أخبار السودان

القبض على الأمين العام السابق لوزارة الدفاع في قضية مشروع الواحة الزراعي

الخرطوم: محمد الأمين عبد العزيز
القت نيابة أمن الدولة امس، القبض على نائب رئيس هيئة الاركان الاسبق بالقوات المسلحة والامين العام لوزارة الدفاع السابق الفريق أول العباس عبدالرحمن الخليفة، وذلك على خلفية اتهامات صادرة بحقه تحت المواد (123) تزوير و(113) إنتحال صفة الغير و(97) تقديم بيان كاذب و(21) اشتراك من القانون الجنائي لسنة 1991م.
وكان مُلاك مشروع الواحة الزراعي العسكري قد دوّنوا بلاغاً بالرقم 213/ 2016م، يتعلق بعمليات تزوير صاحبت إجراءات تسجيل جمعية مشروع الواحة الزراعي، وذكروا بأن كشف المؤسسين ضم اشخاصاً توفوا قبل تسجيل الجمعية.
وكان مُلاك المشروع قد طعنوا في الإجراءات لدي مسجل الجمعيات التعاونية قبل ان تتم احالة الملف للنيابة، والتي القت القبض في وقت سابق على اللواء معاش مأمون السيد علي، في ذات البلاغ.
يُشار إلى أن الطعن تقدم به الأستاذ الرشيد السراج المحامي.

الجريدة

تعليق واحد

  1. اذا كان رب البيت للدف ضاربا وراقصا فشيمة اهل البيت كلهم السرق
    جاء رجل فى خلافة على كرم الله وجهه وقال له اين انت من عمر
    فقال له على : أما عمر فرعيته انا واما أنا فرعيتى أنت
    ناس العباس عبدالرحمن الخليفة ومأمون السيد رعية عمر البشير
    قولوا ماشاء الله

  2. بلد رئيسها أصلاً حرامي وقائد عصابة … فماذا كنا نتوقع … كما قيل إذا كان رب البيبت بالدف ضارب … أنهم الحرامية اللواطية

  3. العباس كان عامل فيها صحابي زمان وكان هو وناس م بشير يصفون غيرهم بالضالين اللذين هم خيره اهل السودان وقتها اللهم لاشماته هذا يؤكد بدايه النهايه لهذا النظام الاترون كل صباح يسقط غطاء ومستور لازم تنفضحوا كما فضحتم اخرون من قبل في اشياء خاصه وتافها لاتضر بامن السودان ولاباراضيه ونربا ان نذكر باقي اخونك الحراميه

  4. الناس ديل ماسكين لينا فى الامور الهايفة ومخلين لينا عبدالله البشير شقيق
    الرئيس الذى لهف 260 مليون دولار قال عاويز يجيب ليه ادوية وعمل نايم والموضوع نام ولفخ الملايين والمصيبة الرقاص علم بالموضوع وبرضو عمل اضان
    الحامل طرشه وتستر على الموضوع .واخونا ابو حرفين (طه) الدلاهة الذى فات
    الكبار والقدروا واصبح سمسار القصر ومالك قصور كافورى ونخلة دبى .
    مخلين الهوامير الكبيرة تسرح وتمرح فى اموال الشعب المغلوب وتوحون للناس
    بمحاربة المفسدين فى مشروع الواحة الذى لا يساوى جلسة من محاكماتكم الهزيلة
    ولو كان هذا المشروع مجدى ما كان طه او وداد او عبدالله البشير تخطوه

  5. فى غفلة من الزمان صار السواقط والمتخلفين من الضباط رؤساء أركان وفرقاء وقادة فى القوات المسلحة المكلومة!!

    أنبتوا لحاهم فاستخدمهم المتأسلمون لتحقيق مآربهم فى تدمير الجيش الوطنى
    وتصفيته من العناصر الوطنية والقيام بكل الأعمال القذرة وعندما أكمل المغفلون المهمة بنجاح رموهم فى مزبلة التاريخ بعد أن أعطوهم رتبأً لم يكونوا يحلمون بها.

    فالويل لمن باعوا أنفسهم رخيصاً فالتاريخ لن يرحم!!!

  6. أود هنا القول بأن هذا المشروع منذ بدايته وحتي تاريخ صدور هذا الخبر مخفي تماما ولا أحد يدري أين موقع الإدارة والذي يتنقل من مكان الى آخر .. والآن عرفت حقيقته .. ما مصير الناس الذين عرض عليهم المشروع لشراء (حواشات) استثمارية وأنا منهم وذلك في الثمانينات من القرن الماضي؟ وبعد ان دفعنا من حر مالنا مبلغ لامتلاك أراضي زراعية بالمشروع 20 فدان لكل مشترك على أن يقوم المالك باستثمار 10 فدان في السنة على أن يستثمر ال 10 فدان الأخرى في العام الذي يليه أي بالتناوب خسب العقد, فوجئنا بعد فترة تنقل إدارة المشروع من مبنى الى مبنى وعند البحث عن مكاتب الإدارة كنا نتنقل من موقع الى موقع ومن مدينة الى مدينة أخرى .. مرة بالسوق العربي في الخرطوم وكذا موقع آخر داخل الخرطوم ومن بناية الى بناية ومرة أخرى في مدينة بحري ومرات أخرى توصف بمكاتب في وزارة الزراعة ببحري. كنا نملك أوراق ولا ندري الى أي جهة نستند. وطالما أن المشروع أصلا خصص للعسكريين، لماذا عرض على مستثمرين لامتلاك أراض فيه.وخاصة أن هذا البحث يحدث في مواسم الاجازات ويقضى الواحد منا جل وقته في البحث ولا يخرج بنتيجة!
    خلال هذه الفترة لم تحدد لنا أراضينا التي يجب أن نستثمرها فقط بالوصف في الورق رقم الحواشة ورقم الترعة وصور العقد المبرم بين المشتري وإدارة مشروع الواحة وايصال باستلام مبلغ شراء الحواشة. في بداية التسعينات علمنا بأن الإدارة قد أجرت المشروع بالكامل الى شركة كويتية ولا ندري اين تذهب قيمة الايجارات ومن المستفيد، وأي أرض استؤجرت وهل نحن نملك الحق في قسمة الايجار، طالما تم ايجار الأرض التي نملك؟

