النيابة تحقق مع اخلاص قرنق وتلاحق نادر العبيد

اقسم بالله طالما كان الضباط من رتبة عقيد ما فوق مازالوا فى الخدمه لن يقبض على اللص نادر العبيد الرجل إعترف بعضمة لسانه بآنه مسنود وثبت ذلك عياناً بياناً فمن الذى يسنده غير الشرطه فى أعلى مستوى له بالآمس كنت فى مرفق من مرافق الشرطه وإذددت قناعه فى ان نظام الكيزان مازال هابط بكلكله على مرافق الدوله واقسم بالله مره آخرى بانني سمعت بأذني من كوزه قياديه نافذه بأن تعليمات صدرت إليهم كى يعدوا آنفسهم للعوده الوشيكه فيا ترى من أين للكيزان هذا اليقين الجازم لو لا إطمئنانهم بأن نظامهم باقى على الحال الذى تركوه وكما يقول المآثور (ربنا ما شفناه بالعين) فما بالكم فى الكيزان الذين نراهم رؤيا العين وهم يقدلون فى كافة مرافق الدوله وبالاخص قضاتهم ونياباتهم وشرطيهم؟!!والسؤال الذى لا نجد له إجابه على من ثار الشعب وقدم التضحيات إن لم يك فى الدرجه الاولى على هذه الفئات؟!!.