تلقى ضرباً مبرحاً من جهاز أمن البشير..محامي يطلب إسقاط جنسيته السودانية..شاهد الوثائق

لا حقوق إنسان ولا أمن .. لا قانون.. ولا مفوضية.. لا وزير ولا نقيب محامين .. لا معتمد ولا والي ولا بوليس ولا رئيس..!
جميع هذه الدوائر لم تفعل شيئاً لمظلوم ظلت تفاصيل مظلمته أوضح من الشمس.. كل هذه الدوائر كانت ضده.. لأنها في الواقع ضد الوطن.. فماذا يساوي “هو” مع الوطن؟!!
عقب خروجه من “محبس” جهاز الأمن، ذهب ” الضحية” إلى ضابط الشرطة الذي رأى ما حدث في مسرح الجريمة والتزم الصمت..! طلب ــ الضحية ــ من الضابط أن يكون شاهداً في قضيته، فرفض بغضب خوفاً على النجمة “الوهمية” التي تضيء فوق كتفه، بينما يتكثف ظلام الجبن والأنانية و”البطلان” داخل رأسه المستلب..!
دارَ المظلوم في حلقات مفرغة لا أمل فيها.. فلما أغلقت سبل الإنصاف أمامه استقر على “السفر”.. عزم أن تكون هجرته للعلاج من “أذى السلطة” ثم محاولة نسيان ما جرى..!
* المحامي محمد إبراهيم ــ صاحب القصة المعروفة ــ ذلك الذي سبب له أفراد جهاز الأمن الأذى الجسدي والنفسي بلا سبب..! نعم.. بلا سبب سوى اختلاط وزيادة مفعول الطغيان مع الغباء! هذا الرجل طرق كل الأبواب لمحاسبة الذين أهانوه؛ ضربوه؛ استهدفوا عينه “بأصابعهم” وهم يرتدون شعار “العصابة الحاكمة”.. توجّه أخيراً لمفوضية حقوق الإنسان فلم يجد سوى التجاهل.. ولعله يكون قد ضل في جميع “العناوين” التي ذهب إليها.. فالإنصاف عسير حين تكون البلاد محكومة بـ”شلة سفهاء” ولصوص ومعتادي إجرام و”ملقطين”..!!
* ترك مهنة المحاماة.. وتقدم لنفس السلطة التي أهانت آدميته راجياً إسقاط الجنسية السودانية عنه.. فما لزومها في بلاد مختطفة؟!! ما لزوم الجنسية إذا كان الوطن “غير موجود”..؟! ما لزومها إذا كان الإنسان لدى الجماعة الحاكمة أرخص “الموجودات”؟!
ــ هكذا أسئلة المظلوم المغموم حين تسد في وجهه طرق العدل والرحمة..!
* ترك المهنة… باع كل ما يملك لكي يتعالج و”ينستر” مع المشاوير اليومية التي أرهقته وهو يحمل خطاه صوب الأماكن…! أعني الأماكن التي كان يلتمس منها العدل والمؤآزرة، فلم يجد سوى ظله..!!
* طلبوا منه أن يتحصّل على جنسية دولة أخرى لكي تسقط عنه جنسيته “السودانية”.. ولذلك رأى أنه لا مناص من الهجرة..!
* لم تستطع كافة الجهات الرسمية أن تتعامل معه بشفافية إلاّ حين طلب إسقاط الجنسية عنه.. فأجابوه بيسر: “عليك بجنسية بلد آخر.. والباقي هيّن”..!!
* ضربوه وعذبوه بحسبان أنه “شخص آخر” مطلوب لدى الأمن ولم يستمعوا له حين طلب منهم التوقف عن الوحشية لأنه ليس الشخص الذي يبحثون عنه.. ولما انتهوا من فعلتهم الشنيعة، اعتذر له قائدهم كأن شيئاً لم يكن.. ليبرهن هذا القائد أنه يرأس “قطيعاً” من المعتوهين.. وربما كان أسوأ منهم..! الواقعة كلها تحتمل أن تكون”عبث”.. ربما طلب “أسياد” أولئك المعتدين فعل أية حركة إرهابية “والسلام!!” ومع أي شخص يمكن أن يشكل الإعتداء عليه بؤرة اهتمام..! حركة تصنع حدثاً معيناً لغرضٍ معين وليكن ما يكون..!
* لا ننسى أن تاريخ الواقعة ــ 30 مارس 2015 ــ أثناء المحاكمة العبثية لفاروق أبو عيسى وأمين مكي مدني.. ومعرف أن نظام البشير “يعيش بالجرائم” وتكسبه مناعة “مؤقتة”.. أيضاً العبث يدفعهم “للقتل”.. ماذا يعني أن يموت كل الناس لتبقى “الجيفة”؟! وما الغريب لو اعتدى مجموعة “هَمَل” على محامٍ أعزل، إذا كانوا محميين ولا قانون يحاسبهم؟!

[/CENTER]
يا الله يا كريم تجعل السودان زي سويسرا يا رب..
بلد بلا جيش ولا حروب..
المواطن معزّز مكرّم لا جوع ولا خوف.. الشرطة تعامله بلا مهانة وذل..
ما كتيرة على ربنا بس محتاجين هبة شعبية..
