الصين تمول سد أوغندي على النيل

سكاي نيوز عربية
قدمت الصين ائتمانا بقيمة 500 مليون دولار لأوغندا لمساعدتها على بناء سد كبير لتوليد الكهرباء على نهر النيل في منطقة كاروما، حسب ما كشفت وثيقة حكومية، الجمعة، ما يعيد إحياء المشروع الذي تبلغ تكلفته ملياري دولار، والذي توقف عدة سنوات بسبب نقص التمويل.
وكانت الحكومة قالت إنها تتوقع البدء في بناء السد الذي سيولد 600 ميغاوات من الكهرباء قبل نهاية 2013 وإتمامه في غضون 5 سنوات.
وسيكون ذلك أكبر سد لتوليد الكهرباء في أوغندا بعد أن بدأت تشغيل سد بوغاغالي الذي يقع على نهر النيل أيضا والذي يولد 250 ميغاوات.
ويأتي معظم إنتاج أوغندا من الكهرباء، الذي يبلغ 550 ميغاوات، من مصادر مائية.
وأظهرت وثيقة لميزانية 2013-2014 من وزارة المالية الأوغندية، أطلعت عليها وكالة “رويترز”، الجمعة، أن 700 مليون دولار من تمويل المشروع سيأتي من مصادر حكومية، و500 مليون دولار من الصين.
وتعتزم الحكومة جمع المبلغ الباقي من وكالات للتنمية.
تمام والله ونحن كذلك لدينا خطط لبناء اربعة سدود لتوليد الكهرباء في جنوب السودان – سوف لم ناخذ حصتنا من المياه من حصة السودان بل سناخذ ما نريدها من المياه وسنوقع اتفاقية على اتفاقية عنتيبي
لم تكتف الصين بتمويل مشروع سد يوغندى على النيل الأبيض بل أنها تقف من وراء دول بمنطقة البحيرات العظمى لاقامة مشروعات على ضفاف النيل الأبيض من بينها تنزانيا التى تفكر فى تجفيف بعض فروع النيل الأبيض للاستفادة من هذه الأراضى المجففة فى الزراعةوفضلا عن ذلك فان الصين تقف من وراء تمويل سد النهضة الأثيوبي المثير للجدل.
انتوا عاوزين المصريين يشحدوا في عتبه السيده زينب
دولة لها اكثر من النصف واليقية اقل من النصف ليقتسموها اي عدالة في هذة الاتفاقية.. لهم اللحم والبقية العظم غريبة هذا الدنيا.. سنبني نحن ايضا ونحن في الصفوف الامامية..
الدول الافريقية بدأت تصحى لمصالحها بعد أن ظلت مستغلة ردحا من الزمن (( الزمن الافريقي قادم لا محالة)) وعلى الحكومة السودانية الاستقالة وتسليم السلطة سلميا لأنو ده شعرا ما عندهم ليهو راس ،،،، فقد ظلوا يعملون 24 عاما على بناء الوهم وحتى سدهم الذي شيدوه فشل لأن النية لم تكن سليمة ووضعوا على رأسه فرعون متجبر ،،،، وبدلا عن حشد الشعب في مقاتلة بعضه البعض دعونا نبنبي هذه الدولة التالفة للأجيال القادمة ما نحن فات فينا الفوات وغناينا مات،،، السودان يحتاج لإعادة زراعة الاحزمة النباتية الطبيعة التي ضاعت في حلل الملاح وقدر الفول ونار الطبخ ،، أحزمة من النخيل في الشمالية وأحزمة في المناطق الخالية شمال دارفور وكردفان وشرق السودان والجزيرة كل منطقة حسب الاشجار التي كانت منتشرة فيها لأن الغطاء النباتي يعيد بإذن الله فصل الخريف الذي هرب جنوبا بسبب ظلم الحكام وظلم البشر للطبيعة والأرض وطبعا هذا يجب أن يكون من برامج الحكومة القادمة بعد توبة الشعب من تأييد العسكر ومعاقبة الذين ظلموا الارض والبشر حتى تعود للسودان فصوله الطبيعية التي راحت شمار في مرقة الظلم والعدوان والانانية وحب الذات على المستوى الفردي والجماعي ،،،،