أخبار السودان

حملة أعواد الثقاب..

عثمان ميرغني

مُلاحظة تبدو جديرة بالانتباه.. أمس قرأت خبرين.. الأول؛ الأستاذ الزبير أحمد الحسن، الأمين العام للحركة الإسلامية وهو يُخاطب أعضاء الحركة الإسلامية في الحصاحيصا.. ويُحدِّثهم عن (مشروع الهجرة إلى الله).. وفي الموضوع ذاته.. لكن في ولاية شمال كردفان يتحدّث الدكتور الحاج آدم لأعضاء الحركة الإسلامية..
رغم أنّ خلاصة الخبرين لا تعدو أن تكون موضوع (خطبة الجمعة) في أي مسجدين في الحصاحيصا أو شمال كردفان.. الخطاب الموعظي المُستغرق في الهلامية غير المُتصلة بقضايا المجتمع والناس.. إلاّ أنّ الأخطر من كل ذلك هو حالة (الاستقطاب) الخطير في خطاب الزبير والحاج آدم..
منذ أن جهر الرسول الأعظم المصطفى صلى الله عليه وسلم بدعوته.. كان (الدين) في خطابه موقع (الجمع) لا التفريق والتمايز أو التناحر.. لكن الذي يظهر الآن في خطابات قادات الحركة الإسلامية أنّهم يلوحون ببطاقة (الدين) مثلما يُلوِّح حكم المباراة بالبطاقة الحمراء لمن يقرر طرده من الملعب.. إمعانٌ في ترسيخ قيم (التباغض) والتناحر باسم الدين.. وكأنّما السيرة الطويلة للرسول صلى الله عليه وسلم لم تمر عليها أعين قادة الحركة الإسلامية..
لا تسمح لي المساحة المحدودة لهذا العمود استيفاء النصوص والسير التي تُؤكِّد إلى أيِّ مدىً أن قوام الإسلام يرتكز على قيم الرابطة الإنسانية الجامعة مهما كان التباين والتعدد.. لكني استغرب أن تتحوّل الحركة الإسلامية لأداة استقطاب تستقوي بخطاب التخويف من الآخر وتقسيم الشعب إلى (مع) و(ضد) حتى لكأن الهدف هو الاستعداد لموقعة (الجمل).. تلك الحادثة الأخطر في التاريخ الإسلامي عام 36 هجرية والتي قسّمت المسلمين إلى فريقين متواجهين بالسيوف لا بالرأي والرأي الآخر..
إن كان قادة الحركة الإسلامية يعلمون ما يجره خطابهم الاستقطابي فتلك جريمة يُعاقب عليها القانون الجنائي السوداني، بل وتحت عنوان (أمن الدولة).. وإن كانوا لا يعلمون.. فالله لبلد يسودها خطاب من لا يعلمون عواقب خطابهم الاستقطابي..
هذه البلاد مُمتحنة بحربٍ ضروس تكاد تبلغ سن الرشد الآن.. وأعز ما يطلبه شعبها نعيم الاستقرار السياسي المفضي لاستخلاص خيراتها.. فلماذا يصر قادة الحركة الإسلامية على إشعال أعواد الثقاب بقُرب براميل البارود.. لماذا كلما أُتيح لهم تصدر الأخبار.. ما وجدوا غير (نحن) ضد (هم).. تقسيم البلاد إلى فريقيْن لا يجب أن يعيش أحدهما على أنقاض الآخر..
أين العُقلاء من هذا الخطاب الاستقطابي الخطير؟؟ أليس منكم رجل رشيد؟؟

التيار

تعليق واحد

  1. الاخ عثمان ميرغني،
    تحية طيبة ..

    والله لااملك غير ان اقول مرة ثانية ” لا فض فوك ” . لاننا في عالم سودان اليوم والذي غاب فيه الشرع وضاع الحق قل ان نجد من يوجه نقدا مباشرا لمسئولين لم تزدهم سني حكمهم الطويل البغيض الا صلفا وكبرياء (لجهلهم وتجاهلهم ) بأقل واجباتهم ..