  7. اذا كان رب البيت للدف ضاربا وراقصا فشيمة اهل البيت كلهم السرق
    جاء رجل فى خلافة على كرم الله وجهه وقال له اين انت من عمر
    فقال له على : أما عمر فرعيته انا واما أنا فرعيتى أنت
    ناس العباس عبدالرحمن الخليفة ومأمون السيد رعية عمر البشير
    قولوا ماشاء الله

  8. بلد رئيسها أصلاً حرامي وقائد عصابة … فماذا كنا نتوقع … كما قيل إذا كان رب البيبت بالدف ضارب … أنهم الحرامية اللواطية

  9. العباس كان عامل فيها صحابي زمان وكان هو وناس م بشير يصفون غيرهم بالضالين اللذين هم خيره اهل السودان وقتها اللهم لاشماته هذا يؤكد بدايه النهايه لهذا النظام الاترون كل صباح يسقط غطاء ومستور لازم تنفضحوا كما فضحتم اخرون من قبل في اشياء خاصه وتافها لاتضر بامن السودان ولاباراضيه ونربا ان نذكر باقي اخونك الحراميه

  10. الناس ديل ماسكين لينا فى الامور الهايفة ومخلين لينا عبدالله البشير شقيق
    الرئيس الذى لهف 260 مليون دولار قال عاويز يجيب ليه ادوية وعمل نايم والموضوع نام ولفخ الملايين والمصيبة الرقاص علم بالموضوع وبرضو عمل اضان
    الحامل طرشه وتستر على الموضوع .واخونا ابو حرفين (طه) الدلاهة الذى فات
    الكبار والقدروا واصبح سمسار القصر ومالك قصور كافورى ونخلة دبى .
    مخلين الهوامير الكبيرة تسرح وتمرح فى اموال الشعب المغلوب وتوحون للناس
    بمحاربة المفسدين فى مشروع الواحة الذى لا يساوى جلسة من محاكماتكم الهزيلة
    ولو كان هذا المشروع مجدى ما كان طه او وداد او عبدالله البشير تخطوه

  11. فى غفلة من الزمان صار السواقط والمتخلفين من الضباط رؤساء أركان وفرقاء وقادة فى القوات المسلحة المكلومة!!

    أنبتوا لحاهم فاستخدمهم المتأسلمون لتحقيق مآربهم فى تدمير الجيش الوطنى
    وتصفيته من العناصر الوطنية والقيام بكل الأعمال القذرة وعندما أكمل المغفلون المهمة بنجاح رموهم فى مزبلة التاريخ بعد أن أعطوهم رتبأً لم يكونوا يحلمون بها.

    فالويل لمن باعوا أنفسهم رخيصاً فالتاريخ لن يرحم!!!

  12. أود هنا القول بأن هذا المشروع منذ بدايته وحتي تاريخ صدور هذا الخبر مخفي تماما ولا أحد يدري أين موقع الإدارة والذي يتنقل من مكان الى آخر .. والآن عرفت حقيقته .. ما مصير الناس الذين عرض عليهم المشروع لشراء (حواشات) استثمارية وأنا منهم وذلك في الثمانينات من القرن الماضي؟ وبعد ان دفعنا من حر مالنا مبلغ لامتلاك أراضي زراعية بالمشروع 20 فدان لكل مشترك على أن يقوم المالك باستثمار 10 فدان في السنة على أن يستثمر ال 10 فدان الأخرى في العام الذي يليه أي بالتناوب خسب العقد, فوجئنا بعد فترة تنقل إدارة المشروع من مبنى الى مبنى وعند البحث عن مكاتب الإدارة كنا نتنقل من موقع الى موقع ومن مدينة الى مدينة أخرى .. مرة بالسوق العربي في الخرطوم وكذا موقع آخر داخل الخرطوم ومن بناية الى بناية ومرة أخرى في مدينة بحري ومرات أخرى توصف بمكاتب في وزارة الزراعة ببحري. كنا نملك أوراق ولا ندري الى أي جهة نستند. وطالما أن المشروع أصلا خصص للعسكريين، لماذا عرض على مستثمرين لامتلاك أراض فيه.وخاصة أن هذا البحث يحدث في مواسم الاجازات ويقضى الواحد منا جل وقته في البحث ولا يخرج بنتيجة!
    خلال هذه الفترة لم تحدد لنا أراضينا التي يجب أن نستثمرها فقط بالوصف في الورق رقم الحواشة ورقم الترعة وصور العقد المبرم بين المشتري وإدارة مشروع الواحة وايصال باستلام مبلغ شراء الحواشة. في بداية التسعينات علمنا بأن الإدارة قد أجرت المشروع بالكامل الى شركة كويتية ولا ندري اين تذهب قيمة الايجارات ومن المستفيد، وأي أرض استؤجرت وهل نحن نملك الحق في قسمة الايجار، طالما تم ايجار الأرض التي نملك؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..