أخبار السودان
أرجاء فرض الطوارئ بالخرطوم لما بعد مغادرة اردوغان ووفد رجال الأعمال

أرجأ البرلمان السوداني، أمس الإثنين، اجازة فرض حالة الطوارئ في العاصمة السودانية الخرطوم لوقتٍ لاحق، تجنباً لاثارة الرعب لدى رجال اعمال تركيين يزوروا البلاد حالياً.
ووصل الرئيس التركي رجب طيب اردوغان إلى السودان بمعية 200 من رجال الأعمال الأتراك لبحث سبل التعاون المشترك.
يذكر أن الحكومة تتذرع بحملة جمع السلاح لإعلان الطوارئ في العاصمة والولايات.
وعزا متابعون للشأن السوداني، إعلان حالة الطوارئ، لتمكين مليشيا الدعم السريع من قمع احتجاجات محتملة بعد ايداع الموازنة العامة لطاولة البرلمان بعجز قدره 28.4 مليار جنيهاً.
العجز الحاصل الآن سببه الحكومة لان الدولة مترهلة بها اكثر من 2000 تنفيذي وبها اكثر من 74 وزيرا (من اين تاتي مخصصات هؤلاء) من الضرائب التي فرضت على المواطن دون وجه حق ، معقول بلد فقير ليس لديه مصادر دخل قوية تدر عليه عملة حرة وفساد منتشر نراه كل يوم ومن مسئولي الدولة للاسف الشديد فساد لا نظير له في الدينا وبشهادة العالم ان الحكومة السودانية افسد حكومة في العالم اجمع والدليل ما نراه اليوم فساد نراه في ثراء من في الحكومة ومن لهم صلة بالكيزان كانوا افقر الناس وفي فترة وجيزة اصبح معظم الكيزان من اثرى الناس في السودان ولا حسيب ولا قانون يطبق بحق المفسد منهم وسخروا مقدرات الوطن والمواطنين لصالحهم فقط : قاتلهم الله آنى يؤفكون وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم جميعا .
الظلم عمره ما يطول ودوام الحال من المحال يا حكومة الظلم اين حكومة صدام والقذافي واين هم ؟؟؟؟؟
المشكلة ان النظام لا يستوعب:
أن للصبر حدود..
أن يتقي غضبة الحليم..
أن الملايين الصامتة ليست مؤتمر وطني..
أن الموت بالرصاص أهون من الموت جوعا..
أن حبل الكذب قصير..
أن الفطرة الصوفية لمعظم المواطنين لا تعني انهم يرضون بالموت جوعا من أجل رفاهية اعضاء النظام..
وفوق كل هذا النظام لا يدرك بأنه يسعتعجل غروب شمسه بنفسه..
سبحان الله اول مره الحكومه تفكر قبل ما تنفذ.
لا حاجة للحكومة الاسلامية بأعلان الطوارىء السمح ,
فكل الاحزاب الاسلامية التى تمثل الرصيد السياسى الاخدر الاغبش والاصيل للشعب السودانى, تشارك الحركة الاسلامية الغبشاء فى جرتقهاالمتجزر و الورع .
الشىء الذى يعكس أشواق الغبش فى دولةأسلامية تقيم العرضات السمحة.
وأى مظاهرات شعبية سيخونوهاالغبش الاصيلين من كوادر تلك الاحزاب كما حدث فى سبتمبر .
فأن اراد الشعب يوما الحياة , فلابد أن يتخلى عن مخدرته و مغبشته و أحزابه التى يدين لها بالمأصلة و المخدرة و المغبشة السمحة.
ولا يحدث ذلك الا أن يلج الجمل فى سم الخياط .
العجز الحاصل الآن سببه الحكومة لان الدولة مترهلة بها اكثر من 2000 تنفيذي وبها اكثر من 74 وزيرا (من اين تاتي مخصصات هؤلاء) من الضرائب التي فرضت على المواطن دون وجه حق ، معقول بلد فقير ليس لديه مصادر دخل قوية تدر عليه عملة حرة وفساد منتشر نراه كل يوم ومن مسئولي الدولة للاسف الشديد فساد لا نظير له في الدينا وبشهادة العالم ان الحكومة السودانية افسد حكومة في العالم اجمع والدليل ما نراه اليوم فساد نراه في ثراء من في الحكومة ومن لهم صلة بالكيزان كانوا افقر الناس وفي فترة وجيزة اصبح معظم الكيزان من اثرى الناس في السودان ولا حسيب ولا قانون يطبق بحق المفسد منهم وسخروا مقدرات الوطن والمواطنين لصالحهم فقط : قاتلهم الله آنى يؤفكون وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم جميعا .
الظلم عمره ما يطول ودوام الحال من المحال يا حكومة الظلم اين حكومة صدام والقذافي واين هم ؟؟؟؟؟
المشكلة ان النظام لا يستوعب:
أن للصبر حدود..
أن يتقي غضبة الحليم..
أن الملايين الصامتة ليست مؤتمر وطني..
أن الموت بالرصاص أهون من الموت جوعا..
أن حبل الكذب قصير..
أن الفطرة الصوفية لمعظم المواطنين لا تعني انهم يرضون بالموت جوعا من أجل رفاهية اعضاء النظام..
وفوق كل هذا النظام لا يدرك بأنه يسعتعجل غروب شمسه بنفسه..
سبحان الله اول مره الحكومه تفكر قبل ما تنفذ.
لا حاجة للحكومة الاسلامية بأعلان الطوارىء السمح ,
فكل الاحزاب الاسلامية التى تمثل الرصيد السياسى الاخدر الاغبش والاصيل للشعب السودانى, تشارك الحركة الاسلامية الغبشاء فى جرتقهاالمتجزر و الورع .
الشىء الذى يعكس أشواق الغبش فى دولةأسلامية تقيم العرضات السمحة.
وأى مظاهرات شعبية سيخونوهاالغبش الاصيلين من كوادر تلك الاحزاب كما حدث فى سبتمبر .
فأن اراد الشعب يوما الحياة , فلابد أن يتخلى عن مخدرته و مغبشته و أحزابه التى يدين لها بالمأصلة و المخدرة و المغبشة السمحة.
ولا يحدث ذلك الا أن يلج الجمل فى سم الخياط .