحنا بناكل التماسيح .. منو القال ليك حرام ؟ بتألفي ؟ طيب سمك القرش حرام .. يابت السودانيين بقوا في زمنكم الملعون بياكلوا كرعين الجداد وجلد البقر .. انت وين عايشه ؟ .. وبعدين انت شايفه السودان من بلكونة بيتكم في الرياض ولا المنشيه ؟ السودان بلد كبير وفيه كل ما لا تتخيليه .. وأزيدك بيت مش بس شية التمساح كمان سليقة عضوه من الاكلات المشهوره.
يابت أنت جيتي من وين الله ينعل أبو المشروع الجابكم .. كتاباتك كلها قلة أدب علي الجنس الناعم .. قبل يومين ما خليتي لزوجة المغنواتي طه سليمان جنبه ترقد عليها والليله خديجه … شنو قصتك ؟ .. البلد بتتفرتق ..
وبعدين نحنا بناكل التماسيح .. منو القال ليك حرام ؟ بتألفي ؟ طيب سمك القرش حرام .. يابت السودانيين بقوا في زمنكم الملعون بياكلوا كرعين الجداد وجلد البقر .. انت وين عايشه ؟ .. وبعدين انت شايفه السودان من بلكونة بيتكم في الرياض ولا المنشيه ؟ السودان بلد كبير وفيه كل ما لا تتخيليه .. وأزيدك بيت مش بس شية التمساح كمان سليقة عضوه من الاكلات المشهوره.
كل السودانيين ان لحم التمساح حلال فهو صيد البحر ولااعتقد ان اكل لحم التمساح شئ قبيح بعض الفناق فى الولايات المتحدة وامريكا الجنوبية يقدمون لحم التمساح وباسعار عالية والمسألة لاتستحق هذا الضجيج
اتمنى من كاتبه المقال ان توسع دائرتها المعرفيه اولا فخديجه بن قنه علم اعلامى يشهد له الجميع وموضع احترام جميع من يعمل بالوسط الاعلامى العربي والغربي معا فلترجع كانبه المقال للمقابلات الاعلاميه التى اجرتها خديجه بن قنه مع كبار الشخصيات الفرنسيه دليل على قدرتها الصحفيه وثقافتها الفرنسيه اما عن شهادتها الصحفيه فليست محل شك فلتراجعى مصادرك جيدا فما هكذا يكون النقد ولا هكذا تكون الوطنيه.
اولا اتفق مع القراء فى ان الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة واكل لحوم التمساح شىء عادى فى السودان وهو حلال
ثانيا .. كان هناك صورتين مع الموضوع.. اول ما لفت نظرى هو ان احدى الصور لا تنتمى للسودان .. هناك صورة لاناس يلبسون الجلاليب السودانية وهم يسلخون تمساحا
اما الصورة التانية فهى لتمساح كامل على نار الشواء، وهذه انا اشك فى انها من السودان لأن التمساح المصور ليس من فصيلة التمساح النيلى فهو اما (اليقيتر) وهو النوع الذى يعيش فى فلوريدا مثلا ، وان كان أرجح ان يكون المعروض فى الصورة من فصيلة (الكيمان) الذى يعيش فى امريكا الجنوبية (يمكن ملاحظة الرأس غير المدبب).. كما ان طريقة الشواء غير سودانية (عادة يتم تقطيع التمساح ولا يشوى سالما والاهم من هذا هو استعمال ورق الموز فى الشواء وهى عادة تمارس فى مناطق الامازون)
من اين اتت الاعلاميه خديجة بكل هذه الاشياء الم تكن من اجهزتك الاعلاميه وعرضها لفيلم وثائقي وتتم المشاركه به في المسابقات الدوليه……………..
نتمنى تحري الدقة والمصداقية التي تطالبين بها ………..
الأخت الأستاذة عبير المجمر ( سويكت ) لك كل التحايا الطيبات ,, وفي الحقيقة أسلوبك وقلمك هما العناصر المؤدبة والمهذبة لمثل هؤلاء أصحاب الغرض لن أطيل لأن كلامك كان هو الفيصل والرد الشافي لهذ الأشكال المعروفة لدينا ,, سلمت وسلم قلمك أيتها السودانية الأصيلة والى أمام ..
