عثمان شبونة
* حبل الكذب قصير..! أنسب جملة شفافة تقال في وجه وزارة خارجية النظام السوداني بقيادة إبراهيم غندور.. ولن نطيل على القارئ قبل هذا التذكير السريع:
1 ــ في يوم 9 أكتوبر 2017م تم الإعلان في صحف ومواقع الكترونية عديدة عن القبض على دبلوماسي سوداني تحرش بفتاة داخل بار أمريكي.. إلى آخر القصة المعروفة.
2 ــ بعد يومين تم تشكيل لجنة تحقيق بحسب الوزارة (إن لم تكن كاذبة).
3 ــ في يوم 25 أكتوبر قال زير الخارجية إبراهيم غندور إن نتائج التحقيق مع الدبلوماسي (ح. صالح) ستعلن بكل شفافية بعد إكمال التحقيق (إن لم يكن كاذباً).
4 ــ في يوم 7 نوفمبر الماضي أكد الوزير (انتهاء التحقيقات مع الدبلوماسي السوداني بسفارة السودان بواشنطن المتهم في قضية تحرش، وتعهد بإعلان نتائج التحقيق على الرأي العام).
* حتى الآن لم يصدق غندور في تعهده بإعلان النتائج للرأي العام؛ وقد وعدنا القارئ بالتذكير بهذه القضية بين حين وآخر؛ فإما (ثبات الجُرم) والإعتذار العلني عنه ومحاسبة الجاني الذي لا يبالي بسمعة وطن؛ أو النفي الكامل لما تداوله الإعلام حول الواقعة وبالأدلة والبراهين؛ ليس بالكلام المجاني الذي تعودنا عليه من تجار الدين الذين لا يستحون؛ لا من الرب ولا من عباده..! فهل كان غندور وبقية الرهط في الخارجية يراهنون على دفن القضية بمرور الزمن وتراكم الأحداث؟! أم أن أمر التحرش لا يعني عندهم شيئاً مذكورا (بحسب خلفياتهم التنظيمية)؟!
* المدة التي مرّت (ربع عام) كافية لإعلان النتيجة (الشفافة!) حتى لو كانت التحقيقات حول قضية (أسلحة كيماوية) ناهيك عن كونها قضية سهلة التفاصيل ومحددة (داخل بار)..!!
* ولأن أخبار التحرش صارت مكررة بين أوساط الوزارة الشائهة ببعض دبلوماسييها المتحرشين والمتغزلين؛ تبدو كل احتمالات الإدانة متوفرة بناء على متون ذكرناها من قبل؛ منها الجانب الأخلاقي للنظام الحاكم برمته..! فلماذا أخفيت (الإدانة) بإخفاء نتيجة التحقيقات؟! المؤكد أن دبلوماسي البار لو كان بريئاً لاستعجلت الوزارة بإعلان ذلك..!
* كنا نعلم أنهم يتلاعبون باسم الشفافية (من أين لأمثالهم بها؟!) والآن حصحص الحق (بقفلهم) لموضوع التحرش الذي وعدوا بكشفه للرأي العام.. ومتى كان الرأي العام ينتظر الفسدة الكذابين ليمتلئ باليقين..؟!
* بدلاً من اللف والدوران في فضيحة هذا الدبلوماسي وذاك (الذي قبله) كان عليهم أن يقطعوا الشك بأنهم (أسوأ من ظننا فيهم) ثم يعتذروا..! أعني جماعة الخارجية..! وأتمنى أن تظهر نتيجة التحقيقات اليوم أو غداً ببراءة (متحرشهم) لنشعر بالحرج (مرة واحدة) ونعتذر نحن.. لكن هيهات.. فهذه أخلاقهم..!
