حزب البشير : شباب الحزب جاهزون لدعم (المقاومة) الفلسطينية

ايوة كدا ياشباب الحزب امشوا ارفعوا راس السودان عاليا احسن من تتلثمو وتدقو الصحفين وياريت تاخدوا معاكم كم امام جامع من الخرطوم والترابى يكون الكمندان بتاعكم والصادق يكون مساعد كمندان لانو البشير مابقدر اهوب على تلك البلاد بتلحس

من بكره وعلى غزه على طول ما تتأخرو …!! لأنو غيركم ما في جهة بتوقف الإسرائليين ديل في حدهم ..!!

بعد أكثر من أسبوع على الحرب المفترضة بين حركة حماس والجيش الإسرائيلي إستطاع مجلس جامعة الدول البعيرية أن يجتمع بأعجوبة للنباح كما جرت العادة وهي طقوس إعتاد عليها عرب الخليج والمستعربين من دول شمال إفريقيا منذ أكثر من نصف قرن تقريبا.
لم أتمالك نفسي وأنا أبزق على وجه النصاب عميل المخابرات القطرية والصهيونية خالد مشعل وهو يحرض شعبه المفترض على المقاومة قائلا “أوصيكم بالمقاومة.. أوصيكم بالمقاومة.. أوصيكم بالمقاومة” وهو يجهش بالبكاء طبعا حتى تكتمل كل فصول المشهد ثم يعود مباشرة إلى فيلته في الدوحة ليمارس مهامه الجهادية المعتادة من أكل مالذ وطاب وشرب أرقى أنواع النبيذ الحلال طبعا-الضرورات تبيح المحضورات- وممارسة هوايته المفضلة وهي لعبة تنس الطاولة والجري على البساط المتحرك تاركا شعبه-في قطر-عفوا في فلسطين يقاوم نيابة عنه.

شعوب جبانة جاهلة وقحة و منحطة وكأنها لم ترى في حياتها غير الجزرة.!!
يا حثالة المجتمع ، يا غدة من القذاره !

والله انهم اخس من الشياطين، واحقد الحاقدين، وارذل الأرذلين، لا قلوب لهم و لا إنسانية ولا بصيرة لهؤلاء المعميّن

سحقاً لهم ما اخسهم وما افجرهم وما اقذرهم وما أحقرهم وما انذلهم وما أقذر نواياهم وسرايرهم
والجماعات الإسلاميةفي كل بلد صارت خميسن حزباوكلهاتدعي الصواب ومتناحرةفيمابينها…نعود لموضوعنامادام أن حماس اسلامية فلماذالاتهب الشعوب الإسلاميةالعتيدةلنصرتهاههههه فقط رأيناالعلمانيين والأجانب الكفارفي أمريكاوأوروبا يتظاهرون وقليل جدا من الدول الإسلاميةعلى استحياء…انصفواولو مرةوضعواأيديكم على الجرح ولاتكابروا…وما من شك أن كل مخلص وشريف يجب عليه أن يناصرالفلسطينيين ضد الصهاينةالمجرمين مغتصبي المقدسات ولكن اين المسلمين ياحركات اسلامية أين الشيشاني والأوروبي والصومالي الذي ذهب ليقاتل بسورياولم نر ايا منهم تتطوع لأجل الأٌقصى أوغزة؟أين اندونيسياوماليزيا وبروناي ونيجيرياوتشاد والباكستان وبنغلادش وطشقندوسائربلادالإسلام يامن تحلمون بالوحدة الإسلامية….هههههه ألايثير ذلك التساؤل على هؤلاءالسفلة الإرهابيين,,

أذهبوا إنتوا وفطايسكم جاهدوا نحن هاهنا قاعدون

فطايسكم ديل مش أولى بيهم الجبهه الثوريه وجحا اولى بلحم توروا

ما راح ارد عليكم …كدى بس ..موتوا بى هبالتكم يا ناس المؤتمر

أمشوا سريع يا مجاهدين ,, الجنة في انتظاركم ,, غزة تناديكم ,, القدس لكم ,, أمشوا وسوقوا معاكم قوات الدعم السريع (الجنجويد) , وناس أبو طيرة , وأبو فاس , وأبو العفين , وبلة الغايب , وشيخ الأمين , وجمال فرفور , وقيقم , وشنان , والصحفية النبذتنا ديك (فاطنة) ,
الله لا جاب عقابكم ..

