موسي هلال يحذر شركة (مام) من التنقيب عن الذهب في جبل عامر

المارد من صنع الانقاذ ينقلب عليهم ولكن على جماجم الاطفال والنساء والآن يختلف القاتل والسارق وتبقى المائده عامره بجماجم البشر فنعم الوليمة

انت ياموسى وللكيزان خوسةمشيت الخرطوم وشفت الحرامية بعينك الله يهديك ويثبتك لجمع اهلك فى الهامش لازالة النظام وسوف تجدعددكبير من الشعب يلتف حول هذه الفكرة

شركة مام قامت بانشاء معظم الطرق في السودان و مديرها العام عاصم اسماعيل يعرف عنها قربها من نظام الكيزان و بعد ان انتشرت فضائحها و فسادها و تلاعبها في مواصفات الطرق انتقلت للتعدين و هي من كبري شركات الكيزان . مديرها العام عاصم اسماعيل مخنث بكل معني الكلمه و قد تم القبض عليه في احدي ليالي المخانيث الحمراء و تدخل المتعافي لاطلاق سراحه .

كان الذهب الأسود في الجنوب نغمة علي الشعب السوداني وأدي لمقتل الالاف وأنفصال الجنوب.
وهاهو الان الذهب الأصفر في دارفور يعود نعمة سوء علي الشعب ويؤدي لمقتل الالاف والله أعلم ماذا بعد.

الحل شنو يا ناس؟

قلنا الانقاذ جاء للحكم من اجل مصالح شخصية الاحتراب قائم فى منطقة ساخنة يستغل الانتهازى المتعافى وعائلته بتنقيب الذهب وسط النيران والماء العكر بصراخ الكنز الكنز بعد تشريد أصحاب الحق الحقيقين من البلدة نقول لموسى هلال رغم أننا لا نتفق معه لكن إضرب هؤلاء بيدا من حديد قبل أن ينقبو وقية واحدة هؤلاء النفر أستغلو ثروات جبال الانقسنا جنوب النيل الازرق وثروات الجنوب والغرب بعد التشريد جعلوه كنوز الارض والجبال ملكا لهم التريلات الضخمة تنقل الجبال ليل نهار من جنوب النيل الازرق بلا توقف أين يهذبون بالحجارة لاندرى وبنى كوز كل شغلهم خيانة لايعرفها أحد غيرهم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم من هذه الافة الفتاك بالمواطن والبيئة.

شيل الصبر ياموسي هلال وخليك صامد علي موقف لوداير نائب رئيس بعينوك طالما ما في دهب ينقبو فيه الجماعة في سبيل مصالحهم يحلو ليك كل مشاكلك وتنفذ كل طلباتك….خليك علي الوتيرة دي….كاسر

ديشااااك بالله الزول دا معاااااكم بهناااااك . بس اوع يكون عمل ( مام)

للغوايش و احفظ ماااالك

اا امنت بالله

موسي هلال ده اختوه براكم مطاليبن وتتلقو في الصدقات من الدول يمين اكركم لي مصر ماتقبلكم اولاد عمه مبجقو عشانكم!!

يا موسى هلال أنحروا المتعافي وأخوه بياعين الطايوق والدهب ده حقكم وحق أهلكم.