الحق يوخذ عنوة ويقلع قلع توكل علي بركة الله
الفاتحة علي البلد
حقيقة أن أسواء ما فى هذاالكون أن يهان شخص هذا لاإعتقد أن يختلف عليه إثنان , لكن هناك سؤال هل أجهزة أمن البشير اعاقل الناس جزافا أم هناك ما يتطلب الإعتقال والتوقيف , لاسيما أن الأستاذ محام ويعرف ما معنى التوقيف والإعتداء على النفس والجسد , لاأود ان أخوض كثيرا فى هذا الأمر لأن هناك من يدفع بأبرياء ليرتكبوا حماقات دون أدنى مبررات إلا غذا كانت الرشوة والمقابل المادى لإرتكاب حماف قة ما , لقد جمعتنا بأحد قيادات الأحزاب الكبيرة ونحن فى قوى تجمع حزبى , وكان يكرر كثيرا لابد من إسقاط النظام وكررها أكثر من ست أوسبع مرات , قل له بكل أدب جم نحن تعلمنا ونلنا اعلى الدرجات العلمية , وما كنت أعتقد أن أحدا يقف أمامى ولاسيما سياسى ضليع مثلك ليقول لى مثل ساقط القول هذا – نحن حسب تليمنا لانعرف سوى الطرق العلمية لإستبدال نظام بآخر , يعنى النظام يفقد صلاحيته وهذا يا أستذ الجيل يتطلب وقتا طويلا وقلت له بالحرف الواحد نحن لسنا فى عجلة من أمرنا فى سبيل إصلاح بلادنا أم الذين يتعهدون لحكومات ومنظمات نراها تدور خارج فلك البلد هم المستعجلون ولم يترك لنا منذ الإستقلال دليل علمى واحد نهتدى به ونحن الذين نشق طوب الأرض لنجد لنا سبيلا يخرجنا – لايهمنا سقط النظام أو لم يسقط لأننا لسنا حمقى , وهددته كثيرا بألا يعبث بالحركة الطلابية , لأن الطالب هنا من فرط شحنه بما لايقوى عليه عقله اصبح كالدمية فى أيديكم – وإنصرف ساخطا من يومها ولم نلتقيه مرة أخرى – هذا نموذج بسيط سقته للأخ المحامى الذى طالب بإسقاط جنسيته إلا من ورائه ما ورائه , وغذا كان الأمن فى هذا البلد يفعل ذلك جزافا يبقى الأمر مختلف تماما .. مع تحياتى حتى تأخذ الحق لنفسك من الظالميك ..
هذا استهداف واضح ضد ابناء دارفور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ناس اسمعوا الكلام . كونوا تنظيمات سرية مسلحة داخل المدن مسلحة
باحدث ما وصلت اليه تكنولجيا السلاح واحموا انفسكم واهلكم.
الظلم ظلمات
قبل يومين ردح كميه من الغوغائيين والبلهاء عشان الأبن رمزى عبدول أخد الجنسيه الأسرائيليه (المحترمه) لا وبعد كده مثل إسرائيل فى الخارج…طبعا تباروا فى ملكتهم الدينيه من أحاديث وآيات وهى كلها آيه واحده المتداوله من 6236 آيه لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى..إلخ لمن هردوا بيها مصارينا…ومجموعه أخرى متخصصه فى علم الأنساب مدوره فينا ده ما إسم سودانى أظنه من أريتريا..أظنه من جيبوتى وكأن السودانى أشرف عند الله من بقية خلقه…الحريه أبسط حقوق الأنسان والأنسان ولد حرا ويجب ان يعيش حرا ولا ترغموا الناس بلباس جلبابكم.
كل الحكومات العسكرية استعباد للناس
فاليخرج العسكر من المدن السياسة
سواء فى الخدمة او المعاش
لاحولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم
ربنا موجود.
جمهورية السودان الديمقراطية دي يااستاذ يامحترم كانت ايام الرئيس الراحل جعفر نميري الله يرحمه ويرحم السودان.
معليش دا كلو كان قبل تشكيل الهيئة العليا لمكافحة الفساد….اصبروا شوية خلونا نكون الهيئة والتى تتبع شخصيا للرئيس البشير وتعالوا شوفوا تانى كان فى فساد… دى امسحوها فى وشنا بس الجايات مسعولين منها…واما الاستاذ المحامى فحققوا طلبو بسرعة…اقتلوه وادفنوه خارج السودان…وبذلك يكون اخد جنسية دولة اخرى
إذهب إلى إسرائيل..
فإن بها شايقي لا يظلم عنده أحد..
البشير زناوي هو من لا يستحق أن يكون سوداني.. ويجب أن تسحب الجنسية منه ومن أعضاء مؤتمره الوثني الداعشي
الدولة هىى المؤتمر الوثنى و المؤتمر الوثنى هو الدولة و المجرم البشير هو ربكم الاعلى ….
هذه هى رسالة الطغمة الحاكمة لكل الشعب السودانى الجبان …
المهم بقي بالإضافة للوتري واللجوء السياسي والزواج من مواطنة طريق رابع اسمه مؤتمر صحفي ووثائق تعذيب وإدانة ويللالالالا
هى مبادرة اهلية من شباب نسأل الله ان يوفقهم ويسدد خطاهم ويبدلهم بشبابهم فى الجنة وان يحزو بقية الشباب حزوهم
مابالكم وماتنتظرون من الاغبياء افراد هذا الوطن من سلطة صفاتها الغباء والخيانة ودائما عندما يكون الحاكم حمار يكون من تحته جحوش ومن تحت الجحوش كلاب متوحشة مسعورة يطلق عليها جهاز الظلم وليس الامن اى امن وهم كالوحوش لا توجد فى قلوبهم رحمة ياجماعة المتهم برىء حتى تسبت ادانته كيف تضربوا وتهينوا انسان وابسط ماتفعلوه الاعتذار وانك لم تكون الشخص المقصود وين التحرى ووين الادلة ولا بس جابوكم لاذية الخلق يا اولاد المايقوما لا تنتقموا من الناس بفعل ارتكبوه اناس فى وجودكم بلا والدين لا تجعلوا حقدكم وكرهكم يعمى عيونكم عن الحقيقة انتم لا اصل لكم ولا والدين ولا حتى ابسط حاجة قبيلة لكم مافى فاتركوا الناس فى حالها وتاكدو ان الله يمهل ولا يهمل فلكم يوم يا اولاد المايقوما
والله العظيم أسوأ حاجة إنك تكون مهان في وطنك. شعور محبط ومؤلم ومخزي. وللأسف ليس هناك جهة عدلية تنصف المظلوم بل هي كيانات كونت لحماية الدستوريين والمتنفذين وأصحاب السلطان. ربنا يأخد حق عباده من هؤلاء الظلمة.
