اردوغان يرفض اجراءات تأمينه في الخرطوم ويصطحب فريق حماية خاص

والله واعي جدا

سيادتنا على ارضنا وفعلنا وقولنا وقرارنا ….زالت منذ ليلة 30 يونيو1989 ليلة سرقة الوطن بليل من قبل (قاف مكسور وباء مفتوحة) الهاااالك الترابى والهااالك الانى عمر البشكير وعصابات ماخورهم المتامرالواطى

شغلهم نضيييييييييييييييييييف دايرنهم يخلوه لناس قريعتي راحت والدفاع بالنظر ديل ههههههههههه

وزوجه اردوغان في حماية الدكتورةوداد

السودان معروف بلد مضطرب يا سادة عليه ان يحمي نفسه اردقان حتى ولو في بيته نهايك ان يكون في السودان البلد المفتوح حتى مطاره استغل ابشع استغلال من قبل بنيه وعساكره فكيف يامنكم اي زائر كبير مثل الرئيس التركي .

انتم بلد مقدد من اوله لاخره والدليل كيف خرج كارلوس عبره وناس داعش ومهربي العملات والذهب يوميا اليس عبر المطار اردقان له حق ان يؤمن نفسه حتى يغادر السودان بسلام :

إذا تم ذلك بموافقة البلدين( وهذا ما أرجحه ) فليس في ذلك أي مساس بكرامة البلد المضيف ….
يجب ألا نكون حساسين أكثر من اللازم ..

خايفين تجي طيارة طافية لمبة

اجراء عادي ومتبع من قبل كل الدول ، حسني مبارك حضر إثيوبيا بسيارة مصفحة. وين المشكلة

عارف مامنكم رجا

الرجل تعرض من قبل لمحاوله إنقلاب في بلاده.وحصل قتل لمسؤول من دوله في موتمر و تفجيرات في عده مناطق في فتره وقد اختفت بفضل قدراتها. .
فتركيا معروف عنها وعن جيشها وأمنها وقدراتها وإمكانيات.كل متابع يشهد بذلك.
لذا لا أرى مشكله ما فعله حرسه.واضيف انه أصبح شخصيه رائسيه مشهوره بسبب ماقدمه لبلاده والسياسه بصفه عامه و ماقدمه للإسلام في بلاده ولغير المسلمين. حيث نال حب شعبه بأغلبية.
وواجب على قوات امنا إثبات أنه قادرين على حمايته وطاقمه وعرض مقدراتنا الامنيه مع الإتمام مع حرسه.
رويه اخيره خارج النص.
اتمنى من رئيسنا ومسؤلينا يحدو حدو الرئيس التركي رجب و الوزراء الأتراك.
والعمل على العدل لكل فرد من افراد الشعب السوداني ومحاسبة الفساد وعدم العفو أي فاسد مهما كانت كان (مسؤول أو ابن مسؤول أو أخ مسؤول اوغيره ) ويجب أن يكون علني ليعرف كل فاسد دا مصيره.اذا اردكم إصلاح حال البلد وترميم ماتبقاء
المضي قدمنا. حيث أن الفساد له أوجه. ومن بعد ذلك تنالوا حب الشعب متل الرئيس التركي وحكومته.

انتو نسيتوا انه اردوغان دا على خلاف مع السعودية، و بالتالي لازم يعمل حسابه من اتباع طه عثمان الموجودين داخل و خارج القصر.

لعله قد اخذ العبرة من محرقة محمد علي باشا علي يد المك نمر .
و لذلك قرر تامين نفسه بحرسه الخاص .

حتى فى زيارته لامريكا يقوم بحراسته حرسه التركى الخاص

لوكنت مكان لفعلت نفس الشئ الحكومه السودانيه لا امان لها ولا اامان منها

مشا امريكا عمل نفس الشيء وين ما يمشي بسوق حرسه الخاص من الجنود الاتراك .. زول امبراطور

وانت زعلان ليه بالعكس هذا الاجراء في مصلحة السودان فبل النظام لانو لا قدر الله لو حصل ليهو مكروه مسؤلية التقصير تفقع علي عاتقهم والسودان غير مسؤؤل.
ولا انت زعلان علشان تم تأمين حياته …حفظه الله اينما حل.

واحسرتاه علي السيادة الوطنية!!!!!!!!!!!!!!

اردوغان مارئيس عادى وتركيا مادوله عاديه كما يظن الفشله والفاقد التربوى
اردوغان واجهزة مخابراته يعلمون مايدور في السودان وبشكل عام وبمنتهي الدقه مالايعلمه بشه وعطا وبكرى وكل فاشل فاقد تربوى في الخرطوم؟ الم تكن المخابرات التركيه هي التي كشفت ماكانيقوم به الفريق طه ؟ رغم انو عندنا جهاز مخابرات يقول انه جهاز قوى غير قابل للاختراق ولهذا يستحوذ علي كل ميزانية الدوله .

ثم كيف يأمن اردوغان علي نفسه في السودان وهو يعلم ان رئيس السودان ذاته لايأمن علي نفسه من حزبه ومن جيشه ومن شرطته وكيف يأمن علي نفسه وهو يعلم
ان السودان مخترق أمنيا من كل اجهزة مخابرات العالم حتي ان مخابرات تشاد
واريترياوافريقيا الوسطي تصول وتجول في كل انحاء السودان لنفسها ولصالح
اجهزة مخابرات لدول أخرى مقابل المال.