خروج:
* تفاعل كثيرون؛ منهم سفراء سابقين بالقضية الآنفة؛ فعقب الحادثة قرأنا: (وصف السفير إبراهيم طه أيوب وزير الخارجية الأسبق ما حدث من تحرش من قبل الدبلوماسي السوداني ببعثة السودان بالأمم المتحدة بنيويورك بأنه صفعة قوية للدبلوماسية السودانية. وقال السفير إبراهيم طه لـ”راديو دبنقا” إن هذه الحالة تحكي ما وصل إليه حال الدبلوماسيين وبالذات الآتين من خارج وزارة الخارجية. وأوضح أيوب أن القضية ليست قيام شخص ما بمنكر ولكن هذا الشخص يمثل الجيش الجرار من الذين جيء بهم ليحلو محل أناس كانوا قمة في الأخلاق والسلوك ويراعون الحدود الدبلوماسية التي تحكم علاقتهم بزملائهم وبرصفائهم من الدبلوماسيين من الدول الأخرى. ودعا وزير الخارجية الأسبق لبتر كل العناصر التي أتت من جهاز الأمن لتسيير وزارة الخارجية).
* نذكِّر سعادة السفير أن الجميع داخل السلطة الشاذة يتساوون في (الهبوط) فلا فروقات كبيرة بين أمن السلطان وعلماء السلطان..!
أعوذ بالله
الجريدة الالكترونية
ويضاف سؤالك الى اسئلة الاستاذ الفاتح جبرا
اخبار التحقيق مع الدبلوماسي المتحرش شنووووووووووووووووووووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شجاع ورائع يا شبونة كعادتك مباشر في قول الحقيقة
الكيزان ابناء مواخير ولذلك لا يسالون عن فسادهم وجرائمهم فهذه مكونات جيناتهم
متي يتحرك الثوار لغسل العار ورد الاعتبار للوطن الغالي
مقتبسات من الويكيبيديا:
———————————-
الحصانة الدبلوماسية (بالإنجليزية: Diplomatic Immunity) هي نوع من الحصانة القانونية وسياسة متبعة بين الحكومات تضمن عدم ملاحقة ومحاكمة الدبلوماسيين تحت طائلة قوانين الدولة المضيفة. تم الاتفاق على الحصانة الدبلوماسية كقانون دولي في مؤتمر فيينا للعلاقات الدبلوماسية الذي عقد في 1961.
الحَصانة الدبلوماسية مصطلح قانوني للامتياز الذي يمُنح إلى بعض الناس الذين يعيشون في البلاد الأجنبية. وهو يسمح لهم أن يظلوا خاضعين لسلطة القوانين في بلادهم. فالسفراء أو الوزراء والوكلاء الدبلوماسيون الآخرون يُمْنَحون هذا الامتياز. ومثل هؤلاء الوكلاء لا يمكن القبض عليهم لمخالفة قوانين البلاد التي يُرسلون إليها. ولكن إذا خالفوا القوانين المحلية فإن حكوماتهم قد تطالب باستدعائهم، وهناك اتفاقات دولية تنظم معاملة الوكلاء الدبلوماسيين والمكان الطبيعي الذي تشغله السفارات وأماكن المندوبين الرسميين، والقنصليات في البلاد الأجنبية.
الحصانة الدبلوماسية واحدة من الاوراق السياسية والقانونية الرابحة للاشخاص الدبلوماسيين الذين يواجهون الضغوطات والتهديدات الممارسة من قبل الأنظمة التي تطالب بمحاكمتهم أو تصفيتهم في بعض الأحيان وتعتبر الوسيلة المثلى لكف هذه الضغوطات.
———————————-
تعليقي:
الزول الدبلوماسي السوداني ده ما عمل اي حاجة غلط ومن حقه يتحرش ويعاكس ويضرب ويقتل كمان بدون توجيه أي تهمة له (حسب قانون فيينا للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961.