مؤلمة الذلة على الرجال والشعور بفقد الكرامة يدفع بالانسان الى ابعد من ذلك اللهم لطفك يا رب
واللة لشعور بالالم والعين تدمع لهذا الرجل وهو رجل قانون
الاجدر ان يحترم بدلا من الضرب بلا مبرر والحاق الاذي بة باللة عليكم وبربكم
الم يكن اليهود احسن للبشرية والذي رفع سماء بلاعمد ان الكفار للانسانية احسن من ظلمة البشر كيف يضرب انسان بلا ذنب من هولاء واللة انها قصة لن تحصل في بلاد اعداء اللة والرسول فهذا الظلم بعينة لقد اسفت واسفت الانسانية بل الحيوانات تقشعر من ظلم هذا المحامي وقد حرم اللة الظلم علي نفسة لكن اجتباة هولاء لنفوسهم
الاخ الاستاذ الكريم اقول لك لن ولم تجد من ينصرك لكن واللة واللة لينصرنك ولو بعد حين مهما بلغ عدة وعتاد امن دولة فاقدة لابسط موقمات العدالة
وان االلة يمهل ولا يهمل واللة كسري كان ارحم من البشير وذمرتة ولك اللة
لاتثق في هولاء اين حقوق الحيوان في هذة البلد اين رجال الطرق الصوفية والفتات اين هي للة اين علماء السلطان والنفاس اين اهل الدين
الدين عند اللة النصيحة اين رجالات الدين اين اين
انة الظلم بعينة انة الظلمات
لاتظلمن ان كنت مقتدرا فالظلم يرجع عقباة الي الندم
تنام والمظلوم يدعو علبك وعين اللة لم تنم
لكن.
اعلم الاستاذ الكريم
لكل اجل كتاب
أقترح عليه أن يسعى لنيل الجنسية البريطانية ويسكب كل معاناته في الصحف البريطانية حتى تتخذ الإدارة البريطانية من الإجراءات ما يجعل البشير أو أياً من معاونيه السفهاء أو أمنجيته يرتعد خوفاً إن فكر في زيارة بريطانيا
ياسمعه اهى دى اول حاله بعد التشكيل الجديد للولاة والمحامى ده واحد من رعايا صاحبك وزميل دراستك الوالى الذى لا يظلم عنده آحد على قول عثمان ميرغنى فى لحظة تجلى وكان يقصد الوالى المنتهبة ولايته وفى قضية كشك ظلم فيها المجنى عليه والجانى كانت المحلية التابعه للوالى !! كده بالله عليك وبحق الزماله والصداقه القديمه مناشدته للتحقيق فيه بإعتباره المسئول امام الله والمجتمع ارد حق هذا المواطن .. وكما ترى هى قضية اهم من مشكلة كشك واهم من مشروعاتك الهلاميه الآشبه بمشروع سندس الزراعى وأذكر بصفتى من المتابعين لكتاباتك كان لك وقتها رآى فى المشروع والقائمين على آمره وفيما أذكر كان لك رآى إيجابى لصالح المساهمين (اللهطوا فلوسهم بدم بارد!!) و(فجاتن) على قول الفاتح جبره قلبت 180 درجه وكمان جاييك نفس تاخد ناس فى ديل ثوبك !! وصدق شاعر الاغنيه عندما قال (حقيقه الغربه بكايا!!).
باطن الارض خير من اعاليها لو لديك اسره الله يتكفل بهم بالرغم من ما تسببه لهم من احزان لكن لو كنت ف محلك ي قاتل ي مقتول ولو كل فرد دافع عن نفسة حتي الموت وقتل فيهم م قتل لعرفوا الحق والقتل يتم من فوق الضباط الكلاب اما الجراء تتعلم وتتعلم ليس فيه واحد مستعد لفقد حياتة والموت واحد افضل من البطئ
نعم انت تعرضت لاهانة وضرب . وحسب التقرير الذي يثبت ذلك هناك خدوش وكدمات وورم في اليد . ودا فيه ازلال ومهانة وانتهاك لكرامتك . لكن انا طبيب فسر لي معني قولك بانك بعت كل ماتملك للبحث عن العلاج . علاج من شنو من الكدمات والخدوش . ماتخلط الحقايق بالكذب . اشان الناس تقيف معاك وهي مقتنعة بانك مظلوم . وفي النهاية دا ظلم رغم المبالغة والتهويل .
