إزالة التمكين توضح تداعيات إخلاء منزل النائب الأول للمخلوع بالقوة

هؤلاء اخوان الشيطان يجب ان يحاربوا كما تحارب الافات والفيروسات والعقارب والافاعي السامة ، هؤلاء الكيزان كانوا الهة تمشي على الارض فقد شاركوا رب العزة في مشيئته وكفروا به وما قدروا الله حق قدره فأذقهم يا الله شر عذاب الدنيا واشد عذاب الاخرة، كانوا يستمتعون بمعاناة المسلمين ، كانوا لا يتورعون من ارتكاب ما يخطر على بالك من محرم وهذا هو نهجهم الذي اختاره الهالك البنا والهالك الترابي ولكن اذلهم الله واصبحت كلمة (كوز) من اقبح وأرذل الصفات ويجب ان ينص عليها في القانون الجنائي فهذه الكلمة تعنى ما تعني من الحقارة والرداءة والخسة والعفن ، اللهم يا منتقم عليك بالكيزان الذين امتهنوا كرامة المسلمين واذاقوهم سوء العذاب نهباً وقتلاً وترويعا واغتصاباً .. هذا البيت الضخم يمكنه بناء عشرات الدور للمشردين وفاقدي السند ، وعشرات المستشفيات ، وتوفير ملايين الامصال العقارب والثعابين كما يمكنة تزويج مئات الشباب من المسلمين ، ولكن الخسة والدناءة غلبت بأن تم تحويله لرفاه شيخ الشيوخ علي عثمان طه … والان هذا الشيخ يعمل مع خلاياه وكتائب ظله وكوادرهم في الجيش للانقلاب على الثورة لاذاقتنا مر العذاب من جديد وقد بلغ من العمر عتيا، تمسكوا بحميدتي تمسكوا بحميدتي الدعم السريع لا يخموكم اللايفاتية بكلمة جنجويد هذا الجيش جيش السودان (الدعم السريع) مخرز (إبرة) في عين كل عدو للسودان نخشى عل السودان من الكيزان فهم البلاء والغلاء والشقاء والوباء .