والله عايزهم يعلنوا النتيجة ليس من اجل معرفة مصير الشخص الذي مرمغ سمعة السودانيين في التراب ولكن عايز اعرف كيف سيدبرون كذبتهم هذه المرة رسمياً ليستروا على زميلهم (في الله).. دا لا ما قالوا عايز يدخلها الاسلام .. والراجل مجتهد او في مهمة عمل (رسمية) زي ما قالوا..
المشكلة ليست في الكيزان فهولاء فاتوا مرحلة يفتح الله ولكن انا استغرب في الذين يعلمون معهم من احزاب الحوار وامثال مبارك وجرابيع احزاب الامة وديناصورات الاتحاديين والمتتوركين .. فكل هؤلاء واؤلئك المؤسف انهم يرقصون على جسد الميت وينهشون من لحمه.
الحركه الاسلاميه تعتبر اعضائها ملائكه والدليل علي ذلك:
هل سمعتم في خلال حكمهم منذ يونيو 1989 بمحاكمة اي كوز؟
هل تذكرون ذلك الكوز الذي قبض عليه ومعه اربعه فتيات في نهار رمضان. الم يطلقوا سراحه؟
والشيح الذي اغتصب البنت التي ذهبت اليه ليساعدها في النجاح في الامتحان وتمت ادانته ولكن جاءه العفو الرئاسي فاطلق سراحه؟
هم يعتبرون هذه المرأه مما ملكت ايمانهم ويحق لهذا الكوز ممارسة الجنس الحلال معها. وهو متأكد انو ما حيعملو ليهو حاجه وانو الشعب دا حينسي الموضوع.
واصل يا شبونه في اعادة تذكيرنا كل تلاته شهور لمزيد من التنوير لهذا الشعب الطيب والفضح لهذه الشرزمه الدخيله علي السودان والسودانيين.
تسلم ياشبونه يا ايقونه القلم الحر
لكن ليس فى الامر عجب
ياتو قضيه تم التحقيق فيها
ونشرت ناتئجها
ديل فالحين الفاضح
وفضائحهم فى القبل الاربعه
النظام العام ينشط بالداخل مراقباً تنانير الفتيات وسراويلهن، أما منسوبو النظام فذنوبهم مغفورة والله تواب رحيم.
مالكم كيف تحكمون؟
يا جماعة الموضوع واضح الخارجية وقعت في الحرج الشديد لان الزول مدان وسكران وغندور مفروض يبطل الكذب
يا شبونة سفارات وزارة الخارجية حول العالم صارت مرتعا للأمنجية للثراء والفضائح والتجارة دون حسيب أو رقيب خاصة فى ظل إدارة هذا الوزير الهمبول الذى لا يجلس فى مكتبه يوما واحدا إلا ويشد الرحال إلى خارج السودان فى معية الرئيس المسافر ديمة أو لوحده،، تخيل ضابط أمن برتبة عميد فى إحدى السفارات مستأجر مبنى فخم كسكن بمبلغ 7000 يورو فى الشهر، أى والله، وعربات آخر موديل وهو أصلا من إحدى قرى السودان ولذلك فهم قد إستباحوا الوزارة وإعتبروها غنيمة وصار السفراء يخافون منهم تماما لأنهم يرسلون التقارير السرية وقد تضرر العديد من السفراء من ذلك، كما إنهم يستلمون مخصصاتهم رأسا من جهاز الأمن ولا دخل للسفارات فى ذلك بحيث يكون راتي ضابط صغير أكبر من راتب الوزير نفسه،، أما فضائح بعض الدبلوماسيين السفراء والإداريين فقد عرفنا نقطة من بحر فى الآتى:
1/ التغزل فى وزيرة خارجية موريتانيا من جانب ثلاثة سفراء دون معاقبتهم أو حتى لفت نظر بل صرح أحدهم مبتهجا فى مقابلة صحفية بأن الوزيرة صديقته.
2/ سفير فى إحدى الدول الأوروبية لهط أموال السفارة وضيعها فى لعب القمار وفشل فى دفع إيجار المبنى ولما تم إكتشافه هرب وطلب اللجؤ السياسى فى دولة أوروبية أخرى.
