عاجل…لعناية غندور

بسم الله الرحمن الرحيم
يوم امس وحوالي الساعة الثانية عشر منتصف الليل رن هاتفي نظرت الى الشاشة فوجدت الرقم به مفتاح مصر …..اهملت المكالمة لتوقعي انه مواطن مصري يرغب في تقديم فاصل من الردحى تعقيبا على مقالى بعنوان (خسارة …..لن ادخل الجنة ).
استمر الرنين واستمر اهمالى للمكالمة …..بعد قليل وصلت رسالتين بدات في قراءة الرسالة فأذا هي من الصديق والزميل انس المغربي المذيع بقناة امدرمان يخبرني فيها بتواجده في مصر وتعرضه لتهديدات وطلب بمغادرة مصر فورا .
بادرت بالاتصال بالزميل انس تحدثت اليه فأخبرني بتهديدات ظل يتلقاها وحكى لي قائلا :
في يوم الخميس الموافق 27/4 وفي تمام الساعة 1:52 ظهراً تم الإتصال بي من رقم مخفي وكانت المكالمة:
ألو
مرحبا
أنس؟؟
أيوة
بص حأجيلك من الآخر إنت محظور من مصر ومفروض ما تدخلش هنا ومش عارف إنت دخلت إزاي وأنا دلوقتي بقلك الحوارات والكلام اللي بتكتب فيه دا ما ياكلش معانا وأحسن لك ترجع بلدك.
قفل التلفون بعد كدا علماً إنّو الشريحة جديدة ومافي زول عنده رقمها إلا ناس معينين
المهم غيرت الحجز من يوم 8/5 إلى يوم 30/4 وإتحركت من القاهرة وجيت الإسكندرية تحسباً لأي شي يحصل
وفي الساعة 9:04 مساءً جاني إتصال من رقم مخفي برضو وكان ثلاثة كلمات
ما تلعبش معانا أنا قلتلك إرجع بلدك مش روح الإسكندرية إعمل حسابك يااااااد وقفل الخط
بعدها ب 11 دقيقة إتصل تاني وقال لي إحنا ما بنهزرش وحنأدبك وقفل الخط وبرضو من رقم مخفي
وخلال اليوم وأمس في أكتر من عشرين محاولة لتهكير حساباتي على الفيس بوك
دا كل الكلام الحصل بالتفصيل وأنا الأن بالإسكندرية وفحوصاتي من المستشفى ما أخدتها وما عارف أعمل شنو.
طلبت من انس التواصل مع سفيرنا عبدالمحمود في القاهرة فقال لي انه تواصل معه قبلا ولكن الامور لم تكن بهذا السوء …..ارسلت للزميل انس رقم قنصلنا بالانابة في الاسكندرية الشاب الخلوق محمد حمد وقلت له اتصل به وستكون في امان ريثما تعود للوطن .
والرجل يمكنه ان يحقق له قدرا وافيا من الحماية لحين عودتك …، بادرت بالاتصال بالقنصل وتركت له رسالة صوتية على الواتس اخبرته فيها بما يتعرض له الزميل انس .
هذا الحديث كان مساء امس الخميس …..اليوم وفي منتصف النهار تواصل معي القنصل وبصحبته الزميل انس وقد وصل اليه القنصل وهو الان معه وتح حمايته .
القنصل طمأنني على الزميل انس وقال لي انه في مأمن الان .
بقي ان نقول للسيد وزير الخارجية غندور حتى متى مايحدث للصحفيين والاعلاميين من اضطهاد في مصر …..وحتى متى تقفون مكتوفي الايدي .
وهل وصلت القذارة بأجهزة المخابرات المصرية الى ترويع المواطنيين واخافتهم وتهديدهم .
خارج السور:
من يهن يسهل الهوان عليه
السؤال هو كيف إنسان عاقل أو غير عاقل يدفع من ماله للذهاب إلي مصر.بلد أفقر ومتخلف أكتر من السودان.وشعب جاهل وجاعان.دايرين عندهم شنو.ولا هم ذاتهم عندهم شنو.
يفترض ان يكون قنصل السودان بالاسكندرية قد قام بإيصال الرسالة بصفة عاجلة الى غندور .. دا لو كان اصلا بعملوا حاجة .. لا ندري ما هو الاتجاه السياسي لأنس المغربي ولكن لو كان من افراد الحركة الاسلامية فإن قضيته محلولة وان جماعته لن يتركوه يروح سدى في متاهات العلاقة المتازمة بين الدولتين ..
