الكتيبة السودانية المنسية في اليمن: لماذا اختفت اخبارها؟!!.. هل عادت سرآ.. ام انقرضت؟!!

انشا الله يموتوا عن بكره ابيهم المرتزقه

دول لا تخفي الحقائق عن شعـوبها
حتي ان كانت قاسية ومؤلمة
****************
١ـ
القوات المسلحة الإماراتية تعلن مقتل رقيب في اليمن ـ (18 فبراير 2018م).

٢ـ
لقي (63) عسكريا إماراتيا مصرعهم منذ بدء عملية “عاصفة الحزم”، والتي استمرت 27 يوما، تلتها عملية “إعادة الأمل” المستمرة حتى الآن، لتصبح هي ثاني أكبر دولة من حيث الخسائر في الأرواح بعد السعودية، بحسب ما هو معلن من بيانات رسمية، وفيما يلي المزيد من التفصايل حول عدد القتلى.

٣ـ
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الإماراتية، استشهاد أربعة من جنودها وهم النقيب أحمد خليفة البلوشي، والملازم/1 طيار جاسم صالح الزعابي، والوكيل محمد سعيد الحساني، والوكيل سمير محمد مراد أبوبكر، وذلك أثناء تأديتهم لمهمتهم الاعتيادية في محافظة شبوة باليمن، حيث تعرضت طائرتهم المروحية لخلل فني مما أدى إلى هبوطها اضطراريا وارتطامها بالأرض.

٤ـ
ذكرت وسائل إعلام سعودية أن ثلاثة جنود سعوديين قتلوا أثناء المواجهات بين الحوثيين والجيش السعودي في الحد الجنوبي، ليصل بذلك عدد القتلى المعلن في الوسائل ذاتها خلال اليومين الماضيين إلى ثمانية.
ـ(١٨/فبراير/ ٢٠١٨)ـ

٥ـ
إعلام التحالف اعترف بمصرع وإصابة (15) من جنوده خلال مواجهات مع الجيش واللجان الشعبية في ماوراء الحدود. ـ(08.03.2018)ـ

٦ـ
ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الجنود محمد بن أحمد آل فروان ومانع بن حسن التليدي وجابر بن أحمد عطيف، من منسوبي القوات المسلحة، قتلوا في الحدود الجنوبية لنجران وجازان، في الحد الجنوبي للمملكة، الذي يشهد معارك ضد الحوثيين منذ أكثر من عامين. ـ(الأربعاء 20/09/2017)ـ

٧ـ
نشرت صحيفة العرب القطرية تفاصيل مقتل الجنود القطريين الثلاثة باليمن، أثناء اشتراكهم ضمن قوات التحالف العربي المشاركة في عملية إعادة الأمل . وقالت المصادرالتي وصفتها الصحيفة بالموثوقة ” إن 4 أفراد من قوات الواجب توجهوا أمس لتبديل زملائهم في نقطة التفتيش على متن سيارة لاند كروزر، وعند التوجه والاقتراب من نقطة التفتيش انقلبت السيارة،علماً بأن الطريق مستوٍ، حيث إن السيارة خرجت عن المسار مما أدى لمحاولة السائق للسيطرة عليها ولكنه لم يتمكن من ذلك، فانقلبت مرتين مما أدى إلى خروج 3 جنود من أصل 4 كانوا بالسيارة لحظة الانقلاب. ـ(2016/09/13)ـ

سيرة كتيبتنا في اليمن إن لم تكن سيرة مرتزقة دفع بها البشير ولطّخ بها سمعة جيش السودان …إن لم تكن سيرة مرتزقة فما معنى الارتزاق إذن والقوات المسلّحة هل هي راضية بهذه المذلة لجيشنا ؟ وعلى إي حال بكم كان الراس ؟ وهل تسلوا حقهم ؟

الأخوة الاعزاز،
الفقير،
ميمان،
الحقيقة المره،

تحية الود، والاعزاز بحضوركم الكريـم،

اولآ:
موضوع الخبر عن الفنانة ندي القلعة متاح للجميع ابداء الرأي حوله، ولكل منا وجهة نظر، وسواء اتفقنا حوله او اختلفنا فالمهم الا يحاول احد منا الزام الاخرين بتاييد وجهه نظره (كما هو حاصل في تعليقاتكم اعلاه)!!

