أخبار السودان

مهازل الأيفاع!!.هل شكل ومظهر الهندي عز الدين يدل على انه من الدبابين أو المجاهدين؟!.المأساة ليست في خواءه الفكري والثقافي.

د. عمر القراى

حين أبعدت حكومة الاخوان المسلمين الصحفيين، المقتدرين، الاحرار، وصادرت صحفهم، وشردتهم، ومنعت بعض الكتاب بواسطة جهاز الأمن من الكتابة، وعاقبت الصحف التي تنشر لهم بالمصادرة، بعد الطباعة، ونصبت عناصر الامن، رقباء يقرأون الصحف، ويصادرون ما لا يعجب السلطة، من صادق القول، وجد المتملقون، المأجورون، ممن لا تؤهلهم خبرتهم ولا سنهم، الساحة الصحفية خالية ليصبحوا رؤساء تحرير!! ..

ومن هؤلاء من إنحنى، وطأطأ، وتملق، وبذل من شرفه، وكرامته، وتزلف للنظام الباطش الفاسد، فاصبح في ليلة وضحاها رئيس تحرير ومن ابلغ نماذج هؤلاء الايفاع، المدعو الهندي عز الدين!!

كتب الهندي عز الدين في بابه اليومى بصحيفته (المجهر السياسي) عدد الاحد 30 يونيو: (قبل يومين اطلعت على مقال للدكتور “عمر القراي”، الناشط في “معارضة الخارج”، على أحد مواقع الإنترنت، فتعجبت أيّما عجب، خاصة وأنني مقل جداً في متابعة “هوس” المواقع الإسفيرية.. هل هكذا يكتب “عمر القراي” وبقية رهط كبار مثقفي “اليسار الأمريكي”.. أم أنها كلمات صاغها أحد مراهقي السياسة من جماعات “أركان النقاش”، فأخطأ الموقع الإلكتروني بنسب المقال “الفطير” للسيد “القراي”؟!).

هذا رئيس تحرير صحيفة سياسية، يعترف علناً بأنه لا يقرأ ما تكتبه المعارضة ضد نظامه، الذي يدافع عنه بالباطل، ويرتزق من هذا الدفاع!! ولو لم يكن الهندي جاهلاً بأبجديات السياسة، لقام بالفعل بمتابعة دقيقة، لكل ما تكتب المعارضة، وسعى في تفنيده، وإبراز فضيلة نظام الاخوان المسلمين على غيره من النظم .. ولو عجز عن ذلك، فإن من قلة الخبرة، وعدم الدراية السياسية، أن يذكر ذلك صراحة وكأنه يفخر به!! إذا كنت أنت الآن دكتاتور صغير، في صحيفة تدعمها السلطة، وليس لك معارك، إلاّ مساجلات فاشلة مع من هم أكفأ منك من الصحفيين، أمثال ضياء الدين البلال، وترفض القراءة لخصومك الفكريين، والسياسيين، فماذا تفعل حين تكبر، وتصبح لك مكانة لدى النظام الحاكم، تجعله لا يضحى بك، ويرفض تزوير الانتخابات لك، كما فعلوا بك في الانتخابات الأخيرة، في الدائرة الانتخابية التى نزلت بها فى الثورة، بل يقدموا لك هذه المرة ما كنت تتطلع إليه من تزوير، يحقق لك الفوز، فتصل السلطة، هل ستنادي بقتل معارضي النظام بدلاً من عدم قراءة آرائهم؟!

والهندي يعتبر جماعة “اركان النقاش” مراهقي سياسة!! وهذا يدل على أنه لم ير “أركان النقاش” الحقيقية، بل رآها في عهد (الإنقاذ)، حين تم تحطيم التعليم، واصبحت أركان النقاش في الجامعات، ساحات مصادمة بين الطلاب ومرتزقة الأمن، الذي يضربون الطلاب، ويدعمون الأخوان المسلمين ويحولون النقاش الى تهريج.

وليس أدل على أميّة الهندي عز الدين السياسية، من اعتباري من ضمن مثقفي “اليسار الامريكي”، فقد كتبت في الصحف السودانية، في الاعوام الاخيرة وحدها، ما يزيد على 500 مقال سياسي، فإذا كان الهندي لم يقرأها، ولذلك لا يعرف شيئاً عن اتجاهي السياسي، فهل قرأ لمثقفي “اليسار الأمريكي” الذين أعتبرني واحداً منهم؟! ثم بعد الإطلاع على ما كتبوا، وجد أن افكارهم هي نفس افكاري؟؟

وأعجب من جهل الهندي بآراء من يعتبرهم خصوم نظامه، جهله بما يجري في السودان، مما لا يؤهله لدرجة قاريء صحف، دع عنك رئيس تحرير صحيفة سياسية يومية .. فقد كتب الهندي، تعليقاً على مقالي الأخير (المقال بعنوان: “الإخوان المسلمون قطعوا صغار المجرمين من خلاف.. وتركوا كبار “الحرامية” ينهبون خيرات البلاد”!! النص لا يحتاج مني لتعليق، غير أنني أنبه كاتب هذه ?الهتافات” بأنّ “الإخوان المسلمين” لم يقطعوا أيادي “صغار” المجرمين.. ولا كبارهم!! وليتهم فعلوا، فأنا شخصياً لم أسمع ولم أقرأ، خلال عقدين من الزمان، أن محكمة في الخرطوم أو بورتسودان أو غيرها من مدن السودان، قضت بقطع يد مدان بسرقة “ليلية” أو “نهارية”!! “القراي” يخلط بين زمن محاكم “العدالة الناجزة” في عهد المشير الراحل “جعفر نميري”، وزمن “الإنقاذ”..!! فيهتف.. ويهتف.. خارج السياق..).

ولو كان في السودان حكومة غير حكومة الاخوان المسلمين، وجهة مسؤولة عن العمل الصحفي، لكان جهل الهندي هذا كافياً ليبعده الى الابد عن العمل الإعلامي برمته .. فالهندي لم يسمع بان حكومته التي يؤيدها قطعت الايدي من خلاف، فهل قرأ ما يأتي (علم موقع النيلين من مصادره المطلعة بأن سلطات السجن الإتحادي كوبر قد نفذت حكم القطع من خلاف علي المدان آدم بابكر اليوم الخميس الموافق 14/فبراير2013م بواسطة اطباء مستشفي الشرطة ببري والذين بدورهم قطعوا يده اليمني ورجله الشمال تنفيذاً للحكم الصادر في مواجهته من احدي المحاكم بغرب السودان قبل سنوات من تاريخ التنفيذ الذي شهده اللواء شرطة عمر عبدالماجد مدير السجن الإتحادي كوبر بالخرطوم بحري)(صحيفة الخرطوم 14/2/2013م). ولقد نشر الخبر على نطاق واسع، وتمت إعتراضات عليه من الاطباء السودانيين، خارج وداخل السودان، فهل قرأ الهندي بيان الاطباء الشيوعيين، الذي صدر في الخرطوم، وجاء فيه (لقد طالعتنا الصحف وكل المنظومات الاعلامية في منتصف فبراير بخبر تنفيذ حد القطع من خلاف بمستشفي الشرطة في احد المواطنين …. يا جماهير شعبنا: ان الفريق الجراحي الذي قام بهذا العمل وفريق التخدير الذي شارك في اجراء العمليه وكل الذين ساهموا ? مجرمون ? اعادوا للشعب السوداني ظلامية محاكم المكاشفي وبقيه المجرمين ? لذا فاننا من هذا المنبر نناشد كل منظمات حقوق الانسان العالمية والمحلية والمنظمات الصحية الدولية وهيئه الصحة العالمية بادانه هذه الجريمة النكراء كما نطالب المؤسسات الطبية وعلي رأسها المجلس الطبي ومجلس المهن الطبيه التي منحت هؤلاء حق ممارسة الطب ان تعيد النظر في قرارها كما نناشد مستشفي الشرطة ان تعلن علي الملأ بان ما تم كان خطأً فادحاً وان تستعيد سمعتها ودورها الريادي في مساعده المرضي) .