اما اذا كان غير ذلك فإن قضيته ستكون مثل قضية معدات المعدنيين .. وانفخ يا واد
حلايب سودانية يا بعانخي
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-273473.htm
يبدو أن الغباء والعبط قد سيطر علي جيراننا فظنوا أن سوء المعاملة والحقارة ستجعلنا نركع أمامهم ونتهافت علي كسب رضاهم…أدعو كل أبناء هذا الشعب التكاتف والتعاضد لمقاطعة كل ماهو مصري ونحن لانحتاج بلادهم في شيئ …منو العايز شوية عفن من سوق العتبة ووالكيت كات )وماتسمعوا أصوات الخنوع التي تنادي وتدعم استمرار ركوب المصريين علي أكتافنا (عبارا مثل تفويت الفرصة علي الأعداء وشنو كده ماعارف) مقاطعة المصريين واجب زطني وده ما شأن حكومي ….
نحنا السودانيين تحت حكم البشير وعصابته – ومنهم غندور هذا نفسه، مضطهدون وفي بلادنا وتريدين يا أستاذة سهير أن يمنع غندور هذا الصحفي السوداني من الاضطهاد في مصر؟ لم تتجرأ مصر على الصحفيين السودانيين إلا في ظل نظام البشير الفاسد الذي يغض الطرف عن احتلال حلايب حتى تغض مصر الطرف عن محاولة نظام البشير قتل حسني مبارك!
إقتباس:
((نقول للسيد وزير الخارجية غندور حتى متى مايحدث للصحفيين والاعلاميين من اضطهاد في مصر …..وحتى متى تقفون مكتوفي الايدي .)) .
و حتى متى تقفون أنتم يا هتيفة الإنقاذ مكتوفي الايدي ؟؟
لماذا أنتم صامتون على مواطنى السودان الذين تعقبهم أجهزة أمن البشير بصمت إجرامى ضدهم من دون حتى تقديمهم لمحاكم ضد هؤلاء الصناديد السياسيين و العشرات من نواشط فى مجال حقوق الانسان لمواطنى السودان !!
اتسعت دائرة التضامن مع المعتقلين من النشطاء الحقوقيين والسياسيين والشباب والطلاب، المحتجزين في معتقلات جهاز الأمن والمخابرات في السودان , (و الصحفيين السودانيين صامتين جُِبناء كالعادة مثلكم يا حضارة الصحفية) , والتي أطلق التضامن مع المعتقلين هم «التحالف العربي من أجل السودان» .
الصحفية الشجاعة الاستاذة السودانية فاطمة غزالي قد دخلت فى تضامنها و طالبت بإسراح مواطنى السودان المعتقلين بسجون النظام و طالبت: أطلقوا سراح دكتور مضوي آدم, فى المقال الأتى:
أطلقوا سراح دكتور مضوي آدم
03-04-2017 06:54 PM
فاطمة غزالي
إعتقال دكتور مضوي إبراهيم آدم الأستاذ الجامعي المدافع الحقوقي الفائز بجائزة( فرونت لاين ديفندرز الافتتاحية) في العام 2005 ، يؤكد لنا أن الدفاع عن حقوق الإنسان يعد في مفهوم نظام الإنقاذ جريمة لذا ظل يشن حملة عنيفة ضد الناشطين الحقوقيين أمثال دكتور مضوي الرجل المسن الذي اعتقل في ديسمبر من العام الماضي ،وهذه الحملة مستمرة منذ 30 يونيو 1989. الحالة الصحية لدكتورمضوي تستدعي المناصرة بقوة، ا لرجل بالرغم من كبر سنه،و معاناته من أمراض مزمنة أضرب عن الطعام احتجاجاً على اعتقاله التعسفي. الآن مخاوف كبيرة بشأن صحته عبرت عنها أسرته، وطلابه بكلية الهندسة جامعة الخرطوم قلقون حد الهلع من تدهور صحة أستاذهم الذي ما زال رهن الاعتقال منذ أكثر من ثلاثة أشهر، والمسئولية الأخلاقية تتطلب رفع سقف التضامن معه وكل المعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهم أو تقديمهم للمحاكمة العادلة ليحصحص الحق.