    لن ننسي لك مواقفك الشجاعة هذه .. كما في المقابل لن ينسي الشعب السوداني الصابر هوان الانقاذ والدمار الذي الحقوه بالوطن وانسانه وضياع اجياله ..

    شكرا لك مرة اخري .. ووفقلك الله وسدد خطاك ..

  2. “(مشروع الهجرة إلى الله)”

    بالله عليك, كيف لهم أن يدعون المواطن إلى الهجرة، مرة بالآله الحربية، التجويع و التخويف و مرة بدواعي دينية ثم يوطنون مكانه أخرين…… سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله.

    ماذاالذي يجري خلف الكواليس و من وراء ذلك عمي عثمان؟
    هل ظل التاريخ يعيد نفسه و كل مرة بثوب جديد؟

    إذا المقصود من (مشروع الهجرة إلى الله) التقرب إلى الله إيماناً فالقيادات السياسية أولى بالدعوة، أما إذا كان الغرض هو الهجرة إلى بلاد الله الواسعة فليعموا أن الأسلام تم تشويه سماحته سواء كان ذلك كرد فعل على (“دنى عذابها”) او لمآرب يعلم الله وحده، و أن القائمين على أمر بلاد الله الواسع قد كشفوا الأن اللعبةو أن المسلم قد أصبح محاصراً و منبوذاً، تزله الآلة الإعلامية ليل نهار، ليس ذلك فحسب بل أصبح خطر محدق على المجتمع حتى أضحى احدالأجندات الإنتخابية للوصول إلى السلطة، بالإضافة إلى حتى المسحيين المهجرين الذين كان لهم عذر بسبب وقاحة السلطات في بلادهم قد علمت السلطات أن تهجيرهم كان عن قصد و هنالك محاولة لإعادتهم إذا دعت الضرورة.

    كفاية يا ناس، لا الذنوج الأمريكان البعتوهم و هجرتوهم منذ عقود كايدي عاملة في أمان و لا حديثي التهجير مقبولين أرحمواالإنسان يرحمك الله بنعمة الإيمان.

    يا ربي عفوك و رضاك

  3. “(مشروع الهجرة إلى الله)”

    بالله عليك, كيف لهم أن يدعون المواطن إلى الهجرة، مرة بالآله الحربية، التجويع و التخويف و مرة بدواعي دينية ثم يوطنون مكانه أخرين…… سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله.

    ماذاالذي يجري خلف الكواليس و من وراء ذلك عمي عثمان؟
    هل ظل التاريخ يعيد نفسه و كل مرة بثوب جديد؟

    إذا المقصود من (مشروع الهجرة إلى الله) التقرب إلى الله إيماناً فالقيادات السياسية أولى بالدعوة، أما إذا كان الغرض هو الهجرة إلى بلاد الله الواسعة فليعموا أن الأسلام تم تشويه سماحته سواء كان ذلك كرد فعل على (“دنى عذابها”) او لمآرب يعلم الله وحده، و أن القائمين على أمر بلاد الله الواسع قد كشفوا الأن اللعبةو أن المسلم قد أصبح محاصراً و منبوذاً، تزله الآلة الإعلامية ليل نهار، ليس ذلك فحسب بل أصبح خطر محدق على المجتمع حتى أضحى احدالأجندات الإنتخابية للوصول إلى السلطة، بالإضافة إلى حتى المسحيين المهجرين الذين كان لهم عذر بسبب وقاحة السلطات في بلادهم قد علمت السلطات أن تهجيرهم كان عن قصد و هنالك محاولة لإعادتهم إذا دعت الضرورة.

    كفاية يا ناس، لا الذنوج الأمريكان البعتوهم و هجرتوهم منذ عقود كايدي عاملة في أمان و لا حديثي التهجير مقبولين أرحمواالإنسان يرحمك الله بنعمة الإيمان.

    يا ربي عفوك و رضاك

  4. الناس دى خايفين من الغد والمحاسبة لا تشغل نفسك وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين . ابسط شى يستسلموا وهم مفوضين الامر لله لان ما قضى لا خيرة لنا فيه فكيف يبصرون مع الاصرار .