طيب مايمشوا ..ايه الخلاهم يتاخروا للان ؟؟؟ الحور العين فى انتظارهم ..!!!

امشوا وقطر عجيب يودى مايجيب

هذه ليست قضية من طراز شباب الحزب جاهزون لدعم (المقاومة) الفلسطينيةهذه قضية محورية و هي قضية المسلمين المركزية و لا ينفع فيها المتاجرة بالشعارات و الهتافات المبحوحة و لا تزيدوا اسرائيل عنترية علينا و انتم لم تعدو العدة لاسترداد حلايب و لا كاودة ..لا تزيدوا العالم فينا ضحكا و استهتارا و من لا يملك التقنيات لا يمكن أن يرصد من يضربه في عقر داره و من الممكن ضرب مركز المؤتمر الوطني نفسه نهارا و لا تستطيع تشكيلات وزارة الدفاع أن ترصد ناهيك عن الرد فما بال الشباب أم هناك إعداد لمحرقة جديدة للشباب بدون فائدة لو كان المتكلم مخبول فليكن المستمع عاقلا … أعدوا ما استطعتم عبر الامة الاسلامية و العربية و اطلبوا من الشباب كل شباب السودان الجاهزية فلن تجدوهم في آخر القائمة بل في مقدمة شباب الامة لكن المتاجرة بهذه القضية لن توصلها الى اي خطوة الى الامام و همسة في اذن الفلسطينيين اصلحوا ذات بينكم قبل إطلاق صواريخ عائدها الدمار و أشلاء الاطفال و النساء الفلسطينيات

يا شباب المؤتمر الوطني أيها الشرفاء المجاهدين لقد حانت الفرصه للشهاده الحقيقيه بعد أن أنكر شيخكم الشهاده بتاعة الجنوب – ليس بينكم وبين الجنه إلا مسافة السفر الى غزه وتلقي الضربه القاصمه من أحد الصواريخ او المدافع الاسرائيليه وطوالي الى الجنه – حي على الجهاد حي الجهاد – تقدموا يا شباب المؤتمر الوطني ويا حبذا لو جميع أعضاء وقيادات المؤتمر الوطني بما فيهم عمر البشير وجميع افراد اسرته إقتدوا بالصحابه وتقدموا الصفوف لتحرير غزه من اليهود الغاصبين ونحن كشعب سوداني ندعوا الله بإخلاص لا مثيل له أن يرزقكم الشهاده فوراً وجميعا بدون فرز من أول ضربه فلا يعود منكم أحد للوطن بتاتاً بتاتاً وبذا تكونوا قد إقتفيتم أثر الصحابه في التضحيه والفداء الله اكبر الله اكبر حي على الجهاد في سبيل الله يا كيزان السجم والرماد ورونا الرجاله بتاعتكم القاعدين تسووها على النسوان والأطفال والعجزه بدارفور وجبال النوبه والنيل الأزرق.

خلونا من غزة واسرائيل ياشباب المؤتمر الوطني عملتوا شنو بعد ما اسرائيل ضربت مصنع اليروموك وقتلت سائق البرادو والقافلة في الشرق وبورتسوان مش أفضل تدافعوا عن وطنكم قبل ما تدافعوا عن غزة بالله ما تكذبوا على الناس .