3/ بيع مبنى “بيت السودان” فى لندن دون إذن من الوزارة.
4/ بيع مبنىآخر تابع للسفارة فى دولة أوروبية فى ظروف غامضة بواسطة شركة عقار ولم يتم الكشف عن حقيقته.
5/ إعتداء إدارى أمنجى فى قنصلية جدة على مواطن سودانى جاء من أبها جنوب السعودية مع أسرته لتجديد أوراقهم الثبوتية وأمر على كرتى وزير الخارجية وقتها بإجراء تحقيق لكن لم يتم الكشف عن شيئ.
6/ دبلوماسى فى هولندة لوّح بأصبعه الوسطى (طز) على مظاهرة لسودانيين ولم نسمع بأى تحقيق بالرغم من أن الحركة التى فعلها مصور بالفديو.
7/ إذارى تحرش بفتاة فى ميترو نيويورك والقصة معروفة.
8/ دبلوماسى تحرش بفتاة فى بار بنيويورك الساعة الثانية صباحا والقصة معروفة.
9/ لهط أموال سفارة السودان بأديس أبابا والموضوع فى المحكمة الآن.
10/ هناك العديد من الذين يرتكبون جرائم فى داخل البلاد يتم تسكينهم فى السفارات بعيدا عن السودان ومتمتعين بحماية الحصانة.
هذا قليل من كثير وأسألوا السفراء الصريحين عن فضائح تجلجل الجبال.
الموضوع يا شبونة يوحي بأن المتحرش مؤتمر وطني، و إذا كانت هناك لجنة تنظر في الموضوع فلا بد أنها شكلت لتجد ثغرات تفسر لصالح المتهم، ألا تذكر فرية أنه كلف من قبل سفيره للحصول على معلومات تهم السودان من تلك الشابة؟ أما موضوع عدم اعتبار (المسؤؤلين) بقضية التحرش، فأي مؤتمر وطني لا يحمل ذرة من الأخلاق. أيام الخدمة المدنية بعافيتها كان مثل هذا المأفون يستدعى للحضور للخرطوم في خلال 24 ساعة، ثم يحقق معه هنا. لكن القصة كلها لعبة و هم لا يهمهم الأخلاق، لا غندور و لا غيره.
الظاهر غندور في المسألة دي حيتبع سياسة (خلوها مستورة)….
انا برضو زي بقية خلق الله منتظر نتائج التحقيق وبلاش (خلوها مستورة) حتى لو كانت نتيجة التحقيق البراءة وإدانة الأمريكية الشقراء ذات الارداف الكبيرة و الغبية
الأستاذ عثمان شبونة … بارك الله فيك وجعل الله ما تكتب في ميزان حسناتك بإذن الله تعالى في محاربة الظلم والظالمين .
أقترح أن يتم تذييل هذه الموضوع بتلك الكسرة التي يذيل بها الكاتب الفاتح جبرا موضوع خط هيثرو … وعدد الواوات
كديس افريقيا يرشح شبونه وزيرا للإعلام بعد رمي زباله الموءتمر
الوطني في القمامه
غندور الأيام دي عامل رايح. من موسكو للندن ومن اثيوبيا لتشاد. فعلا نحن نريد أن نرى التقرير ليس لإدانة المتهم أو تبرئته بس داير نعرف المرة دي حيكضبوا ويقولوا شنو فالموضوع هنا واضح ومثبت ما فيه أي حسابات المرة وشركة أقطان ولا ضمغ عربي ولا هيثرو وسكة حديد ولا سودانير ولا طباعة مناهج مدرسية ولا أراضي ولاية الخرطوم ولا المدينة الرياضية ولا ميادين الأحياء ولا شجرة صندل ولا مشروع جزيرة.
