تحالف كيزان الجيش مع داعش والقاعدة !

علي أحمد
ظللنا منذ وقتٍ طويلٍ؛ نُحذّر من مغبة صناعة الجيش للمليشيات، وإنه طال الزمن أم قصر سيتم خنقه بها وضربه في خاصرته، لكن قادته من الضباط المتأسلمين لم يستبينوا النصح حتى اللحظة، رغم النتائج الكارثية الوخيمة التي حاقت بالبلاد جراء تصرفاتهم غير المسؤولة.
عاد الجيش مرة أخرى بعد حربه ضد قوات الدعم السريع إلى الاستعانة بالمليشيات الجهوية والعرقية، بل تجاوز ذلك إلى استدعاء التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتنظيم (القاعدة) الارهابي ، وهذه حقيقة تؤكدها وقائع وشواهد وأدلة كثيرة لا يُمكن حصرها في مقال، ولكن دعونا نستعرض بعضاً منها:
منذ إشعال الجيش الحرب في 15 ابريل من العام الماضي، ليس بهدف القضاء على الدعم السريع بل لاعتقال قائدها ونائبه والمقربين منه، وتعيين قيادة جديدة للدعم السريع موالية للتنظيم الإخواني، وظنوا أن بمقدروهم فعل ذلك في غضون أسابيع على الأكثر، لكن أُسقط في أيديهم والحرب ما تزال سجال وللدعم السريع اليد الطولى فيها، حتى بعد مرور عام على إشعالها.
فشل تنظيم الإخوان المسلمين ممثلاً في حزب المؤتمر الوطني المخلوع عبر ذراعه العسكري داخل الجيش، كما أسلفت، في تحقيق أهدافهم من الحرب في أيام أو أسابيع قليله، ومن ثم العودة إلى السلطة وقطع الطريق أمام التحول المدني الديمقراطي، بل والهزيمة النكراء الساحقة التي تعرض لها الجيش في جميع معاركه التي خاضها ضد قوات الدعم السريع، وعدم قدرته على تحقيق أي انتصارات (عدا بعض الحارات والأزقة في أم درمان) في الأيام الأخيرة بعد حصوله على المسيرات الإيرانية، دفع به إلى الإستعانة بمن سماهم المجاهدين وجلب جميع المنظمات الإرهابية المحلية والعابرة للحدود مثل (داعش) وغيرها إلى البلاد لمساندته في القتال، أو في الحقيقة للقتال نيابة عنه، وعلى رأسها هذه المنظمات الإرهابية (كتيبة البراء بن مالك) وثيقة الصلة بتنظيم (داعش) الارهابي، حيث ان معظم صفها الأول سبق له وحارب ضمن صفوف داعش، خصوصاً في حروب ليبيا والصومال وسوريا، هذا بجانب ان قائد الكتيبة الحالي “المِصباح أبو زيد طلحة” تم تنصيبه أميرا على الكتيبة بعد سفر أميرها السابق “أبو مصعب الجعلي” في (رحلة جهادية) ملتحقا بداعش سوريا عام 2012.
هذا بخلاف جهاز الأمن الشعبي وكتائب الظل وهيئة العمليات والاحتياطي المركزي، و (قوات العمل الخاص)، وهي قوات هجين تتكون من جميع ما سبق، وكلها منظمات إسلامية متطرفة تقاتل بجانب الجيش وترتكب انتهاكات جسيمة يندى لها الجبين.
وفي السياق هذا، لا أحد ينسى مقاطع الفيديو التي سبق وأشرنا إليها، التي تظهر جنوداً بزي الجيش السوداني يحملون رؤوساً وأيادي وأطراف بشرية بعد فصلها عن أجساد من قتلوهم، ويتفاخرون بها أمام الكاميرا، في أحد أبشع المشاهد في تاريخ الإرهاب!