وإذا كان الهندي عز الدين لايقرأ بيانات الشيوعيين، لأنهم من المعارضين لحكومته، فهل قرأ تصريح السيد نائب رئيس القضاء، الذي جاء فيه (شدد نائب رئيس القضاء مولانا عبدالرحمن شرفي على التزامهم بتنفيذ العقوبات الحدية، وقال نحن نقدس كتاب الله ولا نقدس قسم أبوقراط. وأشار إلى أن الطبيب الذي يرفض تنفيذ قسم الله ستتم محاكمته وفق حكم قضائي…. وكشف شرفي عن تنفيذ ما يزيد عن 16 حد حرابة وسرقة حدية بالسودان فى الفترة من 2001م وحتى الآن مؤكداً عدم وجود حرج فى تطبيق الأحكام والحدود الشرعية) (السوداني 12/3/2013م).

والمأساة الكبيرة ليست غرارة الهندي، وخواءه الفكري والثقافي، ولكن عدم شعوره بأدنى تعاطف مع ضحايا حكومة الاخوان المسلمين، التي تغرق في فسادها، وتدعي تطبيق شرع الله .. اسمعه يقول (غير أنني أنبه كاتب هذه ?الهتافات” بأنّ “الإخوان المسلمين” لم يقطعوا أيادي “صغار” المجرمين.. ولا كبارهم!! وليتهم فعلوا) .

وهو يعلم أن الكبار الفاسدين لا يقطعهم احد، ثم لا يأسى على قطع الصغار لأنه بعيد منهم وأقرب للكبار. وإذا كان رؤوساء تحرير الصحف لا يناقشون هذه القضايا، بل لم يسمعوا بها، فماذا ينتظر منهم الشعب وما الذي يقدمونه له؟!
ثم هل الهندي عز الدين من الاخوان المسلمين؟! هل شكله ومظهره يدل على انه من الدبابين أو المجاهدين؟! أليس هناك وسيلة أخرى يكسب بها رزقه، مثل من هم في دفعته وسنه، بدلاً من أن يتصدر المناصب وهي اكبر منه، ويتسلق الكراسي بكل وسائل الإرتزاق، ليدافع عن نظام متسلط، وفاسد، قسّم الوطن واثار الحروب في جميع جوانبه وقتل السودانيين وشردهم في الملاجئ ثم قام بإفساد جيل باكمله يمثله الهندي عز الدين أفضل تمثيل؟!

د. عمر القراي

[email][email protected][/email] [COLOR=#0009FF]يقرأ مع :[/COLOR] [URL=http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-22530.htm] نافع : نفذنا أحكام قطع اليد وحالات رجم وفق الشريعة وليس المطلوب أن يشهدها أي سوداني .
[/URL]

تعليق واحد

  1. أستحلفك بالله يا دكتور القراي ألا ترد على أمثال هؤلاء ،،، فانت بذلك تمنح وزناً لمن لا وزن لهم،، هؤلاء لا وجود لهم الا في فترة الحكومات الظلامية العسكرتارتية إنهم مثل القمل يجد فرصته في الرؤوس المتسخة ليمتص من دمها ،،، ولك خالص الود وأتمنى أن تعمل لا أقول بنصيحتي ولكن أقول بما أشرت،، فلست في موضع من ينصح قامة مثلك ،،

  2. الدكتور الهمام صاحب القلم الذى يابى الانكسار والنسبيح والتهريج باسم السلطان والدين,, انت قامه سامقه فى بلادى ونخله عاليه لا نطولها الاقزام امثال الغلام الهندىاالذى ملاء الدنيا ضجيجا بتهريجه وفارغ القول والاسفاف على صفحات جريدته التى لا تساوى الحبر الذى كتبت به ,, فانت امبر نت ان تنزل لهذا الاسفاف,, دع هذا الغلام سادرا فى غيه حتى يهيق من غيبوبته المزمنه,,, والكل فى السودان يعرف ويعشق د. القراى بغزاره علمه وفكره , فمن الذى يعرف الغلام الهندى؟ انت من تربى على نهج الاستاذ الشهيد المستنير المفكر الكبير والعالم النحرير ( محمود محمد طه) والهندى تربى على الانحطاط والجهل فى كنف التنطيمات الظلاميه والرجعيه…

  3. السيد الهندي عز الدين!!( السخيل ما بناطح بقر – والسحلية ما بتبلع دقر) – لو عرفت قدر نفسك احسن ليك ابعد من الاساتذة وخليك مع التطبيل !!!!!!!!!!!!!

  4. بختك ياهنيدى .. رجل بقامة عمر القراى جاب سيرتك ولانها سيره منحطة .. الراجل عاوز ينتشلك من حالة الانحطاط الانت فيها .. أقرأ المقال دا مره ومرتين وثلاثه وحاول تغوص بين السطور ويابختك لو فهمت ..

  5. حفظك الله ايها الرجل القامة التى تتقاصر دونها قامات كل طغمة المؤتمر الوثنى من بشيرهم الى غفيرهم ونحن اذ نخاطبك اليوم عاتبين عليك فليس الهندى ممن هم فى مرتبتك تاهيلا واخلاقا ووطنية ومنبتا طيبا ونحن الذين عايشناه منذ ان كان طفلا ووالده كان يعمل موظفا بمشروع الجموعية الزراعى ولانريد ان نجرح او نفسد صيام الناس وبعد العيد انشاء الله سنفرد مقال لهذا الدلوعة بالاسماء والتواريخ والمواقف وكان انت نسيت انا ما نسيت كما يقول المغنى وتبا للانقاذ الفاسدة المفسدة وحاضنة الفساد والمفسدين.

  6. الاستاذ القدير القراى
    لك تحية تقدير وتجلة ، تحية رمضانية عطرة وارجو ان يتقبل الله منك الصيام والقيام وجهاد الفكر والقلم ، والله مقالك الرائع نزل علينا نزول الخير والبركة وولله لولا قراءتنا لمقالات صحفيين امثالك لمتنا من الهم والغم ، لك الشكر من ملايين المظلومين وانت الفارس المغوار تصرع جهلاء النظام وتسقطهم مغفلا تلو اخر ، بالامس هزمت ربيع اللخبات وجعلت قومه ينكرون تفويضهم له بمنازلتك واليوم تلغم الهندى الغر الاجوف بكلمات كانها لكمات على كلاى وانا اتمنى ان يقرا الهندى مقالك بكل هدوء وان يبعد احقاد التى بمثل رائحة وظيفته السابقة حتى يتعلم ان كان له عقل

  7. الله عليك يادكتور، بارك الله فيك وفى قلمك الأمين الشجاع وحفظك وحفظ امثالك لهذا الوطن الأبى، انه لمن الشرف الكبير للمدعو الهندى وهو صحى (هندى)ان ترد عليه وانت القامة الكبيرة، كل سنة وانت طيب يادكتور عمر يا سودانى يا اصيل

  8. كفيت و وفيت يا استاذ القراي ، هذأ الهندي انسان مريض شخصيته متورمه يظن نفسه محمد حسنين هيكل السودان ، نتمني من القراي ان يتجأهله تمام فهو اولا و اخيرا مجرد كمسنجي ( كان يعمل في البلديه ) و لم و لن يكن ابدا ندا للقراي او غيره من القامات العلميه الشأهقه التي تثري الاعلام الفضأئي بالحقائق و الاراء الحره ، فالان في السودان لا توجد صحافه حره و لا صحفيين و اغلبهم مجرد فقاعات في مؤخره النظأم لا احد يقرا لهم الا الرجرجه و الدهماء ، و تحياتنا للاساتذه عووضه و شبونه و الطاهر ساتي و باقي الاحرار المناضلين من داخل اتون النظأم العفن في السودان .

