حزب تجمع الوسط الجديد يدعو لقيام دولة مدنية حديثة لا دينية ولا علمانية تقوم علي أساس المواطنة.

حزب تجمع الوسط الجديد هو فصيل من الحزب الام (المؤتمر الوطني)

نفس كلام الصادق لا هو باشتراكي و لا راسمالي و لا هو باسلامي ولا علماني ولا بمعارضة ولابحكومة حان الاوان ان ننسي التملقة و اسلوب النعامة ان نكون واضحين 100% دولة علمانية ولا مجال لاي حزب علي اساس ديني او جهوي او قبلي او عرقي.

لن يلدغ الشعب السوداني من جحر مرتين

يعني إنت حالق شنبك ودقنك عشان مايقولوا ليك كوز؟
أنصحك أن تفكر في طريقة سمسرة أخرى أو أدخل في الكورجة بتاعت أحزاب التوالي يمكن تلقى حاجة
إنت كنت وين من زمان؟ كنت راجي شنو لغاية ما الجماعة نشفوا البلد من إسم دولار؟
أنصحك للمرة التانية تشوف ليك حاجة تانية بلا حزب وبلا سياسة
لأنو الشباب حزموا أمرهم على إسقاط النظام وحيسقطوه بإذن الواحد أحد
إني لك من الناصحين
مع تحياتي

منبطح ومنكسر اخر لازال يرفع شعارات يمثل عهر الانظمة السياسية التى كانت وما زالت تكنكش فى سلطة زائلة ، ان كان حزبكم يرى اذا ما اتيحت لكم الفرصة لاصلاح الاقتصاد المنهار فى ثلاثة سنوات – اليس حسكم الوطنى وشرف رفع الغبن والظلم على الموطنين تحتم عليكم تقديم هذه الرؤيا الان وبغض النظر ان اتيحت لكم الفرصة ام لا لرفع الظلم والفقر عن المواطنين؟ ام انكم طلاب سلطة وشعارات جوفاء لأستدراء اصوات المواطنين فى انتحابات قادمة كما صرحت بأنكم ستشاركون فيها؟ وان كانت الدولة التى تطالبون بها غير دينينة او علمانية ، فما هو شكل هذه الدولة؟
ان الدولة اما ان تكون دينية تتدثر بعبائة الدين وتحكم من القبور او دولة ديمقراطية اساسها المواطنة وحق الرأى والتعبير تتمسك بكل الشرئع الانسانية والشفافية بغض النظر عن الدين والجنس والعرق ويكفل لمواطنيها حق العيش الكريم والتعليم والعلاج والانتفاع بخيرات بلادها وبتداول السلطة سلميا
اذا كان شعار حزبكم هو “” “إنه وسطي ولا يميل إلي التطرف اليميني ولا إلي الإلحاد اليساري” مشيرا إلي أن حزب تجمع الوسط يسع قوي الوسط من المزارعين والعمال والمهنيين والأطباء “” فهذا شعار بائد لتنالوا بها عطف تلك القوى وشعارات براقة لاتعكس سوى احزاب وجماعات هرمة سياسيا وفكريا – ما نريده اليوم هو الوقوف لاسقاط هذه الدكتاتورية ومشروعها اللآحضارى ولكنس الاحزاب الطائفية التى لانرى الا مصالحها الشخصية فى البقاء فى السلطة
كما اكد”” رئيس حزب تجمع الوسط وقوفه مع الدولة ضد أي إعتداء من دولة أجنبية مهما كان مبينا أن لديهم تحفظات تجاه الحركة الشعبية قطاع الشمال””
اى دولة التى تقفون معها؟ اهى دولة الظلم والعدوان؟ ومن الذى قام بالاعتداء عليها ؟ اهى الدولة الوليدة فى الجنوب الذى قال عنها رئيس العصبة الحاكمة “” بحكومة الحشرة الشعبية” اتقفون مع رئيس يتنابذ ليل نهار على مواطنيه بأقذر النعوت وعلى من كانوا اخوة لنا منذ مئات السنين ؟ ام انها عنصرية هوجاء من حزب ويقف مع الظالمين – اف لك ولحزبك ولمن يقف معك ومع طريد العدالة الدولية
اما تحفظاتكم على الحركة الشعبية والتى لم تسمها ، فهى بلا شك تحفظات عنصرية لحركة تقود نضالا وحربا ضد هذا النظام الفاسد وضد امثالك المطبلين على دقات الحرب اللئيمة التى تقودها الجبهة والحركة الاسلامية واجهزتها القمعية على مواطنيها
قبحك الله وقبح شعارات حزبك البغيض