ووجود إرهابيين إسلاميين ودواعش يقودون القتال نيابة عن الجيش، أصبح أمراً معروفاً ومشهوداً، فقد أظهر مقطع فيديو آخر أحد جنود الجيش ( تابع لمليشيا إسلامية أيضاً)، وهو يقضم بأسنانه ذراعاً بشرية بعد أن فصلها عن أحد أجساد قتلى الحرب.
وبالطبع هذا الاستعراض لهذه البشاعات أمام الكاميرات ليس من أساليب الجيوش بل هو أسلوب داعشي معروف ومشهود، ويمثل وحده دليلاً كافياً لإدانة الجيش الذي تحول أيضاً لمليشيا داعشية، بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ومنها قصف المدنيين العزل في مناطق سكنهم، وآخرها ما حدث ضد المدنيين أمس بمنطقة “كبكابية” في شمال دارفور.
كل هذه الأحداث ليست منفردة بل تتكرر بانتظام ومعظمها لا يظهر في أجهزة الإعلام، إضافة إلى ذلك هناك تنظيم (أنصار الشريعة)، وهو نسخة سودانية من تنظيم (القاعدة)، وتربطه بالتنظيم الارهابي العالمي صلات تنظيمية وثيقة، وهو يحارب أيضاً بجانب الجيش، وقد قام موخراً بارتكاب فظاعات وتدنيس وانتهاكات للأماكن الدينية، وعلى رأس ذلك حرق الكنيسة الإنجيليّة وتحطيم وحرق ضريح الشيخ قريب الله أحد مشايخ التصوف!
عبر تاريخها في حكم البلاد الممتد منذ 1989 وحتى العام 2018، قبل أن تعود مرة أخرى إلى الواجهة بعد انقلابها المشؤوم بواسطة ذراعها العسكري وسط الجيش، في 25 اكتوبر من العام 2021، أسست الحركة الإسلامية طوال هذه المدة العديد من التظيمات الجهادية لمساعدتها في الحروب التي ظلت تشعلها في أرجاء واسعة من البلاد، خصوصاً في هامش البلاد، من أجل البقاء في السلطة ونهب الثروات والمقدرات، وهاهي تشعل الحرب في كل البلاد ابتداء من عاصمتها لذات الأهداف، ولكن الأخطر هذه المرة انها وصلت مرحلة من اليأس جعلتها تدرس إقامة نموذج طالبان في أفغانستان أو النموذج الحوثي في اليمن، وبالطبع هذين النموذجين لا يمكن اقامتهما دون الاستعانة بخبرات ارهابية خارجية، وهو ما بدأ بالفعل في توريد شحنات الأسلحة والمسيرات من ايران، والتي حتماً سيعقبها تدفق موجات الكتائب الارهابية والمليشيات الجهادية الانتحارية من ليبيا والصومال وحتى أفغانستان، ما يستدعي تدخلاً دولياً عاجلا وحاسماً لمنع وصول شحنات الأسلحة والكتائب الارهابية المتطرفة، فالحرب الآن في طريقها إلى التحول من كونها ضد إرادة السودانيين إلى حرب ضد كل العالم الحر.