بمناسبة الراجل بتاع شجرة الصندل تأكدوا يا جماعة أن مطار الخرطوم مسجل باسم الدولة والله أنا خايف يطلع لينا واحد بكره بشهادة بحث تثبت ملكيه للمطار. وبرضو للضمان تأكدوا من القصر الجمهوري وخاصة القديم لأنه شبه منسي وبتلمنسبة أخبار اليخت الرئاسي شنو رسى لأخيرا
إنتو يا بتاعين المعارضة ما عشتو عمركم كله في الدول الأوربية وهي تصرف وتأكل فيكم تسكروا وتعربدوا في البارات والمومسات عيشات معكم في الشقق.
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
التحية للسيد ابراهيم طه ايوب وزير الخارجية الاسبق والتحية من تولى المنصب وبعده قبل ان يحل فى ديارنا الابالسة . لقد كانت وزارة الخارجية تمثل الوجه المشرق للسودان وكان الدبلوماس مسلحا بالعلم والاخلاق الرفيعة . لان الاختيار وقتها عن طريق لجنة محايدة تضم كبار البلد فى كل المناحى من طريقة لبس الدبلوماسى الى اجادته اللغات . لعن الله التمكين ويوم التمكين ومن اتى بنظرية التمكين ومن يعين بضم العين عن طريق التمكين الى يوم الدين .
الاخ شبونة و الراكوباب بعد التحية
شغلة غندور دي تندرج تحت انواع البحث العلمي و اغراضه و دا اسمة بحث تكتيكي لتعطيل او تاخير اتخاذ القرار Tactical to delay decision making
و دا طبعا اكثر انواع البحوث المستخدمة من الحكومة اي قضية و لجنة تحقيق و تموت القصة.
مصطفي سيد احمد حميد وغيرهم رحلو زهبو بعد ان استطعمو الشجن والغربه والرحيل المر هم من اصطدمو بالمدي والماسي فى زمن احتضار الاغنيات والاخلاق والانسان اشعر بطعم العلقم وانا اري وطن كامل ينهار هل فقدنا الانتماء الي هذا الوطن الذي يحكمه اشخاص لاينتمون له ولا لسمائه ضيعو تاريخنا وضيعونا والان نموت فى صمت وهم باقون ينخرون فى جسد الوطن بكل اريحيه لايشعرون بالخراب طالما بطونهم ممتلئه عهر اخلاقي كامل يسود زناهم حلال سرقتهم حلال مساجدهم حلال ملبسهم حلال دمائنا حلال كل شئ في الوطن مستباح لهم حلال الي اين ياوطن الم تتعب من السير خلف الضباع
ويضاف سؤالك الى اسئلة الاستاذ الفاتح جبرا
اخبار التحقيق مع الدبلوماسي المتحرش شنووووووووووووووووووووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شجاع ورائع يا شبونة كعادتك مباشر في قول الحقيقة
الكيزان ابناء مواخير ولذلك لا يسالون عن فسادهم وجرائمهم فهذه مكونات جيناتهم
متي يتحرك الثوار لغسل العار ورد الاعتبار للوطن الغالي
مقتبسات من الويكيبيديا:
———————————-
الحصانة الدبلوماسية (بالإنجليزية: Diplomatic Immunity) هي نوع من الحصانة القانونية وسياسة متبعة بين الحكومات تضمن عدم ملاحقة ومحاكمة الدبلوماسيين تحت طائلة قوانين الدولة المضيفة. تم الاتفاق على الحصانة الدبلوماسية كقانون دولي في مؤتمر فيينا للعلاقات الدبلوماسية الذي عقد في 1961.