حماس ما عندها اي علاقة بقضية فلسطين بل ما يهمها هو مشروعها الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من مشروع الاخوان المتاسلمين الأممي لذلك هي لا تحفل بمن يموت من الفلسطينيين او من غيرهم طالما هو لا ينتمي اليهم. لذلك يخفون صواريخهم و أسلحتهم وسط المدنيين و هم متأكدين ان اسرائيل ستعثر عليها و تستهدفها و لن تتورع عن ضربها وسط المدنيين. بعدين تعالوا، نحن عندنا قضايا اكبر من قضية فلسطين التي يحاول العرب فرضها علينا غصبا عن اللي خلفونا. نعم، نحن نؤيد الفلسطينيين في قضيتهم العادلة، لكن هذا لا يجب ان يعمينا عن قضايانا في دارفور و غيرها. انظر موقف حماس من مصر التي لم يقدم احد تضحيات اكثر منها للقضية الفلسطينية، و قارنه بموقعهم ايام مرسي. اذن حماس يهمها مرسي و مشروع مرسي الذي هو مشروعها، اما مصر كمصر فلا، و لا تهمها مصر في كثير او قليل. و رغم القصف و الدمار الذي تمارسه اسرائيل على الفلسطينيين، انظر الى مستشفياتهم التي لا تزال تذخر بالأسرة البيضاء و الدريبات و العلاج و الأدوية و العناية التي لا يجدها أهلنا هنا حتى في المستشفيات الفندقية. يجب ان نعيد النظر في أولوياتنا و على راسها تصفية نظام حماس القائم عندنا في السودان اولا، ثم اولوية قضايانا و نحن نقترب من حياة الانسان الاول.

ايوة كدا ياشباب الحزب امشوا ارفعوا راس السودان عاليا احسن من تتلثمو وتدقو الصحفين وياريت تاخدوا معاكم كم امام جامع من الخرطوم والترابى يكون الكمندان بتاعكم والصادق يكون مساعد كمندان لانو البشير مابقدر اهوب على تلك البلاد بتلحس

من بكره وعلى غزه على طول ما تتأخرو …!! لأنو غيركم ما في جهة بتوقف الإسرائليين ديل في حدهم ..!!

بعد أكثر من أسبوع على الحرب المفترضة بين حركة حماس والجيش الإسرائيلي إستطاع مجلس جامعة الدول البعيرية أن يجتمع بأعجوبة للنباح كما جرت العادة وهي طقوس إعتاد عليها عرب الخليج والمستعربين من دول شمال إفريقيا منذ أكثر من نصف قرن تقريبا.
لم أتمالك نفسي وأنا أبزق على وجه النصاب عميل المخابرات القطرية والصهيونية خالد مشعل وهو يحرض شعبه المفترض على المقاومة قائلا “أوصيكم بالمقاومة.. أوصيكم بالمقاومة.. أوصيكم بالمقاومة” وهو يجهش بالبكاء طبعا حتى تكتمل كل فصول المشهد ثم يعود مباشرة إلى فيلته في الدوحة ليمارس مهامه الجهادية المعتادة من أكل مالذ وطاب وشرب أرقى أنواع النبيذ الحلال طبعا-الضرورات تبيح المحضورات- وممارسة هوايته المفضلة وهي لعبة تنس الطاولة والجري على البساط المتحرك تاركا شعبه-في قطر-عفوا في فلسطين يقاوم نيابة عنه.

شعوب جبانة جاهلة وقحة و منحطة وكأنها لم ترى في حياتها غير الجزرة.!!
يا حثالة المجتمع ، يا غدة من القذاره !

