وزير المعادن : الازدواجية في المعايير أهم أسباب الأزمة السياسية

اتهم وزير المعادن و القيادي بحركة جيش تحرير السودان ؛ محمد بشير أبو نمُّو السياسيين السودانيين بازدواجية المعايير.
و قال خلال معايدته للعاملين بالشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، “إحدى الإشكالات الحقيقية في السودان هي غياب الوجدان المشترك في التعاطي مع القضايا الإنسانية والوطنية”.
و انتقد أبو نمُّو عدم خروج مواكب أو تظاهرات في الخرطوم تندد بفشل الحكومة في حماية المدنيين الأبرياء والعزل فى ولاية غرب دارفور، وتدين مقتل أكثر من 200 مواطن لقوا حتفهم في نهار رمضان بمدينة كرينك، مبيناً أن السلوك السياسي القائم على الإقصاء والأنانية وعدم تحمل الآخر والازدواجية في المعايير هو أهم أسباب الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد حالياً، مؤكداً أن السودان للجميع وليس حكراً لبيوتات وأحزاب محددة.
و أضاف أن الابتعاد عن الإقصاء والأنانية و الاتفاق على القضايا و الأهداف المشتركة و الاحساس بالآخر وإعلاء قيمة الوطن والحفاظ على المصالح العليا للبلاد على حساب مصالح الأفراد هي السبيل الوحيد لمعالجة الأزمة السياسية التي تواجهها البلاد.




أنتم تعرفون أن القاتل هو قوات الدعم السريع
طيب انتم يا ناس الحركات أول حاجة عليكم صراحة بإدانة قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي في موضوع قتل ضحايا كرينك وبعد
وبعد أن يعرف الشعب السوداني القاتل الحقيقي هو يعرف كيف يتعامل معه
أنتم لحدي الان لا انت ولا مناوي ولا جبريل ولا الطاهر حجر ولا اردول ولا التوم هجو ليس هناك أي احد من ادان القاتل وانتم تعرفوه جيدا لكن الفي بطنو حرقص براهو برقص
الذي قتل الابرياء في دارفور هم اهل دارفور انفسهم يحصدوا بعضهم البعض ولكن في العاصمة الجيش هو من يقتل المواطنين السلمين فلا داعي لاظهار اسطوانة المركز و الهامش
بالله شوف الكذاب دا، هو موكب 5 مايو كان مخصص لضحايا مجزرة كرينك القمتو بيها إنتو كحكومة مجرمة، الكذاب دا عايز يعمل فيها رايح من هدف موكب 5 مايو العظيم ويضلل الناس، الكذب دا حركات نسوان ما حركات رجال
كيف الكذب حركات نسوان يازول؟ قول الكذب حركات كيزان حركات فلول حركات بتاعين موز لكن كنداكات السودان العظيمات براءة من الكذب
اسكت يا ارزقي خرجت مواكب ضد القتل والعنف في كرينك.
هذا الرجل… كمن يطلق الرصاص… على قدميه….. ياخي….. يا راجل….. هذا الحدث… أول ما يستوجب… أن تقدم استقالتك…قبل أن تبحث عن موقف الشارع خاصة أن ان تدعون حماية ومناصرة أهل دارفور….. يا راجل… هل تمتلك ذرة من الحياء
يا رجل. اي ازدواجية في المعايير. أنتم تقتلون بعضكم طيلة السنوات الماضية والان الدعم السريع الذي الحق بكم الهزائم الماحقة وشتت شملكم هو الان من يقتلكم
وانتم هنا في الخرطوم سمن على عسل مع حميدتي ليس حبا وغراما انما خوفا ورعبا على مصالحكم الشخصية. اسطوانة المتمردين المهزميين والمركز والهامش واوهامكم اصبحت لا تجدوا.
أنتم مجموعة من الانتهازيين لا يهمكم من يقتل في دارفور او في اي مكان في السودان فبطلوا أكاذيب