الذي جعل الامن السوداني شرسا وعنيفا هو اطمئنانه ان لا قوة توجد لمواجهته بنفس اساليبه وان العمل المسلح بعيد عن العاصمة والمدن الوسطي وان المعرضة المسلحة تشتت زخيرتها في الكوش..والحقيقة ان تعنت المؤتمر الوطني هو بسبب الاحساس الزائد بالامان ورؤيتهم للجبهة الثورية وهي تتوسل العون من برلمانات الخارج وتهدر ما بين يديها من فرص،وحال المعرضين الذين يأتون بالحجج علي خطورة تفعيل العمل المسلح بالداخل كحال الذي سلبه اللصوص حتي سرواله ولم يتركوا له سوي قلنسوة حمقاء يضعها علي رأسه ومؤخرته مكشوفة..لم نكن لنري عبد الرحيم حمدي ولا جمال الوالي او غيرهم من الطفيليين يتمتخترون لو ان هنالك رصاصات صادقة تتجول في الخرطوم
الشئ المحزن والمخزي ان هذا الرجل ضرب وذل وسط مجموعة من العتصمين ولم يتقدم احد منهم للوقوف معه،ويذكرني موقفهم موقف الرجل الالماني وهو يري الجستابو يقودون جيرانه الواحد تلو الاخر لمعسكرات الاعتقال وكان يردد ان لا مشكلة لي مع النظام،حتي جاء دوره وحينها علم كم كان سلبيا
المنطق واضح والمعادلة بسيطة للغاية لمن يريد الفهم:
معظم الشعب مقهور ويفور غليانا على النظام الفاسد الفاسق ولكنه لا يحرك ساكنا خوفا من بطش النظام وقد حصل ذلك في سبتمبر المجيدة.
المقاومة السملحة (الجبهة الثورية) بذلت كل ما في وسعها ولكنها لن تستطيع إزالة النظام بهذه الحروبات الحدودية البعيدة عن مواقع هوامير النظام الذين يقبضون على زناد الآلة العسكرية ويوجهونها وهم قابعون تحت مكيفات الفريون وفوق الكراسي الوسيرة.
النقابات لن تتحرك لأنها مدجنة ومسيطر عليها تماماً.
الحل الوحيد والحاسم والناجع والذي ظلننا نردده سنين عددا هو تفجير مواقع هواميرالنظام وسدنته وكبار المرتزقين الذي يحمون النظام ويظهرون إمكانية البطش لعموم الشعب.
هذا الحل يمكن لأي جماعة مقاومة استخدامه، فقط يحتاج لتدريب بسيط وسرية كامله. تفجير مواقع قائدى النظام لفاسق سوف يعجل بزوال هذه الطغمة الحاكمة في أقل من شهر فهم أكثر الناس حرصا على حياة ولا تسمعوا لكذبهم المفترى. من باع دينه بدنياه لا يستقبل الموت او ينتظره.
أماكنهم معلومة للقاصي والداني ولاتحتاج كبير عناء. موتهم في حياة الامة والوطن فلا تتأسفوا عليهم. أذيقوهم من الكأس الذي كثيرا ما جرعوا منه افراد الشعب السوداني الابي.
احترام الشعب من احترام القائد.
مصر: السيسي يعتذر بعد اعتداء شرطي على محامي
جه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اعتذارا لجميع المحامين المصريين بعد حادثة أهان فيها ضابط شرطة محاميا الاسبوع الماضي.
وجاء ذلك الاعتذار على هامش افتتاح السيسي عددا من المشاريع الجديدة.
وقال السيسي موجها كلمته لوزير الداخلية مجدي عبد الغفار إن على السلطات أن تضع نصب عينيها أنها تتعامل مع آدميين وأنها يجب أن تتعامل مع المصريين بصورة لائقة.
وكانت نقابة المحامين في مصر نظمت إضرابا عاما احتجاجا على ما وصفته بـ”تجاوزات الشرطة” ضد المحامين، وذلك بعد على اعتداء ضابط شرطة بالضرب على محام داخل إحدى المحاكم.
وكان ضابط شرطة قد اعتدى الأسبوع الماضي على المحامي داخل محكمة بمحافظة دمياط، شمالي مصر.
ودعت نقابة المحامين إلى إضراب عام يشمل جميع محاكم مصر مدته يوم واحد، باستثناء القضايا المستعجلة.
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2015/06/150607_egypt_lawyers
جمهورية السودان الديمقراطية دي يااستاذ يامحترم كانت ايام الرئيس الراحل جعفر نميري الله يرحمه ويرحم السودان.
معليش دا كلو كان قبل تشكيل الهيئة العليا لمكافحة الفساد….اصبروا شوية خلونا نكون الهيئة والتى تتبع شخصيا للرئيس البشير وتعالوا شوفوا تانى كان فى فساد… دى امسحوها فى وشنا بس الجايات مسعولين منها…واما الاستاذ المحامى فحققوا طلبو بسرعة…اقتلوه وادفنوه خارج السودان…وبذلك يكون اخد جنسية دولة اخرى
إذهب إلى إسرائيل..
فإن بها شايقي لا يظلم عنده أحد..
البشير زناوي هو من لا يستحق أن يكون سوداني.. ويجب أن تسحب الجنسية منه ومن أعضاء مؤتمره الوثني الداعشي
الدولة هىى المؤتمر الوثنى و المؤتمر الوثنى هو الدولة و المجرم البشير هو ربكم الاعلى ….
