جلوس (1475) طالباً وطالبة لامتحانات الالتحاق بجهاز المخابرات العامة

جلس (1475) طالباً وطالبة، اليوم للامتحانات التحريرية، لاستيعاب ضباط بجهاز المخابرات العامة، كأول دفعة بعد ثورة ديسمبر، وذلك بالأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية والأمنية.
وقال مدير الأكاديمية الفريق عبد الرحمن محمد أحمد، في تصريحات صحفية: “لأول مرة يتم إجراء الامتحانات في الأكاديمية بدلاً من جامعة الخرطوم، لأن الموقع مهيأ تماماً لاستقبالهم”، مشيراً إلى أن هذه الدفعة تضم طلاباً من جميع ولايات السودان، وستكون إضافة لعمل الجهاز، وأوضح أن التقديم تم إلكترونياً وفق المعايير التي تم وضعها من بينها الكفاءة.
من جانبه، قال وكيل الأكاديمية ورئيس لجنة امتحانات الدفعة (43)، العميد د. عبيد محمد أحمد، إن الجهاز فتح فرصة لاستيعاب ضباط تخرجوا بتقدير ممتاز وجيد جداً، مشيراً إلى عدد من الإجراءات تم اتخاذها حتى يكون الاستيعاب شفّافاً، موضحاً أن اختيارهم تم بدون أي تدخل، وأن (السستم) رفض الذين لم تنطبق عليهم المعايير.
مضيفاً أن المرحلة الأولى عبارة عن امتحان تحريري يقوم باختبار الذكاء والقدرات العلمية، وقال إن إعلان النتيجة سيكون خلال شهر.
السوداني
فلنأخذ وزارة الخارجية مثلاً نغتدي به و يتم التعين لمن رُضي عنهم و دراءً للحرج بهذا ساقط عشرة مواد من تسعة و داك ما بيتكلم عربي و رِفقاً بالمنكوس
قال سيستم قال!….. هو السيستم ده منو البرمج المعايير الفيهو؟ ما في شك في إنو دي حلقة من حلقات التمكين بالسيستم!
انا ما عارف الناس لا يرضيها العجب ولا الصيام في رجب. يا جماعه خلو النتيجه تطلع بعد داك الناس تتكلم. والمجتمع السوداني ما فيهو حاجه بتدسا. اتمنى ان تستوعب وزاره الداخليه عدد مماثل لضباط شرطه وجمارك. لإصلاح جهاز الشرطه
ابو علي سلام
– لم يتم أدلجة جهاز الأمن الا في عهد الكيزان…
– كان أيام الجهاز كان جهاز يتم الاختيار له إبان فترة الدراسة في الكلية الحربية و الشُرطة حسب تميز الطلبة العسكريين في افرع الدراسة ذات الصلة بجهاز الامن و الاستخبارات…
– فكان بعضهم يرتدي الدبوره في حفل التخرج فقط حيث يلتحق بالمباحث او الامن العام او الاستخبارات العسكرية….
– كان ذلك الأمن الذي حلوه في عهد سوار الدهب و باعوا ملفاته لمخابرات دول اخري و أخفي متعاوني الاحزاب معه ملفاتهم ليظهروا بمظهر المناضلين الشرفاء و يتقدموا الصفوف حتي الان….
جميعهم لا يزالون يعملون وفقاً لما غرسه في اذهانهم غردون و كتشنر، و هو أن العسكري من حقه ان يعامل المواطن السوداني ببطش قاسي كما يعامل المُستعمر المواطن السوداني.