إثيوبيا تتمكن من إمتلاك مصنعاً لتشغيل طائرات ?الأيرباص?

مصنع أيرباص يا راجل ؟ هو جهاز محاكاة لتدريب الطيارين .
أيه حكاية تضخيم الغير دي هل هي ردة فعل للفشل التام الذي أصاب للبلد أم هي عقدة جديدة .

بالله احترم عقول القراء

الخطوط الاثيوبية قامت بتركيب المحاكي الافتراضي للتدريب للطائرات من ايرباص فئة A350 و بالتوفيق لاثيوبيا
وليس مصنع لن تسطيع اي دولة افريقية من امتلاك تقنية صناعت طائرات

اتفرجي يا سودانير و الفساد الاداري من راس الدوله الي اصغر موظف .. ها هي الخطوط الاثيوبيه التي تاسست بعد سوانير (سودانير 1947) و لكن نعمل شنو بس .. يجب كنس هذا النظام و ليس تغيره فقط …

سبحان الله عندما كان يمتلك السودان خطوط طيران في الأربعينات كان الافارقة يهيمون عرايه في الادغال!!!

مصنع لصناعة ولا مصنع تشغيل ، فرق بين.مصنع ونظام ومحاكم simulator لتدريب الطيران ، واضح يا كاتب الخبر

الاوطان تبنى بالجهد والعرق والتضحية وذلك بالتخلي من حظوظ النفس التي حاصرت الكيزان كما شهد بذلك شيخهم الترابب وهو كلام موثق في النت في مقابلة مع الجزيرة قال ان كوادره الاسلامية خدعهم بريق السلطة فامتدت ايديهم للمال العام واهملوا التخطيط السليم للدولة
اتذكر هناك طالبان احدهما كان متفوقا عن الاخر دراسيا وبعد فترة الطااب المتتخر وضع لنفسه خطة وبدا يعمل ويكد حتى تفوق على الاخر
فتاريخك مهما كان حافلا بالانجاز فلن تعرف اليوم الا بماحفقفت الان فالشعوب التي تعيش على تاريخها سعوب ميتة غير قادرة على صنع الحاضر

الساده المعلقين الاعزاء
أثيوبيا ليس لديها ذنب فى هذا المقال ولا ترموا اللوم عليها فى هذا المجال وتنظروا لها بعين السخريه وكأنه إعلان مدفوع الأجر.

أنا أعمل فى مجال الطيران وأعلم جيدا إمكانيات الجاره الشقيقه فى هذا المجال…..إثيوبيا تمتلك أكبر مدرسه فى تخريج الطيارين ومهندسى وفنييى الطيران فى افريقيا والشرق الأوسط أسسها الراحل الأمبراطور هيلاسيلاسى فى اوائل الخمسينات وشهادتها تعادل مدرسة بيرث للطيران فى إنجلترا.

الخطوط الأثيوبيه تأسست قبل سودانير بعدة شهور من العام 1946 وتمتلك الآن 78 طائره ملك حر…وحسب متابعتى لنشرتها بحلول هذا العام 2018 مفروض تضيف لأسطولها 38 طائره أخرى ليصبح المجموع 116 طائره.
عندما إفتتحت الأثيوبيه خط بانكوك كان كل طاقم الطائره من البنات.
سودانير كانت تصين طائراتها فى أديس أبابا.

بالله احترم عقول القراء

الخطوط الاثيوبية قامت بتركيب المحاكي الافتراضي للتدريب للطائرات من ايرباص فئة A350 و بالتوفيق لاثيوبيا
وليس مصنع لن تسطيع اي دولة افريقية من امتلاك تقنية صناعت طائرات

اتفرجي يا سودانير و الفساد الاداري من راس الدوله الي اصغر موظف .. ها هي الخطوط الاثيوبيه التي تاسست بعد سوانير (سودانير 1947) و لكن نعمل شنو بس .. يجب كنس هذا النظام و ليس تغيره فقط …

سبحان الله عندما كان يمتلك السودان خطوط طيران في الأربعينات كان الافارقة يهيمون عرايه في الادغال!!!

مصنع لصناعة ولا مصنع تشغيل ، فرق بين.مصنع ونظام ومحاكم simulator لتدريب الطيران ، واضح يا كاتب الخبر

الاوطان تبنى بالجهد والعرق والتضحية وذلك بالتخلي من حظوظ النفس التي حاصرت الكيزان كما شهد بذلك شيخهم الترابب وهو كلام موثق في النت في مقابلة مع الجزيرة قال ان كوادره الاسلامية خدعهم بريق السلطة فامتدت ايديهم للمال العام واهملوا التخطيط السليم للدولة
اتذكر هناك طالبان احدهما كان متفوقا عن الاخر دراسيا وبعد فترة الطااب المتتخر وضع لنفسه خطة وبدا يعمل ويكد حتى تفوق على الاخر
فتاريخك مهما كان حافلا بالانجاز فلن تعرف اليوم الا بماحفقفت الان فالشعوب التي تعيش على تاريخها سعوب ميتة غير قادرة على صنع الحاضر

الساده المعلقين الاعزاء
أثيوبيا ليس لديها ذنب فى هذا المقال ولا ترموا اللوم عليها فى هذا المجال وتنظروا لها بعين السخريه وكأنه إعلان مدفوع الأجر.

أنا أعمل فى مجال الطيران وأعلم جيدا إمكانيات الجاره الشقيقه فى هذا المجال…..إثيوبيا تمتلك أكبر مدرسه فى تخريج الطيارين ومهندسى وفنييى الطيران فى افريقيا والشرق الأوسط أسسها الراحل الأمبراطور هيلاسيلاسى فى اوائل الخمسينات وشهادتها تعادل مدرسة بيرث للطيران فى إنجلترا.

الخطوط الأثيوبيه تأسست قبل سودانير بعدة شهور من العام 1946 وتمتلك الآن 78 طائره ملك حر…وحسب متابعتى لنشرتها بحلول هذا العام 2018 مفروض تضيف لأسطولها 38 طائره أخرى ليصبح المجموع 116 طائره.
عندما إفتتحت الأثيوبيه خط بانكوك كان كل طاقم الطائره من البنات.
سودانير كانت تصين طائراتها فى أديس أبابا.