والله إنت مروقه جنس روقه وفائقه جنس فياقه … الناس في شنو والحسانيه في شنو ؟؟
بعدين العنوان في موضوعك ذكرتيه في الآخر ولم يأخذ الحيز الذي يأخذه .. فدائما خلى العنوان يأخذ أكبر حيز في المقال وبعد مقدمه قصيره أدخلي في الموضوع وتعلمي بأن لا تطيلي في المقال ولا ترددي الكلمات بقدر ماتستطيعي كلمة صورة رددتيها كثرا لحدي ما بكت وإشتكت
مقال ضحل للاسف. الفقره الاولي ليس فيها نقطه او شوله مما يعني انها جمله واحده
يا بنتي قولي بسم الله واشربي مويه
نفسك قايم شديد
با عبير ياعبير التيل ايهما اطعم تماسيح النيل
او تماسيح الموتمر الوطنى .. التانيه يوم شيتا قريب
عليك الله اعزمى بت قته
المقال أعلاه كتب بلغة رصينة وسلسة ، وصاحبة المقال بلغت رسالتها ببساطة وسلاسة. لكن تظل خديجة بن قنة مذيعة لها بريقها الأخاذ ، ولها حضور يحسده فيها كثير من المذيعات. ليست الشهادات معيار أجدى من قبول الناس والنجاح في الوظيفة بإستسثناء مهنة الطب. كان يمكنك النقد بموضوعية أكثر حتى لا تضيع منك حلاوة إستخدامك للغة…وفقك الله
استخلاص الجلد : قولي سلخ الجلد وقولي ليها التمساح لو بشووه ما يشووه بجلده
أيضا أستاذة عبير المجمر ينتظرك التحقق من لحوم التماسيح. تؤكل في مناطق من البلاد ام لا.؟
فيما اعتقد.
كدى روقى و اهدئي عشان تقدرى تكتبى كلام مفهوم شوية
عادي يااستاذة بعض السودانيين بياكلوا التماسيح ولا ضرر ولا منقصة لنا من ذلك م مالك زعلانة ورافعة ضغطك في موضوع لا يساوي قيمة المداد الذي كتب به أعرف ناس كثيرة بياكلوا لحوم التمساح وعاملين دعاية بأنه يحتوي عى فايتمينات قوية وفعالة للجسم ووووو .
عبير انتي محتاجة لحبوب مهدئة شوية ارحمي نفسك شوية وربنا يهديك ويهدينا .
لحم التمساح اقل خطورة من لحوم الدجاج النافق في مزارع الخرطوم الذي يباع للناس في غياب السلطات الصحية
يابت أنت جيتي من وين الله ينعل أبو المشروع الجابكم .. كتاباتك كلها قلة أدب علي الجنس الناعم .. قبل يومين ما خليتي لزوجة المغنواتي طه سليمان جنبه ترقد عليها والليله خديجه … شنو قصتك ؟ .. البلد بتتفرتق ..
وبعدين نحنا بناكل التماسيح .. منو القال ليك حرام ؟ بتألفي ؟ طيب سمك القرش حرام .. يابت السودانيين بقوا في زمنكم الملعون بياكلوا كرعين الجداد وجلد البقر .. انت وين عايشه ؟ .. وبعدين انت شايفه السودان من بلكونة بيتكم في الرياض ولا المنشيه ؟ السودان بلد كبير وفيه كل ما لا تتخيليه .. وأزيدك بيت مش بس شية التمساح كمان سليقة عضوه من الاكلات المشهوره.
يابت أنت جيتي من وين الله ينعل أبو المشروع الجابكم .. كتاباتك كلها قلة أدب علي الجنس الناعم .. قبل يومين ما خليتي لزوجة المغنواتي طه سليمان جنبه ترقد عليها والليله خديجه … شنو قصتك ؟ .. البلد بتتفرتق ..
وبعدين نحنا بناكل التماسيح .. منو القال ليك حرام ؟ بتألفي ؟ طيب سمك القرش حرام .. يابت السودانيين بقوا في زمنكم الملعون بياكلوا كرعين الجداد وجلد البقر .. انت وين عايشه ؟ .. وبعدين انت شايفه السودان من بلكونة بيتكم في الرياض ولا المنشيه ؟ السودان بلد كبير وفيه كل ما لا تتخيليه .. وأزيدك بيت مش بس شية التمساح كمان سليقة عضوه من الاكلات المشهوره.
كل السودانيين ان لحم التمساح حلال فهو صيد البحر ولااعتقد ان اكل لحم التمساح شئ قبيح بعض الفناق فى الولايات المتحدة وامريكا الجنوبية يقدمون لحم التمساح وباسعار عالية والمسألة لاتستحق هذا الضجيج
اتمنى من كاتبه المقال ان توسع دائرتها المعرفيه اولا فخديجه بن قنه علم اعلامى يشهد له الجميع وموضع احترام جميع من يعمل بالوسط الاعلامى العربي والغربي معا فلترجع كانبه المقال للمقابلات الاعلاميه التى اجرتها خديجه بن قنه مع كبار الشخصيات الفرنسيه دليل على قدرتها الصحفيه وثقافتها الفرنسيه اما عن شهادتها الصحفيه فليست محل شك فلتراجعى مصادرك جيدا فما هكذا يكون النقد ولا هكذا تكون الوطنيه.