إعتقال مضوي وغيره هو فصل من سيناريوهات حملة الاستهداف ضد الحقوقيين، والصحفيين ، والسياسيين ، وحمى الاعتقالات تعلو درجة حرارتها وتهبط وفقاً للمزاج السياسي للنظام، الذي يستخدم سياسة الاعتقالات لصرف الرأي العام والحقوقيين ودعاة التغيير من القضايا الكبرى ( الحروب ، الحياة المعيشية الضنكة ،والحريات العامة) وحصر جهودهم في الوقفات التضامنية مع المعتقلين وحضور محاكمات الناشطين، وشل حركة التفكير الجمعي لهم وتشتيت جهودهم في خيارات التغيير الشامل ،لأن النظام على علم بأن الحقوقيين ودعاة التغيير لن يتخلوا عن المسئولية الأخلاقية تجاه المعتقلين، وسلوك النظام ضد الفاعل من أجل التغيير يتضمن رسالة يومية مقصودة ليؤكد أنه أي النظام ( صانع الأحداث في الساحة السودانية ) وعلى الآخرين التقوقع في ردة الفعل الغاضبة من المستهدف لمنظومة الحقوق الدستورية، فيتحرك مؤشر اهتمام المهمومين بالتغيير نحو حملات التضامن والمناصرة، التي يمارس فيها النظام إرهاب المناصرين.
النظام يمارس سلوكه اليومي لرفع نسبة ضحايا الانتهاكات الحقوقية، وحملة ( صحافيون ضد الاعتقال) التي توثق للتضامن مع المعتقلين خير شاهد على ذلك. نعم النظام محتفظ بالمرتبة الأولى في صنع الأحداث وأنه محور ارتكاز لدائرة الحراك الذي يشمل (اعتقالات الناشطين، ومصادرة الصحف ، استدعاء الصحفيين والمحاكمات في قضايا النشر، وإغلاق منظمات المجتمع المدني) وهلم جرا ، وصقور النظام لسان حالها يقول: (برافو ) للمرتبة الأولى، و يغضون الطرف عن الفاتورة العالية التي يدفعها الوطن بسلوكهم الذي وضع أسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، و المنتهكة لحقوق الإنسان، والفاسدة، وفي مقدمة البلدان لا تعمل بمبدأ حرية الصحافة والتعبير، الشفافية والمحاسبة، وباختصار ملف السودان يظل متسخاً بكل ما يتناقض مع قيم الديمقراطية ما دام النظام يمارس الطغيان على الشعب .
التيار
[email protected]
—————————–
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-267067.htm
ناس المخابرات بعملو كل شي نحن نقول لجماعتنا العايز العلاد يشوف اي مكان غير القاهرة والاسكندريه نريد علاج تحسين العلاج في البلد الاطبا عندنا من اكفا الاطباء نتمني ان تعي حكومتنا كل المشاكل التي يتعرض لها المواطنين في مصر
الحمد لله الذى لم يخيب ظنى في أستاذة الاساتيذ سهير !! يا ناس الراكوبه إستحلفكم بالله عدم حجب التعليق !! ما شاء الله (بتنا) طلعت علاقاتها واسعه اوى!!!! طيب ياست الكل القنصل كان وين لحظة (تجريف) الصحفيين من مطار القاهره ؟!! ولا رقم هاتف سهير القادره ما كان معاهم؟!!.
ياخوانا دولة الهند افضل مليون مرة من مصر في العلاج وارخص واناس غاية في الامانة والوضوح ولا يعرفون الغش والخداع رغم انهم هندوس وهناك مكاتب سودانييين متزوجين من هنديات يقومون بعمل كل التسهيلات ..
الي متي نطلب العلاج عند اناس لا امان لهم يستوي فه السمكرجي والدكتور والبروف
ام هو فعلا من يهن يسهل الهوان عليه
كل سوداني يذهب لمصر يستاهل االيحصل ليه.ألم يخلق الله بلدا غير مصر يتوفر بهاالعلاج ؟
السؤال هو كيف إنسان عاقل أو غير عاقل يدفع من ماله للذهاب إلي مصر.بلد أفقر ومتخلف أكتر من السودان.وشعب جاهل وجاعان.دايرين عندهم شنو.ولا هم ذاتهم عندهم شنو.
يفترض ان يكون قنصل السودان بالاسكندرية قد قام بإيصال الرسالة بصفة عاجلة الى غندور .. دا لو كان اصلا بعملوا حاجة .. لا ندري ما هو الاتجاه السياسي لأنس المغربي ولكن لو كان من افراد الحركة الاسلامية فإن قضيته محلولة وان جماعته لن يتركوه يروح سدى في متاهات العلاقة المتازمة بين الدولتين ..
