حركة العدل والمساواة السودانية تنفي توقيعها لأي إتفاق مع الحكومة السودانية

– مؤتمر المانحين المنعقد في الدوحة اليوم هو تسويق فاشل لإتفاقية سقطت و دعم مباشر لنظام البشير و ليس للاجئين و النازحين في دارفور
– حركة العدل و المساواة تنفي توقيعها لأي إتفاق مع الحكومة السودانية و منهجها في إطار الجبهة الثورية السودانية هو إسقاط النظام الحاكم في الخرطوم و رفض الحلول الجزئية.
بعد مضي عقد علي سنوات الحرب و الصراع و تداعياتهما في إقليم دارفور حيث شكل الإنهيار التام أحد أهم معالم الإقليم شأنه شأن مناطق كثيرة في السودان ، حيث تفاقمت الأزمة السودانية علي كل الصعد. في هذه الأجواء أقرت مجموعة العمل الخاصة علي عقد مؤتمر للمانحين يخصص عوائده للتنمية في دارفور و ذلك في الدوحة يوم 7/8…. عليه تعلن حركة العدل و المساواة السودانية الأتي :-
1// تنفي حركة العدل و المساواة السودانية إبرامها لأي إتفاق مع الحكومة السودانية و تؤكد مجددا بأنها مشروعها و حلفائها في الجبهة الثورية و قوي الفجر الجديد محدد و واضح و هو إسقاط نظام الحكم القائم و مع كل شركاء الوطن الواحد لبناء سودان ديمقراطي ينعم فيه الشعب السوداني بالحرية و المواطنة الحقة و العدالة و المساواة .
2/ إنعقاد هذا المؤتمر هو قفز و تجاوز للأزمة السودانية في دارفور و الأزمات السودانية الأخري ، حيث شروط توفير الدعم و التنمية أساسها الأمن و الإستقرار و معالجة الإشكالية السياسية و التي كانت و ما زالت هي السبب الأساسي للوضع في دارفور و السودان عامة.
3/ حركة العدل و المساواة تطالب القوي الدولية و الإقليمية المجتمعة علي العمل و البحث لمعالجة القضية السودانية برمتها و من ثم توفير هذا الدعم إن وجد و الحركة ترفض كل صيغ الحلول الجزئية.
4/ الحركة تعتبر إنعقاد هذا المؤتمر في هذا الظرف الدقيق للصراع السوداني هو لدعم البشير و أركان حكمه و كذا التسويق لإتفاقية إنتهت و سقطت عمليا علي أرض الواقع ، و المؤكد أن مخرجات هذا المؤتمر لا تغير من الواقع في دارفور أو السودان عامة دون حل جذري للأزمة و المدخل لذلك هو نهج الحركة و حلفائها بإسقاط النظام الحاكم في السودان .
5/ الحركة تهيب بجماهير النازحين و اللاجئين في إجهاض هذا المؤتمر و مخرجاته لأنها سوف تكون عبئا إضافيا لواقعهم المزري ، و ذلك بدعم و سيطرة مليشات البشير عبرهذه الأموال و من ثم تكريس سياسية الأمر الواقع لبقاء هؤلاء النازحين في مواقعهم في إقصاء ممنهج و مدروس.
محجوب حسين
مستشار رئيس حركة العدل و المساواة السودانية للشؤون الإعلامية
في 7/04/2013
السلام عليكم ، الاخوة في قناة الجزيرة نتمنى ان تتحروا الصدق اولا ، وبعدها تنشروا الاخبار ، الخوف من الحاكم لا يجعلكم تنشرونا الاكاذيب ، نتمنى ترجعوا كما كنتم ، حركة العدل والمساواة السودانية فيها اكثر من 250 ما بين بروفسير ودكتور خليك من الجامعين لا تحسى ،ديل السياسين اما الميدان 10 الف مقاتل الان مسيطرين علي 90% من ارض دارفوروكردفان مع الاخوة في الجبهة الثورية (مني،عبدالواحد) والحركة الشعبية شمال ، الان لا يستطيع اي مسئول حكومي خروج علي بعد 5 كيلومترات من مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور ، ولا 10 كيلومترات من الفاشر عاصمة شمال دارفور ولا 10 كيلومترات من الجنينة عاصمة غرب دارفور ،ولا 10كيلو مترات من كادقلي ،، يا اخي الفاضل العدل والمساواة لم تحضر الي قطر لانها تريد ان تسقط حكومة البشير (حكومة الابادة الجماعية ) ، تعلمونا جيد عندما حضرت العدل والمساواة في عام 2010 مفاوضين العدل عددهم اكثر من حكومة قطر ، جزء قليل من قواعدها من النازحين واللاجئين الذين حضروا عندئذ عددهم اكثرمن سكان دولة قطر ،،، محمد بشر واركو ضحية الذين وقعوا يوم امس ليسوا ضباط في حركة العدل والمساواة هم مجرد جنود وتم شراءهم بالمال من قبل دويلة قطر عبر السمسار ادريس دبي رئيس تشاد، الان هم يملكون 11 عربة و67 مقاتل عددهم لا يتم سريا ،،، تقولوا عليهم حركة العدل والمساواة والله عيب عليكم يا قناة الجزيرة ، الان انتم اصبحتم قناة الكذب وليس الجزيرة ،،، العدل والمساواة صحيح مؤسسها الشهيد المشيرالدكتور خليل ابراهيم استشهد ولكن الحركة متماسكة كما كانت بل اكثر قوى بقيادة الفريق الدكتور جبريل ابراهيم محمد .
قائد ميداني (قضية السودان)
يا الاخ عمر والله نحن ملينا التسؤل الداخلي قبل الخارجي عليك بالله شيفو حال اهل دارفور في المعسكرات والتسؤل داخل المدن والفاقد التربوي يا اخي في مدينة الفاشر وحده يوجد اكثر من اثنين الف متشرد , الهال واحد لا يوجد قياده خيوره لاهل دارفور الكل جاري ورع المصلح والكعكه , اعني الكل , نبدع من العمد والمشائيخ في المعسكرات او الثوار اللذين نالو نصيبهم و لما الكعكه ماكفاهم رجعو او الذين يتقاسمون الكعكه الان او الذين في انتظار الكعكه المناسبه لهم .. كلهم في الهو سو ….. مالم يتوحدوا اولا… ثم يتحدثو باسم اهل دارفور …. حتى ذالك الحين يظل اهل دارفور ,, مقهورين و مشتين وليس لدينا كلمه واحد طالما اي واحد فينا بتمنه