ثانيآ:
وجهه نظري سابقي عليها لا عن تعصب او معاندة، وانما لان خلط الاوراق اصبح موضوع ممل، وما ان يجى خبر عن مصر الا ويكون هناك تعليق عن حلايب!!، مع ان الذين يعلقون عن احتلال مصر لحلايب يغضون النظر تمامآ عن اثيوبيا!!، وما قرأت ولامرة تعليق ادان اثيوبيا!!، او اشاروا الي ان علي عثمان ونافع هما من جلبا المصائب للسودان!!

ثالثآ:
طرح الاخ الحقيقة المره سؤال:( ما معنى التمني بأن يفوز السيسي …لكي لا تقع مصر في يد أخوان مصر ؟!!وهل اخوان مصر زي جماعتنا الماسونيين الجدد ديل ؟؟؟؟).

نعم، والف نعم اتمني ان يفوز السيسي في مصر بالانتخابات القديمة، لانه الوحيد في مصر القادر علي حماية مصر من ارهاب (اخوان مصر) و(غدر قطر)، و(خباثة نظام البشير)، اتمني ان يبقي السيسي، ولا حل لمشاكل مصر الا بالسيسي….فقط انتم ارفعوا يدكم عن مصر، وكل شيء سيكون العال العال.

***ـ لا تزجوا بحلايب وحدها وتتركوا الفشقة وعلي عثمان ونافع!!

سحبت من اليمن وتحولت الى الحدود في جيزان بعد ماكشف طه “ولد البشير” الكروت انها كانت ضمن قوات تدخل قطر …وبعد ما حدث من قوات تابعة للتحالف عن قصد وا غير قصد تورطهم في افشال عملية للقوات السودانية في صحراء مدي بعد الانتصار الكبير ..بعدها ذهب بشه مغاضبا الى الامارات منزعجا وممكن تشوفو في صفحة الفيس بوك للطاهر التوم مدير s24 جايب الصورة ومعلقا على ان هناك حدث ما …قد تكون ايضا القوات دي تابعه ل طه .

طيب طالما فى تكنلوجيا والاخبار السريعة وغرف التواصل ,اكيد بتكون سمعت وهات ما عندك

عناوين اخبار عن الكتيبة السودانية في اليمن
****************************

(أ)ـ
الجيش السوداني…
تجارة البشير الخاسرة في اليمن
********************
المصدر: “الاخبار” ـ العدد ٣١٩٧ السبت ١٠ حزيران ٢٠١٧ ـ
احتفلت الصحف العربية بـ«عودة السودان إلى كنف الأمة العربية والإسلامية»، وأثنت على «ديبلوماسية وحرفية ومهارة» ابن سلمان الذي «نجح في بضع ساعات فقط في تحويل الوجهة السودانية من إيران إلى السعودية»، ثم بدأت حملات التجييش والتضليل الإعلامي للعدوان، ووصلت إلى حدّ اعتبار قتل وتجويع أبناء أشد الدول العربية فقراً (اليمن) «مشيئة إلهية» و«جهاداً مقدّساً».
يقول الصحافي السوداني واصل علي إن الخرطوم سوّقت لمشاركتها «بشكل احتفائي مبالغ فيه»، منتقداً بيان القوات المسلحة السودانية الموجّه إلى المواطنين «الثوّار الأحرار»، الذي «جاء مليئاً بالشعارات والهتافات? ويشبه البيانات التي تصدر عن اتحادات الطلبة وليس عن مؤسسة عسكرية». وعن الأسباب التي دفعت السودان إلى المشاركة، قال نص البيان إنها أتت في إطار «حماية أرض الحرمين الشريفين، وحماية الدين والعقيدة»، كما أكد أنّ الشعب السوداني «لن يبقى مكتوف الأيدي والخطر يحدق بقبلة المسلمين، مهبط الوحي والرسالة الخاتمة». ويلفت علي إلى اختتام البيان بآية من «سورة آل عمران» (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ العَزِيزِ الحَكِيمِ)، وثلاثة تكبيرات، مستدركاً: «كأنّ الجيش السوداني في طريقه لتحرير أراضيه المحتلة».
دارت الأيام الأولى للعدوان، وأعلن وزير الإعلام السوداني أن بلاده وضعت ستة آلاف جندي تحت تصرّف السعودية، لكن العدد استمر في الارتفاع مع انتشار التقارير التي تؤكد استبدال «التحالف» الجنود الإماراتيين والسعوديين بسودانيين في عدد من الجبهات التي شهدت سقوط خسائر مادية وبشرية كبيرة (مثل جبهة مأرب حيث خسر «التحالف» أكثر من 120 ضابطاً من جنسيات مختلفة بعد استهداف معسكر «تداوين» بصاروخ «توشكا»).