اولا اتفق مع القراء فى ان الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة واكل لحوم التمساح شىء عادى فى السودان وهو حلال
ثانيا .. كان هناك صورتين مع الموضوع.. اول ما لفت نظرى هو ان احدى الصور لا تنتمى للسودان .. هناك صورة لاناس يلبسون الجلاليب السودانية وهم يسلخون تمساحا
اما الصورة التانية فهى لتمساح كامل على نار الشواء، وهذه انا اشك فى انها من السودان لأن التمساح المصور ليس من فصيلة التمساح النيلى فهو اما (اليقيتر) وهو النوع الذى يعيش فى فلوريدا مثلا ، وان كان أرجح ان يكون المعروض فى الصورة من فصيلة (الكيمان) الذى يعيش فى امريكا الجنوبية (يمكن ملاحظة الرأس غير المدبب).. كما ان طريقة الشواء غير سودانية (عادة يتم تقطيع التمساح ولا يشوى سالما والاهم من هذا هو استعمال ورق الموز فى الشواء وهى عادة تمارس فى مناطق الامازون)
من اين اتت الاعلاميه خديجة بكل هذه الاشياء الم تكن من اجهزتك الاعلاميه وعرضها لفيلم وثائقي وتتم المشاركه به في المسابقات الدوليه……………..
نتمنى تحري الدقة والمصداقية التي تطالبين بها ………..
الأخت الأستاذة عبير المجمر ( سويكت ) لك كل التحايا الطيبات ,, وفي الحقيقة أسلوبك وقلمك هما العناصر المؤدبة والمهذبة لمثل هؤلاء أصحاب الغرض لن أطيل لأن كلامك كان هو الفيصل والرد الشافي لهذ الأشكال المعروفة لدينا ,, سلمت وسلم قلمك أيتها السودانية الأصيلة والى أمام ..
والله إنت مروقه جنس روقه وفائقه جنس فياقه … الناس في شنو والحسانيه في شنو ؟؟
بعدين العنوان في موضوعك ذكرتيه في الآخر ولم يأخذ الحيز الذي يأخذه .. فدائما خلى العنوان يأخذ أكبر حيز في المقال وبعد مقدمه قصيره أدخلي في الموضوع وتعلمي بأن لا تطيلي في المقال ولا ترددي الكلمات بقدر ماتستطيعي كلمة صورة رددتيها كثرا لحدي ما بكت وإشتكت
يابنتى إن كان أكل التماسيح فيه إساءة فالعرب فى الجزيرة العربية كلها يأكلون الضب( وهو الورل إبن التمساح) وإلى الآن يعتبر نوع من الأكلات المفضلة فى السعودية فلا تأخذى الأمر بهذه الحساسية ..
اكل التماسيح ليس حراما في السودان واليك فليم صائد التماسيح والذي نال جائزة من قبل ،ارجعي للفليم وتعرفي الحقائق ، وازيدك من الشعر بيت حتي القرود تؤكل في السودان
(كنتى) كنت (بالكسرة).. وأيضا(ثقافتكى).. مثلها بالكسرة .. ثقافتك …
أرجو التدقيق .. وخاصة هذا نقد وسيرتد عليك ..
شكرا
وما لو أكل التمساح، كلنا لو لقيناهو بناكلوا، أنتى ما سمعت بشعيب صائد التماسيح السودانى العملوا معاهو لقاء مصور كامل فى رحلة صيدو للتماسيح على تلفزيون السودان؟ وبعد عودته من رحلة الصيد كل القرية بتجى تشيل اللحم مجانا،
بعدين منو القال ليك أكل التمساح حرام، أوربا وأمريكا وأفريقيا كلها بتاكل التمساح، بس انتى ما جايبا خبر.
كان ممكن اختصار كل الكلام الفاضي دا في جملة واحدة… تصتاد التماسيح في السودان للاستفادة من جلدها في الصناعات الجلدية و ليس اكلها…
اما التشكيك في شهادة بنت قنة فبيني و بينك هي ما تحتاج شهادة و خلاص يعني العندو شهادة بصبح اعلامي مقتدر؟
-مُمتاز..أعجبني…
-الخبائث العربية،وشبه العربية مثل خديجة بنت قنة يجب تسفيههم كلما حانت فرصة..
–أُؤيّد ما ذهبت إليه الأُستاذة من حيث المبدأ،،وآكل لحم التمساح إذا وجدتُه..
المزعلك اكل التمساح ولآ المذيعة خديجة بن قنة . اولاً اعرفي عادات وتقاليد بلادك وادرسي الحياة الاجتماعية عشان تعرفي في سودانيين بياكلوا , التمساح والورل والفار والثعبان وجميع الزواحف والثديات ما عاد الانسان.
اما عن خديجة بن قنة اكيد ارسلت الرسالة السالبة دي لغرض معين وانا ما بلومه ده شغله وعارفه بتعمل في شنو وعندها مرجع لهذه المعلومه من الميديا السودانية وكمان لحم التمساح فيهو علاج لبعض الامراض .