وبعدين منو القال انو سيادة السودان الوطنيه مصانه ورئيس السودان ذاته يمرمط بكرامة السودان يوميا وعلي مدار الساعه ؟

بالأمس القريب فقط مرمط السفاح بشه بكرامةوسيادةالسودان وهو يطلب ذليلا
من بوتن الحماية من صلف وغرور ترامب رغم ان ترامب كان قبلها بايام قليله
قد رفع العقوبات الافتصاديه عن السودان.

اردوغان لايأمن البشير نفسه ناهيكم عن اجهزة امنه وجيشه
أردعوان سيقوم بتأمين نفسه بنفسه ايضا في تشاد وفي تونس التي سيقوم
بزيارتهما بعد السودان .

قال سيادة وطنيه قال
ياحليل السياده الوطنيه ايام كان حكام السودان من الرجال .

السودان وتركيا يتوجهان بفتح سفاراتهما في القدس عاصمة إسرائيل بعد مفاوضات دامت 3 أيام مع إسرائيل .وقال وزير الخارجية إبراهيم غندور في مؤتمر صحفي مع عدد من أعضاء الحزب الوطني على السودان التطبيع مع إسرائيل مادام الوضع يتطلب ذلك في ظل معاناة الشعب السوداني من تلك هذه المقاطعات الذي يرجع فقط بالضرر للاقتصاد السوداني
ولاكن رد وزير خارجبة إسرائيل ليس كان مرحبا بسبب بقاء السودان واحدة من الدول الداعمة للإرهاب
تركيا التى لديها سفارة في تل أبيب كان من السهل لدى الكيان الصهيوني بقبول نقل سفارتها الى عاصمة إسرائيل القدس ولاكن هذا لن يكون إلا عبر المفاوضات الجادة وبعد التأكد بمصداقية تركيا بجديتها
كتب جريدة الوطن السوداني اليوم في صفحتها الأولى عن استياءها من رد وزير خارجية إسرائيل قائلا إن السودان لديها ما يكفى من علاقات متينة مع أمريكيا التي تتجه بنقل جزء من الشركات التي سحبت بعد قرار الحصار قبل 20 عاما

الرئيس التركى محق سودان الغبش بلد فاشل ساي إذا المواطنون غير آمنين على انفسهم فى السودان الهامل فمابالك بشخصية كبيرة كالرئيس التركى

اردوغان مارئيس عادى وتركيا مادوله عاديه كما يظن الفشله والفاقد التربوى
اردوغان واجهزة مخابراته يعلمون مايدور في السودان وبشكل عام وبمنتهي الدقه مالايعلمه بشه وعطا وبكرى وكل فاشل فاقد تربوى في الخرطوم؟ الم تكن المخابرات التركيه هي التي كشفت ماكانيقوم به الفريق طه ؟ رغم انو عندنا جهاز مخابرات يقول انه جهاز قوى غير قابل للاختراق ولهذا يستحوذ علي كل ميزانية الدوله .

ثم كيف يأمن اردوغان علي نفسه في السودان وهو يعلم ان رئيس السودان ذاته لايأمن علي نفسه من حزبه ومن جيشه ومن شرطته وكيف يأمن علي نفسه وهو يعلم
ان السودان مخترق أمنيا من كل اجهزة مخابرات العالم حتي ان مخابرات تشاد
واريترياوافريقيا الوسطي تصول وتجول في كل انحاء السودان لنفسها ولصالح
اجهزة مخابرات لدول أخرى مقابل المال.

وبعدين منو القال انو سيادة السودان الوطنيه مصانه ورئيس السودان ذاته يمرمط بكرامة السودان يوميا وعلي مدار الساعه ؟

بالأمس القريب فقط مرمط السفاح بشه بكرامةوسيادةالسودان وهو يطلب ذليلا
من بوتن الحماية من صلف وغرور ترامب رغم ان ترامب كان قبلها بايام قليله
قد رفع العقوبات الافتصاديه عن السودان.

اردوغان لايأمن البشير نفسه ناهيكم عن اجهزة امنه وجيشه
أردعوان سيقوم بتأمين نفسه بنفسه ايضا في تشاد وفي تونس التي سيقوم
بزيارتهما بعد السودان .

قال سيادة وطنيه قال
ياحليل السياده الوطنيه ايام كان حكام السودان من الرجال .

السودان وتركيا يتوجهان بفتح سفاراتهما في القدس عاصمة إسرائيل بعد مفاوضات دامت 3 أيام مع إسرائيل .وقال وزير الخارجية إبراهيم غندور في مؤتمر صحفي مع عدد من أعضاء الحزب الوطني على السودان التطبيع مع إسرائيل مادام الوضع يتطلب ذلك في ظل معاناة الشعب السوداني من تلك هذه المقاطعات الذي يرجع فقط بالضرر للاقتصاد السوداني
ولاكن رد وزير خارجبة إسرائيل ليس كان مرحبا بسبب بقاء السودان واحدة من الدول الداعمة للإرهاب
تركيا التى لديها سفارة في تل أبيب كان من السهل لدى الكيان الصهيوني بقبول نقل سفارتها الى عاصمة إسرائيل القدس ولاكن هذا لن يكون إلا عبر المفاوضات الجادة وبعد التأكد بمصداقية تركيا بجديتها
كتب جريدة الوطن السوداني اليوم في صفحتها الأولى عن استياءها من رد وزير خارجية إسرائيل قائلا إن السودان لديها ما يكفى من علاقات متينة مع أمريكيا التي تتجه بنقل جزء من الشركات التي سحبت بعد قرار الحصار قبل 20 عاما

الرئيس التركى محق سودان الغبش بلد فاشل ساي إذا المواطنون غير آمنين على انفسهم فى السودان الهامل فمابالك بشخصية كبيرة كالرئيس التركى