الخرطوم: الراكوبة
شرعت وزارة الطاقة والتعدين في إعادة النظر في التصاديق الممنوحة لشركات توزيع الوقود وعقودات وكلاء المحطات.
وقالت مصادر بالوزارة, ان إعادة النظر في التصاديق والعقودات يشمل غير الملتزمين بلائحة الوزارة بتنظيم وضبط وتوزيع المنتجات البترولية, والعمل وفق المنشورات الحكومية الصادرة والإلتزام باجراءات السلامة وامتلاك المعدات الكافية وتوفير العمالة المطلوبة.
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
هذا الوزير يسعي لخصخصة الكهرباء ودي مشكلة كبيرة. واحد من إدارات الكهرباء رفض القرار وهوا المهندس ابوبكر عباس الزين والموضوع الان عند حمدوك. استغرب من القرار لانوا ممكن يجعل الواط الواحد من الكهرباء بدولار. متخيلين الكارثة دي.
واذا كان سعرو دولاريين ليه الحكومة تدعموا ليك
ان كنت تحتاج الكهرباء للعمل والإنتاج فستضيف تكلفتها لتكلفة انتاجك اما ان كنت تريد ان تربط الاسبلت وتنعم بالهواء على حساب منتج الصمغ في بوادى كرفان او مربى الضان في دارفور وسنار والذين لاينعمون بالكهرباء من الأساس فهذا هو الظلم بعينه
,عندنا في اغلي بلد في العالم الواط ما بتعدي عشره سنت كيف في افقر دول افريقيا يكلف اثنتين دولار وين فلوس الدهب المصدر الي دوبي
لا يوجد اي دراسة ان الكهرباء التجاري ب$١. ده كلام غير صحيح. والواضح ان الكهرباء المدعوم معظمه يصرف على الاستهلاك المنزلي و صالات المناسبات و ليس للانتاج الزراعي و الصناعي + إسراف فاحش في المكاتب خصوصا مكاتب الحكومية الخ (انارة و مكيفات و مراوح شغالة بدون ارشاد).