أخبار السودان
تظاهرة في واشنطون تطالب برفع العقوبات عن السودان

نظم مئات من السودانيين المقيمين في الولايات المتحدة ،أمس الأول تظاهرة أمام البيت الأبيض في واشنطون، مطالبين برفع العقوبات عن السودان واسقاط الحصار الجائر على الشعب السوداني، وشاركت في التظاهرة الأسر السودانية والأطفال وأصدقاؤهم من المواطنين الأمريكان ، واعتبر مراقبون أن التظاهرة خطوة مهمة بعد أن ظلت التظاهرات في الماضي تدعو لفرض العقوبات على السودان واسقاط نظام الحكم.
الصحافة.




ديل ناس الأمن السودانى
قالو (واسقاط الحصار الجائر على الشعب السوداني)
قلنا:
صحيح هو حصار جائر على الشعب السوداني ولكن من هو الذي تسبب في هذا الحصار؟ فالذي تسبب في هذا الحصار برعونته هم المحاصرين فعلا للشعب السوداني وان الدول الاخرى والكبرى تستفيد من اخطاء النظام وتفلتاته ورعونته في فرض مصالحها واملاءاتها على السودان والدليل ليس امريكا فقط بل مصر في حلايب واثيوبيا في الفشقة بسبب ضعف النظام ومساعدته السرية للأخوان وتحالفه مع ايران وبسبب محاولة اغتيال رئيس دول اخرى في دولة اخرى .
بل حتى بريطانيا وفرنسا ودول المجموعة الاوروبية تستخدم السودان حارس مدفوع الثمن للهجرة غير الشرعية فهي ليست مسئولية السودان ان يصطاد المساكين ويمنعهم من السفر عبر السودان الى دول اخرى..
وهناك العديد من الامثلة التي استغلت فيها الدول الاخرى رعونة قادة السودان وضعف حالهم وحاجتهم للحماية والدولار والكنز ورغبتهم التمسك بالسلطة والاستقواء بالاجنبي الغريب على الداخلي الاصيل وكبلت الشعب السوداني وحصلت على تنازلات كبيرة في الارض والقروض وغيرها مثل قطر والصين وغيرها من الدول.
وكان حري بالاخوة المتظاهرين الذين ينعمون بالحرية والعدل والمساواة في بلاد العام سام ان يتذكروا اخوانهم المسجونين بالسودان وكل السودان سجن كبير وكان حري بهم ان أن يتذكروا فقط السبب الذي اتي بهم الى بلاد العم سام بحثا عن العدل والحرية والعدالة ويتكرموا شاكرين ايضا بالذهاب الى السفارة السودانية مطالبين بالعدل والمساواة والحرية لأخوانهم بالسودان الذين قتلت شبابهم الايدي الاثمة.
كان حري بالمتظاهرين ان يعلموا ان حكومة الولايات المتحدة سمحت لهم الوقوف امام البيت الابيض للإحتجاج على قرارات اصدرتها الحكومة الامريكية لمصلحتها مع العلم ان حكومة السودان تمنع التظاهر لأي سبب من الاسباب ولا تسمح إلا للمظاهرات المليونية التي يقوم بها الكيزان وامثالهم حتى لو كانت المظاهرة سلمية مية بالمائة.
ولعلكم ايها المتظاهرين امام البيت الابيض تذكرون ان مظاهرات سبتمبر عام 2013م التي فتحت فيها الحكومة النار على الشباب فقتلت منهم 200 شاب وشابة كانت مظاهرات سلمية مية بالمية وكان المتظاهرين يهتفون سلمية مية المية ضد ارتفاع الاسعار ورفع الدعم إلا ان حكومة الكيزان حصدت ارواحهم البريئة واصابت الكثيرين جدا منهم بعاهات دائمة بسبب الضرب في إماكن حساسة وخطرة من الجسم ومثل هذه الحالات لا يعدها الناس عادة في خسائر المظاهرات.
انا شخصياً مع رفع الحظر عن السودان لأن المستفيد من الحظر هو الكيزان فقط وان الحظر سيكلف الشعب السوداني المزيد من التنازلات والانبطاح ويقلل من قيمة السوداني بالخارج والداخل وهو امر لا يهم الحكومة في شئ المهم ان تنبطح وتنبرش ما تشاء الا ان ذلك يحسب على هذا الشعب الابي التقي الورع وينال من عزته وكرامته بسبب القوم المجرمين.
وان مع رفع الحظر لان الحكومة صارت تتكسب من نغمة رفع الدعم وترسل وفودها تترى الى كل بلاد الدنيا وتظهر فيه بمظهر الذليل المسكين وهي في الواقع غير ذلك في إلى متى تتكسب حكومة الكيزان بالحظر الاقتصادي والتجاري الذي كان من نتاج اعمالها؟؟
ومع اني مع رفع الحظر عن السودان رأفة بما تبقى لنا من كرامة ومزعة لحم في وجوهنا إلا انني لن اقف يوما من الأيام متظاهرا او مؤيداً للقوم المجرمين ولن اكون ظهيراً ومساعدا لهم لأني ان فعلت ذلك فأكون موافقاً تلقائيا على كل ما اقترفته ايديهم الاثم من فعل آثم في حق الشعب السوداني بما فيه الدماء التي سيسألنا الله عنها يوم يقوم الناس لرب العالمين.