الحَصانة الدبلوماسية مصطلح قانوني للامتياز الذي يمُنح إلى بعض الناس الذين يعيشون في البلاد الأجنبية. وهو يسمح لهم أن يظلوا خاضعين لسلطة القوانين في بلادهم. فالسفراء أو الوزراء والوكلاء الدبلوماسيون الآخرون يُمْنَحون هذا الامتياز. ومثل هؤلاء الوكلاء لا يمكن القبض عليهم لمخالفة قوانين البلاد التي يُرسلون إليها. ولكن إذا خالفوا القوانين المحلية فإن حكوماتهم قد تطالب باستدعائهم، وهناك اتفاقات دولية تنظم معاملة الوكلاء الدبلوماسيين والمكان الطبيعي الذي تشغله السفارات وأماكن المندوبين الرسميين، والقنصليات في البلاد الأجنبية.
الحصانة الدبلوماسية واحدة من الاوراق السياسية والقانونية الرابحة للاشخاص الدبلوماسيين الذين يواجهون الضغوطات والتهديدات الممارسة من قبل الأنظمة التي تطالب بمحاكمتهم أو تصفيتهم في بعض الأحيان وتعتبر الوسيلة المثلى لكف هذه الضغوطات.
———————————-
تعليقي:
الزول الدبلوماسي السوداني ده ما عمل اي حاجة غلط ومن حقه يتحرش ويعاكس ويضرب ويقتل كمان بدون توجيه أي تهمة له (حسب قانون فيينا للعلاقات الدبلوماسية لسنة 1961.
والله عايزهم يعلنوا النتيجة ليس من اجل معرفة مصير الشخص الذي مرمغ سمعة السودانيين في التراب ولكن عايز اعرف كيف سيدبرون كذبتهم هذه المرة رسمياً ليستروا على زميلهم (في الله).. دا لا ما قالوا عايز يدخلها الاسلام .. والراجل مجتهد او في مهمة عمل (رسمية) زي ما قالوا..
المشكلة ليست في الكيزان فهولاء فاتوا مرحلة يفتح الله ولكن انا استغرب في الذين يعلمون معهم من احزاب الحوار وامثال مبارك وجرابيع احزاب الامة وديناصورات الاتحاديين والمتتوركين .. فكل هؤلاء واؤلئك المؤسف انهم يرقصون على جسد الميت وينهشون من لحمه.
الحركه الاسلاميه تعتبر اعضائها ملائكه والدليل علي ذلك:
هل سمعتم في خلال حكمهم منذ يونيو 1989 بمحاكمة اي كوز؟
هل تذكرون ذلك الكوز الذي قبض عليه ومعه اربعه فتيات في نهار رمضان. الم يطلقوا سراحه؟
والشيح الذي اغتصب البنت التي ذهبت اليه ليساعدها في النجاح في الامتحان وتمت ادانته ولكن جاءه العفو الرئاسي فاطلق سراحه؟
هم يعتبرون هذه المرأه مما ملكت ايمانهم ويحق لهذا الكوز ممارسة الجنس الحلال معها. وهو متأكد انو ما حيعملو ليهو حاجه وانو الشعب دا حينسي الموضوع.
واصل يا شبونه في اعادة تذكيرنا كل تلاته شهور لمزيد من التنوير لهذا الشعب الطيب والفضح لهذه الشرزمه الدخيله علي السودان والسودانيين.
تسلم ياشبونه يا ايقونه القلم الحر
لكن ليس فى الامر عجب
ياتو قضيه تم التحقيق فيها
ونشرت ناتئجها
ديل فالحين الفاضح
وفضائحهم فى القبل الاربعه
النظام العام ينشط بالداخل مراقباً تنانير الفتيات وسراويلهن، أما منسوبو النظام فذنوبهم مغفورة والله تواب رحيم.
