أخبار السودان
قيادي برلماني بارز ينتقد سياسات بنك السودان المالية

قال نائب في البرلمان السوداني، يوم الاثنين، إن سياسات الحكومة المالية أدى إلى عدم استقرار صرف سعر الدولار مقابل العملة المحلية.
ونادى رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان، المنتم للحزب الاتحادي الديمقراطي “المسجل”، السماني الوسيلة، في تصريحات صحفية، بمراجعة ميزانية العام الحالي.
مطالباً البنك المركزي باتخاذ سياسات مالية واقعية وثابتة لتثبيت سعر الصرف، منتقداً تغيير السياسة المالية بواسطة البنك لعدة مرات خلال الأشهر الماضية.
وشهدت المدن السودانية احتجاجات شعبية واسعة بعد اقرار البرلمان لموازنة 2018 التي شملت اجراءات قاسية ادت إلى انفلات الأسعار بشكل جنوني.
ده كلو تخبط وتجريب المجرب الما بداوي ولا بنفع… جربوا ناس كتار قبلكم وما نجح.. الحكومة الحالية غير قادرة على كسب ثقة الدائنين ولديها سجل اسود مع البنك الدولي وعقبات جمة في انسياب وحركة النقد الدولي بسبب وضع إسم السودان في لائحة الإرهاب.. علاوة على فساد طاقمها الوزاري واستشراءه في جميع مؤسسات الدولة لذلك الحل الاقتصادي يكمن في ذهاب هذا النظام حتى نستعيد علاقات طبيعية من الصناديق المانحة في أيدي طاقم وطني يوافقها في مشاريع البنية التحتية ومدخلات الإنتاج
ايه الفرق بينك وبين الكيزان ؟ قول حاجة تساعد الشعب ولا اشتروك ؟ كلكم ما بتفكروا الا في نفسكم
هذا الشخص المحسوب على الإتحاديين الديمقراطيين تحول من لاجئ معدم ببريطانيا إلى مليونير بعد أن عاد هو والدقير أخوان والصديق الهندي وأصبح وزير للنقل وطلع بعمولة مليونية في فضيحة صفقة القطارات الشهيرة وأمتلك قصر بالعمارات وعقارات مليونية بلندن والقاهرة.
والآن هو يتنعم بمرتب ومخصصات وزير وت تعيين زوجته ربة المنزل مديرة لأحد فروع البنوك بالخرطوم!!!!!
وكذا الحال مع رفاقه جلال ومحمد الدقير والبقية الباقية!!!
والآن يتحدث عن التدهور الإقتصادي!!!
عجائب تقرف
ده كلو تخبط وتجريب المجرب الما بداوي ولا بنفع… جربوا ناس كتار قبلكم وما نجح.. الحكومة الحالية غير قادرة على كسب ثقة الدائنين ولديها سجل اسود مع البنك الدولي وعقبات جمة في انسياب وحركة النقد الدولي بسبب وضع إسم السودان في لائحة الإرهاب.. علاوة على فساد طاقمها الوزاري واستشراءه في جميع مؤسسات الدولة لذلك الحل الاقتصادي يكمن في ذهاب هذا النظام حتى نستعيد علاقات طبيعية من الصناديق المانحة في أيدي طاقم وطني يوافقها في مشاريع البنية التحتية ومدخلات الإنتاج
ايه الفرق بينك وبين الكيزان ؟ قول حاجة تساعد الشعب ولا اشتروك ؟ كلكم ما بتفكروا الا في نفسكم
هذا الشخص المحسوب على الإتحاديين الديمقراطيين تحول من لاجئ معدم ببريطانيا إلى مليونير بعد أن عاد هو والدقير أخوان والصديق الهندي وأصبح وزير للنقل وطلع بعمولة مليونية في فضيحة صفقة القطارات الشهيرة وأمتلك قصر بالعمارات وعقارات مليونية بلندن والقاهرة.
والآن هو يتنعم بمرتب ومخصصات وزير وت تعيين زوجته ربة المنزل مديرة لأحد فروع البنوك بالخرطوم!!!!!
وكذا الحال مع رفاقه جلال ومحمد الدقير والبقية الباقية!!!
والآن يتحدث عن التدهور الإقتصادي!!!
عجائب تقرف