الخارجية الأميركية: دخلنا مرحلة جديدة من الحوار الدولي للتصدي للتشدد

أكدت وكيلة الخارجية الأميركية لشؤون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان سارة سوال أن الولايات المتحدة دخلت مرحلة جديدة من الحوار الدولي والتخطيط لمواجهة التطرف العنيف.
وقالت سوال في مقابلة مع قناة “الحرة” إن الولايات المتحدة أجرت حوارا مهما جدا مع أكثر من 60 حكومة ومنظمة دولية وغير دولية، وكذلك مع منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والأكاديميات، للنقاش حول كيفية توحيد الجهود لمواجهة التطرف العنيف، وأضافت “نحن الآن أيضا نركز على بعض العناصر العملية التي تسمح لنا بأن نتصرف قبل أن يبدأ هذا التطرف بدلا من أن ننتظر ظهوره. كل ذلك سيسمح بأن ندرس عوامل مختلفة حول كيفية مواجهة التحدي”.
وأشارت سوال إلى عدد الدول التي التزمت بالتصدي لتنظيم داعش “فهناك 11 دولة اقترحت استضافة قمم مختلفة ومؤتمرات محلية ودولية وإقليمية” حسب قولها.
وأضافت أن الولايات المتحدة تعهدت بزيادة التمويل لمواجهة التطرف العنيف، مشيرة إلى أن اليابان أيضا ستقدم أموالا لمواجهة التشدد، علاوة على موارد وخطط اقترحتها أطراف أخرى.
وذكرت سوال أن كل من شارك في المؤتمر اتفق على أن “وسائل الإعلام تغيرت بشكل كبير، وأن الأطفال والشباب الآن هم عرضة للدعاية الإعلامية التي تنتشر على الإنترنت بطريقة لم نتصورها منذ بضع سنوات”.
وناقش المشاركون أثناء قمة واشنطن لمكافحة التطرف العنيف الوسائل والسبل المحددة التي استخدموها لمواجهة هذه الرسائل التي ترسل عبر التكنولوجيا الجديدة والإعلام الاجتماعي، ومن أهم الدروس التي تعلمتها الحكومات.
وكالات
01- يا أيّها السيّدة الكريمة … سارة سوال … وكيلة الخارجيّة الأميركيّة … لشؤون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان … أنت الآن تؤكّدين … أنّ الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … قد دخلت مرحلة جديدة … من الحوار الدولي … والتخطيط لمواجهة التطرّف العنيف … ؟؟؟
02- ولكن طالما أنّه تطرّف … وطالما أنّه عنيف … وطالما أنّه غير كفيف … بالإضافة إلى أنّه حريف … في تمرّده على النظام العالمي الظريف … فلماذا لا يتحوّل النظام العالمي إلى نظام عادل ومُنصف وشفيف … ؟؟؟
03- يا أيّها الأميريكان … وحُلفاء الأميريكان … الذين تحكمون العالم … مُنذُ أن حسمتم الحروب العالميّة لصالحكم وحتّى الآن … لماذا قطعتم رأس القاعدة … وأبقيتم على رؤوس حُلفائها الإخوان … الذين يعبثون بدولة أجيال السودان … وبغيرها من البلدان … عبر كتائب وملائشيّات … لا حصر لها ومن كُلّ الجنسيّات … وبعدّة مسمّيات … وما أنزل الله بها من سلطان … ؟؟؟
04- لماذا لا تتفاوضوا معهم الآن … مباشرةً … حول إنهاء عصيانهم على النظام العالمي الذي يقوده ويحكمه الأميريكان … أو تحسموا أمر عصيانهم عليكم مُباغتةً … في ومضةٍ من ومضات الزمان … عِوضاً عن أن تعذّبوا بهم سائر بني الإنسان … إلى آخر الزمان … وأنتم القادرون على ذلك … ما دمتم أغنياء وأسخياء … ثمّ شجعان … وإلاّ أنتم لستم كذلك … إلى أن تثبتوا للعالم أنّكم عكس ذلك … ؟؟؟
05- التحيّة للجيع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
01- يا أيّها السيّدة الكريمة … سارة سوال … وكيلة الخارجيّة الأميركيّة … لشؤون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان … أنت الآن تؤكّدين … أنّ الولايات المُتّحدة الأميريكيّة … قد دخلت مرحلة جديدة … من الحوار الدولي … والتخطيط لمواجهة التطرّف العنيف … ؟؟؟
02- ولكن طالما أنّه تطرّف … وطالما أنّه عنيف … وطالما أنّه غير كفيف … بالإضافة إلى أنّه حريف … في تمرّده على النظام العالمي الظريف … فلماذا لا يتحوّل النظام العالمي إلى نظام عادل ومُنصف وشفيف … ؟؟؟
03- يا أيّها الأميريكان … وحُلفاء الأميريكان … الذين تحكمون العالم … مُنذُ أن حسمتم الحروب العالميّة لصالحكم وحتّى الآن … لماذا قطعتم رأس القاعدة … وأبقيتم على رؤوس حُلفائها الإخوان … الذين يعبثون بدولة أجيال السودان … وبغيرها من البلدان … عبر كتائب وملائشيّات … لا حصر لها ومن كُلّ الجنسيّات … وبعدّة مسمّيات … وما أنزل الله بها من سلطان … ؟؟؟
04- لماذا لا تتفاوضوا معهم الآن … مباشرةً … حول إنهاء عصيانهم على النظام العالمي الذي يقوده ويحكمه الأميريكان … أو تحسموا أمر عصيانهم عليكم مُباغتةً … في ومضةٍ من ومضات الزمان … عِوضاً عن أن تعذّبوا بهم سائر بني الإنسان … إلى آخر الزمان … وأنتم القادرون على ذلك … ما دمتم أغنياء وأسخياء … ثمّ شجعان … وإلاّ أنتم لستم كذلك … إلى أن تثبتوا للعالم أنّكم عكس ذلك … ؟؟؟
05- التحيّة للجيع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
خطوة ذكية وموفقة جدا من الحكومة الامريكية ولها مابعدها بالطبع
وهنا نحن في السودان نؤكد على اهمية الحوار الذي تزمع امريكا اجراؤه مع النظام الحاكم في السودان بوصفه احد اطراف قائمة الارهاب الامريكية الى ما يزيد على 10 سنوات
الحوار الامريكي هذا يبشر الشعوب الواقعة تحت سيطرة النظم الارهابية هذه بالانعتاق والحرية ونيل حقوقها الانسانية ومباشرة الديمقراطية اسوة بدول العالم الحرة
الشعب السوداني اذ يعول كثيرا جدا على الحوار الامريكي مع النظام الحاكم في السودان ويعده املا في الخلاص من الذل والقمع والقهر الذي ظل يرزح فيه ما يزيد على 25 عاما وهاهي شمس الحرية تطل من جديد وتبشر بها دولة الحريات الصديقة امريكا
تفاءلوا بالخير تجدوه