  5. يا جماعة فهمونا .. مشروع الهجرة إلى الله دا ميزانيته كم والمقاول حقو منو ؟؟؟
    لقد مللنا من النصب والاحتيال باسم الدين !!!

  6. هم لو عقلاء يا استاذ عثمان هل كان وصل بنا الحال إلى هذا الدرك؟ تسأل عن العقلاء بعد 28 عام ، المفترض تقول: ما هؤلاء القاصرين عن الفهم، من أين أتوا هؤلاء الكارهين لشعبهم؟ ما هؤلاء الجهلاء؟

  7. لا تحرق نفسك عليهم يا عم عثمان فوالله لا يحد يهتم لما يقولون نحن شباب السودان المستهدفين من الكيزان اقولها وبملء الفم اننا اخدنا حصانة من كلام هذا النوع من البشر .. وان كان بعضنا يعيرهم نظرة في اول الامر ولكن الان اصبحنا نكره حتى الوقوف لسماعهم ونمل سماع اصواتهم وانا اكاد اجزم انه لا احد يستمع اليهم ومن استمع اليه لا يهتم لما يقولون الا من المنتفعين او الامنجية .. اما نحن الشباب فوالله تركناهم لاننا اكتشفنا انهم من اكذب ما سمعنا في حياتنا انهم يقلون ما لا يفعلون لذلك توجهنا لاسقاطهم .. فالعصيان المدني الماضي كنا نحن منظريه وكنا نحن وقوده والعصيان القادم قد اعددنا له العدة وسيعرف الكيزان اي منقلب ينقلبون ..فإن سقطوا واراحونا واراحو الشعب السوداني فلله الحمد اما ان تجبروا فالشوارع ستهدر راعد ولن يخيفنا رصاصهم فقد اعددنا لهم فيه العدة والعداد ف الي اليوم الموعود ان شاء الله ..

  8. ليس في كل الحركة المسماة زورا اسلامية رجل رشيد … و قد خبرنا هؤلاء .. كلما شاخوا و تقدمت اعمارهم ازدادوا جهلا و سفاهة و كلما زانت اسماءهم القاب دكتور و بروفسور زاد جهلهم و حماقتهم … هؤلاء قوم ينمون عكس العقل و المنطق

  9. ياعم عثمان فاقد الشىْ لايعطيه. اى هجره الى الله تدعوا لها هذه الحركة التى تدعى الاسلام والاسلام منها براء. هؤلاء الاسلام عندهم شعارات لاافعال و تعلق لاتخلق. اين هم من قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده- لانهما مصدر تلايذاء. فتمعن هذا الحديث فالشعب يوميا لايسلم من بذاءة السنتهم والتنكيل به من خلال المليشيات الماجورة ومرتزقة القوات النظامية.
    اين هم من القدوة الحسنة والخلق الحسن وماكارم الاخلاق التى من اجلها بعث نبينا عليه افضل الصلاة والتسليم.؟

  10. انا استغرب عن اي دين يتحدثون
    وعن اي رسول
    لصوص ومنافقون وقتلة ومجرمون ودجالون وافاكين ضد شعب جاهل جبان مغلوب علي امره

  11. لأن لهم تجربة طويلة ممتازة في العنف والحرب وهو الأسلوب الذى يجيدونه ويريدون جر الناس اليه أو تخويفهم به ولأنهم امتلكوا المال والقوة فلسان حالهم يقول ( من أشد منا قوة) ونسوا في غمرة النشوة أن الذى آتاهم المال والقوة هو أشد منهم قوة.