***ـ وفي منتصف تشرين الأول 2015، وصلت الدفعة الأولى من هذه القوات إلى ميناء عدن، عبر البحر الأحمر، وتلتها دفعة ثانية قيل إن مهمتها «إنقاذ» الجنود الإماراتيين أو تعزيز النفوذ السعودي على حساب حليفه الخليجي في المحافظات الجنوبية.وفي الثالث من كانون الأول 2015، أي قبل يومين من إعلان مقتل أول جندي سوداني في اليمن، أعلن البشير أن بلاده «جاهزة لإرسال لواء إضافي يضم 1500 جندي»، وفعلاً وصل ذلك اللواء بعد أربعة أيام فقط إلى معسكر الصولبان في عدن، لتمارس الخرطوم بعد ذلك تعتيماً إعلامياً كاملاً حول قواتها استمر لأكثر من عام. وعلى ما يبدو، ستشهد الأشهر المقبلة وصول أعداد كبيرة من المقاتلين السودانيين، إذ أكّد مصدر مطلع وصول «كتيبة سودانية ضخمة يبلغ قوامها 1200 جندي» أواخر الشهر الماضي إلى ميناء المكلا الواقع تحت سيطرة القوات الإماراتية في محافظة حضرموت. وكشف المصدر في حديث إلى «الأخبار» أن «هذه القوة هي الدفعة الأولى من أصل 3800 جندي سوداني سيصلون إلى حضرموت تباعاً خلال الأسابيع المقبلة». يشبّه الصحافي زهير عثمان حمد نقل «الآلاف من قوات الدعم السريع السودانية من مطار نيالا إلى المطارات السعودية المتاخمة للحدود اليمنية وبعض مطارات اليمن»، بـ«نقل 7800 من يهود الفلاشا من مطار كسلا إلى إسرائيل، عبر الموساد وجهاز الأمن في عهد (الرئيس الأسبق جعفر) النميري عام 1985»، مشيراً إلى أن دول الخليج اختارت السودان بعدما «أخفقت كل مساعيهم مع مصر وباكستان والمغرب وتركيا وبنغلادش» لجلب جنود. وفي الذكرى الثانية لبدء العدوان (آذار 2017)، رفض نائب رئيس «لجنة الأمن والدفاع» في المجلس الوطني، التوم الفاضل، الإفصاح عن أعداد القوات السودانية في اليمن، واصفاً إياها بـ«المنضبطة والمحترفة والمؤثرة في الميدان». لكن، بعد بضعة أيام فقط من كلامه، ملأت صور جثث السودانيين في اليمن مواقع التواصل الاجتماعي، حتى حدثت المجزرة الأخيرة في صحراء ميدي.

(ب)ـ
بالصور: مجزرة لجنود سودانيين في اليمن
المصدر: ـ “قناة العالم” ـ الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠١٧ ـ

انقرضتت يا بكرى.