والله المستعان على ماتصفو
ارفعوا الحظر عن الشعب السوداني وابقوه علي افراد النظام.
ديل ناس الأمن السودانى
قالو (واسقاط الحصار الجائر على الشعب السوداني)
قلنا:
صحيح هو حصار جائر على الشعب السوداني ولكن من هو الذي تسبب في هذا الحصار؟ فالذي تسبب في هذا الحصار برعونته هم المحاصرين فعلا للشعب السوداني وان الدول الاخرى والكبرى تستفيد من اخطاء النظام وتفلتاته ورعونته في فرض مصالحها واملاءاتها على السودان والدليل ليس امريكا فقط بل مصر في حلايب واثيوبيا في الفشقة بسبب ضعف النظام ومساعدته السرية للأخوان وتحالفه مع ايران وبسبب محاولة اغتيال رئيس دول اخرى في دولة اخرى .
بل حتى بريطانيا وفرنسا ودول المجموعة الاوروبية تستخدم السودان حارس مدفوع الثمن للهجرة غير الشرعية فهي ليست مسئولية السودان ان يصطاد المساكين ويمنعهم من السفر عبر السودان الى دول اخرى..
وهناك العديد من الامثلة التي استغلت فيها الدول الاخرى رعونة قادة السودان وضعف حالهم وحاجتهم للحماية والدولار والكنز ورغبتهم التمسك بالسلطة والاستقواء بالاجنبي الغريب على الداخلي الاصيل وكبلت الشعب السوداني وحصلت على تنازلات كبيرة في الارض والقروض وغيرها مثل قطر والصين وغيرها من الدول.
وكان حري بالاخوة المتظاهرين الذين ينعمون بالحرية والعدل والمساواة في بلاد العام سام ان يتذكروا اخوانهم المسجونين بالسودان وكل السودان سجن كبير وكان حري بهم ان أن يتذكروا فقط السبب الذي اتي بهم الى بلاد العم سام بحثا عن العدل والحرية والعدالة ويتكرموا شاكرين ايضا بالذهاب الى السفارة السودانية مطالبين بالعدل والمساواة والحرية لأخوانهم بالسودان الذين قتلت شبابهم الايدي الاثمة.
كان حري بالمتظاهرين ان يعلموا ان حكومة الولايات المتحدة سمحت لهم الوقوف امام البيت الابيض للإحتجاج على قرارات اصدرتها الحكومة الامريكية لمصلحتها مع العلم ان حكومة السودان تمنع التظاهر لأي سبب من الاسباب ولا تسمح إلا للمظاهرات المليونية التي يقوم بها الكيزان وامثالهم حتى لو كانت المظاهرة سلمية مية بالمائة.
ولعلكم ايها المتظاهرين امام البيت الابيض تذكرون ان مظاهرات سبتمبر عام 2013م التي فتحت فيها الحكومة النار على الشباب فقتلت منهم 200 شاب وشابة كانت مظاهرات سلمية مية بالمية وكان المتظاهرين يهتفون سلمية مية المية ضد ارتفاع الاسعار ورفع الدعم إلا ان حكومة الكيزان حصدت ارواحهم البريئة واصابت الكثيرين جدا منهم بعاهات دائمة بسبب الضرب في إماكن حساسة وخطرة من الجسم ومثل هذه الحالات لا يعدها الناس عادة في خسائر المظاهرات.
انا شخصياً مع رفع الحظر عن السودان لأن المستفيد من الحظر هو الكيزان فقط وان الحظر سيكلف الشعب السوداني المزيد من التنازلات والانبطاح ويقلل من قيمة السوداني بالخارج والداخل وهو امر لا يهم الحكومة في شئ المهم ان تنبطح وتنبرش ما تشاء الا ان ذلك يحسب على هذا الشعب الابي التقي الورع وينال من عزته وكرامته بسبب القوم المجرمين.
وان مع رفع الحظر لان الحكومة صارت تتكسب من نغمة رفع الدعم وترسل وفودها تترى الى كل بلاد الدنيا وتظهر فيه بمظهر الذليل المسكين وهي في الواقع غير ذلك في إلى متى تتكسب حكومة الكيزان بالحظر الاقتصادي والتجاري الذي كان من نتاج اعمالها؟؟
ومع اني مع رفع الحظر عن السودان رأفة بما تبقى لنا من كرامة ومزعة لحم في وجوهنا إلا انني لن اقف يوما من الأيام متظاهرا او مؤيداً للقوم المجرمين ولن اكون ظهيراً ومساعدا لهم لأني ان فعلت ذلك فأكون موافقاً تلقائيا على كل ما اقترفته ايديهم الاثم من فعل آثم في حق الشعب السوداني بما فيه الدماء التي سيسألنا الله عنها يوم يقوم الناس لرب العالمين.
والله المستعان على ماتصفو
ارفعوا الحظر عن الشعب السوداني وابقوه علي افراد النظام.