هذا حزب غواصة من الرباطة والحرامية واشتروهو بكم جنية وداير يغشنا

——————————————————————————————-منقول من نص حديث رئيس الحزب المزعوم مايلي:

كما اكد”” رئيس حزب تجمع الوسط وقوفه مع الدولة ضد أي إعتداء من دولة أجنبية مهما كان مبينا أن لديهم تحفظات تجاه الحركة الشعبية قطاع الشمال””

تخريمة:

1- في الأول فرحت وفي نهاية النص جاني غثيان يعني هذا إسمه حزب رافد وفرع داعم للمؤتمر اللاوطني

2- يقول رئيس الحزب المزعوم لديهم تحفظات على الحركة الشعبية قطاع الشمال وأمس أعلنت تابيتا

تسجيل حزبها (فرع) الحركة الشعبية قطاع المنؤتمر اللاوطني بدون خجل يعني باعوهم بقروشنا حتى

يضعفوا الحركة الشعبية عارفين ليه لأنها ديمقراطية بالجد مش زي الكيزان البكضبوا باسم الدين

الحركة الشعبية بقيادة عقارؤ وعرمان حفظهما الله تنادي بدولة المواطنة والمؤتمر الحرامي ينادي

بدولة (القبلية والجهوية) (جعليين وشايقية) وباقي الناس في الكوشة وده الحاصل اليوم عاملين

البلد كلها رباطين وعصابات – عصابة نافع – عصابة البشير – عصابة علي عثمان – عصابة الطيب

مصطفى – عصابة مندور وغندور وحاج سوار – عصابة وداد – بل أمبراطورية وداد – عصابة قوش –

أختزلوا كل السودان في قبيلتين – لا لا لا للقبلية – لا لا لا للجهوية نعم نعم نعم للوطنية ونعم

لدولة المواطنة والدستور لا قبلية ولا جهوية هويتنا سودانية مية المية زي جنوب أفريقيا متميزة

بأنها ( جنوب أفريقيا) وفيها مليون عرق وجنس ولون ولكنها دولة ديموقراطية الحكم فيها حسب

مقدرة الحزب الحاكم للوصول عبر صناديق الاقتراع الحر وليس بالانقلابات وتخدير وغش وتدقيس الناس

باسم الدين حتى يصدقوهم وباسم الدين يسرقون يقتلون يغتصبون يكذبون ينهبون يلهفون يلهطون

يبلعون يبيعون ويشترون وللبلاد يقسمون ولا يخجلون وكما قلوبهم ميتة يضحكون ولا يأبهون وهم

لا يفقهون وكلهم أصبحوا يمتلكون الشركات في دبي ومايلزيا – هل تعلمون يا أهل السودان أين

طارت قروش البترول (نهضة ماليزيا سببها قروش بترول السودان) الرباطة يمتلكون 511 شركة في دبي

والجاز يمتلك 33 فيلا سياحية في دبي وهذا الكلام صادر من غرفة تجارة دبي للاستثمار الأجنبي وهم

مستغربون أن كل الشركات يمتلكها ناس على رأس السلطة – موظفي دولة بدرجة رجال أعمال نهبوا

أموالنا وراحوا يستثمروها في بلاد الواق واق حتى يهربوا ويعيشوا بها وسجلوها باسماء ابناءهم

ومنهم الزبير طه وأخوان البشير علي وعبد الله والعباس – أما وداد – لديها أمبراطورية خاصة

هؤلاء لا يخافون الله ولا يخشون الشعب ولا يتذكرون الموت ولا ييتذرون النار فهم أفاكون كاذبون باسم

الدين خدعونا زمنا طويلا 23 سنة كذب x كذب ولا زالوا يكذبون ويقولوا هذه إبتلاءات ولكن هم أس

البلاء ولكنهم لا يفقهون – وهم ضلاليون يكبرون ويهللون ثم يعتقلون البنات ويغتصبون وقبل أسبوع نط

كوز رباطي في داخلية بنات بالفاشر وأغتصب فتاة بكر وإنهتى من عذريتها وفي الصباح يمسح ذقنة

ثم يقول الله أكبر لا اله الا الله وهي لله – كذب x كذب – لا للرباطة لا للكذابين والثورة ماضية حتى

