البشير يمتدح العلاقات السودانية السويدية

(سونا)
امتدح المشير عمر البشير رئيس الجمهورية العلاقات السودانية السويدية وتطورها في كافة المجالات .
وأكد لدي لقائه بمكتبه بقاعة الصداقة السيد جان سادك سفير السويد لدي السودان بمناسبة انتهاء فترة عمله بالسودان ، انفتاح السودان واستعداده لاستقبال الاستثمارات السويدية في المجالات المختلفة خاصة في مجال الزراعة.
وشكر سيادته السفير السويدي علي جهوده في تطوير العلاقات الثنائية بين بلاده والسودان.
من جانبه أعرب السيد السفير السويدي عن شكره وتقديره للسودان حكومة وشعبا علي التعاون الذي وجده طيلة فترة خدمته في السودان مما مكنه من التعرف علي إمكانات السودان الزراعية الهائلة .
وأعرب عن أمله في أن تثمر جهود الاتحاد الافريقى فى ازالة التوتر بين السودان وجنوب السودان والوصول إلي اتفاق دائم يقوم علي الاحترام والتبادل.
امتدح المشير عمر البشير رئيس الجمهورية العلاقات السودانية السويدية وتطورها في كافة المجالات.
سويد شنو وملاح روب شنو ؟؟ بتعرف شنو أنت عن السويد؟ ولا السويد بتعرف شنو عن السودان ؟ تصريحات (فارغة) ليس لها معنى وهي للترضية فقط والمجاملة لأن الحكومة السويدية (رضت) تعطي نافع تأشيرة سياحة أهدر فيها أموال البلد على نفسه والوفد المرافق.
وهاكم الخبر دة… قال علاقات!! أحلام زلوط..
بشرى غير سارة لكيزان السودان في حالة لجوئهم للسويد..
أصدرت وزارة الهجرة السويدية قراراً بعدم منح الجنسية السويدية لكل من يثبت تورطه في العمل بشكل مباشر أو غير مباشر حتى لو إقتصر عمله فقط في الجانب الإداري السابق في أي نظام ديكتاتوري إلا بعد خمسة وعشرون عاماً في حالة قبول طلبات لجوئهم للسويد. هذا القرار الحكومي والذي لا ينص عليه القانون يشمل كل الذين عملوا إلى جانب الأنظمة الديكتاتورية ولا يقتصر فقط على المشاركين في هذه الأنظمة بشكل مباشر. وقال بو لوندبيري الخبير في قضايا الجنسية لدى مصلحة الهجرة “الحكومة قررت منذ سبتمبر/أيلول سنة 2004 أن لا تمنح الجنسية لبعض المهاجرين إلا بعد مرور هذه المدة بسبب نشاطهم السابق في بلدهم الأم في إحدى المنظمات المعروفة بإنتهاكها لحقوق الإنسان كتعذيب الناس وإعدامهم وغيرها من التعسفات. ولهذا قررت الحكومة أن تمنح هؤلاء المهاجرين الجنسية بعد 25 سنة من وصولهم إلى السويد، كمدة تقديرية لتخلص هؤلاء المهاجرين من أفكار المنظمة التي كانوا ينتمون إليها”.
وقد تم تفعيل هذا القرار مؤخراً بعد العيد الوطني للسويد في غضون الثلاثة أسابيع الماضية.. مع العلم أن النظام الحاكم في السودان يندرج تحت لائحة الأنظمة الديكتاتورية والشمولية لدى الحكومة السويدية بجانب العراق وإيران وإرتيريا..