والله انهم اخس من الشياطين، واحقد الحاقدين، وارذل الأرذلين، لا قلوب لهم و لا إنسانية ولا بصيرة لهؤلاء المعميّن

سحقاً لهم ما اخسهم وما افجرهم وما اقذرهم وما أحقرهم وما انذلهم وما أقذر نواياهم وسرايرهم
والجماعات الإسلاميةفي كل بلد صارت خميسن حزباوكلهاتدعي الصواب ومتناحرةفيمابينها…نعود لموضوعنامادام أن حماس اسلامية فلماذالاتهب الشعوب الإسلاميةالعتيدةلنصرتهاههههه فقط رأيناالعلمانيين والأجانب الكفارفي أمريكاوأوروبا يتظاهرون وقليل جدا من الدول الإسلاميةعلى استحياء…انصفواولو مرةوضعواأيديكم على الجرح ولاتكابروا…وما من شك أن كل مخلص وشريف يجب عليه أن يناصرالفلسطينيين ضد الصهاينةالمجرمين مغتصبي المقدسات ولكن اين المسلمين ياحركات اسلامية أين الشيشاني والأوروبي والصومالي الذي ذهب ليقاتل بسورياولم نر ايا منهم تتطوع لأجل الأٌقصى أوغزة؟أين اندونيسياوماليزيا وبروناي ونيجيرياوتشاد والباكستان وبنغلادش وطشقندوسائربلادالإسلام يامن تحلمون بالوحدة الإسلامية….هههههه ألايثير ذلك التساؤل على هؤلاءالسفلة الإرهابيين,,

أذهبوا إنتوا وفطايسكم جاهدوا نحن هاهنا قاعدون

فطايسكم ديل مش أولى بيهم الجبهه الثوريه وجحا اولى بلحم توروا

ما راح ارد عليكم …كدى بس ..موتوا بى هبالتكم يا ناس المؤتمر

أمشوا سريع يا مجاهدين ,, الجنة في انتظاركم ,, غزة تناديكم ,, القدس لكم ,, أمشوا وسوقوا معاكم قوات الدعم السريع (الجنجويد) , وناس أبو طيرة , وأبو فاس , وأبو العفين , وبلة الغايب , وشيخ الأمين , وجمال فرفور , وقيقم , وشنان , والصحفية النبذتنا ديك (فاطنة) ,
الله لا جاب عقابكم ..

طيب مايمشوا ..ايه الخلاهم يتاخروا للان ؟؟؟ الحور العين فى انتظارهم ..!!!

امشوا وقطر عجيب يودى مايجيب

هذه ليست قضية من طراز شباب الحزب جاهزون لدعم (المقاومة) الفلسطينيةهذه قضية محورية و هي قضية المسلمين المركزية و لا ينفع فيها المتاجرة بالشعارات و الهتافات المبحوحة و لا تزيدوا اسرائيل عنترية علينا و انتم لم تعدو العدة لاسترداد حلايب و لا كاودة ..لا تزيدوا العالم فينا ضحكا و استهتارا و من لا يملك التقنيات لا يمكن أن يرصد من يضربه في عقر داره و من الممكن ضرب مركز المؤتمر الوطني نفسه نهارا و لا تستطيع تشكيلات وزارة الدفاع أن ترصد ناهيك عن الرد فما بال الشباب أم هناك إعداد لمحرقة جديدة للشباب بدون فائدة لو كان المتكلم مخبول فليكن المستمع عاقلا … أعدوا ما استطعتم عبر الامة الاسلامية و العربية و اطلبوا من الشباب كل شباب السودان الجاهزية فلن تجدوهم في آخر القائمة بل في مقدمة شباب الامة لكن المتاجرة بهذه القضية لن توصلها الى اي خطوة الى الامام و همسة في اذن الفلسطينيين اصلحوا ذات بينكم قبل إطلاق صواريخ عائدها الدمار و أشلاء الاطفال و النساء الفلسطينيات