  9. ال عيب فى المقال غير انك جمهورى مثلك ومثل انصار الترابى وانصار الصادق نريد احد مسلم لا ينتمى الاحزب او طريقه تحجر عليه

  10. ياخ لكن ما مسحته به الواطة هذا الصحفي عايز يأكل عيش بالأستاذ القراي موشيه علي قدر عقله وانت كدي عملته زول كونك ترد عليه

  11. استحلفك بالله يا دكتور القراى ان تكتب لنا فى ما يفيد الشعب السودانى هو دا راجل ؟ ممسح زى جنى الحصان والله سلامة الحصان زى الخنزير وكمان يتحدث مع القمم الشاهقة بالله يا القراى دعه يموت بغيظه لا ترد عليه تجاهله كأن لم يكن او غير موجود

  12. هذا انسان متملق مغرور لولا الانقاض لكان بائع متجول في السوق العربي
    لايملك مؤهلات حتى ان يكون مراسلة بالصحيفة

  13. الدكتور القراي
    لماذا كلفت نفسك كل هذا في الرد علي هذا النكره ووالله لو تجاهلته وكتبت عنوان المقال (الرد علي الهندي عز الدين) ونص المقال (لايستحق الرد عليه) لكفيت ولكن انتم اهل مكه وادري بشعابها , ولكن الاهم من كل ذلك متي الخلاص وكيفيه تحفيز الشعب للانتفاض علي هذا النظام لان ما يحدث في مصر وجنوب السودان غير مبشر اطلاقا للشعب السوداني واري انه لايجب الاعتماد فقط علي نقد النظام وكشف عوارته التي اصبحت في العراء ويراها القاصي والداني ولكن الاستفاده من نقاط الضعف وهي كثيره وانتم ادري بها في قيام الانتفاضه الشعبيه ولماذا لانرجع الي العمل السري القديم ونظام الخلايا والمنشورات والمظاهرات وتكوين المجموعات النشطه وسط الطلاب بصوره منظمه وسريه الا ان يكبر الكوم واشعال الانتفاضه , الرجوع الي زمن المقبور النميري واعاده انتفاضه ابريل ليس صعبا ولكن يجب استصحاب المتغرات التي حدثت بفعل الكيزان من تفريغ النقابات والاتحادات ومنظمات المجتمع المدني من محتواها ومحاوله علاج هذه النقطه المهمه وبعدها نكون قد وضعنا انفسنا في اول خطوه صحيحه لاسقاط هذا النظام.

  14. والله طوال عمرى لم اشاهد مهزلة مثلما هو حادث الان بالصحافة السودانية شذاذ افاق ومتملقين امثال الهندى وغيره من الشباب غير الناضج فكرياً هم الذين يكتبون اليوم ولا احد غيرهم ويقودهم ابوجهل احمد البلال وجميعهم عصابة جهاز الامن والشعب المقهور يقرأ لهم على ضعفهم وعدم تأهيلم وهو مكره تماما كما كان يمارس الاعلاماالسوفيتى ايام القبضة الحديدية، انى اقترح أن يكون الثلاثين من يونيو عام 1989 هو الفاصل بين الصحفى المحترم والمرتزق الذى يبحث لقمة عيش يمكن ان يجدها فى مكان اخر غير الصحافةفى السوق المركزى او الكرين انشاء بس يفوت لينا الصحافة لانها ليست المكان المناسب لهم، والله شوهو صورة الصحافة وقلبوها نبذ وابتزاز ومهاترات ولو داير تشوف بس ارجع لمهاتراته مع المدعى الاخر الاسمو ضياء الدين بلال والله الشتيمة اللى كانت بينهم لا توجد بين من لا استطيع ذكره.
    مجرد سؤال للهندى متى بدات العمل الصحفى، وبالله ما تنسى تعرض ذات السؤال للجماعة المعاك وخاصة الذى كتب مقالا بعنوان (صلاح قوش الذى عرفت) يشكره فيه لانو تبرع لهم بثلاجة وهو يعلم ان قوش لم يدفع لهم من ماله الخاص انما من مال الجهاز عندما كان مديرا
    الاخ القراى يا أخى انسى والله امثال الهندى لايستحق الرد فهو مريض ومصاب بصدمة ومتطلع لكنه سيعود للعمل بالبكاسى ونقل الطمام عندما ينبلج فجر الحرية

  15. الاخ القراي
    من البعد لك الحايا الطيبات وبعد
    انت ياسيدي مناط بك نشر الوعي والاستنارة وانا متابع جيد لمقالاتك واخبارك ولكن
    رجائ عنما ترد علي الهندي ان تراعي الجوانب التالية
    1- جيل الهندي لم يشهد منتدي الفلاسفة ولااركان النقاش في الجامعة او الطرقات
    2- جيل الهندي لم يتربي علي التصعيد الوظيفي المؤهل اضافة الي التقارير وجودة الاداء
    3- جخيل الهندي هو جيل الهمر والسكرتيرة من اول يوم في الخدمة
    4- جيل الهندي يااستاذي الجليل هو نتاج طبيعي لعدم قدرة حيلنا معا في تعرية الاخوان وفضح فكرهم
    ولهذا ارجو تقدير الحالة انفسية لهذا الجيل المسطح والنقد بهدوء وشكرا

  16. يا جماعة دة جيل الانقاذ من الصحفين لا تعليم ولاحضور صحفى ولامعرفة بااى لغة عالمية والامقدرة على التحليل العلمى حتى مفهوم الصحلفة عندهم الا يشبة المفهوم العلمى وهذا الطفل المسمى الهندى صحيفتة عبارة عن جريدة فلسكابية اعلانية اشبة باذاعة ام جمينا بشاد فى القرن الماضى

  17. جزاك الله خيراً دكتور القراي وردودك المصادمة على المتسلق ونصف مثقف كالهندي عزالدين وأمثاله كثُر من مطبلين ومتسلقين ومستفيدين بالنفخ على الأبواغ لتلميع نظام الجبهجية الغير إسلامي وراء السيارات الفارهة والفلل وخلافها من وسخ الدنيا . هذا الهندي بذئ وليته حضر أو شاهد أركان النقاش في جامعة الخرطوم على أيامكم والحاج وراق وغيرهم من المثقفين . ردك عليه مهم حتى يعرف قيمة نفسه ولا يتطاول على الأكبر منه سناً وفهماً.

  18. يا دكتور عمر السلام عليك ورحمة الله وبركاته

    اخشي ما اخشي ان يكون هدف هذا الهندي المتهندي ان يجزبك الى صفه في المهاترات علشان يقشر بيك .,.. وواضح انك ماشي في خطوا مقال ورد ومقال ورد ….. الخ .

    عموماً كفيت ووفيت ووقف لحدي هنا . لك مودتي

    د/ عمر النور ابوليلي

  19. المناضل الفاضل الدكتور عمر القراي -من البلية ان يتسلط الجاهل وهو يجهل بانه جهول.والهندي عزالدين هو بالدرك الاسفل لمستنقعات الجهل ولكنه لا يدري ياحسرتي . انه مجرد طبال وصحفي محتال وبما انه فشل تماما في النضوج السياسي والمعرفي فلقد فضل الاحتيال السياسي والدهنسة للنظام الفاسد والغرض الاساسي هو بيع زمته وقلمه بثمن بخس يتناسب مع قيمته السوقية

  20. you know give him value Dr
    please dont waste y valauble time in such loser like this
    life is more complicated than respond to man live without consioues
    Vice President kic him out of his office when he dicover his lack of competences even he can do the dirty roles
    let us develop our excepeiances to return back the state.

  21. والله ما ليك حق يا دكتور ، هذا المرتزق كان يجب تجاهله .
    ومن أين لهذا الهنيدي هذه الكتابات ، رأيناه في الفضائيات (خاوي ومفلس) ، هذه المقالات ـ مع ضعفها ـ تأتيه من جهاز عمك عطا الذي اشتري
    له مطبعه بملايين الدولارات ونصّبه بين ليله وضحاها رئيس تحرير .

  22. الصحافة الصفراء ,الحوداث,الرياضةهي الأكثر توزيعاً لميل البشر للأثارة وصحفنا التي يتفاخر مالكوها وناشروهابتوزيعها تندرج تحت هدا التوصيف فهي لاتثري ثقاغة ولا تبني أمة ولاتحافظ على نسيج مجتمعي ونتائجها ماثلة لكل مبصر وكتابها ومحرريها يغتنوا من حرق هدا الوطن وتفتيته فلا تنساق أستادنا القراي وراء
    الألتفات لأمثال هؤلاء وأنصرف لقضايا وهموم لاتدركها عقولهم الخاوية وبطونهم المنتفخة فتجارة السموم
    تدر أرباحاً والهدم ايسر من البناءوكيف كان السودان وأين هو الأن جهوية, عنصرية قبلية في كل بقاعه فلا جنس يعلو على جنس (وما انا الأمن غزية أدا غوت غويت )ولا دور للدولة.