كل هذه الزوبعه الغرض منها أعادة الرجل وأعني موسي هلال للساحة السياسية حيث أنه أختفي وهو يناور في الحكومة ويرفض اللقاء بالقيادات ولكنه إلتقي بنائب رئيس لجنة بالمجلس الوطني وهنا غرابه فبدلا من أن يفصل الرجل من الوجلس الوطني للغياب المستمر دون عذر يلتقيه نائب رئيس لجنة بالمجلس ومتي يقوم كانلنواب المجلس وإن كانوا زعماء عند عشائرهم أن يلوى يد الدوله وتحدوا ولاة ونصبون أنفسهم أوصياء علي الشعب فهذه فبركه لماذا منجم جبل عامر الذي يتبع لمحلية السريف باكمله يريد موسي هلال أخذ الأذن منه للعمل به أى محلية الواحة وسرف عمرة ونغمة أنو كبر وراء أحداث جبل عامر للحقيقة والتاريخ المعارك كانت بين سكان المحلية البني حسين والأبلة فمن هم الأباله الذين ظهروا مع ظهور الذهب لإبادة البني حسين هل هم أهل كبر أم وزير التعدين أنهم مجموعات عربية كان مقدور موسي هلال السيطرة عليها مثلما يفعل الآن إلا أنهتركها تقتل وتحرق وتشرد ومن ثم فرضت سيطرتها علي المنجم وتعمل علي التنقيب وحدها وأخيرا تم طرد قوات الحكومة التابعة للشرطة التي إرسلت لتأمين المنجم من المتفلتين إلا أنهم طردوا وجردوا من العربات وعددها 14 عربة جديدة وحتي الكاكي وفي النهاية عندما تم تجميعهم بكبكابية للعودة للفاشر نصب لهم كمين محكم راح ضحيته أى إستشهاد 15 من قوة الإحتياطي المركزى العزل من السلاح إليس من يفعل هذا متمردا علي الدولة لم يتم في هذا الشأن شئ لذالك شد موسي هلال السرج وركب فلا يخاف من الحكومة ولا غيرها وأصبح الشارع في شمال دارفور وتاجر بالأمر المتكسبين من أصحاب الصحف والمواقع وزادوا نار هلال وكبر حطبا ليضربوا عصفرين بحجر واحد بل ثلاثة فهلال فالذهب بداء بمناطق بير الغنم ومناطق عديده لماذا لم يسيطر عليها كبر ولكن ذهب جبل عامر اغرى كثيرين لترك المناصب والتفرغ لجبل عامر وأولهم موسي هلال الذي ترك مواقع بأعلي جهازين قبة البرلمان كنائب والقصر كمستشار فللذهب بريقه الذي يعمي الأبصار فالقصة مربوطة بعوامل قد تعتبر نفسية مثل ظهور الرجل بتشاد بملتقي أم جرس والذي غاب عنها حلفاءه من الحركات تتصل به ويتصل بها كما قال هلال في مقالته التي بداء بها التمرد والتي كال فيها ما كال من إفتراءات ضد الحاج آدم وعلي عثمان ونافع وكبر وهنا ايضا اغمضت الحكومة عينيها واذنيها وفمها والان شمال دارفور بها مستشار اتحادى وزعيم قبيلة وعضو مجلس وطني مركب نصف مكنة والي في محليات الولاية الغربية ولكن درعا للفتنة التي قد تحدث سكتت الحكومة فالرجل متهور ولديه ما يكفي من السلاح والرجال لفتح جبهة جديدة ولكن هذا الصمت قد لا يدوم طويلا في ظل الضبط والربط والنجاح في دحر الحركات من قبل قوات الدعم السريع بقيادة ود عباس وحميدتي وتبعية القوة لوزارة الدفاع أى أنها رسمية وأفرادها يشكلون السواد الأعظم من ولايات السودان وهذه لله والتاريخ فشهر عسل موسي هلال قارب علي الإنتهاء وما ظهوره الأخير وتصرحاته إلا فرفرت مذبوح حتي تخرج الروح ويروح ما بعدك روح ويقاتل الروح وين بتروح

تاني ظهر المتعافي؟ الناس ديل استحلوا ثروات البلاد وعينوا انفسهم امراء علي البلد وما في واحد قادر يقول ليهم عينكم في راسكم. يارب عليك بيهم انهم لا يعجزونكم.
الا لعنة الله علي الظالمين

هي . بقينا زي مصر هل تدرو بان كل مصر تملكها 90 اسره فقط كمان السودان سيملكه اسر كم سياسي اسلاامي قريبا … بلد غني لدرجة التخمة شعبه فقران ومرضان كل ما جا سياسي همه الاول والاخر النهب وبس حلال حرام ما مشكلة استقلال المناصب للثراء السريع … يتهيا لي المسئولين عندنا كل واحد ماسك ليهو جاجة للثاني علشان كده ما بيتكلو عن الفساد ولا عن بعض . وكلهم جو لايملكون اي شي .. بعدين اخدوها معاكم القبر .. الله لا يوفقكم دنيا واخره