مالكم كيف تحكمون؟
يا جماعة الموضوع واضح الخارجية وقعت في الحرج الشديد لان الزول مدان وسكران وغندور مفروض يبطل الكذب
يا شبونة سفارات وزارة الخارجية حول العالم صارت مرتعا للأمنجية للثراء والفضائح والتجارة دون حسيب أو رقيب خاصة فى ظل إدارة هذا الوزير الهمبول الذى لا يجلس فى مكتبه يوما واحدا إلا ويشد الرحال إلى خارج السودان فى معية الرئيس المسافر ديمة أو لوحده،، تخيل ضابط أمن برتبة عميد فى إحدى السفارات مستأجر مبنى فخم كسكن بمبلغ 7000 يورو فى الشهر، أى والله، وعربات آخر موديل وهو أصلا من إحدى قرى السودان ولذلك فهم قد إستباحوا الوزارة وإعتبروها غنيمة وصار السفراء يخافون منهم تماما لأنهم يرسلون التقارير السرية وقد تضرر العديد من السفراء من ذلك، كما إنهم يستلمون مخصصاتهم رأسا من جهاز الأمن ولا دخل للسفارات فى ذلك بحيث يكون راتي ضابط صغير أكبر من راتب الوزير نفسه،، أما فضائح بعض الدبلوماسيين السفراء والإداريين فقد عرفنا نقطة من بحر فى الآتى:
1/ التغزل فى وزيرة خارجية موريتانيا من جانب ثلاثة سفراء دون معاقبتهم أو حتى لفت نظر بل صرح أحدهم مبتهجا فى مقابلة صحفية بأن الوزيرة صديقته.
2/ سفير فى إحدى الدول الأوروبية لهط أموال السفارة وضيعها فى لعب القمار وفشل فى دفع إيجار المبنى ولما تم إكتشافه هرب وطلب اللجؤ السياسى فى دولة أوروبية أخرى.
3/ بيع مبنى “بيت السودان” فى لندن دون إذن من الوزارة.
4/ بيع مبنىآخر تابع للسفارة فى دولة أوروبية فى ظروف غامضة بواسطة شركة عقار ولم يتم الكشف عن حقيقته.
5/ إعتداء إدارى أمنجى فى قنصلية جدة على مواطن سودانى جاء من أبها جنوب السعودية مع أسرته لتجديد أوراقهم الثبوتية وأمر على كرتى وزير الخارجية وقتها بإجراء تحقيق لكن لم يتم الكشف عن شيئ.
6/ دبلوماسى فى هولندة لوّح بأصبعه الوسطى (طز) على مظاهرة لسودانيين ولم نسمع بأى تحقيق بالرغم من أن الحركة التى فعلها مصور بالفديو.
7/ إذارى تحرش بفتاة فى ميترو نيويورك والقصة معروفة.
8/ دبلوماسى تحرش بفتاة فى بار بنيويورك الساعة الثانية صباحا والقصة معروفة.
9/ لهط أموال سفارة السودان بأديس أبابا والموضوع فى المحكمة الآن.
10/ هناك العديد من الذين يرتكبون جرائم فى داخل البلاد يتم تسكينهم فى السفارات بعيدا عن السودان ومتمتعين بحماية الحصانة.
هذا قليل من كثير وأسألوا السفراء الصريحين عن فضائح تجلجل الجبال.
الموضوع يا شبونة يوحي بأن المتحرش مؤتمر وطني، و إذا كانت هناك لجنة تنظر في الموضوع فلا بد أنها شكلت لتجد ثغرات تفسر لصالح المتهم، ألا تذكر فرية أنه كلف من قبل سفيره للحصول على معلومات تهم السودان من تلك الشابة؟ أما موضوع عدم اعتبار (المسؤؤلين) بقضية التحرش، فأي مؤتمر وطني لا يحمل ذرة من الأخلاق. أيام الخدمة المدنية بعافيتها كان مثل هذا المأفون يستدعى للحضور للخرطوم في خلال 24 ساعة، ثم يحقق معه هنا. لكن القصة كلها لعبة و هم لا يهمهم الأخلاق، لا غندور و لا غيره.
الظاهر غندور في المسألة دي حيتبع سياسة (خلوها مستورة)….