    حسب علمي أن كبريات الصحف العالمية أوقفت نسخاتها الورقية وأتجهت للصحافة الألكترونية ورئيس تحرير مدعي يعييبها.

  23. من هو هذا النكرة المعتوه ,من هو هذا الارزقي الطفيلي من الذي اغراه لكي يتطاول علي الكبار اف ثم اف لزمن امثال هذا — قال الهندي عز الدين

  24. * د.القراي… لك التحايا العُراض، إنه زمن الرزايا والإحن.. وتطاول الأقزام والأغرار..! عفواً أستاذنا

    ** ها هو الاستاذ/ ياي جوزيف له التحية، فهو رغم لطفه وشخصيته المرحة المحببة، فقد طفح به الكيل( ورد، بعد ن ضاق صبراً من شغب الغلام المتطاول…وكتب( عن إصرار الهندي عزالدين على التبول من فمه!!):

    ((قيل قديماً، لكل قومِ (شواذ!) ـ أما نحن فنقول لكل مهنة (شواذ!) ـ ولكن للذين دخلوا عالم الصحافة من بوابة (النفايات!!) شواذ أيضاً ـ وهنا (الشواذ!) المقصود (خشم بيوت!) واللبيب بالإشارة يفهم.. كما يردد أهلنا الدينكا أن(قيمة الإنسان فيما يصنع وليس فيما يتحدث به الآخرون .. مثل شجرة المانجو المثمرة تُرمي بالحجارة فترمى الثمر الناضج على الأرض، إذ أنها تعرف أي خير وعطاء يكمن فيها).
    فليتذكر (الغلام!) المدعو الهندي عزالدين بأن (الناس معادن) وأن الذين يرميهم بإسفاف سيظلون كـ(الأبراج) معالم .. على قول المثل: (كل إناء بما فيه ينضح) ، و نقول أن (الهندي!) يرى الناس بعين (طبعه!) وسلوكه.
    قراؤنا الأعزاء،، معذرة، أسمحوا لي أن أغتسل نذراً للرد على (الغلام!) الهندي و على ألفاظه (الشوارعية!) وسفالته وانحطاطه ، من ذلك قوله (أن معركتنا مع الأرجوزات).. فللضرورة أحكام..! فقد وجدت نفسي اليوم مجبراً كـ(آخرين) لأكتب عن الغلام وأمثاله وبكثير من التأسف أن يتناول قلمي أمثال(الغلام!) “البرغوثي!” وسعيه الجاد لاشعال الفتنة في الوسط (الصحفي) بإشاعة الألفاظ الفاحشة ونشرها.
    بيد أن ما يلزمنى تأكيده هو أن (الغلام المضرغط!!) قصد أن يسيء إلينا في معركته (…..) المنشورة، لكن الإساءة طالت قراءنا الأماجد، وهم يقرأون فاحش القول والأفكار المسمومة والمواقف (الغذمرية!!)، التى هي اختلاط الكلام.. وإنه لذو (غذامير!!).. نواياه لا تعكس إلا حقيقة سلوكه الشوارعي! (الاجتماعي) والتعليمي، ومفهوم مصطلح (الغلام!) ..
    قد لا أكون متقصداً ما بان له من فضائح بكتابة كلمات واضحة جداً في هذا المعنى.. هذا ليس من طبعنا وقناعاتنا ، فمهما خربت الانقاذ فى نفوس وعقول فانها لا تستطيع إنتزاع الأمانة فينا (لإنقاذ) ما يمكن إنقاذه من قيم المهنة والدفاع عن قدسية (الصحافة).. لأن الصحافة مثل (الثوب) الأبيض لا يعلق أبداً على شماعة التسفل والشوائب (العطنة).. ولا يمكن تحويش دورها بمقالات (الزبالة!) التي لا يستسيغها القراء.
    أشــأم (الفضائح) ، وليس أكبرها للمدعو الهندي (الغفلق!) ـ ذي الطبائع “البرغوثية” ، الذي لا يمكن أن يعيش إلا في أجواء مهملة قذرة، وأشدها نفوراً تمييع (الصحافة) وإغراقها في (سيفون!) قلم هذا الـ (غوغ)..! وأبدأ برب الكل،، رب الكائنات جميعاً..
    إذن، رُفع الحجاب عن (الغلام!) ذي (التغبة!) .. وهو الفاسد في دينه وعمله وسوء أفعاله.. انه جاهل تليد فوق قمة (هرمه) اليومي.. (الغلام) الذي لم يُكمل دراسته (الثانوية) عاش رعونته عربجياً للـ(نفايات) و (……) .. وبقدرة قادر ، وبسحر هتاف (هي لله ، هي لله!) أصبح (الغلام!) المضرغط (أُستاذاً) و (مُنظراً) و (فيلسوفاً!) لقطيع من مرتزقة صحفيي (الدينار) و (المنسقيات!).. وتمختر بارتداء (قميص) يناسب (مقاسه) ويطابق تماماً احترافية (السلب!) و(الثلب) ، والقذف ، والتشهير .. إلخ..!.
    و أقتبس هنا بعض مفردات من تخاريف (الغلام!) الهندي ، من(إناءه!) الذي يمتلئ بالغيرة والحقد ولا يفيض الا بكل (ملغ!) و(وقس) .. فقد كتب معبراً عن إحباطاته قائلاً أن (الديدان لا يمكن ان تصبح ثعابين .. والفئران لا تتحول ـ مطلقاً ـ إلى قطط. فلماذا تحاكون كالهر صولة الأسد.. وحتى أغلف اللسان والبيان.. إلخ)…
    بكل بساطة، هذه تخريفات الشعور بالنقص الذي يعتصر الغلام و (الأقزام)، إنهم أقزام في خلقهم وحتى (أُخريات!)، لأنهم يرون بأن هناك أحراراً مازالوا يصدحون بالحق لا يحركهم (قياصر) القصر بالرموت كنترول، أو بالإيماءة والتلويح.. و نحن لسنا ببوق دعاية للسلطة ولا لغيرها..
    طاش رمح (الغلام!) في غيبوبة (الحمقاء الغبية) ، فأصابه (إسهال) كتابي ، تدفعه سفالته وأحقاده (التثريبية!) ووصفنى بـ (أغلف اللسان والبيان).. وما أسعده من وصف.. فأنا أحسب نفسي من عشاق المتنبي مذ كنت طالباً بالمرحلة الثانوية ، وهنا اهدي الغلام هذين البيتين :
    وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ ** فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
    و ……..
    مَنْ لي بفَهْمِ أُهَيْلِ عَصْرٍ يَدّعي** أنْ يَحْسُبَ الهِنديَّ فيهِمْ باقِلُ ؟
    وقد أرى في أشعار أحمد بن الحسين، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس إجابة غير منقوصة لـ(فيلسوفنا!) الأزهري (الشريف)….
    لا أدعي (العروبة) .. ولا التفقه فى اللغة، ولكنه البيان .. ولـ (أغلف) هذه “نكتة” طريفة لدى طلاب الـ(ANF) ـ الجبهة الوطنية بالجامعات، عندما شتم أحد كوادرهم إبن الشعب ، الشهيد د. جون قرنق قائلاً بأنه (أغلف وعلماني) .. هنا، رد عليه أحد النشامى من الـ(ANF) قائلاً: نعم نحن كلنا علمانيون بما فينا دكتور جون قرنق.. ولكن (أغلف دا) لا يعرفه الا أنت ومدام (….)! .. ويا لك من (غلام) ، من (بيانه!) أسالوه ، وأنا بعيد، بس أنا (بره)..!
    صدق القائل: (والله .. لو كنت عارف كدا كنت خليتكم في نفاياتكم!) ـ هكذا قال رئيس تحرير صحيفة (محجوبة) .. و صدق كذلك (الغلام!) حين قال أن (الديدان لا يمكن تتحول إلى ثعابين .. ولايمكن أن تتحول القطط إلى أسود)،، هذا صحيح.. لكن السؤال المحوري 🙁 ما الدود ، وما هذه القطط)؟! ..(الديدان) تعيش في القاذورات والمهملات و (النفايات!) .. و(القطط) تجيد (أعمال المكيجة)..! فما شأننا نحن بذلك؟! .. (الغلام!) الهندي آخر من يتحدث عن أثنين الجامعة و طيش الجامعة،، و (الزواج) لأن الأولى لم يدخلها ، والثانية مستحيلة لأسباب لا يمكن سردها هنا..!!
    عموماً، تختلف درجة الحماقة من شخص الى آخر .. لكن ما يفقع (المرارة) أن مشكلته (مركّبة) وهو بيننا ومحسوب على مهنتنا.. (الناس معادن) و هؤلاء الأشخاص سيظلون كما هم.. وصحائف (الغلام!) ستصدر ويراها الناس كـ (ثور الله في برسيمه) .. و من الله العوض ، وعلينا العوض..!
    و(الغلام المضرغط!!) يأبى إلا أن يتبول دائماً من فمه!، ولقد أصاب أبراهام لينكولن كبد الحقيقة في قوله: (خير لك أن تظل صامتاً ويظن الآخرون أنك أبله، من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون)… يا الله .. يا ربنا .. إنا نسألك اللطف ، وقد بدت البغضاء من أفواههم، وما تخفي صدورهم أكبر.. قال تعالي:(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)،، (سورة الرعد ـ الآية: 11)..))