  12. انا من الحصاحيصه لو نظر هذا الدعي اسفل قد ميه تحت المنبر لبكي ان كانت ذره اسلام واحد منتظر متين الخطبه تنتهي حتي يشحد ليسد رمقه اه اسلاماه ونلتقي بكم دما وظلاما

  13. يا استاذ عثمان جماعتك منذ ان قاموا بالتمكين قسموا البلد وقتلوا حق المواطنه وهم الان في مسكة الخائف علي وعلي اعدائي لا يهمهم شئ فقد فشلت التربية والتزكية التي قفلت امحاح الجماعة جوكرين ما يفتحوا راس الواحد فيهم وهي تزكية فعلها الترابي وتبرلأ منها في الجزيرة ولم يرفع احدهم عقيرته ليعترض لراجع مذكرات حسن مكي هم كدا الدين لبوس لحاله !!!اعوذ بالله

  14. انتو عثمان دا دحين ما مع الجماعة و لا تلب ود امزقده ليكم يوم انت فى اللسته يا معلم ما تعب روحك

  15. هؤلاء البؤساء اخى عثمان ما زالوا يعيشون فى وهم الاستعلاء وانهم نخبه وصفوه وما الى ذلك من الالفاظ الجوفاء المغرقه فى العمى والجهل المنكفئه عن واقع الناس فكلهم مستلب سلبهم وافقدهم شخصياتهم وعقولهم شيخهم الفانى الترابى كوكبهم ومثلهم الاعلى يقلدونه فى الحديث ويستخدمون مفرداته كالببغاوات وليس فيهم رشيد وللاسف اصبحوا مسخ لا يصح ان يقترن اسم الاسلام بهم مطلقا وينبغى ايضا ان يقتلعوا من تربة السودان اقتلاعا ويكبوا فى مزابل التأريخ فذاك مكانهم الذى يليق بهم وهم يعلمون ذلك . التحيه لك اخى عثمان فانت من القليل الذين ما فتئوا يحملون عبئ رسالتهم بتواضع وجلد ومعهااحلام وتطلعات هذا الشعب الابى نصب اعينهم التحيه لك مجددا . . .

  16. الاخ عثمان ميرغني،
    تحية طيبة ..

    والله لااملك غير ان اقول مرة ثانية ” لا فض فوك ” . لاننا في عالم سودان اليوم والذي غاب فيه الشرع وضاع الحق قل ان نجد من يوجه نقدا مباشرا لمسئولين لم تزدهم سني حكمهم الطويل البغيض الا صلفا وكبرياء (لجهلهم وتجاهلهم ) بأقل واجباتهم ..

    لن ننسي لك مواقفك الشجاعة هذه .. كما في المقابل لن ينسي الشعب السوداني الصابر هوان الانقاذ والدمار الذي الحقوه بالوطن وانسانه وضياع اجياله ..

    شكرا لك مرة اخري .. ووفقلك الله وسدد خطاك ..

  17. “(مشروع الهجرة إلى الله)”

    بالله عليك, كيف لهم أن يدعون المواطن إلى الهجرة، مرة بالآله الحربية، التجويع و التخويف و مرة بدواعي دينية ثم يوطنون مكانه أخرين…… سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله.

    ماذاالذي يجري خلف الكواليس و من وراء ذلك عمي عثمان؟
    هل ظل التاريخ يعيد نفسه و كل مرة بثوب جديد؟

    إذا المقصود من (مشروع الهجرة إلى الله) التقرب إلى الله إيماناً فالقيادات السياسية أولى بالدعوة، أما إذا كان الغرض هو الهجرة إلى بلاد الله الواسعة فليعموا أن الأسلام تم تشويه سماحته سواء كان ذلك كرد فعل على (“دنى عذابها”) او لمآرب يعلم الله وحده، و أن القائمين على أمر بلاد الله الواسع قد كشفوا الأن اللعبةو أن المسلم قد أصبح محاصراً و منبوذاً، تزله الآلة الإعلامية ليل نهار، ليس ذلك فحسب بل أصبح خطر محدق على المجتمع حتى أضحى احدالأجندات الإنتخابية للوصول إلى السلطة، بالإضافة إلى حتى المسحيين المهجرين الذين كان لهم عذر بسبب وقاحة السلطات في بلادهم قد علمت السلطات أن تهجيرهم كان عن قصد و هنالك محاولة لإعادتهم إذا دعت الضرورة.