يا شباب المؤتمر الوطني أيها الشرفاء المجاهدين لقد حانت الفرصه للشهاده الحقيقيه بعد أن أنكر شيخكم الشهاده بتاعة الجنوب – ليس بينكم وبين الجنه إلا مسافة السفر الى غزه وتلقي الضربه القاصمه من أحد الصواريخ او المدافع الاسرائيليه وطوالي الى الجنه – حي على الجهاد حي الجهاد – تقدموا يا شباب المؤتمر الوطني ويا حبذا لو جميع أعضاء وقيادات المؤتمر الوطني بما فيهم عمر البشير وجميع افراد اسرته إقتدوا بالصحابه وتقدموا الصفوف لتحرير غزه من اليهود الغاصبين ونحن كشعب سوداني ندعوا الله بإخلاص لا مثيل له أن يرزقكم الشهاده فوراً وجميعا بدون فرز من أول ضربه فلا يعود منكم أحد للوطن بتاتاً بتاتاً وبذا تكونوا قد إقتفيتم أثر الصحابه في التضحيه والفداء الله اكبر الله اكبر حي على الجهاد في سبيل الله يا كيزان السجم والرماد ورونا الرجاله بتاعتكم القاعدين تسووها على النسوان والأطفال والعجزه بدارفور وجبال النوبه والنيل الأزرق.

خلونا من غزة واسرائيل ياشباب المؤتمر الوطني عملتوا شنو بعد ما اسرائيل ضربت مصنع اليروموك وقتلت سائق البرادو والقافلة في الشرق وبورتسوان مش أفضل تدافعوا عن وطنكم قبل ما تدافعوا عن غزة بالله ما تكذبوا على الناس .

حماس ما عندها اي علاقة بقضية فلسطين بل ما يهمها هو مشروعها الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من مشروع الاخوان المتاسلمين الأممي لذلك هي لا تحفل بمن يموت من الفلسطينيين او من غيرهم طالما هو لا ينتمي اليهم. لذلك يخفون صواريخهم و أسلحتهم وسط المدنيين و هم متأكدين ان اسرائيل ستعثر عليها و تستهدفها و لن تتورع عن ضربها وسط المدنيين. بعدين تعالوا، نحن عندنا قضايا اكبر من قضية فلسطين التي يحاول العرب فرضها علينا غصبا عن اللي خلفونا. نعم، نحن نؤيد الفلسطينيين في قضيتهم العادلة، لكن هذا لا يجب ان يعمينا عن قضايانا في دارفور و غيرها. انظر موقف حماس من مصر التي لم يقدم احد تضحيات اكثر منها للقضية الفلسطينية، و قارنه بموقعهم ايام مرسي. اذن حماس يهمها مرسي و مشروع مرسي الذي هو مشروعها، اما مصر كمصر فلا، و لا تهمها مصر في كثير او قليل. و رغم القصف و الدمار الذي تمارسه اسرائيل على الفلسطينيين، انظر الى مستشفياتهم التي لا تزال تذخر بالأسرة البيضاء و الدريبات و العلاج و الأدوية و العناية التي لا يجدها أهلنا هنا حتى في المستشفيات الفندقية. يجب ان نعيد النظر في أولوياتنا و على راسها تصفية نظام حماس القائم عندنا في السودان اولا، ثم اولوية قضايانا و نحن نقترب من حياة الانسان الاول.

امشو افصلو غزة وتعالو وبالله شيلو معاكم اسحاق احمد فضل الله وشوية مسك
وكلونيا وشوية زاد مجاهد وسلمو لى شديد على المسجد الاقصى

طيب الطيارات الاسرائيلية اللي من قبل ضربت سيارات في طريق بورتسودان – والصواريخ التي اطلقتها اسرائيل على مصنع اليرموك _الجرموك – مالكم مارديتوا عليها زمان …..هسع دايرين تظهروا علينا —كدي ماتمشوا بعيد -حلايب دي ماتمشوا وتحرروها لو رجال- رجالتكم في الناس العزل ……. لكم يوم ان الله يمهل ولا يهمل

