أنهى معتقلون سياسيون من رموز نظام الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير، الأربعاء، إضرابهم عن الطعام بعد أسبوع من خوضه، عقب مثولهم أمام محكمة سودانية.
جاء ذلك وفق تصريح خاص لعضو هيئة الدفاع عن المعتقلين أحمد السنوسي للأناضول، وبيان من أسر المعتقلين.
وقال السنوسي: “أنهى المعتقلون وعلى رأسهم إبراهيم غندور (رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول سابقا بالسودان)، ومحمد علي الجزولي (رئيس حزب دولة القانون والتنمية) إضرابهم عن الطعام بعد تحويلهم اليوم إلى المحكمة”.
وتابع: “نيابة مكافحة الإرهاب والجرائم الموجهة ضد الدولة، سلمت المحكمة اليوم في جلستها الأولى، ملف التهم وتشمل تقويض النظام الدستوري وتشكيل منظمات إرهابية”.
وأضاف: “محكمة الإرهاب والجرائم الموجهة ضد الدولة بعد تسلمها ملف التهم من النيابة حددت جلسة يوم 23 يناير/ كانون الثاني الجاري للنظر في إجراءات المحاكمة.”
يأكلوا السم الهاري.
يعنى برضو يصرفوا من مال الشعب السوداني.
ستطاردهم لعنات الشهداء ودعوات المظلومين في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ومعسكرات اللاجئين في دول الجوار…
اقترح إطلاق النار عليهم في الرأس كما كانوا يفعلون في انتفاضه ٢٠١٣ على طلبه الأساس. فمن لا يرحم لا يرحم.
غايتو غندور ده عنده سنام كبير كان صام سنة كاملة جضوموا ديل ما بصغرن عشان كده اقتنع انه ما في داعي للاضراب عن الطعام.
هههههههههههه
التنابلة ديل متعودين على الاكل ما بيتفطموا. طبعا الاكل بكل انواعه
ي أبوي الكيزان ديل ما بتحملوا الجوع ولا رجال للصمود كلهم أشباه رجال والمشكلة قبل عام 89 كانو ساكنين في القرى في بيوت جالوص وزبالة وجاؤا للخرطوم حفاة عراة وعشان كده كان لديهم نهم منقطع النظير في السرقة والنهب والسلب يعني مستجدين نعمة تباً لهم الأنجاس !!!