    كفاية يا ناس، لا الذنوج الأمريكان البعتوهم و هجرتوهم منذ عقود كايدي عاملة في أمان و لا حديثي التهجير مقبولين أرحمواالإنسان يرحمك الله بنعمة الإيمان.

    يا ربي عفوك و رضاك

  18. “(مشروع الهجرة إلى الله)”

    بالله عليك, كيف لهم أن يدعون المواطن إلى الهجرة، مرة بالآله الحربية، التجويع و التخويف و مرة بدواعي دينية ثم يوطنون مكانه أخرين…… سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله.

    ماذاالذي يجري خلف الكواليس و من وراء ذلك عمي عثمان؟
    هل ظل التاريخ يعيد نفسه و كل مرة بثوب جديد؟

    إذا المقصود من (مشروع الهجرة إلى الله) التقرب إلى الله إيماناً فالقيادات السياسية أولى بالدعوة، أما إذا كان الغرض هو الهجرة إلى بلاد الله الواسعة فليعموا أن الأسلام تم تشويه سماحته سواء كان ذلك كرد فعل على (“دنى عذابها”) او لمآرب يعلم الله وحده، و أن القائمين على أمر بلاد الله الواسع قد كشفوا الأن اللعبةو أن المسلم قد أصبح محاصراً و منبوذاً، تزله الآلة الإعلامية ليل نهار، ليس ذلك فحسب بل أصبح خطر محدق على المجتمع حتى أضحى احدالأجندات الإنتخابية للوصول إلى السلطة، بالإضافة إلى حتى المسحيين المهجرين الذين كان لهم عذر بسبب وقاحة السلطات في بلادهم قد علمت السلطات أن تهجيرهم كان عن قصد و هنالك محاولة لإعادتهم إذا دعت الضرورة.

    كفاية يا ناس، لا الذنوج الأمريكان البعتوهم و هجرتوهم منذ عقود كايدي عاملة في أمان و لا حديثي التهجير مقبولين أرحمواالإنسان يرحمك الله بنعمة الإيمان.

    يا ربي عفوك و رضاك

  19. الناس دى خايفين من الغد والمحاسبة لا تشغل نفسك وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين . ابسط شى يستسلموا وهم مفوضين الامر لله لان ما قضى لا خيرة لنا فيه فكيف يبصرون مع الاصرار .

  20. يا جماعة فهمونا .. مشروع الهجرة إلى الله دا ميزانيته كم والمقاول حقو منو ؟؟؟
    لقد مللنا من النصب والاحتيال باسم الدين !!!

  21. هم لو عقلاء يا استاذ عثمان هل كان وصل بنا الحال إلى هذا الدرك؟ تسأل عن العقلاء بعد 28 عام ، المفترض تقول: ما هؤلاء القاصرين عن الفهم، من أين أتوا هؤلاء الكارهين لشعبهم؟ ما هؤلاء الجهلاء؟

  22. لا تحرق نفسك عليهم يا عم عثمان فوالله لا يحد يهتم لما يقولون نحن شباب السودان المستهدفين من الكيزان اقولها وبملء الفم اننا اخدنا حصانة من كلام هذا النوع من البشر .. وان كان بعضنا يعيرهم نظرة في اول الامر ولكن الان اصبحنا نكره حتى الوقوف لسماعهم ونمل سماع اصواتهم وانا اكاد اجزم انه لا احد يستمع اليهم ومن استمع اليه لا يهتم لما يقولون الا من المنتفعين او الامنجية .. اما نحن الشباب فوالله تركناهم لاننا اكتشفنا انهم من اكذب ما سمعنا في حياتنا انهم يقلون ما لا يفعلون لذلك توجهنا لاسقاطهم .. فالعصيان المدني الماضي كنا نحن منظريه وكنا نحن وقوده والعصيان القادم قد اعددنا له العدة وسيعرف الكيزان اي منقلب ينقلبون ..فإن سقطوا واراحونا واراحو الشعب السوداني فلله الحمد اما ان تجبروا فالشوارع ستهدر راعد ولن يخيفنا رصاصهم فقد اعددنا لهم فيه العدة والعداد ف الي اليوم الموعود ان شاء الله ..

