مقالات، وأعمدة، وآراء
جهل بعض السودانيين بالأستاذ محمود واكاذيب الطيب مصطفي 1-2

ونحن في عصر القنبلة الكهرومغنطيسية واثبات صحة نظرية دارون المذهلة التي كان بسبب الإفصاح عن تأييدها يؤدي الي تكفير وقتل علماء وباحثين .. ثم ونحن في عصر العلم والتوثيق والتحقيق والتدقيق والمعلومة التي يمكن أن الحصول عليها بكل سهولة ويسر والإنسان جالس امام شاشة كمبيوتر أو هو راقد علي ظهره يبحث بأصابعه علي القوقل في جهاز هاتفه .. للأسف لايزال بعض من شبابنا المتعلمين ينتظرون الحصول علي معلوماتهم عن شهيد سوداني وفكره وماذا قال ذلك الشهيد الذي اغتيل في صباح يوم من ايام (العار) السودانية من خلال الذي يدعيه ويختلقه قتلته وخصومه وكأن أولئك الشباب ينتظرون ان تأتيهم تلك الفكرة من الخارج والتي تحتاجها إنسانية اليوم جمعاء وهي انسانية تعاني من الحيرة والإضطرابات النفسية والارهاب والتطرف وهاهي تونس تقر المساواة التامة بين الرجال والنساء وتسمع مصر فتغار من الذي حدث في تونس ويبدأ مجلس شعبها في مناقشة إقرار تلك المساواة برغم الظلام الكثيف الدامس الذي تعيش فيه بسبب وجود الازهر حتي لو كان فيه بعض الشيوخ الذين يظهرون إعتدالا ووسطية من مزاجهم الخاص دون مرجعية او سند أو دليل من الشريعه التي تحرض علي الجهاد بالسيف وعلي توابعه من استرقاق وسبي ومعاملة غير طيبة مع المشرك والكتابي التي تصل درجة إهدار الدم وعدم تهنئية الزوج لزوجته (أم عياله) الكتابية في اعيادها وتصل لأخذ الجزية من المسيحي الشريك في الوطن صاغرا.
للأسف في إعجاب شديد يعلق الشباب السوداني المستنير علي الذي حدث في تونس من تطور تشريعي وقانوني وماهو اكثر تطورا من ذلك وينفع الناس في دنياهم واخرتهم موجود لديهم في موقع الفكرة الجمهورية وفي ندوات ومحاضرات استاذها وتلاميذه منذ عشرات السنين عن قضية المساواة التامة بين الرجل والمرأة وعن غيرها من قضايا وبسند ومرجعية من القرآن تحديدا من قرآن الأصول الذي نزل في مكة.
في ذلك الإطار كتب الأستاذ محمود عن الدعوة العلمية للإسلام .. والعلمية كما افهمها تعني الإعتراف بالواقع القائم في وقته لا رفضه والسخرية منه بمعايير هذا العصر لكن لابد من تغيير ذلك الواقع وتطويره نحو الأفضل وما يتناسب مع روح هذا العصر من خلال ادلة ومرجعية من القران ومثلما فعل الأستاذ محمود بتقليده المجود للنبي صلي الله عليه وسلم في عباداته وما يستطاع من عاداته.
وكان لا بد ان يثمر ذلك التقليد المجود علما لم يسبقه عليه احد من قبل.
ولذلك لم تكن رؤية الأستاذ محمود في احكام شريعة القرن السابع (بانها كانت اكمل ما بكون الكمال في وقتها) مجاملة او منافقة لأحد وانما كان ذلك هو الحق كما يراه وهو نفس الحق والرؤية التي جعلته يقول لكن احكام تلك الفترة لا تناسب انسانية القرن العشىرين .. وبالطبع القرون التي تليه.
ورد في اهم كتب الفكرة الجمهوربة وعنوانه (الرسالة الثانية من الإسلام) بأن (التمييز بين الرجال والنساء ليس اصلا في الإسلام) .. وان (الرق ليس اصلا في الإسلام) .. وأن (تعدد الزوجات ليس اصلا في الإسلام) وان (الحجاب لبس اصلا في الإسلام) وان (المجتمع المنعزل رجاله عن نسائه ليس اصلا في الإسلام) .. وأن (الجهاد ليس اصلا في الإسلام) … الخ.
