ردا علي مكتوب السيد /برنستون ليمان مدير برنامج السودان بمعهد السلام الأمريكي والمبعوث الخاص السابق

كتب الأول من امس السيد برنستون ليمان المبعوث الخاص السابق للرئيس الأمريكي في السودان ومدير برنامج السودان بمعهد السلام الأمريكي مقالا بعنوان :- الطريق الي حوار وطني في السودان .
جاء فيه ان الحوار والإصلاح لابد ان يجد طريقه للسودان والفرقاء السودانيين وضرورة تكوين حكومه عريضه وان يشارك الإسلامويون في هذا الحوار كمكون رئيسي في المجتمع ولابد من الإستفاده من تجربة الحقيقه والمصالحه التي حدثت في جنوب افريقيا لاسيما ان هنالك وسيطا جنوب افريقي كالسيد ثامبومبيكي ؛ بالإضافه الي ان تحدث بان احد المخاوف التي تمنع النظام من الإنخراط في حوار حقيقي هي قضية المحكمه الجنائيه الدوليه واشار في مقاله عن الإمكان من معالجة ذلك من خلال مجلس الأمن والأطراف المتحاورة كضمان يمنع تهديدها للحوار..
(هذا موجز مبتسر لما كتبه السيد ليمان)
وبدورنا نرد ونقول للسيد ليمان هل ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﻪ ﻟﻠﻨﻈﺎﻡ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻋﻠﻲ
ﻛﺬﺑﻪ ﻭﻣﺮﺍﻭﻏﺘﻪ من خلال ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﻠﺼﻪ
ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺖ ﻓﻲ ﺍﻝcpaﺍﺗﻔﺎﻗﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﺸﺎﻣﻞ
ﻓﻲ ﻧﻴﻔﺎﺷﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﺗﻢ ﺍﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ
ﺟﻮﻥ ﻗﺮﻧﻖ ﺩﻳﻤﺎﺑﻴﻮﺭ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺗﻢ ﺍﻹﻟﺘﻔﺎﻑ
ﻋﻠﻲ ﻧﺼﻮﺻﻬﺎ ﻭﺗﻢ ﺍﻹﻋﺘﺪﺍﺀ ﻋﻠﻲ ﺍﺑﺮﺯ ﻗﺎﺩﺗﻬﺎ
ﻭﺣﺒﺴﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻣﺜﺎﻝ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻳﺎﺳﺮ ﻋﺮﻣﺎﻥ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﺰﻝ
ﺩﺳﺘﻮﺭﻫﺎ ﺍﻭ ﻗﻮﺍﻧﻴﻨﻬﺎ ﻭﺭﻭﺣﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ
ﺍﺳﺘﺒﺪﺍﺩ ﻭﻛﻬﻨﻮﺕ ﻭﺍﺿﻄﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﻞ
ﻭﻣﻨﺤﺘﻪ ﺷﺮﻋﻴﻪ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻹﻧﺘﻘﺎﻟﻴﻪ ﻭﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺑﺈﻧﻔﺼﺎﻝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺗﻠﻔﻴﻘﻴﻪ ﻣﺰﻭﺭﺓ ﺑﻞ
ﻭﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﺰﺍﺋﻬﺎ ﻇﻠﺖ ﻋﺎﻟﻘﻪ ﻛﺎﻟﻤﺸﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﻪ
ﻓﻲ ﺟﺒﺎﻝ ﺍﻟﻨﻮﺑﻪ ﻭﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻷﺯﺭﻕ وقضية ابيي ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺻﻤﺘﺖ
ﺍﻹﺗﻔﺎﻗﻴﻪ ﻋﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻭﻫﻤﺸﺖ ﻭﺟﻮﺩ
ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﻪ ﻭﺍﻟﺤﺰﺑﻴﻪ ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮﺕ
ﺷﻼﻻﺕ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﻲ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ
ﻛﺴﻴﺎﺳﻪ ﻣﻨﻬﺠﻴﻪ ﻭﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﺎﺩﺗﻪ ﻭﻣﻨﺴﻮﺑﻴﻪ
* ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺍﻱ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ
ﺳﻴﻌﻨﻲ ﺍﻋﺎﺩﺓ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﺴﺨﻪ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺍﺕ
ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﻪ ﻟﺘﻜﺮﺍﺭ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﺯﻣﻪ ﻭﺍﻷﻻﻡ ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺣﺎﺕ
ﻭﺇﺳﺘﻄﺎﻟﺔ ﻋﺬﺍﺑﺎت ﻭﻣﻌﺎﻧﺎت الشعب السوداني ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻟﻨﻈﺎﻡ
ﺍﻟﺒﻄﺶ ﻭﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﻪ
* ﺇﻥ ﺍﻷﻭﻟﻲ ﻳﺎﺳﻴﺎﺩﺓ المبعوث السابق ﻫﻮ ﺍﻥ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻜﻞ ﺟﻬﺪ
ﻹﺣﻘﺎﻕ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﻪ ﻭﻭﻗﻒ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﻭﺣﻤﻼﺕ
ﺍﻹﺑﺎﺩﻩ ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﺍﻷﻭﻝ
ﻭﺗﻜﺒﻴﻞ ﻳﺪﻳﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻧﻔﺴﻪ
ﻭﻟﻴﺲ ﺍﺟﺮﺍﺀ ﺣﻮﺍﺭ.
* ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺟﺎﻫﺪﺍ ﺑﺠﻌﻞ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺟﺒﺎﻝ ﺍﻟﻨﻮﺑﻪ
ﻭﺟﻨﻮﺏ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﻪ
* ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﻪ
ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﻴﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﻪ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺈﻗﻨﺎﻉ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ ﺑﺈﺭﺳﺎﻝ
ﻗﻮﺍﺕ ﺧﺎﺻﻪ ﻟﻠﻘﺒﺾ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﺪﺭﺕ ﻓﻲ
ﺣﻘﻬﻢ ﻗﺮﺍﺭﺕ ﺗﻮﻗﻴﻒ ﻭﻋﻠﻲ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﺍﻟﺴﻔﺎﺡ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ
ﻧﻔﺴﻪ
* ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻥ ﺗﻌﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺟﻬﻪ
ﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ
* ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻥ ﺗﺪﻋﻢ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﻧﻈﺮ ﻗﻮﻱ ﺍﻟﻬﺎﻣﺶ ﻭﺍﻟﻘﻮﻱ
ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﻪ وليس الطائفيه او الإسلامويه ﺑﺎﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﺪﻱ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﻪ
ﻭﺍﻥ ﺗﻜﻒ عن ﺍﻱ ﺍﻣﻞ في ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ
*ﻭﻟﺘﻌﻠﻢ ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻳﻨﺎﺿﻞ ﻣﻦ
ﺍﺟﻞ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﻇﻞ ﻳﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ
ﺣﺮﻳﺘﻪ ﻭﻛﺮﺍﻣﺘﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﻪ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻟﻪ ﻣﻨﺬ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻧﻘﻼﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﻪ ﻓﻲ 89
ﻭﺣﺘﻲ ﺍﻵﻥ ﻭﻗﺪ ﺍﻧﺘﻔﺾ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﻓﻲ ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ﻭﻗﺎﻡ
ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺑﻘﺘﻞ 250 ﺷﺎﺏ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺑﺮﺻﺎﺹ
ﻣﻮﺟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺃﺱ ﻭﺍﻟﺼﺪﺭ ﻓﻤﺎﺫﺍ ﺳﺘﻔﻌﻞ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﻢ
*ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻱ ﺗﺴﻮﻳﻪ ﺳﻴﺎﺳﻴﻪ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺮﻓﻮﺿﻪ
ﻟﻜﻮﻧﻬﺎ ﺩﻋﻢ ﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﺼﻔﻴﺎﺕ ﺍﺫﺍ ﺗﻤﺖ ﺍﻱ ﺗﺴﻮﻳﻪ
ﺳﻴﻘﺘﻠﻮﻥ ﻋﺮﻣﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻠﻮ ﻭﻋﻘﺎﺭ ﻛﻤﺎﻗﺘﻠﻮﺍ ﺩ/ ﺟﻮﻥ
ﻗﺮﻧﻖ ﻭﺳﻴﺤﺮﺿﻮﻥ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺘﻄﺮﻓﻴﻦ ﺭﻓﻀﺎ
ﻹﺳﺘﺤﻘﺎﻗﺎﺕ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﻪ ﻭﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻭﻋﻮﺩﺓ
ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﻭﺍﻟﻜﻬﻨﻮﺗﻲ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻜﻮﺍﻟﻴﺲ
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺳﻴﺪﻋﻲ ﺭﻣﻮﺯ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻧﻬﻢ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﻟﻠﺴﻼﻡ
*ﺳﻴﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﻪ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﻪ ﺍﻥ ﻻﺗﺴﻘﻂ ﻓﻲ
ﺍﻟﺨﻄﺄ فيما يختص بالﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﻥ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ وتستفيد من ﺧﻄﺄﻫﺎ ﻓﻲ
ﻣﺼﺮ ﻭﻓﻘﺪانها للشﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ / ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﻪ
ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﻪ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻧﺪﻩ
ﻟﻠﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﻤﻞ ﻭﺍﺣﺪ
ﻣﺰﺩﻭﺝ ﻫﻮ -: ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﻪ
[email][email protected][/email]
لا تقل لهذا الكلب الامريكى سيدى هو الذى فعل كل الذى قلته الان الشعب السودانى عرف ان الامريكان لايريدون لنا الخير بل هم الذين يدعمون نظام الخرطوم ويدعمون الجبهة الثورية مثل الحرب العراقية الايرانية هم الامريكان يريدون ان يفضل السودان متناحرا يجب على جميع السودانيون ان يدركو ذلك الحكومة تتنازل والمعارضة من اجل حكومة ديمقراطية وابعدو الامريكان
يا ابادماك
1-الدولة الشمولية العميقة لن تنتهي بين يوم ليلةبمرجد قطع رؤوسها كما يتوهم الكثيرين حتى الان دون دروس وعبر…
2-سقوط النظام ليس غاية بل وسيلة لتحقيق الديموقراطية والانتخابات الحرة النزيهة والمدعومة من
3-المحكمة الدستورية العليا ومفوضية قويمة حقيقية للانتخابات
4-تشرزم المعارضة وبؤسها وحتى الان لم يحدث فرز حقيقي بين قوى السودان لجديد وقوى السودان القديم
5-الرغبة في الانتقام افدست دول الربيع العربي ودارت الدوائر على -الاخوان المسلمين- الذين صعدوا بيها عل حساب التغيير الديموقراطي السلمي
6- لذلك من الافضل انت تقدم بديلك الواضح للشعب والمجتمع الدولي وفقا لخارطة طريق واضحة ومحددة كما فعلت تمرد المصرية ..بعدين اتكلم عن اسقاط النظام او تفكيكه…نيابة عن الشعب المسكين