مضحك أنه في الوقت الذي يتسلل فيه العشرات من أبناء السودان عبر الحدود المصرية ليصلوا إلى عدالة تل أبيب المزعومة، لم تصل قدم واحدة ممن يتفوهون بأفواههم بأن ربهم الأعلى، وأن فلسطين قضيتهم، لم يصلوا لدعم حماس، فلماذا إذن المجاهرة بالمعصية إن أرادوا دعم حماس بالرجال، فلماذا لم نر من هؤلاء من يفجر نفسه أو ينتحر في قلب العدو، لكنهم يحبون الدنيا ويعشقون أموالها، فتجدهم يتأخرون عن الجهاد، أليس هؤلاء هم المنافقون، كان عليهم ألا يقولوا نحن جاهزون، نريدهم هناك متفجرين ويفخر بهم القاصي والداني، لكنهم يتأخرون عن الركب، وليتهم كذلك، بل يكذبون بالقول أنهم جاهزون، وهل الأمر لنصرة حماس أم لفلسطين، الأمر يبدو على أنه إنقاذ لحماس، دون الآخرين لأن التنكيل بالفلسطينيين في كل وقت وكل مكان، فهل الأمر جديد، أين شبابكم أيها المنافقون، أرسلوهم ولو تسللا، لنرى رجولتهم المزعومة، فكما يبحث البعض عن عدالة واهية في إسرائيل بالتسلل الذي ربما لقوا فيه حتفهم، ابحثوا أنتم عن تسلل تشتمون فيه رائحة الجنة ، إن كنتم تؤمنون بأن الأمر كذلك، وأن النصرة في وصول أنصاف رجالكم إلى هناك، خاصة أن السلاح يصل إلى حماس عن طريقكم كما تقولون، فلماذا لا يحمله شبابكم ليوصلوه ويدعموا حماس، وهل سمعنا يوما أن المقاومة الفلسطينية الحقيقية وليست السياسية تنتظر دعم الرجال، أم تنتظر فقط العتاد والعدة والسلاح، فهم رجال أشاوس قادرون على الضرب، لكن ينقصهم السلاح.
أنتم لستم “فاضين” من جمع الأموال وبناء العمارات واكتناز الذهب والفضة، قاتلكم الله، أما من تريدون قتله، فهو حتما ليس اليهود أو إسرائيل بل تبحثون عن مصافحتهم، فقط تقتلون أبناء السودان الذين قالوا ربنا الله، واحتموا بالسماء من بطشكم، والله غالب على أمره وسينصر المظلومون، فاللهم إنا مظلومون فانتصر.

خلاص رسلوهم

المجاهد ابوعبادة ده بدل ما يجي (يدّسه) في الخرطوم ما يمشي غزه في النار هناك
هكذا هم ..
انظروا لخالد مشعل هذا الرجل المحتال العاطل من فنادق قطر (يجعجع) ويضع شروطه التعجيزية
تاركا اطفال غزة ونساءها للنار والموت ثم (يلبد) في فندقو السبع نجوم .. نايم ماكل شارب مجان .
نلوم هنا اسرائيل .. ام هؤلاء اللصوص ؟؟؟؟؟؟؟
بالجّد كدا ..
تباً لكم كيزان حرامية .

