رفضت عدد من شركات التعدين استلام الشيكات الخاصة بمبادرة القومة لدارفور وأعلنت تمسكها التام بدعم المبادرة وأكدوا أنهم عندما أعلنوا المشاركة في هذه المبادرة كان ذلك من منظور وطني وليس لأي أغراض سياسية.
وأعلن طارق صالح علي رئيس مجلس ادارة شركة عبقرينو للتعدين والأستاذ حافظ آدم دوسة رئيس مجلس إدارة شركة لاند مارك للتعدين والمدير العام العام لشركة دوسة للتعدين هيثم شروني ومدير شركة بي ان للتعدين طارق الشناوي وعدد من الشركات الأخرى رفضهم استلام الشيكات التي تبرعوا بها لتنمية وإعمار دارفور مؤكدين في ذات الوقت أن شركات التعدين ستواصل تقديم الدعم لكل أقاليم السودان وكشفوا عن وقوف عدد من الشركات علي حاجة المناطق باقليم دارفور من آبار المياه والاحتياجات الاخري وأضافوا ( لا يستطيع أحد المزايدة علينا في وطنيتنا ) وقالوا ( اذا كان هناك خطأ غير مقصود صاحب طريقة اجراءات تبرعات القومة لدارفور لامانع من التصحيح وتحويل الدعم بالخطوات التي تراها الجهات المختصة مناسبة. )
وعلى صعيد متصل كشف الاستاذ طارق صالح عن تكريم السيد رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان باحتفالاتهم باعياد القوات المسلحة بمنطقة الفشقة الحدودية اليوم الأحد.
الوطن
كذابين لصوص انتو لو عندكم وطنية ليه ما اتبرعتوا قبل ما يطالبكم اردول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هؤلاء هم المنافقين الذين يكيلون بمكيالين
معظم هؤلاء أصحاب منافع ومصالح شخصيه لا يعرفون للوطن حق
لان الوطن لأ يقدم للمواطنين خدمات معظمهم حراميه
نفس تملق النفيدى و مالك و داؤود للبشير و الكيزان بالتبرع السخى قبل الثورة.
لازم من الجماعه ديل تبدأ لجنة ازالة التمكين شغلها فى وزارة المعادن ، بكل بجاحه كمان
يعلنون تملقهم للسلطه ، شىء عجيب والله
# هههههههههه….يا شركات شليني واشيلك!!!
# ههههههه…قدم السبت ..عشان تلقي الأحد!!!
# هههههههه…بلد المافيات!!!…والعصابات!!!…والمليشيات!!!
مافى مشكله اتبرعوا ذى ماعايزين وياريت تبنوا لينا مستشفى كبيره فى دارفور محتاجين ليها شديد ولو اسستوها بالمعدات يكون كتر خيركم وبعد كدا مافى مجال للشك فى وطنيتكم وياريت كل اصحاب الشركات ورجال الاعمال يسعوا للتبرع بالمستشفات والله المرضى كتيرين
لصوص يتملقون مبتزون.
أصحاب الشركات منافقون وكاذبون وفاسدون الخطاب الموجه من إدارة التعدين مكتوب توريد المبالغ خلال 48 ساعة يعني أمر للشركات وليس تبرع والان القضية سوف تذهب للقضاء هذه فيها شبهة فساد
ناس الراكوبة دي ما مبادرة القومة لدارفور لان اي قومة في البلد دي بعملو ليها شنه ورنة
دي جبايات اتفرضت لحفل تنصيب…. وده ظاهر كان في التسريبات…. ختو الكلام في محلو…. وكونو رفضوا يسلمو الشيكات فدى واضحة يعني ما محتاجة فلسفة….
دولة الفاسدين اصبحو هم اصحاب الكلمة والحق فيها تطور نوعي اسؤ من الذي كنا نراه ايام الانقاذ وعدم وجود شفافيةومراقبة لاداء اجهزة الدولة