  25. ياخي مالك ومال شكله
    لسع في أساليب اركان نقاش الثمانينات عندما كنت تتحدث عن شكل أمين بناني وبدلته

  26. عندما شاهدت عنوان المقال ، عجبت كيف لمفكر وكاتب رصين وأستاذ جامعى مثل القامة الدكتور عمر القراى يعطى وزنا بالرد على رجل غارق فى الجهالة والنرجسية، صنيعة الإنقاذ المدعو الهندي عزالدين !ولكن عندما قرأت المقال حتى نهايته سعدت جدا ، وقلت لوكان لهذا الهندى ذرة من كرامة لحطم قلمه الهزيل وطوي صفحته المسطحة وترك هذا المجال وذهب يبحث عن مصدر رزق آخر يجمع منه المال فى موقع من مواقع المؤتمر الوطنى وما أكثرها !

  27. السلام عليكم د. القراى

    لا يصح ياقراى وانت الاديب الخلوق تربية الرجال الرجال والنساء امهات الرجال ان تلقم كل جرو بحجر عندما يعوى وانت سائر فى دربك … فصغار الكلاب لاتعدو ان تعوى ونبح فقط على سبيل التعلم ….. فدع الجراء ونباحها ولاترد على بعض من الكائنات الدقيقة والعوالق والهوام والطفيليات ؟؟

  28. ياااااااااااااااااااا حظ البنغالى عز الدين فقد وجد التفاتة من دكتور القراي المفروض يطبع رده ويبروزه فى برواز كبير ويضعه فى غرفة نومه ان كان له غرفة نوم ويصحى وينوم وعيونه مكتحلة برد دكتور القراي فقد اصبح البنغالى عز الدين من اصحاب الشأن يشار اليهم ببنان مثل بنان القراي ولو كان قدحا
    هذا زمانك يا مهازل فادردقى واقلبى الهوبة مرحا

  29. دكتـــــــــــــــــــــــــــــــــور عمر القراى

    المعلومـــــــــــــــــــــه الغائبه عنك أن الهندى عزالدين

    مــــــازال فاقد تربوى ولم يستطع الالتحاق باى جامعة

    لســــــــــان طويل بس
    ما عــــــــــنده شهادة جامعية

    تم تعيينه رئيس تحرير استثناء بس ؟؟؟

  30. استاز القراي ارجوط لا تخوض في هذا المستنقع .. الهندي رجل مريض وزاد مرضه وحقده بعد ان ارتقي المأفون الاخر محمد محمد خير وانبطح للكيزان . امتلأ الهندي حقدا علي حقد وحسدا علي حسد فهو لا يستحق الا البصق علي وجهه

  31. تقطيع الأيادي للغلابة والمساكين فقط أما ناس المؤتمر الوطني فلم تقطع أياديهم لانهم من جماعة النظام .

  32. وجاء إلى جرير فقال له هاجني! فقال له جرير ومن أنت؟ قال أنا البردخت! قال وما البردخت؟ قال الفارغ بالفارسية!! فقال له جرير: ما كنت لأشغل نفسي بفراغك!

    دكتور القرّاي أرجو و كما قال جرير ألّا تشغل نفسك بهذا البردخت الفارغ.

  33. لقد أهدرت مدادك يا دكتور ، فمثل هذا النكرة لا يستحق منك سطرا ناهيك عن مقال ، هذا فضلا عن أن القراء أنفسهم في حاجة لمطالعة هموم وطنهم المنكوب بدلا من الاهتمام بشأن تافه كهذا، هذا الهندي أتفه من أن نخصص له مساحة من وقتك ووقتنا

  34. د/ القراي لمَ تلتفت لمذمة هذا الناقص المنقوص.
    أي سيل حمل الينا جيفة هذا العاشب النافق؟؟؟؟

  35. يا د. عمر القراى

    الانتهازي الذي يبحث عن فرصة الخطف والنهب والنصب والاحتيال
    فرح وهلل لمجرد ان سمع بوجود خلاف بين (الريس ?نائبه -امين عام )
    فى دولة جنوب السودان فوصى ان ترسل الخرطوم مبعوث سرى لسعادة الريس سلفا ليس لاصلاح البين والتوسط بينهم بل لمزيد من الفتنن (بجعل كل مافى الخرطوم تحت تصرف الريس سلفا ضد اخوانه ) تخيلوا مثل هكذا كتاب

  36. خكم زى الانقاذ متوقعين منه شنو يعنى؟؟؟؟؟
    عمالقة فى الصحافة والسياسة والكياسة والثقافة؟؟؟؟
    تكونوا بالغتوا عديل كده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ممكن عمالقة فى الجهل والغوغائية والهتافات الحلقومية ومحاربة طواحين الهواء والعنتريات الما قتلت ذبابة وبقينا ملطشة للمصريين والاحباش خليكم من اسرائيل الدولة القوية المتقدمة فى جميع المجالات؟؟؟؟
    لكن الشهادة لله الانقاذ فى مجال الهتافات الحلقومية فاقت العالم اجمع!!!!!

  37. لك تاتحيا الاخ المناضل الدكتور/القراى (خريج اعظم المدارس الاسلاميه الفكريه )انا لا اوفق الذين يدعونك بعدم الرد الى امثال الهندى ارى ان ترد عليهم حتى يعودوا الى جحورهم

  38. هذا زمانك يا مهازل فأمرحي …. احسن وصف لهذا الشافع هو ما وصفه به الاستاذ : ياي جوزيف وهو “الغلام المضرغط” …!

