أنصار السنة يطالبون بتحصين المجتمع من الفكر الشيعي

الخرطوم: عمر عبد السيد:

حذّر د. إسماعيل عثمان محمد الماحي الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية بالسودان، من خطورة تنامي المد الشيعي الرافضي وسعيه لتفريق المجتمع السوداني.

وقال لدى مخاطبته الجلسة الافتتاحية للمنتدى الدعوي للجماعة فى المركز العام بالسجانة أمس، إن هناك بوناً شاسعاً بين منهج الإسلام والفكر الشيعي الرافضي لمخالفته مصادر التلقي والأصول.

ودعا لتكاتف أهل السنة لتحصين المجتمع والعمل على إظهار محبة الصحابة وآل البيت.

من جهته، قال الشيخ علي جاويش المراقب العام للإخوان المسلمين، إن الشيعة الرافضة يعملون على تخريب عقيدة الأمة وأصبحوا مهدداً حقيقياً لها، بجانب سعيهم لتغييب المعالم الإسلامية.

الراي العام

تعليق واحد

  1. خليكم واضحين: ايهما اخطر على المجتمع الفكر الشيعى ام الفكر الانقاذى؟ فالقكر الشيعى قادرين عليه وما عندو سوق عندنا اما فكر الانقاذ فقد يؤدى الى ترك الناس الاسلام ذاتو

  2. احذّر انا عصمتووف من خطورة تنامي المد السلفي خوارج الامة الرافضة وسعيها لتفريق المجتمع السوداني.

    واقول لان هناك بوناً شاسعاً بين منهج الإسلام والفكر السلفي الرافض الضال لمخالفته مصادر القران والسنة

    وادعو الي تكاتف أهل السودان لتحصين انفسهم من هؤلاء الشواذ وخلعهم من المجتمع ومن جذورهم والعمل على إظهار كذبهم ودجلهم

    الإخوان المسلمين، انصار السنة السلفيين وبقية الاذناب والخنازير إنهم الخوارج الرافضة الجدد يعملون على تخريب عقيدة الأمة والبلاد وأصبحوا مهدداً حقيقياً لها، بجانب سعيهم لتغييب المعالم الإسلامية. لتتماشي مع افكارهم الشيطانية الضاله يريدون دفن البلاد والعباد في كهوفهم الظلامية

  3. نحن لسع ما جربنا الشيعة أما انصار السنة والكيزان فقد جربناهم وهم اراذل ولا تغرك العمائم واللحى فأكبر همهم هو النكاح مثنى وثلاث ورباع والاموال تتدفق عليهم من دول الخليج المتخلفة لغرض تجنيد الشباب وتعليمهم الخنوع والخضوع ولتشييد مساجد فخمة ضخمة لها مآذن عالية وفرش فاخر لا يشبه الناس الفقراء المساكين الذين لا يجدون ما يسدون به الرمق.. لقد صـار لكل شيخ مسجد ومجمع واتباع.. قبل ايام رأيت شيخ عبدالحي في التلفزيون فلم اعرفه لانه صار ضـخم الجثة سـمينا له كرش كبير ومؤخرة عظيمة!! المهم ورونا الشيعة بي وين عشان نمشي ليهم ونتحصـن منكم انتم ايها اللصوص الكذابين.. يعني معقول الشيعة يكونوا أسـوأ من عصام البشير والكاروري والحبر وشاويش والحيوان بتاع انصار السنة هذا؟!!

  4. الناس في عظائم الامور وانت مشغولون خارج السرب وهذاالاختلافات كلهاالتي تنشب بين الحين والاخر سسببه النظام لان الخطاب السياسي والديني للدولة هي التي تشكل صورة المجتمع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي فنحن نريد اولا القضاء علي الظلم والفساد ومحاكمة المتورطين في في اكل اموال الشعب قبل الخلافات الطائفية الدينيية المختلقة

  5. العدو الأقرب إلينا هم الوهابية عبدة الإله الأمرد المتحيز في جهة فوق بعد أن خلق خلقه المستقر علي عرشه ، الجالس علي كرسيه ، الطالع النازل تعلمون الناس ليل نهار الكفر و التشبيه و التجسيم وتسبوننا وكأن الله لم يهد سواكم .
    مشكلتنا معكم ياوهابية و ليست مع الرافضة فأمرهم معروف و فكرهم و عقائدهم مكشوفة أما أنتم فتتسترون بمذهب السلف لنشر كفركم وتجسيمكم لرب العالمين .
    ‏> المجسم كاااافر < ‏ نسأل الله أن يقطع دابركم و يحرر بلاد الحرمين من قبضتكم

  6. انا بقول ايهما افضل او اقرب الي المزاج السوداني ان سلمنا بصحة كل المذاهب التصوف ثم التصوف ولكن هؤلاء التكفيريون والظلاميون من انصار ما يسمي بالتيار السلفي هم الاخطر علي الامة باكملها

  7. ده كلام فارغ وما حيكون عنده اي نهاية إذا ترك امره لمثل هذه المجموعات كان من ديل ولا ديل.