لعنة الله على الكيزان والجنجويد…تبا لكم جميعا …
لعنة الله على كل خائن ومرتزق وماجَور
الان اصبحت اكثر اعتدالا يا ود بخيت
يبدو ان نصائح المعلقين بان تاخذ حذرك قد آتت أكلها
اللهم اهلك الكيزان الفسده الكفره الفجره واذيالهم الجنجويد الكفره الفجره اللي خرجوا من رحم الحركه الاجراميه( الاسلاميه ) الداعره النتن ؛ اللهم ذلهم وازيلهم ببركة اسماءك الحسنى وببركة حبيبك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وببركة شهرك الكريم رمضان…
لا اظن انك حسن اسماعيل كوز قناة طيبة وبغض النظر عن الاسماء– اقول ليك نصيحة ابعد كلمة الكفر عند وصفك ل اي مجموعة وقل غيرها ما تشاء
بالله يا راجل هل الجنجويد أقل سوءا وارهابا من داعش والقاعدة؟
هل يوجد في العالم اليوم اسوأ من الجنجويد وافعال اسوأ مما يفعلوا
انت يا اهبل يا كافي البلا لا بتشوف فديوهات لا بتسمع لا بتحس بملايين المتضررين الذي قتلوا وشردوا واغتصبوا وذبحوا واحرقوا ودفنوا وهم أحياء مما اثار صرخة مدوية في جميع انحاء العالم هل داعش والقاعدة فعلت ذلك؟
هل داعش والقاعدة يدخلوا بيوت الناس ويطردوهم منها وينهبوا اموالهم وممتلكاتهم ويغتصبوا نساءهم ثم يقتلوهم بدم بارد؟
بالله اذا كان هناك سوء أكثر من ذلك مارسته داعش والقاعدة فنرجو ان تنورنا به عشان نطمن نفسنا بالمثل البقول الشاف مصيبة غيرو هانت عليه مصيبته!
بس ما ظنيت ابليس نفسه قد وصل للدرجة التي وصل اليها هؤلاء الجنجويد الاوغاد الاوباش ذئاب الصحراء المجرمون في تدمير الشعب السوداني
يا سيد علي احمد
اذا اعتقدت ان هذه التراهات ستخوف بها الخارج فإن للخارج مخابرات تعرف لون سروالك اللابسه وتعرف ما تحت السروال وما اذا كنت مستنجي من البول والخراء بعد دخول الحمام ام لا، وبالتالي لن تقنع بمثل هذه الهرطقات والهضربات احد لا بالداخل ولا بالخارج.
ان شاء الله داعش دي تجيكم في الضعين ياجنجويد يارباطه يااوباش يا ما بشر.
و الله يا عنصري و جهوي مافي شئ بحلكم من الجيش غير الاستسلام أو الهروب الي صحاري تشاد و النيجر و مالي و ليبيا و افريقيا الوسطي و العيش وسط البهايم و الجرذان و مهما حاولتوا من تزييف للواقع و الكذب لن تنجحوا في كسر شوكة الشعب السوداني و قواته المسلحة
هههه تارة تتباكون علي الدعم الايراني و تارة المستنفرين و تارة ضرب المدنيين بالبراميل المتفجرة و اليوم طالعين بإسطوانة داعش.
اركزوا عيال امزقدة..اللمي حار ما لعب قعونج.
لوبقدروا خليهم يعردوا اولاد الحرام الملاقيط
أو الهروب الي صحاري تشاد و النيجر و مالي و ليبيا و افريقيا الوسطي و العيش وسط البهايم و الجرذان
أنت وصفت كاتب المقال بأنه عنصري و لكن ما تقيأت به من الكلام الفاحش البغيض يبين بجلاء انك أشد عنصرية و جهلا و غرورا و اعني بالجاهلية الجاهلية التي أنكرها الاسلام و امثالك يأتي و يقول ( هي لله) و هو يعصي الله جهارا نهارا من دون استحياء
يا عنصري يا مغرور
هههههههه كلام رجل مسطول كل العالم يعلم أن السودان أرض غير صالحه للتنظيمات الارهابيه حتى الإخوان المسلمين في السودان رادكالين يستغلون الدين فقط في السياسة لاعلاقه لهم التشدد نهائيا. الجرائم الإرهابية الحقيقة وقعت من المتطرفين الحقيقين هم الإسلاميين في الدعم السريع وهم جناح إسلامي دارفور من ذبح وقتل وتهجير للمواطنين في الجنينه والدعم السريع حربه ضد المواطن كما تفعل التنظيمات الإرهابية بالظبط ام الجيش فهنالك انضباط عالي في العمليات العسكرية ووجود أخطاء عند سلاح الطيران الحربي فقط في هذه الادعاءات التي تقودها الإمارات ومستشاري الدعم السريع غير مجديه
ناس ( بل بس ) ظلوا يرددون معارضتهم لايقاف الحرب بحجة أنه اذا تم التفاوض و ايقاف الحرب فان كل من الطرفين المقاتلين سوف يكون في اماكن سيطرته و ناس ( بل بس ) يرفضون ذلك
و لكن على الأرض الدعم السريع يتقدم مع مرور الزمن و يسيطر على مساحات جديدة و هذا يعني بمفهوم المخالف ان ناس بل بس يعملون لصالح الدعم السريع شاؤوا أم أبوا
اذا رجعنا للخط الزمني لتطورات هذه الحرب فانه قبل اغسطس الماضي كان الدعم السريع يتصارع مع الجيش في العاصمة و في دارفور و لا يسيطر على اية مدينة بشكل كامل و كان النزوح فقط من العاصمة أما الان فقد اصبح الدعم يسيطر على دارفور ما عدا الفاشر و مدينة الخرطوم من العاصمة المثلثة و مدينة ود مدني و اغلب الجزيرة .