انا برضو زي بقية خلق الله منتظر نتائج التحقيق وبلاش (خلوها مستورة) حتى لو كانت نتيجة التحقيق البراءة وإدانة الأمريكية الشقراء ذات الارداف الكبيرة و الغبية
الأستاذ عثمان شبونة … بارك الله فيك وجعل الله ما تكتب في ميزان حسناتك بإذن الله تعالى في محاربة الظلم والظالمين .
أقترح أن يتم تذييل هذه الموضوع بتلك الكسرة التي يذيل بها الكاتب الفاتح جبرا موضوع خط هيثرو … وعدد الواوات
كديس افريقيا يرشح شبونه وزيرا للإعلام بعد رمي زباله الموءتمر
الوطني في القمامه
غندور الأيام دي عامل رايح. من موسكو للندن ومن اثيوبيا لتشاد. فعلا نحن نريد أن نرى التقرير ليس لإدانة المتهم أو تبرئته بس داير نعرف المرة دي حيكضبوا ويقولوا شنو فالموضوع هنا واضح ومثبت ما فيه أي حسابات المرة وشركة أقطان ولا ضمغ عربي ولا هيثرو وسكة حديد ولا سودانير ولا طباعة مناهج مدرسية ولا أراضي ولاية الخرطوم ولا المدينة الرياضية ولا ميادين الأحياء ولا شجرة صندل ولا مشروع جزيرة.
بمناسبة الراجل بتاع شجرة الصندل تأكدوا يا جماعة أن مطار الخرطوم مسجل باسم الدولة والله أنا خايف يطلع لينا واحد بكره بشهادة بحث تثبت ملكيه للمطار. وبرضو للضمان تأكدوا من القصر الجمهوري وخاصة القديم لأنه شبه منسي وبتلمنسبة أخبار اليخت الرئاسي شنو رسى لأخيرا
إنتو يا بتاعين المعارضة ما عشتو عمركم كله في الدول الأوربية وهي تصرف وتأكل فيكم تسكروا وتعربدوا في البارات والمومسات عيشات معكم في الشقق.
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
التحية للسيد ابراهيم طه ايوب وزير الخارجية الاسبق والتحية من تولى المنصب وبعده قبل ان يحل فى ديارنا الابالسة . لقد كانت وزارة الخارجية تمثل الوجه المشرق للسودان وكان الدبلوماس مسلحا بالعلم والاخلاق الرفيعة . لان الاختيار وقتها عن طريق لجنة محايدة تضم كبار البلد فى كل المناحى من طريقة لبس الدبلوماسى الى اجادته اللغات . لعن الله التمكين ويوم التمكين ومن اتى بنظرية التمكين ومن يعين بضم العين عن طريق التمكين الى يوم الدين .
الاخ شبونة و الراكوباب بعد التحية
شغلة غندور دي تندرج تحت انواع البحث العلمي و اغراضه و دا اسمة بحث تكتيكي لتعطيل او تاخير اتخاذ القرار Tactical to delay decision making
و دا طبعا اكثر انواع البحوث المستخدمة من الحكومة اي قضية و لجنة تحقيق و تموت القصة.
مصطفي سيد احمد حميد وغيرهم رحلو زهبو بعد ان استطعمو الشجن والغربه والرحيل المر هم من اصطدمو بالمدي والماسي فى زمن احتضار الاغنيات والاخلاق والانسان اشعر بطعم العلقم وانا اري وطن كامل ينهار هل فقدنا الانتماء الي هذا الوطن الذي يحكمه اشخاص لاينتمون له ولا لسمائه ضيعو تاريخنا وضيعونا والان نموت فى صمت وهم باقون ينخرون فى جسد الوطن بكل اريحيه لايشعرون بالخراب طالما بطونهم ممتلئه عهر اخلاقي كامل يسود زناهم حلال سرقتهم حلال مساجدهم حلال ملبسهم حلال دمائنا حلال كل شئ في الوطن مستباح لهم حلال الي اين ياوطن الم تتعب من السير خلف الضباع