اكتمال التحقيق في جريمة سقوط طالب من الطابق الـخامس لبنك السودان
أكملت شرطة الخرطوم شمال إجراءات التحقيق في قضية طالب جامعي تسلل الى بنك السودان وألقى بنفسه من الطابق الخامس ليلقي حتفه. وكشفت تحريات الشرطة أن الحادثة وقعت في أول أيام العيد عندما دخل المرحوم (ب.ع)، وهو طالب في الثانية والعشرين من عمره، لبنك السودان مستغلاً أن الباب كان مفتوحاً ونجح في الصعود للطابق الخامس حيث قام بفتح أحد النوافذ وألقى بنفسه من أعلى ليلقى حتفه. وكشف والد المرحوم أن ابنه يعاني من اضطرابات نفسية ويحادث نفسه بأن له أموالا داخل بنك السودان. وقال والده إنهم مؤمنون بأن الجريمة تمت قضاءً وقدرا.
الاهرام اليوم
سبحان الله كنا فى ملابسات الحياه وضيق الحياه بصوره عامه فى السودان من الممارسات المعروفه لكل سودانى وخصوصا الفقير منهم ؟؟؟؟؟ الشى العاوز اقولو بصراحه ان حسبى الله ونعم الوكيل من الكان السببب ؟؟ الان الشباب بيلقى حتفه من الطابق الخامس ؟؟ بكره مامعروف حيكون شنو؟؟؟ بعد ما البلد بقت تحت رهن شرزمه من عصابه المؤتمر الوطنى لعنهم الله لعنه واسعه ؟؟ وجعل كيدهم فى نحرهم يارب هذا البلد العظيم الكبير الشاسع ضيعوه بممارساته والان بضيعو فى الشباب فلذه كبد البلد والاحرص على تقدمها ؟ حسبى الله ونعم الوكيل ؟ وهذا الشاب هو واحد من كثير فى مقتبل عمره سوف يقدم على نفس هذه الخوه ؟ لا إالله إلا الله وأن محمد رسول الله
نسأل الله له الرحمة
لكن كيف تفسرون أنه دخل إلي بنك السودان وفي أول أيام العيد ( يعني عطلة) ويصل للطابق الخامس ولابد له من المرور من خلال أحد المكاتب لكي يصل للنافذة
ولا يعلم بأمرة أي حارس أو سكيورتي ، هذا لا يحدث إلا في السودان؟؟!!!
اين افراد الامن المسؤلين من حماية امن البنك اهمال هذا اهمال .
ياسعدون مادخل المؤتمر الوطني في هذا الشأن شاب ينتحر واهله يقولون انه يعاني من اضرابات نفسيه لاجعلوا المؤتمر الشماع لكل شي وانت مقيم في السعوديه ماذا تعرف عن السودان وامثالك كثر (سيبونا ) .
نسأل الله الرحمه للمتوفي ..
اول مرة في حياتي اشوف مبنى لبنك مركزي له بلكونات الا في السودان العجيب ده ؟؟؟؟؟؟ بنك لديه بلكونات من المفترض أن يكون المبنى محصن تماماً ويكن في الشكل اقرب لمبنى فندق الهيلتون سابقاً
هو أي زول يعمل جريمة يكون المؤول الاول فيها تاس المؤتمر الوطني يطلعوا ليك مجنون ومختل …ونقس العلل والمبررات ذكرت كمن رمي البشير بحذاء في قاعة الصداقة…بالمناسبة دي الزول ما يكون ودوه في ستين داهية(منتظر الزيدي السوداني)