تكنس الاوساخ والارجاس التي الصقها بنا الافاكون قاتلهم الله – الصادق كراع جوه وكراع بره – لازم

يسحب ابنه من الرباطة وكذلك الميرغني اذا أرادوا أن يكون لهم موطئ قدم في دولة السودان

المدنية القادمة بقوة – دولة مدنية قوية حرة يحكمها الدستور دولة التداول السلمي للسلطة

لا للمحسوبية ولا للجهوية ولا للقبلية – كلنا سودانيين – نعم لدولة المواطنة – نعم لدستور

السودان الدائم – نعم للديموقراطية والتداول السلمي للسلطة ولا تجارة باسم الدين بعد اليوم.

(أيتها العير، إنكم لسارقون)…يوسف..الآية7

بكل هدوء وبلا إنفعال ..المطلوب الرصد وقراءة السطور وما بين السطور ..وتقديم المعلومات عن الأشخاص والمنظمات والهيئات المنخرطة في تخذيل الشعب وقواه المقاومة،وتمليك هذه المعلومات للمطالعين عبر الأسافير والمواقع والنشرات..وأماكن التجمعات ..والمناسبات الإجتماعية..وكشف الخصوم..بكل جرأة..ومنازلتهم بلا إستهانة أوخور أو ضعف باستخدام التكتيكات المناسبة والشعارات الملائمة لكل حالة..ثورة ..ثورة حتى النصر .

انت غير مؤهل لشي في السودان خذ نفسك وتحفظاتك علي الحركه الشعبيه وارحل عنا قبل ان تكون واقعا مرير جديد كمنبر الظلام الدامس .

بدأت الفرق القذرة في التحرك لتفتيت قوى الثورة في المجتمع
مرتزقة
مرتزقة
مرتزقة

FIRST WE WHANT TO SEE YOUR PROGRAM AND MAIN CHARACTOR OF YOUR NEW PARTY

يعنى عديل كده انت عنصرى اذن لا مكان لك عندنا اتكل على الله وشتت .

الدولة المدنيه والدولة العلمانة وجهان لعمله واحده ولكنه خيار مقبول اكثر من الدولة الدينية التي لم يتبناها الاسلام الا في عهده(ص) .

حز ب الوسط وهو حزب تحت التكوين حسب ما لدي من معلومات شحيحة .طالما هو في مرحلة طرح برنامجه و إستقطاب العضوية ، فكان يجب أن يكون شفافاً ، أي لا يتملق العامة كأنما يتبرأ من العلمانية ويحاول إسترضاء المثقفين بشعار الدولة المدنية ! الدولة المدنية يا أستاذ تقوم علي مبدا:أن تعطى ما لقيصر لقيصر وما لله لله .أي أن تحفظ للدين قدسيته بالنأى به عن السياسة حتي لاتفسده ولا تشوهه، كما كان الحال في عهد نميرى بعد قوانين سبتمبر، وفي عهد الإنقاذ الحالي حيث أصيب الدين في مقتل !اليست الدولة المدنية هي التي كانت قائمة في السودان علي إمتداد تاريخه الديمقراطى حيث كان التبادل السلمي للسلطة، الي ما قبل قوانين سبتمبر !ألم يكن دين أهل السودان هو الأرقي والمتسامح ، لأنه كان دين السلوك والمعاملات ، صحيح أن البعض كان يقارع الخمر ولمن يستحيل أن تمتد يده الي المال العام ! ولم يتحرش سودانى في حيه بجارته .كان الناس غنيهم وفقيرهم يسكنون في بيوت الجالوص ، ويأكلون طبقا من الكسرة ، يشكل قاسماً مشتركا بين أهل السودان قاطبة.كل الرجال الشرفاء من موظفي الخدمة المدنية الذين أقصتهم الإنقاذ بحجة الصالح العام وجميعهم من أهل الكفاءة لتحل محلهم أهل الولاء من كوادرها ، تعلموا وترعرعوا تحت ظلال الدولة المدنية ونحن منهم .إذا كان حزب تجمع الوسط يود إستشراف المستقبل فليخاطب الشباب ، الشباب هم المستقبل ، وأن يقطع صلته بالأحزاب التقليدية التى لم تقدم في حياتها مشروعا وطنيا لحل مشاكل السودان المعقدة .أى إرتباط بهذه الأحزاب ” الديناصورية ” المهترئة ، سوف يشكل عقبة كوداء أمام إنضمام السباب له.