  23. ليس في كل الحركة المسماة زورا اسلامية رجل رشيد … و قد خبرنا هؤلاء .. كلما شاخوا و تقدمت اعمارهم ازدادوا جهلا و سفاهة و كلما زانت اسماءهم القاب دكتور و بروفسور زاد جهلهم و حماقتهم … هؤلاء قوم ينمون عكس العقل و المنطق

  24. ياعم عثمان فاقد الشىْ لايعطيه. اى هجره الى الله تدعوا لها هذه الحركة التى تدعى الاسلام والاسلام منها براء. هؤلاء الاسلام عندهم شعارات لاافعال و تعلق لاتخلق. اين هم من قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : المسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده- لانهما مصدر تلايذاء. فتمعن هذا الحديث فالشعب يوميا لايسلم من بذاءة السنتهم والتنكيل به من خلال المليشيات الماجورة ومرتزقة القوات النظامية.
    اين هم من القدوة الحسنة والخلق الحسن وماكارم الاخلاق التى من اجلها بعث نبينا عليه افضل الصلاة والتسليم.؟

  25. انا استغرب عن اي دين يتحدثون
    وعن اي رسول
    لصوص ومنافقون وقتلة ومجرمون ودجالون وافاكين ضد شعب جاهل جبان مغلوب علي امره

  26. لأن لهم تجربة طويلة ممتازة في العنف والحرب وهو الأسلوب الذى يجيدونه ويريدون جر الناس اليه أو تخويفهم به ولأنهم امتلكوا المال والقوة فلسان حالهم يقول ( من أشد منا قوة) ونسوا في غمرة النشوة أن الذى آتاهم المال والقوة هو أشد منهم قوة.

  27. انا من الحصاحيصه لو نظر هذا الدعي اسفل قد ميه تحت المنبر لبكي ان كانت ذره اسلام واحد منتظر متين الخطبه تنتهي حتي يشحد ليسد رمقه اه اسلاماه ونلتقي بكم دما وظلاما

  28. يا استاذ عثمان جماعتك منذ ان قاموا بالتمكين قسموا البلد وقتلوا حق المواطنه وهم الان في مسكة الخائف علي وعلي اعدائي لا يهمهم شئ فقد فشلت التربية والتزكية التي قفلت امحاح الجماعة جوكرين ما يفتحوا راس الواحد فيهم وهي تزكية فعلها الترابي وتبرلأ منها في الجزيرة ولم يرفع احدهم عقيرته ليعترض لراجع مذكرات حسن مكي هم كدا الدين لبوس لحاله !!!اعوذ بالله

  29. انتو عثمان دا دحين ما مع الجماعة و لا تلب ود امزقده ليكم يوم انت فى اللسته يا معلم ما تعب روحك

  30. هؤلاء البؤساء اخى عثمان ما زالوا يعيشون فى وهم الاستعلاء وانهم نخبه وصفوه وما الى ذلك من الالفاظ الجوفاء المغرقه فى العمى والجهل المنكفئه عن واقع الناس فكلهم مستلب سلبهم وافقدهم شخصياتهم وعقولهم شيخهم الفانى الترابى كوكبهم ومثلهم الاعلى يقلدونه فى الحديث ويستخدمون مفرداته كالببغاوات وليس فيهم رشيد وللاسف اصبحوا مسخ لا يصح ان يقترن اسم الاسلام بهم مطلقا وينبغى ايضا ان يقتلعوا من تربة السودان اقتلاعا ويكبوا فى مزابل التأريخ فذاك مكانهم الذى يليق بهم وهم يعلمون ذلك . التحيه لك اخى عثمان فانت من القليل الذين ما فتئوا يحملون عبئ رسالتهم بتواضع وجلد ومعهااحلام وتطلعات هذا الشعب الابى نصب اعينهم التحيه لك مجددا . . .