وعن تلك العلمية جاء في كتاب “من دقائق حقائق الدين” ما يلي:
((إن اقتناعنا التام هو أن ليس للبشرية منجاة ولا مفازة إلا بهذه الدعوة العلمية للإسلام، والتي إنما هي أصل التوحيد – أصول القرآن وهدى السنة النبوية .. ولأنها هي هذه الأصول الأصيلة فقد صارت دعوة علمية، لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية الطويل .. فقد عرف الدين عندنا بوجهه (العقيدي)، ولم يعرف وجهه (العلمي) الذي يتسامى بالعقيدة ليبلغ بها مداخل العلم بالله .. في هذا المستوى الإسلام دين إنساني .. (الإسلام دين الفطرة) كما قال الحديث النبوي. إنتهي
ولاهمية باب (عدم المساواة بين الرجال والنساء ليس أصلا في الإسلام) اورد ما جاء في ذلك الكتاب في شئ من التفصيل:
(والأصل في الإسلام المساواة التامة بين الرجال والنساء ، ويلتمس ذلك في المسئولية الفردية أمام الله، يوم الدين، حين تنصب موازين الأعمال. قال تعالى في ذلك (( ولا تزر وازرة وزر أخرى ، وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شئ ، ولو كان ذا قربى ، إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب ، وأقاموا الصلاة ، ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه ، وإلى الله المصير )) وقال تعالى (( اليوم تجزى كل نفس بما كسبت ، لا ظلم اليوم ، إن الله سريع الحساب )) وقال تعالى (( كل نفس بما كسبت رهينة )) ولكن الإسلام نزل، حين نزل، على قوم يدفنون البنت حية خوف العار الذي تجره عليهم إذا عجزوا عن حمايتها فسبيت ، أو فرارا من مؤونتها إذا أجدبت الأرض ، وضاق الرزق : قال تعالى عنهم (( وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم * يتوارى من القوم من سوء ما بشر به ، أيمسكه على هون ، أم يدسه في التراب ؟ ألا ساء ما يحكمون )) ومن ههنا لم يكن المجتمع مستعدا ، ولا كانت المرأة مستعدة ليشرع الإسلام لحقوقها في مستوى ما يريد بها من الخير ، وكان لا بد من فترة انتقال أيضا يتطور في أثنائها الرجال والنساء ، أفرادا ، ويتطور المجتمع أيضا. وهكذا جاء التشريع ليجعل المرأة على النصف من الرجل في الميراث ، وعلى النصف منه في الشهادة وعلى المـرأة الخضوع للرجل، أبا وأخا وزوجا .. (( الرجال قوامون على النساء بما فضـل الله بعضهم على بعض ، وبما أنفقـوا من أموالهم )) والحـق ، أن في هـذا التشريع قفـزة بالمرأة كبيرة بالمقارنة إلى حظـها سابقا، ولكنـه مع ذلك دون مراد الدين بها.
اختتم هذا الجزء بدحض فرية وكذبه رخيصة اوردها الارهابي الذي لا يستحي الطيب مصطفي في رده علي الاستاذ مبارك الكوده مهددا شخصه كما قال بمصير الأستاذ محمود ظنا منه انهم قتلوه وصلبوه!!
ولو كان القانون يسري علي الجميع في السودان لحوكم الخالي الرئاسي بتهمة الإرهاب.
قال الطيب مصطفي أن الأستاذ محمود اسقط الصلاة !! قالها هكذا علي نحو مطلق وبنفس الطريقة التي ضللوا بها النميري.
دعونا نقرأ من كتاب “رسالة الصلاة” حيث جاء في مقدمة الطبعة الرابعة مايلي:
يقول الأستاذ /محمود محمد طه ما يلي:
“ليس في عمل الإنسان ما هو أهم، ولا أكمل، ولا ما هو أعود بالخير، والنفع، عليه، ولا على الإنسانية، من الصلاة..