اما اذا كان غير ذلك فإن قضيته ستكون مثل قضية معدات المعدنيين .. وانفخ يا واد
حلايب سودانية يا بعانخي
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-273473.htm
يبدو أن الغباء والعبط قد سيطر علي جيراننا فظنوا أن سوء المعاملة والحقارة ستجعلنا نركع أمامهم ونتهافت علي كسب رضاهم…أدعو كل أبناء هذا الشعب التكاتف والتعاضد لمقاطعة كل ماهو مصري ونحن لانحتاج بلادهم في شيئ …منو العايز شوية عفن من سوق العتبة ووالكيت كات )وماتسمعوا أصوات الخنوع التي تنادي وتدعم استمرار ركوب المصريين علي أكتافنا (عبارا مثل تفويت الفرصة علي الأعداء وشنو كده ماعارف) مقاطعة المصريين واجب زطني وده ما شأن حكومي ….
نحنا السودانيين تحت حكم البشير وعصابته – ومنهم غندور هذا نفسه، مضطهدون وفي بلادنا وتريدين يا أستاذة سهير أن يمنع غندور هذا الصحفي السوداني من الاضطهاد في مصر؟ لم تتجرأ مصر على الصحفيين السودانيين إلا في ظل نظام البشير الفاسد الذي يغض الطرف عن احتلال حلايب حتى تغض مصر الطرف عن محاولة نظام البشير قتل حسني مبارك!
إقتباس:
((نقول للسيد وزير الخارجية غندور حتى متى مايحدث للصحفيين والاعلاميين من اضطهاد في مصر …..وحتى متى تقفون مكتوفي الايدي .)) .
و حتى متى تقفون أنتم يا هتيفة الإنقاذ مكتوفي الايدي ؟؟
لماذا أنتم صامتون على مواطنى السودان الذين تعقبهم أجهزة أمن البشير بصمت إجرامى ضدهم من دون حتى تقديمهم لمحاكم ضد هؤلاء الصناديد السياسيين و العشرات من نواشط فى مجال حقوق الانسان لمواطنى السودان !!
اتسعت دائرة التضامن مع المعتقلين من النشطاء الحقوقيين والسياسيين والشباب والطلاب، المحتجزين في معتقلات جهاز الأمن والمخابرات في السودان , (و الصحفيين السودانيين صامتين جُِبناء كالعادة مثلكم يا حضارة الصحفية) , والتي أطلق التضامن مع المعتقلين هم «التحالف العربي من أجل السودان» .
الصحفية الشجاعة الاستاذة السودانية فاطمة غزالي قد دخلت فى تضامنها و طالبت بإسراح مواطنى السودان المعتقلين بسجون النظام و طالبت: أطلقوا سراح دكتور مضوي آدم, فى المقال الأتى:
أطلقوا سراح دكتور مضوي آدم
03-04-2017 06:54 PM
فاطمة غزالي
إعتقال دكتور مضوي إبراهيم آدم الأستاذ الجامعي المدافع الحقوقي الفائز بجائزة( فرونت لاين ديفندرز الافتتاحية) في العام 2005 ، يؤكد لنا أن الدفاع عن حقوق الإنسان يعد في مفهوم نظام الإنقاذ جريمة لذا ظل يشن حملة عنيفة ضد الناشطين الحقوقيين أمثال دكتور مضوي الرجل المسن الذي اعتقل في ديسمبر من العام الماضي ،وهذه الحملة مستمرة منذ 30 يونيو 1989. الحالة الصحية لدكتورمضوي تستدعي المناصرة بقوة، ا لرجل بالرغم من كبر سنه،و معاناته من أمراض مزمنة أضرب عن الطعام احتجاجاً على اعتقاله التعسفي. الآن مخاوف كبيرة بشأن صحته عبرت عنها أسرته، وطلابه بكلية الهندسة جامعة الخرطوم قلقون حد الهلع من تدهور صحة أستاذهم الذي ما زال رهن الاعتقال منذ أكثر من ثلاثة أشهر، والمسئولية الأخلاقية تتطلب رفع سقف التضامن معه وكل المعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهم أو تقديمهم للمحاكمة العادلة ليحصحص الحق.