  31. تكشف للشعب السوداني بصورة لا تدع مجالا للشك زيف و كذب و خداع شعارات جماعة الاسلام السياسي السوداني و اصبحوا جميعهم مجال خصب للسخرية و التهكم و التندر —- لا احد يستمع اليهم و لا احد سوف يتبعهم و الفيهم انعرفت –فقدوا المصداقية و فقدوا البوصلة و تاهت مركبهم في لجة امواج عاتية من الفساد و سفك الدماء و حرق القرى و تشريد المواطنيين و نهب ممتلكاتهم و اغتصاب نسائهم —
    هؤلاء التتر انقضت ايامهم بكل شرورها واصبح الشعب يتطلع ليوم الخلاص في الاثنين 2016/12/19 —
    عبقرية و شجاعة الشعب السوداني جعلته يحدد و يعلن عن يوم الخلاص و يوم المواجهة و يوم النزال و يوم اقتلاع الانجاس الملاعيين — سجل يا تاريخ —

  32. بتتكلموا في اية واقتصادكم منهار
    ويقال انه سوف يتم طرح عملات فئة ١٠٠ و ٢٠٠ و٥٠٠ جنية
    دى حالة ميئوس منها

  33. رجل رشيد فى الحركة الاسلاموية السودانية؟؟؟
    انت بتهظر ولا شنو يا عثمان يا ميرغنى؟؟؟
    الحركة الاسلاموية السودانية هى الوساخة والقذارة والكذب والعهر والدعارة السياسية بل اقسم بالله ان هذه الالفاظ اشرف منها!!!

  34. الأصل فى الإنسانية هو الإتفاق…
    دينهم الذي خبرناه أكثر من ربع قرن يدعو للتفريق والتمايز والتناحر…والحمدلله الذي رفع سترهم!!!
    فخيار الأحزاب الإسلامية في مؤازرة البشكير الأن بعد أن قال الشعب كلمتة يكشف الكثير عن عقلية الحركة الإسلامية…
    يصر قادة الحركة الإسلامية على إشعال أعواد الثقاب ليفلتوا من العقاب…هيهات هيهات لا جن ولا سحرة.

  35. تكشف للشعب السوداني بصورة لا تدع مجالا للشك زيف و كذب و خداع شعارات جماعة الاسلام السياسي السوداني و اصبحوا جميعهم مجال خصب للسخرية و التهكم و التندر —- لا احد يستمع اليهم و لا احد سوف يتبعهم و الفيهم انعرفت –فقدوا المصداقية و فقدوا البوصلة و تاهت مركبهم في لجة امواج عاتية من الفساد و سفك الدماء و حرق القرى و تشريد المواطنيين و نهب ممتلكاتهم و اغتصاب نسائهم —
    هؤلاء التتر انقضت ايامهم بكل شرورها واصبح الشعب يتطلع ليوم الخلاص في الاثنين 2016/12/19 —
    عبقرية و شجاعة الشعب السوداني جعلته يحدد و يعلن عن يوم الخلاص و يوم المواجهة و يوم النزال و يوم اقتلاع الانجاس الملاعيين — سجل يا تاريخ —

  36. بتتكلموا في اية واقتصادكم منهار
    ويقال انه سوف يتم طرح عملات فئة ١٠٠ و ٢٠٠ و٥٠٠ جنية
    دى حالة ميئوس منها

  37. رجل رشيد فى الحركة الاسلاموية السودانية؟؟؟
    انت بتهظر ولا شنو يا عثمان يا ميرغنى؟؟؟
    الحركة الاسلاموية السودانية هى الوساخة والقذارة والكذب والعهر والدعارة السياسية بل اقسم بالله ان هذه الالفاظ اشرف منها!!!

  38. الأصل فى الإنسانية هو الإتفاق…
    دينهم الذي خبرناه أكثر من ربع قرن يدعو للتفريق والتمايز والتناحر…والحمدلله الذي رفع سترهم!!!
    فخيار الأحزاب الإسلامية في مؤازرة البشكير الأن بعد أن قال الشعب كلمتة يكشف الكثير عن عقلية الحركة الإسلامية…
    يصر قادة الحركة الإسلامية على إشعال أعواد الثقاب ليفلتوا من العقاب…هيهات هيهات لا جن ولا سحرة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..