والله تبارك وتعالى يقول: ((من كان يريد العزة فلله العزة جميعا، إليه يصعد الكلم الطيب ، والعمل الصالح يرفعه..)) فالكلم الطيب هو التوحيد.. هو ((لا إله إلا الله)).. والعمل الصالح، على رأسه الصلاة، والأعمال الصالحة الأخرى تتبع.. وهي إنما يكون صلاحها بصلاح الصلاة ..
والصلاة فريضة ليس في الدين ما هو أوكد منها.. فإذا كانت الشهادتان في الدين أول الكلام، فإن الصلاة فيه أول العمل .. وهي علم، وعمل بمقتضى العلم، وهذا في حد ذاته، يجعلها شديدة الأثر في توحيد البنية البشرية.. وحكمة مشروعيتها ترجع إلى هذا النفع الجليل.. والصلاة، من ثم، ليست عمل الشيوخ، أو عمل السذج، والبسطاء، غير المثقفين، كما يخيل للشباب، في وقتنا الحاضر، وإنما هي عمل الأذكياء، والمثقفين، في المكان الأول”.
نواصل في الجزء الثاني المزيد من عدم معرفة بعض السودانيين للأستاذ محمود وللفكرة الجمهورية وهم يبنون احكامهم علي ما يقوله الاخرون عنه وعن الفكره واغلب أولئك لا يخشون لله وقارا ولا يهمهم الحديث الذي يقول قد يزني المؤمن وقد يسرق لكنه لا يكذب.

تاج السر حسين.
لأول مرة اقرا لك موضوع متماسك بالحجج والبراهين القرانية الثابتة التي لا جدال عليها والذي يجادل فيها يكون اعمي البصر والبصيرة ولكن اخي تاج السر من اين يأتي هؤلاء الذين يفندون فكر الاستاذ الجمهوري بالأضداد ؟ ومثلا قرأت في مقابلة الصليب مصطفي المنشورة بهذا الموقع ان الاستاذ أورد انه رفعت عنه الصلاة لفظيا وان اسماء ابنته أكدت له ذلك ولغيره في مقابلات عديدة،،،وبصفتك الان توثق للقراء حقيقة الفكرة الجمهورية ومآثر الاستاذ المخفية علي السماعيين وليس القارئين هل ما ذكر صحيحا؟
افهم انك اوردت عن المساواة بين الرجل والمرأة وتفضلت بالآية الدالة بينهما بالعمل والانفاق في التفضيل، ولم تذكر المساواة في الميراث التي سنتها الدولة التونسية والتي بصددها الجدال من المعارضين والإعجاب من من الموافقين كما اسلفت بان اوردت بان الشباب السوداني للاسف أيد ما حاء في تونس،،
فهل ما جاءت به الدولة التونسية وشرعته يقع من ضمن المساواة التي نادي بها الاستاذ والفكرة الجمهورية؟ هل ذكر الاستاذ المساواة في الميراث ام كان طرحه للمساواة مختلف وفي أشياء ليس من ضمنها الميراث ؟ ولا أضيف الشهادة هنا حتي يكون الطرح وإجابتك صريحة هنا في هذا الشأن الذي اري ان هناك تعارض في طرح تونس بين ما طرحه الاستاذ والفكرة الجمهورية
وضح أفادك الله لتعم الفائدة ويتوقف اللغط الحاصل حيث يقارن الكثيرين من تناقشت معهم في هذا الامر بين ما ورد في الفكرة الجمهورية وبين ما أقرته الدولة التونسية في تشريعها وبعضهم ادعي ان الفكرة الجمهورية الان تطبق في تونس فهل هذا الزعم فيه شيء من الدقة في الإشارة ؟
ولَك الشكر مقدما،،،مع التحية
السودانيون قرأوا كتاب الرسالة الثانية للمرتد محمود ، وقرأوا كتب أخرى له ، فاقتنعوا بما فعله النميرى رحمه الله تعالى .
قال الله تعالى : ” أفتؤمنون ببعض الكتاب و تكفرون ببعض” .
فيما يتعلق بفكر الاستاذ محمود طه فهو فكر ينكر العمل بالكثير من ايات القرءان الكريم و باختصار كل ما لم يوافق هواه او هوى الحضارة الغربية فهو يرده بشكل او بآخر , اما بالقول بأن هذه من الايات التي سماها زورا و بهتانا و افتراءا ب ( آيات الفروع ) او يحرف المعنى بعبارات مزخرفة يخدع بها مريديه من انصاف المتعلمين و الجهلة في العلم الشرعي.