هذه هى رسالة الطغمة الحاكمة لكل الشعب السودانى الجبان …
المهم بقي بالإضافة للوتري واللجوء السياسي والزواج من مواطنة طريق رابع اسمه مؤتمر صحفي ووثائق تعذيب وإدانة ويللالالالا
هى مبادرة اهلية من شباب نسأل الله ان يوفقهم ويسدد خطاهم ويبدلهم بشبابهم فى الجنة وان يحزو بقية الشباب حزوهم
مابالكم وماتنتظرون من الاغبياء افراد هذا الوطن من سلطة صفاتها الغباء والخيانة ودائما عندما يكون الحاكم حمار يكون من تحته جحوش ومن تحت الجحوش كلاب متوحشة مسعورة يطلق عليها جهاز الظلم وليس الامن اى امن وهم كالوحوش لا توجد فى قلوبهم رحمة ياجماعة المتهم برىء حتى تسبت ادانته كيف تضربوا وتهينوا انسان وابسط ماتفعلوه الاعتذار وانك لم تكون الشخص المقصود وين التحرى ووين الادلة ولا بس جابوكم لاذية الخلق يا اولاد المايقوما لا تنتقموا من الناس بفعل ارتكبوه اناس فى وجودكم بلا والدين لا تجعلوا حقدكم وكرهكم يعمى عيونكم عن الحقيقة انتم لا اصل لكم ولا والدين ولا حتى ابسط حاجة قبيلة لكم مافى فاتركوا الناس فى حالها وتاكدو ان الله يمهل ولا يهمل فلكم يوم يا اولاد المايقوما
والله العظيم أسوأ حاجة إنك تكون مهان في وطنك. شعور محبط ومؤلم ومخزي. وللأسف ليس هناك جهة عدلية تنصف المظلوم بل هي كيانات كونت لحماية الدستوريين والمتنفذين وأصحاب السلطان. ربنا يأخد حق عباده من هؤلاء الظلمة.
مؤلمة الذلة على الرجال والشعور بفقد الكرامة يدفع بالانسان الى ابعد من ذلك اللهم لطفك يا رب
واللة لشعور بالالم والعين تدمع لهذا الرجل وهو رجل قانون
الاجدر ان يحترم بدلا من الضرب بلا مبرر والحاق الاذي بة باللة عليكم وبربكم
الم يكن اليهود احسن للبشرية والذي رفع سماء بلاعمد ان الكفار للانسانية احسن من ظلمة البشر كيف يضرب انسان بلا ذنب من هولاء واللة انها قصة لن تحصل في بلاد اعداء اللة والرسول فهذا الظلم بعينة لقد اسفت واسفت الانسانية بل الحيوانات تقشعر من ظلم هذا المحامي وقد حرم اللة الظلم علي نفسة لكن اجتباة هولاء لنفوسهم
الاخ الاستاذ الكريم اقول لك لن ولم تجد من ينصرك لكن واللة واللة لينصرنك ولو بعد حين مهما بلغ عدة وعتاد امن دولة فاقدة لابسط موقمات العدالة
وان االلة يمهل ولا يهمل واللة كسري كان ارحم من البشير وذمرتة ولك اللة
لاتثق في هولاء اين حقوق الحيوان في هذة البلد اين رجال الطرق الصوفية والفتات اين هي للة اين علماء السلطان والنفاس اين اهل الدين
الدين عند اللة النصيحة اين رجالات الدين اين اين
انة الظلم بعينة انة الظلمات
لاتظلمن ان كنت مقتدرا فالظلم يرجع عقباة الي الندم
تنام والمظلوم يدعو علبك وعين اللة لم تنم
لكن.
اعلم الاستاذ الكريم
لكل اجل كتاب
أقترح عليه أن يسعى لنيل الجنسية البريطانية ويسكب كل معاناته في الصحف البريطانية حتى تتخذ الإدارة البريطانية من الإجراءات ما يجعل البشير أو أياً من معاونيه السفهاء أو أمنجيته يرتعد خوفاً إن فكر في زيارة بريطانيا
ياسمعه اهى دى اول حاله بعد التشكيل الجديد للولاة والمحامى ده واحد من رعايا صاحبك وزميل دراستك الوالى الذى لا يظلم عنده آحد على قول عثمان ميرغنى فى لحظة تجلى وكان يقصد الوالى المنتهبة ولايته وفى قضية كشك ظلم فيها المجنى عليه والجانى كانت المحلية التابعه للوالى !! كده بالله عليك وبحق الزماله والصداقه القديمه مناشدته للتحقيق فيه بإعتباره المسئول امام الله والمجتمع ارد حق هذا المواطن .. وكما ترى هى قضية اهم من مشكلة كشك واهم من مشروعاتك الهلاميه الآشبه بمشروع سندس الزراعى وأذكر بصفتى من المتابعين لكتاباتك كان لك وقتها رآى فى المشروع والقائمين على آمره وفيما أذكر كان لك رآى إيجابى لصالح المساهمين (اللهطوا فلوسهم بدم بارد!!) و(فجاتن) على قول الفاتح جبره قلبت 180 درجه وكمان جاييك نفس تاخد ناس فى ديل ثوبك !! وصدق شاعر الاغنيه عندما قال (حقيقه الغربه بكايا!!).
باطن الارض خير من اعاليها لو لديك اسره الله يتكفل بهم بالرغم من ما تسببه لهم من احزان لكن لو كنت ف محلك ي قاتل ي مقتول ولو كل فرد دافع عن نفسة حتي الموت وقتل فيهم م قتل لعرفوا الحق والقتل يتم من فوق الضباط الكلاب اما الجراء تتعلم وتتعلم ليس فيه واحد مستعد لفقد حياتة والموت واحد افضل من البطئ
نعم انت تعرضت لاهانة وضرب . وحسب التقرير الذي يثبت ذلك هناك خدوش وكدمات وورم في اليد . ودا فيه ازلال ومهانة وانتهاك لكرامتك . لكن انا طبيب فسر لي معني قولك بانك بعت كل ماتملك للبحث عن العلاج . علاج من شنو من الكدمات والخدوش . ماتخلط الحقايق بالكذب . اشان الناس تقيف معاك وهي مقتنعة بانك مظلوم . وفي النهاية دا ظلم رغم المبالغة والتهويل .