Without freedom of thought, there can be no such thing as wisdom – and no such thing as public liberty without freedom of speech. ?????. (Benjamin Franklin)

Thank you brother Bakari once again for your vigorous efforts in reminding us.
Unfortunately, all your articles are a living witness of how we all are ?just useless?! Sadly, we had to eyewitness these gloomy days, where everything we used to adhere to is no longer there. Every-morning we have to be confronted with a new scandal! Unquestionable, what is happening to us is beyond our ?wild imaginations?. Massive abominable sins this gang has brought, not to forget the endless carnage. Regrettable, with this Moron running this ?poor country? we had to embrace so many calamities, but never thought we will end-up as (Mercenaries?). As reflected in the Geneva?s Convention, fighting for money or other recompense rather than for political interests is considered mercenaries, period. Unequivocally, this is the case of our boys there. Dejectedly, those guys who are deserted in Yemeni are just other victims of this ?Killing machine? we had to endure since 1989. Still, I do consider them also responsible for what is happening to them! Mutiny, could be away out of this misery, if they are really opposing to this fruitless war. Let us bring our boys back home at once..???

طيب طالما فى تكنلوجيا والاخبار السريعة وغرف التواصل ,اكيد بتكون سمعت وهات ما عندك

عناوين اخبار عن الكتيبة السودانية في اليمن
****************************

(أ)ـ
الجيش السوداني…
تجارة البشير الخاسرة في اليمن
********************
المصدر: “الاخبار” ـ العدد ٣١٩٧ السبت ١٠ حزيران ٢٠١٧ ـ
احتفلت الصحف العربية بـ«عودة السودان إلى كنف الأمة العربية والإسلامية»، وأثنت على «ديبلوماسية وحرفية ومهارة» ابن سلمان الذي «نجح في بضع ساعات فقط في تحويل الوجهة السودانية من إيران إلى السعودية»، ثم بدأت حملات التجييش والتضليل الإعلامي للعدوان، ووصلت إلى حدّ اعتبار قتل وتجويع أبناء أشد الدول العربية فقراً (اليمن) «مشيئة إلهية» و«جهاداً مقدّساً».
يقول الصحافي السوداني واصل علي إن الخرطوم سوّقت لمشاركتها «بشكل احتفائي مبالغ فيه»، منتقداً بيان القوات المسلحة السودانية الموجّه إلى المواطنين «الثوّار الأحرار»، الذي «جاء مليئاً بالشعارات والهتافات? ويشبه البيانات التي تصدر عن اتحادات الطلبة وليس عن مؤسسة عسكرية». وعن الأسباب التي دفعت السودان إلى المشاركة، قال نص البيان إنها أتت في إطار «حماية أرض الحرمين الشريفين، وحماية الدين والعقيدة»، كما أكد أنّ الشعب السوداني «لن يبقى مكتوف الأيدي والخطر يحدق بقبلة المسلمين، مهبط الوحي والرسالة الخاتمة». ويلفت علي إلى اختتام البيان بآية من «سورة آل عمران» (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ العَزِيزِ الحَكِيمِ)، وثلاثة تكبيرات، مستدركاً: «كأنّ الجيش السوداني في طريقه لتحرير أراضيه المحتلة».
دارت الأيام الأولى للعدوان، وأعلن وزير الإعلام السوداني أن بلاده وضعت ستة آلاف جندي تحت تصرّف السعودية، لكن العدد استمر في الارتفاع مع انتشار التقارير التي تؤكد استبدال «التحالف» الجنود الإماراتيين والسعوديين بسودانيين في عدد من الجبهات التي شهدت سقوط خسائر مادية وبشرية كبيرة (مثل جبهة مأرب حيث خسر «التحالف» أكثر من 120 ضابطاً من جنسيات مختلفة بعد استهداف معسكر «تداوين» بصاروخ «توشكا»).