  39. يا اخونا عمر القراي
    هذه حالة الانقاذ في اخر مراحل الموت السريري
    وسكوت اهل المهنة على الهوان الذي حاق بها من امثال هؤلاء
    وذلك مبلغهم من العلم

  40. يا دكتور رمضان كريم انا مستغرب في امرك كيف تسمح لنفسك للنزول لمستوي هذا الهندي الذي لا يعرف حجمة الحقيقي الاوباشي الهمجي الجلف اصبح يفتي ويقترح وهاااااااااااااااكم اخر اقتراحتة
    الوساطة السودانية بين (رابعة) و(التحرير)
    29/07/2013 15:19:00
    حجم الخط: Decrease font Enlarge font

    { مكانة السودان في قلوب وضمائر أشقائنا (المصريين)، تتيح له التدخل (الإيجابي) في الشأن المصري، والتوسط لدى الفرقاء (الجيش والقوى الليبرالية من ناحية، والإخوان المسلمين من ناحية أخرى)، لإنهاء حالة الاحتراب الداخلي التي يمكنها أن تقود إلى تمزيق وتدمير الدولة العربية الأكبر والأهم في منطقة الشرق الأوسط.
    { ليست هناك دولة (عربية) أو (أفريقية) تتمتع بثقة (إخوان مصر)، كما تحتفظ بعلاقات جيدة مع الأحزاب والفصائل السياسية الأخرى، مثل ما يتوفر للسودان. وقد نجح سفيرنا في “القاهرة” الدكتور “كمال حسن علي” في إدارة هذه العلاقات باحترافية عالية، منذ أن كان مسؤولاً عن مكتب (المؤتمر الوطني) في “مصر”.
    { لا يمكننا – كشعب سوداني – أن نقف متفرجين على إزهاق مئات الأرواح (الصائمة) في “مصر”، في أيام (الرحمة) و(المغفرة) من هذا الشهر المعظم، وحكومتنا التي تمثلنا لا ينبغي لها أن تكتفي بصلاة التراويح والدعاء، دون أن تسعى إلى تغيير (المنكر) بإيقاف المذابح في بلد الأزهر، بيدها ولسانها، وهي قادرة على فعل ذلك.
    { يبدو غريباً أن يتوسط السودان بين الفرقاء اللبنانيين، ويبعث الرئيس “البشير” قبل أكثر من ثلاث سنوات بالدكتور “مصطفى عثمان اسماعيل” موفداً إلى “دمشق” و”بيروت”، وتتابع الفضائيات اللبنانية لقاءات د.”مصطفى” بـ “نبيه بري” و”الحريري” الصغير و”وليد جنبلاط”، رغم أن الإخوة (اللبنانيين) في تاريخ مواقفهم السياسية لا يعتبرون السودان جزءاً من (الأعماق) العربية!! يبدو غريباً أن يتدخل السودان في الشأن (اللبناني)، ولا يحفل بالشأن (المصري)، بينما هو الأقدر – حالياً – على حل الأزمة (المصرية) أكثر من قدرته على حل مشكلة دارفور وجبال النوبة!!
    { فالرئيس “مرسي” والمرشد العام للإخوان في “مصر” “محمد بديع” ، ونائبه الأول “خيرت الشاطر” لا يمكنهم أن يثقوا – الآن – في وسيط (عربي) غير السودان، فإذا كان أمين عام الجامعة العربية وهو (مصري) سافر إلى أوروبا، ليقنع اتحادها بأن ما حدث في مصر ليس (انقلاباً)، وإنما (ثورة)، فماذا ينتظر (الإخوان) من الجامعة العربية؟!
    { أتوقع أن يكون الرئيس “البشير” قد فكر في قيادة (الوساطة) – بنفسه – بين الفريق “السيسي” ومشايعيه من قوى (ميدان التحرير)، وجماعة (الإخوان المسلمين) التي نجحت في البقاء بميدان (رابعة العدوية) في مدينة “نصر” لعشرين يوماً قاسية من شهر رمضان، وبحشود مليونية ضخمة، إضافة إلى ميادين أخرى في (الصعيد) و”إسكندرية” وغيرها من مدن الجمهورية.
    { الحل الوسط في رأيي أن يتم تشكيل حكومة قومية جديدة يشارك فيها (الإخوان)، مع الدعوة لانتخابات رئاسية وبرلمانية (مبكرة)، على أن يعود (الجيش) إلى ثكناته، مع إيقاف كافة المحاكمات (التعسفية) الجارية ضد (الإخوان)، وإطلاق سراح جميع المعتقلين.
    { اللهم اغفر لنا.. وارحمنا.

  41. عندما يجد ضعاف النفوس فرصتهم في ظل حكومات تحميهم مقابل التطبيل لها وتزيين باطلها فلا يكبح جماح هؤلاء الضعاف وازع أو ضمير فتسد أعينهم غشاوة ولايروا سوى مصالحهم ويعتبروا بأن هذه فرصتهم ولن تتكرر. د. القراي، أيها القامة، أعطيت هذا (الشيء) درساً بليغاً في المهنية والأخلاق والإلتزام الديني وياليته يرعوي وأنا أؤيدك بأن لا تترك الفرصة لأي أحد بالهجوم على قلمك الذي نعرف قيمته جيداً ويجب حسم هؤلاء بمثل هذه الردود البليغة.

  42. سبحانك ربّي
    عشنا وشفنا زمنا يترجّل فيه أمثال الهنديّ
    يشرئبّ من جحر جهله متطاولا ليرتقي نحو قمم المفكّرين والعلماء
    لم لا وهو الراضع من ثدي أجهل مرضع على البسيطة ( الإنقاّذ)
    لا تظلموه:الهندي مؤهّل ويملك أقوى الشهادات في التملّق والنفاق و(الإنبطاح بأنواعه!)
    هل منكم من قرأ يوما لشخص عاقل طاهر قد أثني وأشاد بهذا الهنديّ؟
    إنّه يقرأ كلّ مايكتب عنه، ولأنّه يعيش في بيئة عفنة فهو لا يظهر للناس بأنّه محترق ونازف في داخله

  43. اخ القراي المدعو الهندي لا يعلم ما الفرق بين اليسار واليمين والديموقراطيين وخلافو كلو عند الهندي صابون…لكن برضو الهندي ما قرأ جامعه بل ولا حتي ثانوي فهو غير مؤهل للحديث عن لغة اركان النقاش فهذه لغه لم ولن يعرفها فلماذا يهرف الهندي بما لايعرف,,,,الدخول للجامعه يحتاج لشهاده سودانيه والهندي يملك شهادة سؤ الادب…

  44. هذا الهندى مافى معلوم
    مفترى ومتكبر ويبخص اشياء الاخرين
    وشنو بعض المواقع الاسفرية ما تقول الراكوبة (الراكوبة التجيب ليك الرطوبة)
    داير لية سوط عنج معطون فى قطران فى راسة الكبير دا
    بلا هندى بلا صديق

  45. هووووووووى يا الهندى بعد ده

    شوف ناسك و البس مقاسك

    و اعمل شخيط و اأقيف بعيد

    هىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى وسخ

  46. هزا زمانك يا مهازل فامرحي امثال الهندي وهو من اشباة الصحفيين المتملثين
    في عهد الانقاز اصبخ ينبح كصحفي مرموق في البلاد

  47. حلفتكم بى الله يا رجال تانى الهندى ما تردوا عليهو خلو لينا نحن وقت يكبر انتو مخيرين معاهو

    ده يا يمه حمام الجك وا حلاتى

  48. واللة من المغصة غالبني الرد الرد علي هذا الكائن مفروض تكون اشياء عملية

  49. إن كان هذا دأبهم فمصيرهم الهلاك …..بنص الحديث…

    عن عائشة رضي الله عنها { أن قريشا أهمهم شأن المخزومية التي سرقت ، فقالوا : من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا : ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة ، فقال : أتشفع في حد من حدود الله ؟ ثم قام فاختطب ، فقال : إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وايم الله : لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها } .

  50. يادكتور بالله انت عدم الموضوعيه زاته لما تكون حاضره ماممكن اكتب عن هذا الوقح وانا متاكد الان بيكون مبسوط من نفسو وبقري في تعاليقنا الاساساً هو مابستاهل يكتبوا عنو ولو كلمه واحده وخسارة الحبر البتكتب فيهو واحد بتاع لجنه شعبيه وعندو دبيليم اعلام واتحداهو هسه ومن هنا يضع لينا الشهاده الجامعيه حقتو اكيد ماحايضع غير الدبيليم ومزمل ابو القاسم وضعو من قبل في هذا المازق وطرد طردة الكلاب من صحيفة الاهرام وسالوا عن مؤهلاته ولم يتفوه بكلمه بخصوص الشهادات
    يادكتور الراجل ده والله مابستاهل حتي الحبر البتكتب بيهو واصلاً هو ولا شيْ

  51. يوم من الايام قام هذا الهندي بالدخول في مشكلة مع الصحفي خالد ابواحمد في صحيفة (الوان) منتصف التسعينات فكتب خالد ابواحمد مقالاً عن الهندي وعن دهنسته واسأليبه الخبيثة تلميع نفسه وتسويقها وعندما جاء الهندي للجريدة دخل بالصدفة مكتب التصميم فوجدت المقال في انتظاره على البروفات الأولية فحمل الورقة مثل الذي أصابته مصيبة كبيرة جرى لحسين خوجلي في عمارة الفيحاء فطلب من رئيس تحرير (ألوان) عند نشر مقال خالد ابواحمد انه يريد أن يقتله معنويا.
    وكان ابواحمد حكى قصته مع الهندي عزالدين وكيف كان يجري وراءه لكي يتوسط لأمين حسن عمر حتى يتجاوز عنه ويعطيه شهادة القيد الصحفي لانه لا يحمل شهادة وليس لها خبرة سابقة في الصحافة مثل الذين نالوا القيد الصحفي.
    والحادثة الثانية التي حكاها خالد ابواحمد أن الهندي عزالدين كان قد شارك في مؤتمر عن (تنظيم الأسرة) وانعقد في دمشق بحجة انه صحفي وفي الجلسة الختامية لم يكن الهندي عزالدين يعرف بأن هناك صحفي سوداني كان حضوراً لهذا المؤتمر ممثلاً لإحدى الصحف الحكومية. فقدم الهندي عزالدين خطبة عصماء عن انتهاكات الحكومة السودانية للأسر وللاطفال. وبعد حضوره من المؤتمر كان يتردد على قادة الحكومة لكي يتم تعيينه في اقسام العلاقات العامة والاعلام وكان يعرض خدماته لبعض المتنفذين.
    هذه القصص التي اوردها المقال جعلته يهرع لصاحب ألوان ويترجاه بشدة أن يمنع نشر المقال لأنه سيضر مستقبله فطلب حسين خوجلي من مدير التحرير عبر الهاتف أن لا ينشر مقال خالد ابواحمد مراعاة لظروف (الهندي) التي حكاها.
    هذا هو (الهندي) عزالطين الذي يسب النظام في الخارج ويتودد له في الداخل.

  52. يضربك الضريب ياعمر ياودالقراى
    كيفين تتجراء وتكتب عن شى زميلنا المفضل الهندى
    السلف ميد مان
    من محصل قروش النفايات بامبدة السبيل والثورات الحارات ديكا
    بنى نفسو واصبح رقما “رغم انفك وانفنا”
    بسوق البرادو وهو نافخ” مع المانافع ود على ضار”فى الكير

    نحن فى تجمع علب وفراشات الخرتوووم بالليل بنحذرك وبنقول ليك تيك كير

    عن تجمع علب وفراشات الخرتوووم بالليل
    اسحق فضل قيه ونوتريص بيدوفائل
    واول سودانى حائز على دبلوم وهزاز مائل من جمهورى ايرانى اسلامى

    راشد دياب
    دكتور فنون واول سودانى ينشر ويشيع جلابية الرجالة ملحوقة
    ومؤلف وملحن اغنية” اخ تقرصو ميرم الكضابة”

    حلوانى العبد والبيت الشامى
    يحذرون عمر القراى وبيقولوا ليهو سيب التطاول على زبائنناء الاعزاء
    زى الهندى والضو بلال” ضياء الدين- احى انا” وبروف غندور
    الرجل المتواضع البجى يشترى باستطو ومكسارتو ومعجناتو من دون حرس ورسميات

    وبلم همو اخر المساء فى نادى برى الما رياضى ولاثقافى بس اجتماعى للعب الكوشتينة
    “حريق واربعطاشر” والضمنة والطاولة

  53. أﻷخوة في أدارة الراكوبة/كل عام وأنتم بخير والوطن عاد ﻷصحابه اﻷحرار بعد24 عام من التيه والتمزيق والتشتت وسكوت البندقية ورفرف علم الحرية كل أرجاء الوطن.أستمحيكم عذرا أن تتكرموا علي بالرد علي المدعو/أبو سارة الذي قال(نحن بنعرف أنو الهندي صحفي…لكن ماقلتو لينا القراي دا يطلع منو؟)يا أبو سارة مثلك أكيد لا يعرف د.القراي والدال هذه وليست مشتراة بل نتيجة كفاح علمي وليست كدال عبدالعاطي وكثيرون مثله من الذين لايعرفون فك الخط بل أعطيت لهم نتيجة لتملقهم وللحس نعال الحاكم.د.القراي معروف لكل أحرار السودان وللوطن العربي بعلمه وأمانته وصدق حسه الوطني فماذا عن (هنديك)الذي كان ماسحا لجوخ سلطانك ولم يكمل الثانوية وجاهل وجهله لا يتغالط فيه أثنان وكل أنسان يمجد هذا الجاهل فأكيديكون مثله.

  54. استاذي العزيز الدكتور عمر لك تحياتي
    صدقني يا استاذي ارباء بك عن السقوط لمجاراة (عصفورة الكلاكلات) الهندي ، وذلك لمقامك الكبير و لعلمك الغزير و انسانيتك التي نعرفها حق المعرفه ، ردك يا استاذي علي هذا الخنث يعد انتصارا له ، كيف لا و قد استطاع استنطاق قامه سامقه و رقم كبير مثل الدكتور عمر القراي ؟ مثل هذا الوضيع اتركه لنا نحن الذين نعرفه و نعرف كل البوي فرندز الذين مروا عليه ، فانت اكبر من ان تنزل لمستواه المبلل بالنجاسات ، وهو يعلم ذلك علم اليقين و يعلم ايضا انه و بنهاية حكم الانقاذ القريبه جدا لن يجد جحرا يسعه.

  55. والله مقال الهندى عن الوساطه فى مصر بين الأخوان فى رابعه العدويه والجيش والقوى الليبراليه نصيحه حلوه وجميله ولاتصدر إلا من صحافى خبير وعملاق بقامة الهندى حقا وحقيقه …نتمنى أن تتم عشان يكون الرماد كال حماد!!!الراجل يقدم فى نصيحة إنتحاريه لناس النظام !!!إن شاء الله يعملوا بيها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  56. ان اعتلاء صهوة حصان الاعلام في المسموع والمقروء من اقزام الكيزان بهذه الصورة المريضة والمقيتة لحب التملك والاستحواذ يلقى الضوء على شخصية هذه الجماعة وهذا غيض من فيض:
    1. كانت هذه الجماعة السرية تعيش طوال فترة تكوينها وولادتها سنين عددا داخل كهوف مظلمة من المكان وداخل انفسهم المنغلقة على نفسها في محيط لا يتعدى الجماعة !! والمستفطبين في سرية تامة كتجار المخدرات او عصابات المافيا!! ولهذا تعجز ابصارهم عن رؤية ضوء الحقيقة مهما كان مبهرا للاخرين !!
    2. لا تثق الجماعة الا في اهل السمع والطاعة!! والمؤلفة قلوبهم بجيوبهم !! والمرجفين في المدينة!!
    3. تسعى ومثلها الاعلى يهود امريكا في (فرض) وجودها و (بسط) نفوذها بالسيطرة التامة على المال والاعلام !! الاعلام ليغطي سوءاتهم حيث لا احسان ولا حسنة لهم !! والمال لشراء الذمم وتكميم الافواه واستعباد الاخرين!! ولاغراض التمكين !!
    4. تركيز الجماعة في استهداف شريحة محددة وهي (الطلاب) في المرحلة الثانوية والجامعية لعلمهم ان في هذه السنوات من العمر يبدأ تكوين الشخصية الذاتية وتبلور الاتجاهات وهى (الصفوة) المختارة بعناية والتي تدين بالولاء المطلق للمرشد !! وهل الدعوة لله تنحصر في الطلاب فقط ان لم تكن لحاجة في نفس يعقوب ؟؟
    5. استغلال (سماحة) ونسامح الشعب السوداني استغلالا بشعا غير مسبوق في تاريخ السودان حتى في فترة الاستعمار والذي كان يتحاشى العزف على وتر (الحقارة) او المساس بالكرامة الانسانية من قريب او بعيد!! وهذا مؤرح في كتاباتهم!! وهم لا يضعون اعتبارا لمخلوق سوى الجماعة!!
    6. التبعية المطلقة وهي السمة الغالبة في هذه الجماعة حيث لا تؤمن الا بما يرى مرشدها على نسق (قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ).
    7. العدوانية والحقد والكراهية والنرجسية المفرطة والجشع وحب الاستحواذ .
    8. الخوف الغير مبرر في نفوسهم من الاخرين والذي يفسره المثل القائل (الحرامي في راسه ريشة) او (يكاد المريب ان يقول خذوني!!)
    9. الاقصاء للاخرين الناتج عن الخوف المذكور حيث انهم لا يريدون كلمة تسمع غير كلمتهم ولا صوت يعلو فوق صوتهم ولا امر يطاع الا امرهم ويفعلون ما يشاؤن ولا يساءلون وغيرهم يسأل وان لم يفعل استباقا بالاتهام لما قد سيكون !!