الذي جعل الامن السوداني شرسا وعنيفا هو اطمئنانه ان لا قوة توجد لمواجهته بنفس اساليبه وان العمل المسلح بعيد عن العاصمة والمدن الوسطي وان المعرضة المسلحة تشتت زخيرتها في الكوش..والحقيقة ان تعنت المؤتمر الوطني هو بسبب الاحساس الزائد بالامان ورؤيتهم للجبهة الثورية وهي تتوسل العون من برلمانات الخارج وتهدر ما بين يديها من فرص،وحال المعرضين الذين يأتون بالحجج علي خطورة تفعيل العمل المسلح بالداخل كحال الذي سلبه اللصوص حتي سرواله ولم يتركوا له سوي قلنسوة حمقاء يضعها علي رأسه ومؤخرته مكشوفة..لم نكن لنري عبد الرحيم حمدي ولا جمال الوالي او غيرهم من الطفيليين يتمتخترون لو ان هنالك رصاصات صادقة تتجول في الخرطوم
الشئ المحزن والمخزي ان هذا الرجل ضرب وذل وسط مجموعة من العتصمين ولم يتقدم احد منهم للوقوف معه،ويذكرني موقفهم موقف الرجل الالماني وهو يري الجستابو يقودون جيرانه الواحد تلو الاخر لمعسكرات الاعتقال وكان يردد ان لا مشكلة لي مع النظام،حتي جاء دوره وحينها علم كم كان سلبيا
المنطق واضح والمعادلة بسيطة للغاية لمن يريد الفهم:
معظم الشعب مقهور ويفور غليانا على النظام الفاسد الفاسق ولكنه لا يحرك ساكنا خوفا من بطش النظام وقد حصل ذلك في سبتمبر المجيدة.
المقاومة السملحة (الجبهة الثورية) بذلت كل ما في وسعها ولكنها لن تستطيع إزالة النظام بهذه الحروبات الحدودية البعيدة عن مواقع هوامير النظام الذين يقبضون على زناد الآلة العسكرية ويوجهونها وهم قابعون تحت مكيفات الفريون وفوق الكراسي الوسيرة.
النقابات لن تتحرك لأنها مدجنة ومسيطر عليها تماماً.
الحل الوحيد والحاسم والناجع والذي ظلننا نردده سنين عددا هو تفجير مواقع هواميرالنظام وسدنته وكبار المرتزقين الذي يحمون النظام ويظهرون إمكانية البطش لعموم الشعب.
هذا الحل يمكن لأي جماعة مقاومة استخدامه، فقط يحتاج لتدريب بسيط وسرية كامله. تفجير مواقع قائدى النظام لفاسق سوف يعجل بزوال هذه الطغمة الحاكمة في أقل من شهر فهم أكثر الناس حرصا على حياة ولا تسمعوا لكذبهم المفترى. من باع دينه بدنياه لا يستقبل الموت او ينتظره.
أماكنهم معلومة للقاصي والداني ولاتحتاج كبير عناء. موتهم في حياة الامة والوطن فلا تتأسفوا عليهم. أذيقوهم من الكأس الذي كثيرا ما جرعوا منه افراد الشعب السوداني الابي.
احترام الشعب من احترام القائد.
مصر: السيسي يعتذر بعد اعتداء شرطي على محامي
جه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اعتذارا لجميع المحامين المصريين بعد حادثة أهان فيها ضابط شرطة محاميا الاسبوع الماضي.
وجاء ذلك الاعتذار على هامش افتتاح السيسي عددا من المشاريع الجديدة.
وقال السيسي موجها كلمته لوزير الداخلية مجدي عبد الغفار إن على السلطات أن تضع نصب عينيها أنها تتعامل مع آدميين وأنها يجب أن تتعامل مع المصريين بصورة لائقة.
وكانت نقابة المحامين في مصر نظمت إضرابا عاما احتجاجا على ما وصفته بـ”تجاوزات الشرطة” ضد المحامين، وذلك بعد على اعتداء ضابط شرطة بالضرب على محام داخل إحدى المحاكم.
وكان ضابط شرطة قد اعتدى الأسبوع الماضي على المحامي داخل محكمة بمحافظة دمياط، شمالي مصر.
ودعت نقابة المحامين إلى إضراب عام يشمل جميع محاكم مصر مدته يوم واحد، باستثناء القضايا المستعجلة.
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2015/06/150607_egypt_lawyers
He should leave his country, no need for permission, this his country, who will give the permission
اذا كان كل من يهان او يعذب في بلدة من قبل اجهزة الامن يتنازل عن جنسيته لكان جنوب افريقيا عائشة تحت ظل حكومة الفصل العنصري وكان السودان تحت الاحتلال البريطاني حتي تاريخنا هذا ، كلاً من يهان ويعذب من اجهزة الامن سوف يتنازل عن جنسيته فكيف سوف ينال الشعوب الحريات ، اذا كان التعذيب والظلم يجعل الانسان يتنازل عن جنسيته لاتنازل جميع السودانيين عن جنسيتهم السودانية !! ولكن هذا المحامي كان يبحث ان سبب ليأخذ به جنسية دولة اخرة لمصالحة الشخصية (( الاقتصادية )) وليس من اجل ان ظلم تنازل عن جنسيته ، وليذهب الي حيث اراد ولا يكون حجته الظلم والطغيان في بلادة الاصل ، وكم من كوادر سودانية اتنازلوا عن جنسياتهم من اجل تحسين حياتهم المعيشية والبعض من غير أبداء أي اسباب ، الظلم والتعذيب لم يكون يوماً ماء سبب للتنازل عن الجنسية الوطنية ، ومهما طال عمر الظلم فأن له يوم سوف ينتهي . ومن يتنازل عن جنسية وطنه من اجل ان ضرب او لم يجد العدل فيها سهلاً عليه ان يتنازل عن هوية وطنة بأي اسباب اخرة .