الحل هو اما ان يتقدم الجيش و يشتغل شغل صح أو أن يفاوض و ما عدا ذلك مجرد ضياع للوطن و المواطنين
الوهم مناضل عن أي سيطرة تتحدث و في بداية الحرب و غدر المرتزقة بالجيش كان المرتزقة يسيطرون علي اكثر من 80% من مساحة ولاية الخرطوم و كانوا محاصرين القيادة العامة و المدرعات و المهندسين فأين هم الآن من كل كذلك ؟ قائدهم المجرم حميدتي هايم علي وجهه الكالح في دول ايغاد
( دول المجاعة ) و القائد الثاني المجرم عبدالرحيم دقلو عرد و هرب الي دارفور محتمي بقبيلته
ههههه و يجي واحد موهوم مثلك و يدعي سيطرة المرتزقة علي الوضع.
بقية المرتزقة المحاصرين في ولاية الخرطوم كايسين للمخارجة و الهروب و ما لاقين طريقة.
و إن شاء الله قريباً الجزيرة و دارفور.
هل أنت صاح يا ابا الذل ؟ كيف تقول ( كان المرتزقة يسيطرون علي اكثر من 80% من مساحة ولاية الخرطوم و كانوا محاصرين القيادة العامة و المدرعات و المهندسين فأين هم الآن من كل كذلك) ؟
هل تعتقد أننا نعيش في كوكب المريخ او في القمر ( الهلال )
بطل كذب ايها الكذاب و اذا كان لايد لك من الكذب فليكن كذبا معقولا .
كلامك مضحك جدا و حتى المجنون او السكران لا يتجرأ ان يكذب بهذه الصورة
بالنسبة للقيادة العامة و القصر فالكل يعلم ان قوات الدعم السريع كانت موجودة سلفا هناك قبل الحرب و لا يوجد غدر أو كذب أو تضليل في ذلك و زمن السواقة بالخلا ولى يا ناس جاكات !!
اذا كان هناك غدر فهو ممن بدأ بالقصف بالطيران في مواجهة ما يدعي انها مجرد مليشيات مرتزقة أجانب في منتهى الكذب و قلة الحياء
الدعم السريع خسر المعركة بامتياز، اذا انت خسرت تعاطف المواطنين معناها انك خسرت المعركة لأنك لن تستطيع ان تحكم ناس يكرهونك كراهية التحريم.
الطلس بتاع احرب اشعلها الجيش والكيزان لم بنطلي على احد
الحرب اشعلها الدعم وانطلقت الشرارة باحتلال مطار مروي وقد ظن الدعم انهم يقومون بانقلاب بتاع كم ساعة وبالتالي يجيبو حمديتي رئيس والتور عبدالرحيم وزير دفاع ويتقاسم جماعة قحت الكيكة! اما الامارات فيخلو لها الجو لابتلاع مناجم الذهب واليورانيوم واراضي الفشقة وحرزام الصمغ العربي، كما تستطيع تقسيم السودان حسب مزاجها وتمسك حميدتي من بيضاتو لان كل امواله في دبي!