    ونضيف الى ذلك صفة الغدر والخيانة والتي قد تصل الى قتل الاخرين بلا مبرر ولا مسوغات قانونية او واقعية او شرعية وهم يرفعون اصابعم مكبرين ومهللين !! وكما قد تصل الى التضحية بالجزء لمصلحة الكل (الجماعة) او التخلص من بعض التابعين او حتى المؤسسين المؤثريبن الذين تحوم حولهم شبهات شك ان ضمائرهم بدأت تصحو او تظهر على قسمات وجوههم سمات الامتعاض او بداية الشعور بالنفور من استمراء الظلم والقتل والقهر والبطش والاستبداد وتوظيف اجهزة الامن التي من اوجب واجباتها حماية المواطن لتصبح اجهزة ينحصر عملها في حماية النظام وتكميم الافواه واستعمال كل ادوات القمع وحرمان المواطن من ابسط حقوقه المشروعة في الحياة. وتعيين الهندي عز الدين واشباهه المنبثون في كل مفاصل الدولة لا يثير استغراب احد فالمطلوب اهل الثقة وليس اهل الكفاءة !!

  57. يادكتور رمضان كريم ماتوقعناك تنزل لمستوى صحفي طوفان 89 وتقوم بالرد على الاشكال دي

    الشعب السوداني يعرف جيدا والرحمة لصافتنا اهو واحد زي ده لوما طوفان 89 ماكان زول سمع بيهو

    رئيس تحرير قال الله يرحمك ياصحافة!!!!!!

  58. الرجل يغار من المواقع الاسفيرية لانها استرعت انتياه معظم القراء الذين يبحثون عن الحقيقة والحرية وعدد الذين يقراون موقع الراكوبة مثلا يفوق جميع عدد قراء الصحف الورقية السودانية مجتمعة .. فكل السودانين في الخارج والداخل يقراون الراكوبة… ومكمن حنق الهندي هو عدم عرض مقالاته في هذه الصحف الاسفيرية.. ولكن هيهات نحن نلا نشتري بضاعتكم بيعوها في سوق النخاسة..

  59. سبحان الله رب العرش العظيم
    اخى الدكتور عمر القراى والله كنت اتمنى ان لا اراك تعلق على مثل هذه الجراثيم الانقاذية
    هذه ان شاء الله تجهز لها بخاخات الاباده واعواد القذافى ان شاء الله
    اتمنى ان ارى واسمع الدكتور العلامه القراى فى موضع اخر غير الذى هو فيه يرد ويتحدث عن جراثيم
    كمن يخاطب البعوض فهل يسمع البعوص صوت من يلسعه
    تفو على هذه الاشكال الهندى عز الدين قال ده والله ما يستحق البصق بجواره

  60. يا دكتووووووووووووووووور القراى والله اتلومت انك تنزل لمستوى بالونة الانقاذ
    وتعملل له راس وقعر
    اففففففففففففف والله ده لمن اشوفو بحس بنفسى داير استفرغ
    انسان ناقص ومتملق واطى جدا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  61. والله هو صحى هندى جد . مرة قام هبش أستاذ سعد الدين : أستاذ سعد…. قال مرات بتكون ماشى فى الشارع الهوى بيجيب ليك كيس يمسك فى كراعك …. بتقوم تزح الكيس دا وتمشى فى مشيك بس ؟؟؟.

  62. معقولة يادكتور بس!!!
    لهندى ظاهرة ممكن تزول لو تجاهلناها- من الخطأ ان ينزل احد الى مستواه
    بس والله رد حار شديد لكن رد مستحق بردو

  63. شكرا د. عمر القراي، وأيضا الشكر موصول لقراء ومعلقي الراكوبة الأماجد، فقد ملأتم “نهارنا” الرمضاني وعلي مدار اليومين المنصرمين بكل جديد وشيق من النكات السودانية اللاذعة في ذم المأفون “الهندي” مستخدمين كل فنون السخرية والتريقة والتنكيت التي جادت بها القريحة السودانية والعربية “البريئة” منها و”الشديدة”، ومن كل شاكلة ولون! وهو ما يستحقه تماما هذا الرجرجة المتطاول، أو كما وصفه القراي: الصويحفي (اليافع) الأحمق السفيه! فقد وجد جزاؤه، ونال ما يستحق من الذم وزيادة!! شكرا مرة أخرى.

  64. مشكلة دكتور عمر القراى إيه مع ناس ربيع عبد العاطى والهندى عزالدين – التوأمين السياميين – بس واحد طويل وعوقة وواحد قصير ولوقة – فهذان الأنموذجان قد كرهانى فى القنوات الفضائية السودانية بخشمم النص دى – أنا ما عارف الواحد فيهم خشمه نص خشم ولسانه ضاغط فى أسنانه وتمتام وبرضه يحلل ويلبى دعوة المذيع برغم علمه المسبق أن جرابه فارغ وأنه غير مقبول – فهو يعى جيدا عدم قبوله .
    وقبال كدى د. عمر أدى ربيع عبد العاطى فى التنك فى قناة العربية على ما أذكر – والآن بيدى لتوأمه الصغير برضه فى التنك .
    وأن أزيدك بأن الرد عليه كما قال الشاعر

    السفيه

    يخاطبنى السفيه بكل قبح وآنف أن أجيب على السفيه
    لأن السفه فى الأنذال إرث إلى الولد المدلل من أبيه
    يجمعها من الأجداد دهرا ليورثها ، متى اكتملت ،بنيه
    فتلقى كل منهم دبليوسيهاً تجمعت الوساخة ملء فيه
    وإذ ما بزَّ واحدُهم أخاه يقربه أبوه ، ويصطفيه
    ويكلؤه بعين السفه حتى يشب وطوق السفه فيه

  65. يا د عمر القراي
    أنت عالم و لا يليق بالعلماء منازلة السفهاء

    يا بت ملوك النيل ما أجمل هذا الاسم الأصيل
    ليت لنا مليون مثلك

  66. خلوه يا جماعة.. انه يكتب بالسوء فى دكتور قامة عشان اطلع حق العيدية…يا مسترزق يا وسخ .. يابلاعة…يا متملق.افففف عليك استحى على وجهك وسيب النفاق يا جندب عزالدين

  67. بالهندي! لقد قرأت كل تعليقات السادة القراء وكنت اتمني ان اجد تعليقا واحدا ولو تعليق خجول يمدحك أو يبين لك خصلة واحدة جسنة لكن بكل اسف لم أجد!!!
    لقد أجمع المعلقين بأنك سيئ سيئ سيئ ولا يمكن ان يتفق الجميع اذا لم يكن ذلك صحيحا !!!!
    ياخي انت غلطان تهيش زي ناس د.القراي ياخي اتمطى على قدر لحافك !!! سيب موضوع الصحافة شوف ليك شغل بقدر مؤهلاتك!! غايتو ممكن تنفع في الاعلانات الخايبة!!!

  68. دكتور عمر رحم الله امرئ عرف قدر نفسه ولا اجد وصفا لهذا المتملق المتسلق ابلغ من بيت الشعر هذا,,….

    لَو أَنَّ قُوَّةَ وَجهِهِ في قَلبِهِ قَبَضَ الأُسودَ وَجَدَّلَ الأَبطالا
    أَو كانَ طولُ لِسانِهِ بِيَمينِهِ أَفنى الكُنوزَ وَأَنفَذَ الأَموالا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..