اذا كان كل من يهان او يعذب في بلدة من قبل اجهزة الامن يتنازل عن جنسيته لكان جنوب افريقيا عائشة تحت ظل حكومة الفصل العنصري وكان السودان تحت الاحتلال البريطاني حتي تاريخنا هذا ، كلاً من يهان ويعذب من اجهزة الامن سوف يتنازل عن جنسيته فكيف سوف ينال الشعوب الحريات ، اذا كان التعذيب والظلم يجعل الانسان يتنازل عن جنسيته لاتنازل جميع السودانيين عن جنسيتهم السودانية !! ولكن هذا المحامي كان يبحث ان سبب ليأخذ به جنسية دولة اخرة لمصالحة الشخصية (( الاقتصادية )) وليس من اجل ان ظلم تنازل عن جنسيته ، وليذهب الي حيث اراد ولا يكون حجته الظلم والطغيان في بلادة الاصل ، وكم من كوادر سودانية اتنازلوا عن جنسياتهم من اجل تحسين حياتهم المعيشية والبعض من غير أبداء أي اسباب ، الظلم والتعذيب لم يكون يوماً ماء سبب للتنازل عن الجنسية الوطنية ، ومهما طال عمر الظلم فأن له يوم سوف ينتهي .38
مهما عملوا ليهو!!!!!!!!!!
الوطن غالي……..
لا يسقط جنسيته السودانية
من خرج من دارو قل مقدارو
بلادي وإن جارت علي عزيزة
يبقى ساكت كده قصدوه؟!!!!!!!!!!!
من دون الناس؟!!!!!!!!
إلا يكون إتلسن عليهم وقال ليهم
يا كيزان وشتيمه ما قبلوها
أكيييد!!!!!!!!
انصح هذا الشاب القانوني بالتالي:
أولاً : أنت سوداني أصيل
ثانياً : ليس (لديك ظهر) فجلدك هؤلاء الأميين المنتفعين (على بطنك)
ثالثاُ : لا تترك أمرك فكلنا ظهرك . ارسل رسائلك للجميع عسى أن يكون بينهم من يأخذ لك حقك. والجميع هنا هم كل الشعب السوداني ما عدا الماسكين بزمام السلطة فهم خرس وصم وبكم عن العدالة.
ثم أرسلها قبل كل ذلك إلى رب العالمين في كل صلاة (لا سيما في صلاة الصبح) فأنت اسمك محمد ابن ابراهيم تيمناً بسيد الخلق فلا تترك بلدك ووطنك من أجل هؤلاء ارسل رسائلك قائلاً (حسبي الله ونعم الوكيل) قلها في سرك وعلانيتك وفي صلواتك عند السجود وفي قيامك وصيامك ووالله ثم والله يسقطون أمامك الواحد تلو الآخر حتى رأسهم الكبير لأنك مظلوم فلا يعقل أن تظلم أنت عديم الحيلة جبابرة هذا الزمان فبينهم ما يسمى (محمد) و(عمر) و (علي) و (عثمان) و (مصطفى) و (ابراهيم) و (حسن) و (موسى) و (عيسى) ورغم ذلك لم يفكر كل هؤلاء وغيرهم لم يحملون هذه الأسماء العظيمة!!
لا تجادل ولا تشتكي لهم وإنما عليهم عند عزيز مقتدر. لا تستهون هذا الأمر توضأ وصل ثم قل اللهم احصهم عدداً وبددهم بدداً ولا تترك منهم أحداً. صدقني ثم صدقني ثم صدقني لن يضيع حقك وسنوات دراسة القانون الصعبة لن تذهب سداً وستتبوأ يوماً أعلى مناصب القانون لترسي العدالة أنت وغيرك من المظلومين المقهورين. لن يضروك بشيء لم يكتبه الله لك فما أصابك من الله فاجعله تجاهك واحفظه تجده تجاهك. وقل حسبي الله ونعم الوكيل.
USTAZ IBRAHEEM ,
CAN YOU SCAN THESE DOCUMENT TO LEGIBLE AND SEND THEM BACK TO ME .
I WILL TRY TO HELP IN A WAY.
STAY WELL
BEDAWI TAG0
BARRISTER ,SOLICITOR AND PUBLIC NOTARY FOR THE PROVINCE OF ONTARIO
EMAIL [email protected]
He should leave his country, no need for permission, this his country, who will give the permission
اذا كان كل من يهان او يعذب في بلدة من قبل اجهزة الامن يتنازل عن جنسيته لكان جنوب افريقيا عائشة تحت ظل حكومة الفصل العنصري وكان السودان تحت الاحتلال البريطاني حتي تاريخنا هذا ، كلاً من يهان ويعذب من اجهزة الامن سوف يتنازل عن جنسيته فكيف سوف ينال الشعوب الحريات ، اذا كان التعذيب والظلم يجعل الانسان يتنازل عن جنسيته لاتنازل جميع السودانيين عن جنسيتهم السودانية !! ولكن هذا المحامي كان يبحث ان سبب ليأخذ به جنسية دولة اخرة لمصالحة الشخصية (( الاقتصادية )) وليس من اجل ان ظلم تنازل عن جنسيته ، وليذهب الي حيث اراد ولا يكون حجته الظلم والطغيان في بلادة الاصل ، وكم من كوادر سودانية اتنازلوا عن جنسياتهم من اجل تحسين حياتهم المعيشية والبعض من غير أبداء أي اسباب ، الظلم والتعذيب لم يكون يوماً ماء سبب للتنازل عن الجنسية الوطنية ، ومهما طال عمر الظلم فأن له يوم سوف ينتهي . ومن يتنازل عن جنسية وطنه من اجل ان ضرب او لم يجد العدل فيها سهلاً عليه ان يتنازل عن هوية وطنة بأي اسباب اخرة .