بس ربنا كان فوق الجميع وانقلب السحر على الساحر، بدلا من كان الهمبول حميدتي يقول الحرب ما حاتقيف الا البرهان يسلم نفسه، الان بقى يتجلع ويقول ليك ان جاهزر للسلام.. طيب ليه اشعلت الحرب يا تور الله الانطح.
ياسر عرمان وسلك استفردوا بيه واستغلوا عدم تعليمه وأكلوا بعقلو حلاوة
والله يا اخ خليل محيسي الجيش السوداني أفشل مخطط كبير و خطير ضد الشعب السوداني و الوطن و إن شاء الله بعد الانتهاء من الحرب سوف تظهر حقائق يشيب من فداحتها الولدان.
و افندية قحت المركزية كانوا سوف يكونون الضحية التالية و هم ليس أفضل من موسي هلال و البشير و البرهان.
و كمان بتحلف و في شهر الصوم عن المباح ؟ واذا بك ترتكب ما هو غير مباج صائما او فاطرا .
اذا كان هناك مخطط كبير كما تدعون فعليكم بمحاكمة قادة الجيش الذين قالوا ان الدعم السريع خرج من رحمهم
منقوووووووووووووول – أعجبني
كتب مهيد عبد العال
بالله يا راجل هل الجنجويد أقل سوءا وارهابا من داعش والقاعدة؟
هل يوجد في العالم اليوم اسوأ من الجنجويد وافعال اسوأ مما يفعلوا
انت يا اهبل يا كافي البلا لا بتشوف فديوهات لا بتسمع لا بتحس بملايين المتضررين الذي قتلوا وشردوا واغتصبوا وذبحوا واحرقوا ودفنوا وهم أحياء مما اثار صرخة مدوية في جميع انحاء العالم هل داعش والقاعدة فعلت ذلك؟
هل داعش والقاعدة يدخلوا بيوت الناس ويطردوهم منها وينهبوا اموالهم وممتلكاتهم ويغتصبوا نساءهم ثم يقتلوهم بدم بارد؟
بالله اذا كان هناك سوء أكثر من ذلك مارسته داعش والقاعدة فنرجو ان تنورنا به عشان نطمن نفسنا بالمثل البقول الشاف مصيبة غيرو هانت عليه مصيبته!
بس ما ظنيت ابليس نفسه قد وصل للدرجة التي وصل اليها هؤلاء الجنجويد الاوغاد الاوباش ذئاب الصحراء المجرمون في تدمير الشعب السوداني
منقوووووول- أعجبني
كتب مهيد عبد العال
بالله يا راجل هل الجنجويد أقل سوءا وارهابا من داعش والقاعدة؟
هل يوجد في العالم اليوم اسوأ من الجنجويد وافعال اسوأ مما يفعلوا
انت يا اهبل يا كافي البلا لا بتشوف فديوهات لا بتسمع لا بتحس بملايين المتضررين الذي قتلوا وشردوا واغتصبوا وذبحوا واحرقوا ودفنوا وهم أحياء مما اثار صرخة مدوية في جميع انحاء العالم هل داعش والقاعدة فعلت ذلك؟
هل داعش والقاعدة يدخلوا بيوت الناس ويطردوهم منها وينهبوا اموالهم وممتلكاتهم ويغتصبوا نساءهم ثم يقتلوهم بدم بارد؟
بالله اذا كان هناك سوء أكثر من ذلك مارسته داعش والقاعدة فنرجو ان تنورنا به عشان نطمن نفسنا بالمثل البقول الشاف مصيبة غيرو هانت عليه مصيبته!
بس ما ظنيت ابليس نفسه قد وصل للدرجة التي وصل اليها هؤلاء الجنجويد الاوغاد الاوباش ذئاب الصحراء المجرمون في تدمير الشعب السوداني