أما المساواة المثيرة للجدل الان في تونس فهي بخصوص الميراث , فهم الان يريدون المساواة بين نصيب الرجل و المرأة في الميراث فترث الاخت مثل الاخ و الزوج مثل الزوجة حسب أهوائهم الضالة و هذه الاحكام احكام ربانية لا يجوز لمسلم ان يناقشها في كل الازمنة و الامكنة .
و الحكمة من قسمة المواريث التي تولى أمرها رب العباد هي أنها تتناسب مع دور كل فرد في المجتمع , فالتكاليف المالية على الرجل اكثر بشكل واضح من المسؤوليات المالية التي على المرأة فأعطي الرجل ضعفها في حالة تساويهما في القرابة بالنسبة للميت و لكن هناكحالات ترث فيها المرأة مثل الرجل مثل حالة الأم مع الأب في حال وجود الابن ، فللأم السدس ، وللأب السدس , قال الله تعالى : ” وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ ۚ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ”.
و المساواة لا تعني العدالة , فلو ساوينا مثلا المرأة بالرجل في الوظائف الحكومية مساواة كما يقولون , فان المرأة لن تحصل على اجازة وضع مولود و سيحسب تغيبها في تلك الفترة كاجازة من غير مرتب على أحسن الفروض و لكن العدل هنا ان تراعى ظروفها و دورها الاسري و الحيوي في استمرار البشرية.
أما من الناحية العقدية فإن محمود طه ضل ضلالا بعيدا , فهو عندما يتحدث عن الرسالة (( الثانية)) يشبه العبد برب العباد حيث يقول محمود (.. مثله الأعلى في ذلك قول الله تبارك وتعالى في شأن نفسه (( كل يوم هو في شأن )) ) .
و يدخل الى الاعتقاد بوحدة الوجود حين يقول ()) ثم يجاهد بإتقان هذا التقليد حتى يرقى بشهادة التوحيد إلى مرتبة يتخلى فيها عن الشهادة ، ولا يرى إلا أن الشاهد هـو المشهود )
هو ايضا يشبه مراتب الدين عنده بالسلم الموسيقي السباعي !!!
و عنده الشريعة نوعان فردية و جماعية !!!
نص مقتبس لمحمود طه من موقع https://www.alfikra.org/chapter_view_a.php
(الأصل في الرسالة الثانية الحيوية والتطور ، والتجدد ، وعلى السالك في مراقيها أن يجدد حياة فكره ، وحياة شعوره كل يوم ، بل كل لحظة ، من كل يوم ، وكل ليلة .. مثله الأعلى في ذلك قول الله تبارك وتعالى في شأن نفسه (( كل يوم هو في شأن )) ثم هو (( لا يشغله شأن عن شأن)) .فهو حين يدخل من مدخل شهادة (( ألا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله )) يجاهد ليرقى بإتقان تقليد المعصوم إلى مرتبة (( فاعلم أنه لا إله إلا الله )) ثم يجاهد بإتقان هذا التقليد حتى يرقى بشهادة التوحيد إلى مرتبة يتخلى فيها عن الشهادة ، ولا يرى إلا أن الشاهد هـو المشهود ، ويطالع بقوله تعالى (( شهد الله أنه لا إله إلا هو ، والملائكة ، وأولو العلم ، قائما بالقسط ، لا إله إلا هو ، العزيز الحكيم )) وعندئذ يقف على الأعتاب ، ويخاطب كفاحا ، بغير حجاب (( قل الله ! ثم ذرهم في خوضهم يلعبون )) ، و (( قل )) هنا تعني (( كن )) وههنا مقام الشرائع الفردية . وحين يرقى السالك في مدارج الرسالة الثانية من مدخل الرسالة الأولى على النحو الذي بينا يكون قد قطع درجات السلم السباعي ، من درجة الإسلام ، إلى الإيمان ، إلى الإحسان ، إلى علم اليقين ، إلى عين اليقين ، إلى حق اليقين ، إلى الإسلام من جديد ، ثم يبدأ من جديد ، على مستوى جديد ، دورته الجديدة ، وهكذا دواليك .