    الناس، جميع الناس، أحرارٌ فيما يعتقدون ويقدرون لأنفسهم وفقا للدستور القائم الآن في السودان ووفقا لأي دستور آخر سوف يأتي، لأن هذا هو ماتوافق عليه تاريخ الحقوق العامة في السودان ونضالات الشعب ومواقفه المرصودة، وقبل ذلك وبعده،يأتي هذا وفقا لما توافق عليه العالم في شرعته الدولية الملزمة- وبدون هظار – لحقوق الانسان.

    يبقى اي كلام خارج هذا الإطار لن يكون سوى (برطعة) في الفاضي ومن غير أي نتيجة تحمد سوى السير قدما نحو استشراء الصراعات ونشر وتعميق الغبائن الدينية، الأمر الذي سوف يؤدي في عاقبة الأمرن لا محالة، إلى النيل من قدرات الأمة المادية وطاقاتها الروحية والنفسية ويعكس تعبيرناواعلاننا عن رفض الآخر بشكل صريح.

    الموضوع وحله واضح:

    لا بد من وضع التشريعات الموضوعية التي تعمل على تكريس هذه الحقوق الدستورية وفي مقدمتها “حرية المعتقد” و “حرية التعبير”، يلي ذلك وضع الأسس والاجراءات وانشاء المؤسسات اللازمة لقيام وإعلاء ما يسمى بـ “دولة سيادة وحكم القانون”، وان يتزامن ويتوازى مع هذا الجهد العمل على توعية وإرشاد الجماهير الشعبية بأهمية تثبيت ومراعاة هذه الحقوق في حياتنا العامة وتاثيرها العظيم على سلام وقوة مستقبل بلادنا وما يمكن أن يجلبه علينا التفريط فيها، أي ان النصوص الدستورية والقانونية يجب أن تكون انعكاسا للارادة والوعي الاجتماعي بتلك الحقوق، وليس غير ذلك، وهذه الجزئية تعتبر وبلا جدال، هي من المهام الأولية للأحزاب السياسية ومؤسسات التعليم والتربية والبحوث والمجتمع المدني والأهلي ووسائل الاعلام التي يجي مساهمتنا هذه نقطة في بحرها.

    دون هذا التمييز، سوف يستمر هذا الشرخ وسوف يستمر التحريض والتحريض المضاد في أمر شديد الحساسية في حياتنا الاجتماعيةوسوف يتداعى ويتراكب وجود هذه “الروافض الجديد” بلا نهاية من اشخاص يفتقرون إلى الحس السليم بالمسئولية وستفقدالبلاد سلامها الاجتماعى لوقت طويل، لذلك لا بد من “أجل مسمى” لهذه الاعلانات الكلامية المميتة مهما كانت شوكة وتشدد وصنعة اصحابها.

    نكرر، الناس احرار فيما يعتقدون وكيفما يتمذهبون، ولكن وبالطبع “غادي غادي، أي بعيدا عن كل ما يمس السياسات والمصالح العامة أوالشأن الجمعي العام، اي باختصار بعيدا عن كل ما له صلة بـ “السياسة”، وهذا ما يطلق عليه صراحة بالدولة “العلمانية”، القدمة على أسنة الجبهة الثورية وقوى الغد المستنيرة.

    .

  8. امام مسجد انصار السنه المحمديه بقرية………وامير نفس الجماعه بمحلية………..والامين العام للجان الشعبيه لنفس القريه ومؤسس الشرطه المجتمعيه في نفس القريه واستاذ بمدرسه الاساس بنات متزوج واب لاطفال الان مسجون بسسب اغتصابو لطفله وعلى ذلك قس .

  9. ردود علي وليد السر يا حبيبي فان اللبيب بالاشارة يفهم نحن الان همنا الوحيد هو قطع دابر النظام الذي جثم علي ظهور الشعب السوداني باسم الاسلام ولم يحقق شيئ منها الا التفرق والتمزق لبلاد السودان فهمنا الوحيد هو ابدالهم بقوم اخرين يردون المظالم ويحققون العدالة والرفاهية للشعب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..