بأمر المفاوضات..تخصيص 40% من الموارد القومية لدارفور لـ(10) سنوات

بالعقل حكومة مؤقتة عمرها ثلاث سنوات وباقى سنتان كيف تمنح 40 فى المية لمدة عشر سنوات وهى اصلا لن تكن موجزدة
كل ما تفعله الحكومة خرمجة وهى غير مفوضة وليس من اختصاصها
تغيير المناهج ليس من اختصاصها
تغير القوانين أو الدستور ليس من اختصاصها
المهم هؤلاء سيعفدون الأم. أكثر لكثير

أي واحد ما عاجبو يحلق حاجبو دارفور تستحق ٦٠ في الميه من الدخل القومي و ٥٠ في الميه مناصب

لا تفتحوا ابواب لصراعات جديدة. السودان كلو متخلف وتنقصه تنمية ولولا حرب دارفور واستنزافها موارد الدولة لأصبح السودان شئ آخر. هذا بالإضافة الى انها اضعف الولايات اسهاما في الناتج القومي كما ذكر أحدهم اعلاه.
لو اضطر السودان افصلوها بس يريحونا ويرتاحو . بعداك يتداوسو في نفسم يتفقوا يختلفوا براحتم.

السلام عندما قال الشعب الثوري يعني لكل السودان، هذا المعنى لحرية-سلام – عدالة، اين هذا المصطلح مما يحدث، اين كانت الحركات مما حدث في القيادة، هاتوا واحد من هذه الحركات قتل او حتى من دارفور، ثم من فوض هؤلاء حكومة او حركات ليقرروا باسم الشعب ، هل شعب السودان هو دارفور، من له الحق حكومة منتخبة تأتي عقب الفترة الانتقالية، السلام المقصود في الفترة الانتقالية الحركات تضع السلاح وتشارك في تجهيز نفسها كيف يحكم السودان، هذا العبث لا يساوي الحبر الذي كتب به أهل دارفور جزء لا يتجزأ من البلد وله مقامهم، ممكن يكون من موارد دارفور اما الناتج القومي، مقبولة ، اين أهل عطبرة التي انطلقت منها شرارة الثورة، وقطارها الذي لا زال يعرض في الفضائيات اين الدمازين اين القضارف كسلا بورتسودان، اخيراً اظن مفاوضي الحكومة هم من بقاياً النظام البائد،

هذا نتيجة الضعف الذي حذرنا منه .الجماعة الماسكين البلد حاليا ناس ضعفاء ويمكن انتزازهم بسهولة اللهم في هذا الشهر الكريم انتفم لنا من كل قحاطي ومن كل متمرد اللهم انتقم من جبريل وجنوده اللهم انتقم من عبدالواحد وجنوده ومن مني وجنوده ومن كل متمرد دمر البلد لطموحاته الشخصية

دارفور تستحق اكثر من ذلك بكثير منذ استغلال السودان والي يومنا هذا ظل دارفور غايب عن التنميه والنماء بل قمتم بتدمير ممنهج لاراضيها ومواردها ونهب ثرواتها الكبيره ..دارفور الان تساهم باكثر من 45% من الناتج القومي بعد انفصال الجنوب وفقدان السودان لبترولها لم يتبقى لسودان الا الثروه الحيوانيه والكل يعلم ان 90% من الثروه الحيوانيه تاتي من دارفور وعائدات الذهب بامتلاكها لاكبر منجم في افريقيابالاضافة للمحاسيل الزراعيه دارفور الان بمثابة دولة وتمتلك كل المقومات بان تصبح دولة قويه وكبيره بما يمتلكها من موارد بشريه وطبعيه كامنة في الارض من بترول وثروه حيوانيه وذهب وموارد معدنيه اخرى كاليورانيوم والنحاس والحديد نتمنى انفصال دارفور حتى تعرفون قيمتها ومكانتها دارفور قيمه كبيره بمواردها ورجالها حتى من حيث عدد السكان فيبلغ عدد سكانها من عشرين مليون نسمه اي اكثر من نصف سكاااان السودان ومساحتها اكبر من مساحة فرنسا تتخيل ان دارفور انفصل ماذا يتبقى لكم غير الشمال ذات الصحراء الجردا وشرق جبال وحجر وميناء بورسودان غالي من التصدير الا بقطن التي تاتي من الجزيره وقليل من الصمغ العربي التي تاتيهم من كردفااان بالمناسبه كردفان صدقوني من افقر الولايات في السودان خاصة مدنهم وقراءهم التي تقع في الناحيه الغربيه يعتمدون اعتماد كلي على الطريق الغربي التي تربط دارفور بالعاصمه فهنالك الاف العربات التجاريه والبصات السياحيه التي تنقل المواطنين والبضاعه كاكبر حركة تجاريه يوميه على مستوى القاره والله اذا توقفت هذة الحركة على السودان السلام سوق ليبيا وسوق ام درمان البسته وبقية الاسواق الاخرى الذي تعتمد كليا لهذه الحركة التجاريه يبقى حديث ذات شجون لاصوت يعلو على صوت الانفصال