***ـ وفي منتصف تشرين الأول 2015، وصلت الدفعة الأولى من هذه القوات إلى ميناء عدن، عبر البحر الأحمر، وتلتها دفعة ثانية قيل إن مهمتها «إنقاذ» الجنود الإماراتيين أو تعزيز النفوذ السعودي على حساب حليفه الخليجي في المحافظات الجنوبية.وفي الثالث من كانون الأول 2015، أي قبل يومين من إعلان مقتل أول جندي سوداني في اليمن، أعلن البشير أن بلاده «جاهزة لإرسال لواء إضافي يضم 1500 جندي»، وفعلاً وصل ذلك اللواء بعد أربعة أيام فقط إلى معسكر الصولبان في عدن، لتمارس الخرطوم بعد ذلك تعتيماً إعلامياً كاملاً حول قواتها استمر لأكثر من عام. وعلى ما يبدو، ستشهد الأشهر المقبلة وصول أعداد كبيرة من المقاتلين السودانيين، إذ أكّد مصدر مطلع وصول «كتيبة سودانية ضخمة يبلغ قوامها 1200 جندي» أواخر الشهر الماضي إلى ميناء المكلا الواقع تحت سيطرة القوات الإماراتية في محافظة حضرموت. وكشف المصدر في حديث إلى «الأخبار» أن «هذه القوة هي الدفعة الأولى من أصل 3800 جندي سوداني سيصلون إلى حضرموت تباعاً خلال الأسابيع المقبلة». يشبّه الصحافي زهير عثمان حمد نقل «الآلاف من قوات الدعم السريع السودانية من مطار نيالا إلى المطارات السعودية المتاخمة للحدود اليمنية وبعض مطارات اليمن»، بـ«نقل 7800 من يهود الفلاشا من مطار كسلا إلى إسرائيل، عبر الموساد وجهاز الأمن في عهد (الرئيس الأسبق جعفر) النميري عام 1985»، مشيراً إلى أن دول الخليج اختارت السودان بعدما «أخفقت كل مساعيهم مع مصر وباكستان والمغرب وتركيا وبنغلادش» لجلب جنود. وفي الذكرى الثانية لبدء العدوان (آذار 2017)، رفض نائب رئيس «لجنة الأمن والدفاع» في المجلس الوطني، التوم الفاضل، الإفصاح عن أعداد القوات السودانية في اليمن، واصفاً إياها بـ«المنضبطة والمحترفة والمؤثرة في الميدان». لكن، بعد بضعة أيام فقط من كلامه، ملأت صور جثث السودانيين في اليمن مواقع التواصل الاجتماعي، حتى حدثت المجزرة الأخيرة في صحراء ميدي.

(ب)ـ
بالصور: مجزرة لجنود سودانيين في اليمن
المصدر: ـ “قناة العالم” ـ الثلاثاء ٢٣ مايو ٢٠١٧ ـ

انقرضتت يا بكرى.

Without freedom of thought, there can be no such thing as wisdom – and no such thing as public liberty without freedom of speech. ?????. (Benjamin Franklin)

Thank you brother Bakari once again for your vigorous efforts in reminding us.
Unfortunately, all your articles are a living witness of how we all are ?just useless?! Sadly, we had to eyewitness these gloomy days, where everything we used to adhere to is no longer there. Every-morning we have to be confronted with a new scandal! Unquestionable, what is happening to us is beyond our ?wild imaginations?. Massive abominable sins this gang has brought, not to forget the endless carnage. Regrettable, with this Moron running this ?poor country? we had to embrace so many calamities, but never thought we will end-up as (Mercenaries?). As reflected in the Geneva?s Convention, fighting for money or other recompense rather than for political interests is considered mercenaries, period. Unequivocally, this is the case of our boys there. Dejectedly, those guys who are deserted in Yemeni are just other victims of this ?Killing machine? we had to endure since 1989. Still, I do consider them also responsible for what is happening to them! Mutiny, could be away out of this misery, if they are really opposing to this fruitless war. Let us bring our boys back home at once..???