اذا كان كل من يهان او يعذب في بلدة من قبل اجهزة الامن يتنازل عن جنسيته لكان جنوب افريقيا عائشة تحت ظل حكومة الفصل العنصري وكان السودان تحت الاحتلال البريطاني حتي تاريخنا هذا ، كلاً من يهان ويعذب من اجهزة الامن سوف يتنازل عن جنسيته فكيف سوف ينال الشعوب الحريات ، اذا كان التعذيب والظلم يجعل الانسان يتنازل عن جنسيته لاتنازل جميع السودانيين عن جنسيتهم السودانية !! ولكن هذا المحامي كان يبحث ان سبب ليأخذ به جنسية دولة اخرة لمصالحة الشخصية (( الاقتصادية )) وليس من اجل ان ظلم تنازل عن جنسيته ، وليذهب الي حيث اراد ولا يكون حجته الظلم والطغيان في بلادة الاصل ، وكم من كوادر سودانية اتنازلوا عن جنسياتهم من اجل تحسين حياتهم المعيشية والبعض من غير أبداء أي اسباب ، الظلم والتعذيب لم يكون يوماً ماء سبب للتنازل عن الجنسية الوطنية ، ومهما طال عمر الظلم فأن له يوم سوف ينتهي .38
مهما عملوا ليهو!!!!!!!!!!
الوطن غالي……..
لا يسقط جنسيته السودانية
من خرج من دارو قل مقدارو
بلادي وإن جارت علي عزيزة
يبقى ساكت كده قصدوه؟!!!!!!!!!!!
من دون الناس؟!!!!!!!!
إلا يكون إتلسن عليهم وقال ليهم
يا كيزان وشتيمه ما قبلوها
أكيييد!!!!!!!!
انصح هذا الشاب القانوني بالتالي:
أولاً : أنت سوداني أصيل
ثانياً : ليس (لديك ظهر) فجلدك هؤلاء الأميين المنتفعين (على بطنك)
ثالثاُ : لا تترك أمرك فكلنا ظهرك . ارسل رسائلك للجميع عسى أن يكون بينهم من يأخذ لك حقك. والجميع هنا هم كل الشعب السوداني ما عدا الماسكين بزمام السلطة فهم خرس وصم وبكم عن العدالة.
ثم أرسلها قبل كل ذلك إلى رب العالمين في كل صلاة (لا سيما في صلاة الصبح) فأنت اسمك محمد ابن ابراهيم تيمناً بسيد الخلق فلا تترك بلدك ووطنك من أجل هؤلاء ارسل رسائلك قائلاً (حسبي الله ونعم الوكيل) قلها في سرك وعلانيتك وفي صلواتك عند السجود وفي قيامك وصيامك ووالله ثم والله يسقطون أمامك الواحد تلو الآخر حتى رأسهم الكبير لأنك مظلوم فلا يعقل أن تظلم أنت عديم الحيلة جبابرة هذا الزمان فبينهم ما يسمى (محمد) و(عمر) و (علي) و (عثمان) و (مصطفى) و (ابراهيم) و (حسن) و (موسى) و (عيسى) ورغم ذلك لم يفكر كل هؤلاء وغيرهم لم يحملون هذه الأسماء العظيمة!!
لا تجادل ولا تشتكي لهم وإنما عليهم عند عزيز مقتدر. لا تستهون هذا الأمر توضأ وصل ثم قل اللهم احصهم عدداً وبددهم بدداً ولا تترك منهم أحداً. صدقني ثم صدقني ثم صدقني لن يضيع حقك وسنوات دراسة القانون الصعبة لن تذهب سداً وستتبوأ يوماً أعلى مناصب القانون لترسي العدالة أنت وغيرك من المظلومين المقهورين. لن يضروك بشيء لم يكتبه الله لك فما أصابك من الله فاجعله تجاهك واحفظه تجده تجاهك. وقل حسبي الله ونعم الوكيل.
USTAZ IBRAHEEM ,
CAN YOU SCAN THESE DOCUMENT TO LEGIBLE AND SEND THEM BACK TO ME .
I WILL TRY TO HELP IN A WAY.
STAY WELL
BEDAWI TAG0
BARRISTER ,SOLICITOR AND PUBLIC NOTARY FOR THE PROVINCE OF ONTARIO
EMAIL [email protected]
لو غلبتو إسقاط الجنسية الأولى والحصول على الثانية فعليه بحزام ناسف يفجره في البشير ومحمد عطا وتسعة آخرين من “كبار” الفاسدين وعلى رأسهم مهدي إبراهيم فيريح الشعب السوداني كله. لكن عليه بالصبر حتى تجتمع هذه العقارب في مكان واحد!
لو غلبتو إسقاط الجنسية الأولى والحصول على الثانية فعليه بحزام ناسف يفجره في البشير ومحمد عطا وتسعة آخرين من “كبار” الفاسدين وعلى رأسهم مهدي إبراهيم فيريح الشعب السوداني كله. لكن عليه بالصبر حتى تجتمع هذه العقارب في مكان واحد!