مصدر: جهاز الأمن الشعبي لا يزال يمارس نشاطه بجامعة امدرمان الإسلامية

حذر عضوًا في تجمع الأساتذة بجامعة أم درمان الإسلامية من أن مكتب المتابعة الذي كان يديره جهاز الأمن الشعبي لا يزال مستمرا في الجامعة ولم تستمع الإدارة إلى مطالب الأساتذة بإغلاقه.
وكشف عضو من تجمع أساتذة جامعة أم درمان الإسلامية لـ”الترا سودان” أن مكتب المتابعة الذي كان يشرف عليه رسميًا الأمن الشعبي في عهد النظام البائد لا يزال مستمرًا في عمله بحجة أنه مكتب للمتابعة.
وأوضح الأستاذ الذي اشترط حجب اسمه أن المكتب يشرف عليه كوادر الحزب المحلول من الأمن الشعبي وتم تعيينهم في عهد النظام البائد لتقديم معلومات عن الاساتذة والطلاب وتتبع معلومات المعارضين للنظام داخل الجامعة.
وقال المصدر وهو أستاذ بجامعة أم درمان الإسلامية إن إدارة الجامعة لم تقم بإغلاق المكتب حتى الآن لافتًا إلى أن وزارة التعليم العالي لا تكترث لوضع الجامعة ولا يزال الوضع كأن النظام البائد على سدة الحكم.
ورجح العضو في تجمع أساتذة جامعة أم درمان الإسلامية “غض الطرف عن مكتب المتابعة وأنشطته المستمرة يأتي في إطار تجاهل متعمد من إدارة الجامعة لأنشطة منسوبي النظام البائد مقابل الاستقرار الأكاديمي”.
وأضاف: “أنصار النظام البائد في الجامعة يسخرون من الثورة ويقولون إنها لم تحقق شيئًا ولهم الحق طالما أن الحكومة الانتقالية لم تحل مثل هذه المكاتب وجلبت مدراء جامعات لا علاقة لهم بالثورة والتغيير”.
وحمل الأستاذ الجامعي قوى الحرية والتغيير والقوى الثورية مسؤولية استمرار منسوبي النظام البائد في مواقعهم بالجامعات كما انتقد مكتب رئيس الوزراء عبد الله حمدوك لأنه لا يتابع أداء وزارة التعليم العالي، التي وصفها بأنها ليست في مقام الثورة.
وكان أعضاء لجنة تقصي حقائق حول تجاوزات أكاديمية يتهم فيها أستاذ بجامعة أم درمان الإسلامية حضروا أمام نيابة أبو سعد بعد أن تقدم الأستاذ المقصود بالتجاوز الأكاديمي بتقديم شكوى جنائية ضد أعضاء لجنة التحقيق بـ إشانة سمعته، بقصد عرقلة عمل اللجنة وحرف مسار القضية من قضية إدارية تعالجها الجامعة إلى قضية جنائية، ويحذر أساتذة من أن الجامعة تعج بحملة الدرجات العلمية المشكوك في صحتها.
الترا سودان
دي جامعه كلها وسخ ملئ بفلول الكيزان وكل شهاداتها مضروبة منذ زمن البشير وحتي الان وعلي وزير التربية التحرك لكنس هؤلاء الزبالة؟ اين وزير التربية تتحدث عن تحديث المناهج وسؤ استخداهما في تدمير التعليم وهاهو واحد من الجامعات يعتقد الناس انها منارة لكن معزرة؟ منارة الوهم التي تمنح فلول الكيزان والاجانب الماجستيروالدكتورا من بيوتهم؟هذه الجامعة فيها ثقوب وعيوب بعدما كان هؤلاء الجرذان بني كوز مختفي اصبحو الان يظهرون للملا وكل هذا من هذه الحكومة الضعيفة ينظرون لهم مكتوفي الايادي؟ ان لم تكونو علي قدر المسئولية اتركوهو للجان المقاومة ياقحت؟ نحن مع بني كوز النجس لانعرف قانون بتاتا معهم العين بالعين والسن بالسن إ ديل قتلة لصوص ولازم يكنسو و فورا؟؟؟
انتوا غلبكم البتسوو هريتووووو عدييييل
وغلبكم الشقل
دي السواقه بالخلاء
هي اصلا ليست جامعة بل هي عبارة عن مكان لوضع الفاشلين من حملة الدجات الدنيا في الشهادة السودانية وجل اساتذتها وخريجيها كيزان هل يعقل استاذ لغة عربية لا يجيد القراءة والكتابة؟؟؟؟
يكفيها فخرا أن انتفاضة مارس ابريل انطلقت منها بقيادة مؤتمر المستقلين والأحزاب الوطنية الاخري،،اما عن زعم أن درجات طلابها متدنية،،انا كاتب هذا التعليق كان يمكنني أن التحق بكلية الاقتصاد جامعة جوبا،،ولكن ولعدم وجود كلية آداب بجامعة جوبا،تقدمت للالتحاق بكلية آداب الاسلامية،،واما عن الأساتذة فقد كانت صرح ضم أفضل الأساتذة من كل الدول العربية والسودان،،وعند انقلاب الكيزان تم فصل أفضل الأساتذة السودانيين للصالح العام،،واخيرا أين التعليم الآن،والجامعات أصبحت في متناول الجميع بدون منافسة حقيقية وشهادة سودانية منفوخة زورا،وجامعات عشوائية تطل برأسها كفطر الخبز
والله ديه مش حاجة غريبة هؤلاء الكيزان لا يزالون موجودين في جميع أجهزة الدولة وهم سبب ارتفاع الدولار وسبب غلاء المعيشة وهذا تستر وتساهل من الحكومة فاذا استمر هذا الحال فسوف يعاني الشعب وهذا هو هدفهم .
هههههههههههههههههههههههه الدفاع الشعبي بس الذي يمارس نشاطه كل الكيزان الدواعش المجرمين موجودين في كل الوزارات والأقاليم ووسائل الإعلام يمارسون عملهم بصورة طبيعة وهم مطمئنون لعجز قحت وعدم كفاءة وزراؤها وحماية المجلس العسكري الكيزاني لهم يعني الثورة سرقت من العسكر وحكومة حمدوك لاحول لها ولا قوة ووزارة المالية لم ولن تستطيع أن تسترد الشركات الأمنية من يد العسكر طالما يوجد البرهان والعطا وحميرتي في السلطاة والنائم العام لم ولن يستطيع القبض على المجرمين الدواعش وهو ساهم في تهريبهم وإخفاءهم بتواطؤ مع المجلس الكيزاني ورئيسة القضاء طلعت ماسورة تخدم الكيزان !!!!!!!!!!!!!!!