إعتقال مضوي وغيره هو فصل من سيناريوهات حملة الاستهداف ضد الحقوقيين، والصحفيين ، والسياسيين ، وحمى الاعتقالات تعلو درجة حرارتها وتهبط وفقاً للمزاج السياسي للنظام، الذي يستخدم سياسة الاعتقالات لصرف الرأي العام والحقوقيين ودعاة التغيير من القضايا الكبرى ( الحروب ، الحياة المعيشية الضنكة ،والحريات العامة) وحصر جهودهم في الوقفات التضامنية مع المعتقلين وحضور محاكمات الناشطين، وشل حركة التفكير الجمعي لهم وتشتيت جهودهم في خيارات التغيير الشامل ،لأن النظام على علم بأن الحقوقيين ودعاة التغيير لن يتخلوا عن المسئولية الأخلاقية تجاه المعتقلين، وسلوك النظام ضد الفاعل من أجل التغيير يتضمن رسالة يومية مقصودة ليؤكد أنه أي النظام ( صانع الأحداث في الساحة السودانية ) وعلى الآخرين التقوقع في ردة الفعل الغاضبة من المستهدف لمنظومة الحقوق الدستورية، فيتحرك مؤشر اهتمام المهمومين بالتغيير نحو حملات التضامن والمناصرة، التي يمارس فيها النظام إرهاب المناصرين.
النظام يمارس سلوكه اليومي لرفع نسبة ضحايا الانتهاكات الحقوقية، وحملة ( صحافيون ضد الاعتقال) التي توثق للتضامن مع المعتقلين خير شاهد على ذلك. نعم النظام محتفظ بالمرتبة الأولى في صنع الأحداث وأنه محور ارتكاز لدائرة الحراك الذي يشمل (اعتقالات الناشطين، ومصادرة الصحف ، استدعاء الصحفيين والمحاكمات في قضايا النشر، وإغلاق منظمات المجتمع المدني) وهلم جرا ، وصقور النظام لسان حالها يقول: (برافو ) للمرتبة الأولى، و يغضون الطرف عن الفاتورة العالية التي يدفعها الوطن بسلوكهم الذي وضع أسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب، و المنتهكة لحقوق الإنسان، والفاسدة، وفي مقدمة البلدان لا تعمل بمبدأ حرية الصحافة والتعبير، الشفافية والمحاسبة، وباختصار ملف السودان يظل متسخاً بكل ما يتناقض مع قيم الديمقراطية ما دام النظام يمارس الطغيان على الشعب .
التيار
[email protected]
—————————–
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-267067.htm
ناس المخابرات بعملو كل شي نحن نقول لجماعتنا العايز العلاد يشوف اي مكان غير القاهرة والاسكندريه نريد علاج تحسين العلاج في البلد الاطبا عندنا من اكفا الاطباء نتمني ان تعي حكومتنا كل المشاكل التي يتعرض لها المواطنين في مصر
الحمد لله الذى لم يخيب ظنى في أستاذة الاساتيذ سهير !! يا ناس الراكوبه إستحلفكم بالله عدم حجب التعليق !! ما شاء الله (بتنا) طلعت علاقاتها واسعه اوى!!!! طيب ياست الكل القنصل كان وين لحظة (تجريف) الصحفيين من مطار القاهره ؟!! ولا رقم هاتف سهير القادره ما كان معاهم؟!!.
ياخوانا دولة الهند افضل مليون مرة من مصر في العلاج وارخص واناس غاية في الامانة والوضوح ولا يعرفون الغش والخداع رغم انهم هندوس وهناك مكاتب سودانييين متزوجين من هنديات يقومون بعمل كل التسهيلات ..
الي متي نطلب العلاج عند اناس لا امان لهم يستوي فه السمكرجي والدكتور والبروف
ام هو فعلا من يهن يسهل الهوان عليه
كل سوداني يذهب لمصر يستاهل االيحصل ليه.ألم يخلق الله بلدا غير مصر يتوفر بهاالعلاج ؟
ياخ روح تايلند التكلفة تقل عن ام الهباب اللي انتو ادمنتوها دي في تايلند العلاج مع كل الفحوصات والعلاجات والاقامة ما يجي نصف ما تدفعوه في مصر وشعب راقي ومحترم وسبحان الله يعرفون السوداني ويحترموه جدا وخدمة في منتهى الادب والذوق والمستشفى راقي جدا وفيه كل الامكانيات متوفرة
ياخ روح تايلند التكلفة تقل عن ام الهباب اللي انتو ادمنتوها دي في تايلند العلاج مع كل الفحوصات والعلاجات والاقامة ما يجي نصف ما تدفعوه في مصر وشعب راقي ومحترم وسبحان الله يعرفون السوداني ويحترموه جدا وخدمة في منتهى الادب والذوق والمستشفى راقي جدا وفيه كل الامكانيات متوفرة