لو كان الحديث من فضة فالصمت من ذهب
والله العظيم لو كانت الحرب بين حماس وإسرائيل بالسيوف أو العصى لكنت أول من يذهب ويقدم كل أفراد أسرته ولكن حيث أن كفة الحرب غير متكافئة لو طلب منى الذهاب للقتال فى صفوف حماس لما لبيت النداء وناس حماس يتمترسون خلف البنايات داخل غزه ويطلقون من الغابات المحيطة بها الصواريخ التى يسقط جزء منها فى الصحراء والغالبية منها تتلقفها القبة الفضائية لمنظمومة الصواريخ الإسرائيلية – ترد إسرائيل بضربات موجعه محكمة فعالة تدمر البيوت على روءس النساء والأطفال ومن أطلق الصواريخ مؤمن فى الخنادق – أنا بفتكر أن من يطلق صاروخ هو من يقتل نساء واطفال غزه
انا كنت معجب بالجهاد الفلسطينى لمان كان يدمر طائرات الغرب ويقتحم سفاراته يخرج ثلاثة فلسطينين أو رجلين وإمرأة ويحدثون خرابا يخسر الغرب بسببه العشرات وتكون القضية الفلسطينية هى الرابح
اليوم القضية هى الخاسرة وما قتل مايزيد عن 500 فلسطينى بين رجل وامراه وطفل الا دليلا على فشل منظمومة جهاد حماس والمصيبة الكبرى ان ابراهيم السنوسى الأخوانى الأرهابى بيطلب من السودان يرسل سلاح لحماس – يا السنوسى اكيد انت شارب حاجه – سلاح ايه البيرسل لحماس – عشان ايه عشان حماس تقتل جندى اسرائيلى ويجى جيش اسرائيل يقتل 500 فلسطينى
استراتيجية الجهاد الفلسطينى يجب أن تعود سيرتها الاولى – يشعلوا الحروب فى مدن اوربا وامريكا ويضيقوا على انسان الغرب حياته ونعيم الأمن الذى يهنأ به ووقتها الغرب صانع اسرائيل سيسعى لحل المشكلة الفلسطينية – كارتر السادات عرفات وكامبد ديفيد كانت مقبرة للجهاد الفلسطينى – أسرائيل كل يوم تزيد فى إستحكاماتها وقبتها الفضائية وقد يركتب النتن اياهو حماقة ويقضى على كل اهل غزه والخاسر هو الأمة الأسلامية والعربية ويا السنوسى مطلوب منكم الصمت وأبتعدوا عن زج السودان فى حرب مع اسرائيل نحن الصيف فات والصيف الجايي حيفوت وماقادرين على دحر حركات دارفور وكردفان عاوزين تدخلونا فى حرب مع اسرائيل انتو موضوعكم مش حيتعدى 2 الى 3 توماهوك – ارعى بقيدك وما تحاول تتاجر بمأساة فلسطين التى عمقت حماس جروحها وحماس لايهمها كم فلسطينى يموت مادام قادتها فى خنادق محصنة وبيوت قادتها خاوية من سكانها وبقية الشعب المسكين بيدفع الثمن – أتق الله يا هنيه – اتق الله يا مشعل – وأخرجوا حروبكم مع اسرائيل من ميدان غزه الى ميادين العالم – مطاراته – سفاراته وساعتها سنصفق لكم ونقول أبطال ولكن بما تفعلونه اليوم نقول لكم : أنتم من تقتلون أهل غزه وليس أسرائيل

جاهزين جاهزين لحماية الدين
نحن تحت أمرك سيدى الريس لتحرير فلسطين من دنس الصهاينة واليهود
نحن مدربين وجاهزين يا أسد العرب وإفريقيا
سوف نموت فداك يا فلسطين وتمام يا قائدنا سوف نبلغ فورا
سير سير يا البشير ولا نامت أعين الجبناء الكفار والهوانات
عاش سوداننا الإسلامى الجهادى النظيف المتمسك بدينه وعقيدته

لما هم جاهزين احسن يمشو دارفور
جاهزين لى شنو يا خى قوم قر ينفخك وينفخ شبابك
وانت ما جاهز؟
ورينى حا تخش فلسطين كيف؟؟؟انت بليد؟
انتو ما تمشو على داعش وتوقفوا المهزله باسم الاسلام والاسلام برئ منكم ومن داعش
قال جاهزين قال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكانت الانظلاقةالاولى من الداخل حيث تم اقتحام صحيفة التيار وضرب الصحفي عثمان ميرغني حيث كانت ضربة البداية لدعم حركة حماس الاسلامية الشقيقة وذلك حتى يتم تحرير كامل اسرائيل حيث نامل فس صلاة الجمعة قريبا بالمسجد الاقصى والله اكبر
ولا ده مش الخطاب المتعودين عليهو
بالله عليكم ده شنو ده