أفتى رئيس المجلس العلمي لجماعة أنصار السنة المحمدية، الشيخ د. حسن أحمد الهواري، بجواز قتل عصابات (9 طويلة)، وقال في رده عبر صفحته على سؤال، حول جواز قتل من يمارسون الجريمة بما يعرف بـ(9) طويلة، إن هؤلاء يصنفون قطاع طرق ومن المفسدين في الأرض، وهي عصابة تنشط وقت اختلال الأمن والدولة متجردين من الإيمان والضمير الإنساني، من خلال منازعتهم للنساء والكبار وغيرهم لأخذ مايحملون من حقائب وهواتف وأموال.
وأضاف: “واجب الدولة أن تنفذ فيهم حكم الله تعالى بأن تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف، أو يصلبوا أو يقتلوا أو ينفوا من الأرض. وأردف الشيخ حسن: “ولكن قبل ذلك لابد من بسط الأمن وإيجاد السبل التي تمنع الظاهرة، بعدها إذا تكررت الجرائم وقبض على المجرمين يجب تنفيذ حكم الله فيهم، لأنهم قطاع طرق ومفسدون ويسمى الواحد منهم صائل.
وفي حديث صحيح للإمام مسلم، قال رجل للنبي (ص) أرأيت أن رجلاً يريد أن يأخذ مالي ..قال لاتعطه إياه،قال وإن قاتلني ..قال قاتله، وهذا إذن شرعي من النبي (ص) وهو من أمر الله ..قال وإن قتلني ..قال فأنت شهيد ..وإن قتلته ..قال هو في النار. ويقول الشيخ الهواري: الحديث يفيد بوجوب المدافعة ولو أودت بحياة المدافع، ومن قتل في ماله فهو شهيد.
اذا كان الامر كذلك يجب مقاتلة جامعى الجبايات لانهم ياخذون اموال الناس بالباطل .
ولكن أين هي الدولة التي تطبق حكم الله في هؤلاء القتلة النهابين المفسدين في الأرض؟
مشكلتنا أن لا أحد في حكومتنا يهمه موضوع أمن المواطن لا الشرطة ولا البرهان ولا حميدتي، والحملات التي تقوم بها الشرطة من حين لاخر لا تسمن ولا تغني من جوع ما لم يكن العقاب رادع يجعل المجرم يفكر ألف مرة قبل أن يرتكب جريمته.
كلام صحيح … اول مره واحد اسلامي يفتي فتوه صحيحه .. هؤلاء يعتبرو قطاع طرق .. و القتل و الرجم هو الحل الامثل كما ذكر في القراءن والسنه
ما هو حكم قطاع الطرق وما هو حكم الدفاع عن النفس ما هو حكم من يروع الامنين …. قال تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ [المائدة:33]
مامحتاجه فتوى دينية البتقبض ضروري يتكتل ليرتدع غيره وقالو اكتل المربوط يخاف غيره