هل هلال عرف طريقة تفكير الاخوان المتأسلمين ووعي الدرس ربما… وهل النهب المنظم لثروات البلاد يتم بمباركة التنظيم الدولي للأخوان المتأسلمين في العالم وهل أمريكا هي من تساندهم… هل هلال فهم اللعبة قبل البشير … جبل عامر ودارفور ليست مرتع لنهب الثروات وهناك مثل في دارفور يقول (ألمي حآمي وله لعب قعونج)وأيضأ )الماسكنة من قلقاتة مابجابد يا المشير)وأيضآ (جرادي في سروآل ولا بعضي إلا قعادوه وله حلوا ) ……………………………….

النهبي دا ما تدوه واحد صاروخ سام 7 و تريحونا

حملة زغاوة وحلفؤهم التشاديون من جماعة اركو ضد قوات الدعم السريع هو نتيجة لهزيمتهم المرة فى شمال دارفور حيث تم قتل 97% منهم فى دكة واحدة وهم يحتفلون فى عز الخلاء. ولم ينج منهم إلا من أطلق ساقيه للريح فى جنح الليل.
الآن يللعقون جراحهم ويريدون أن يثيروا معارضى الشبكة الأسفيرية ويستعدونهم على القوات المسلحة ولكن هيهات. إذ أن الجميع بما فيهم الأمم المتحدة قد تم إطلاعهم على ما فعله هؤلاء العنصريون القتلة فى مدن الطويشة واللعيت ومليط – حيث هم الذين أنتهكو حرمات الناس وسلبوهم اموالهم وأحرقوا ديارهم حتى ينزحوا للمعسكرات وتتحرك الأمم المتحدة فى مزاعمهم الخاسرة.
تأكدوا يا جماعة أنه بأمكان أى شخص أن يعارض النظام ولكنه من الظلم لأهل دارفور أن يربط أحدهم بما فعله هؤلاء الزغاوة وحلفاؤهم التشاديون بالمعارصة.
وتأكدوا أنه ( كلما ولول الزغاوة وحلفاؤهم التشاديون الأوباش وقالوا عووووك …الجنجويد …الجنجويد ..تأكدوا أنهم هزموا شر هزيمة).

المتعافى نخر فى جسم السودان كالسوس ولم يكفيه اتجه بماما بتاعتوا للسلب والنهب الى دارفور واعتقد ان زواجه من بت مامون بحيرى سليل وحفيد السلطان على دينار يعطيه الحق فى ان يصل بسلبه ونهبه الى دارفور والعارفين ببواطن الامور ويعرفون كيف كان الراحل العالم العلامة الاقتصادى الضليع كابح جماح هذاالمخلوق الذى سلب العافية من البلد وان كان حيا لما تمكن ان يصل لدارفور
سالت احدى الصديقات عن هذا الموسى هلال لانى اعرف الرزيقات جيدا ولم اسمع به من قبل ان تظهر الظاهرة الجنجويدية الموسوية الماساوية فقالت انه من الرزيقات الابالة اى انهم اهل بداوة وحياة صحراء ويبدو انه يعلم عن من اتخذوه مستشارا الكثير ولا بعرف المداهنة والمراوغة التى يمارسها ويجيدها حلفاء الامس اعداء اليوم ان كان هذا العداء حقيقى فعليك الله يا موسى الهلال اعمل فى من حالفوك امس وتمردت عليهم اليوم ما تريد حتى وان وصلت عقر دارهم لكن رفقا بانسان دارفور ان كنت فعلا ابالى وابن بادية وصحراء فارحم نساء دارفور واطفالهم وشيوخهم فاهل البادية اصحاب قيم واخلاق والجلافة فلتكن مع جماعتك فى القصر وهنيئا لهم ما جنت يداهم

كلام خارم بارم