إن الإسلام سلم لولبي ، أوله عندنا في الشريعة الجماعية ، وآخره عند الله ، حيث لا عند ، وحيث لا حيث .. والراقي في هذا السلم لا ينفك في صعود إلى الله (( ذي المعارج )) فهو في كل لحظة يزيد علمه ، ويزيد ، تبعا لذلك ، إسلامه لله . وتتجدد بكل أولئك حياة فكره ، وحياة شعـوره .. ودخول العارج ، في هذه المراقي ، على مرتبة الشريعة الفردية ، أمر محتم ، وليس هو بالمقام البعيد المنال ، وإنما محك الكمال ، الذي تقطع دونه الأعناق ، هو أن تكون حقيقتك عند الله وأن تكون شريعتك الفردية طرفا من حقيقتك هذه ).
يا تاج السر انا سمعت بأذنى اسماء ابنة محمود فى لفاء لها فى قناة من القنوات السودانية عندما سألها مضيفها عن صلاة والدها قالت ان والدها لا يصلى الصلاة المعروفة عند المسلمين بركوعها و بسجودها و التى تبدأ بالتكبير و تنتهى بالتسليم مما اثبت لى ان محمود كان يصلى صلاة خاصة به و بالصوفيين امثاله تُسمى صلاة الاصالة و التى كنت انفيها عنه كلما تناقشت مع الذبن يناهضونه الرأى و ذلك لأنى كنت قد قرأت كتاب بعنوان: ((محمود محمد طه بين القرآن المكى و القرآن المدنى)) و هو عبارة عن دراسة نقدية لكاتب اظن اسمه سامى الديب ان لم تخنى الذاكرة و الكتاب فيه أراء ايجابية لمحمود عن الصلاة و لكن كلام انته اسماء قد اثبت ان محمود كان لا يصلى يا تاج السر و هو حسيبه ربه.
يا علي محمود معليش تاج السر طنشك ما رد ولا بي حرف بل رد نيابة عنه الاخ الاستاذ خيدر واظنه متفقه في كتابات الفكرة الجمهورية كقارىء وليس كمنتسب مثل تاج السر الذي يدعي ذلك ،، والظاهر انه افلس او عجز عن الرد للحالة ما عنده عن الفكرة الجمهورية التي يدعي حملها وهي بريئة منه وانما يبدو انه متصفح في موقع الجمهورية نسخ لصق فقط
وصراحة المشكلة ليست في تاج السر فقط ولكن هناك أشكال فني في نشر مقالاته في الموقع الموقر بحيث يسمح له بنشر ما يريد من أفكار ولكن بدون مراقبة ما يكتب من ردود تحمل كثيرا ومثيرا من الاساءات للقاري الملق ومقص رقيبها يهمل حق الدفاع عن القاريء بحذف بعض الألفاظ النابية التي يوردها تاج السر والاخري غير المألوفة والتي فيها إساءة واضحة وجارحة ،،،راجين الراكوبة الالتزام بحماية جمهورها الجيش العرمرم الذي يفوق اي موقع ناشر في الأوساط العربية وهو رأسمالها الذي غالبا ما يعبث به تاجرالسر دون رقيب او حسيب لما يكتب
كما أرجو الادارة ان تلزم الكاتب الناشر بالرد علي المعلقين بمهنية وفي حدود المسموح به وان يستحدث إرسال إشعار للكاتب الناشر في بريده الالكتروني كما يحدث في الرد علي تعليق اي معلق حتي يتابع الكاتب الناشر تفاعلات القرّاء حول ما كتب ونشر ،،والا ليس هناك داعي لاستمرار نشر المقال لاكثر من ثلاث ايام والكاتب الناشر يطنش القرّاء المعلقين واستفساراتهم ،،،،،ويجب استحداث طريقة حذف الموضوع او المقال في حال لم يقم صاحبه بالرد علي استفسارات وتعليقات القرّاء حول ما كتب ولا يترك للآخرين الرد نيابة عنه،،،
هذا اقتراح فقط