أخبار السودان

غندور يستنكر السخرية من حمدوك

قلل رئيس حزب المؤتمر الوطني المكلف بروفسيور ابراهيم غندور من سخرية بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي من رئيس الوزراء حمدوك على خلفية تداولهم (صور) لقاعة الامم المتحدة وهي شبه خالية، أثناء إدلاء رئيس الوزراء د.عبد الله حمدوك خطابه أمس الأول أمام هيئة الأمم المتحدة وقال غندور على صفحته الرسمية بالفيسبوك: (أستغرب جداً من المنشورات الكثيرة المتداولة على مواقع التواصل الإجتماعي التي تستهتر برئيس وزراء الفترة الإنتقالية والحديث المتداول عن أن قاعة الأمم المتحدة خالية ولا يوجد رئيس دولة حضر خطاب حمدوك) . وأضاف” غندور“: كثير من الأحيان يحدث ذلك أمام كثير من الرؤساء فالخطاب في منصة الأمم المتحدة هو خطاب لكل العالم ولا يهم من حضر داخل القاعة”.
لذا أقول إن الاستهتار برئيس الوزراء الإنتقالي السوداني هو استهتار بكل سوداني ومن يفعل فهو يفعل ذلك بنفسه لأن الدكتور “عبد الله حمدوك” يمثل السودان وليس قوى الاحزاب التي رشحته لتولي المنصب.

الجريدة

‫5 تعليقات

  1. وانت مالك .. !؟ اولا مثل هذا الكلام لايقل به إلا من به عله وعطل أخلاقى ونفسى وهذا لايوجد إلا عند منسوبيكم وأنت بالضرورة من ضمنهم .. ثانيا الشعب السودانى والحمدلله يفهم تماما أن أى رئيس دولة عندما يلقى خطابه لا يوجد سبب لبقائه ومن الممكن أن يغادر ( رئيس دولة ) وليس رئيس حكومة او من يمثل دولته أيا كان مستوى التمثيل ..!! ثم نحن نفتخر جدا بالاستقبال والحفاوة التى وجدها رئيس وزراءنا والذى رفع رأسنا عاليا فى كل محفل تكلم فيه وجعلنا نتباكى حسرة وندما كون يحكمنا أمثالك ياغندور ورئيسك المطارد وكل يوم شارد من بلد وانت تبكى خيبة وخيابة .. أنسيت بكاءك عندما جاء هاربا من جنوب افريقيا .. ؟؟
    من الأحسن لك أن تلزم الصمت لكى تحافظ على بقايا كرامة إن كانت لك اصلا فأنت ونظامك المباد لا ثمثلونا ولا تشبهونا وكفى تدخلا فى شئوننا أيها السفهاء عديمى الحياء .

  2. هذا البائس لا يستحي !!!!
    اتذكر نحيبك أمام الكاميرات عندما تمت محاصرة كديس أفريقيا في جوهانسبيرج بجنوب أفريقيا .
    تدري كيف تمت إهانة كرامة رئيس سوداني .
    هل تذكر كيف كنت تمدح في ذلك المخلوع .
    و هل لديك نخوة من الكرامة بان تعود مرة أخري للواجهة بعد أن قام بطردك من الوزراة .
    بئس االسياسة — و إن لم تستحي فافعل ما شئت .

  3. قسماً باللّه، دي مهازل ما بعدها !!!!!
    رئيس أكبر حزب إرهابي وإجرامي وفاسد لا يزال، مُش بس طليقاً، وإنما يتحدث وكأن الكيزان لم يرتكبوا جُرماً قط، لا في حق الوطن ولا مواطنيه، ولا حتي أنه قد تم إقتلاعهم إقتلاعاً بثورة جبارة ومتفردة…..

    يصرح ويعلق ويتندر ويتريق ويتخابث يعرقل ويفتعل في الأزمات، رغم كل الحصل، مما يعني إن كل ذلك لا يعدو كونه “فجة موت”…..

    بلاء لا يغادر كوزاً وأحداً علي كوكب الأرض.

    عفن.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..