البروفيسور مالك حسين .. الإسلامي عدو الإنقاذ ..!!

دارت مساجلات عديدة خلال الأيام الماضية بين مجموعات مختلفة حول البروفيسور مالك حسين .. ومن خلال تلك المساجلات سقطت الكثير من الحقائق التي لا يمكن طمسها أو تحويرها أو تزييفها أو تدليسها .. حقائق سجلها التاريخ ، وأصبحت مدونة فيه لا يمكن محوها ، أبدا.
ولأننا كأصحاب قلم ، وكلمة مسؤولون أمام الرأي العام ، وقبله أمام التاريخ ، في ما نكتبه ، وندونه ، فإن الأمانة تقتضي أن نذكر ، ونوضح ، ونبين ، ونكشف ، ونكتب ، الحقائق التي سقطت أو أخفيت أو حورت في تلك المساجلات سابقة الذكر .. فالبروفيسور ومن خلال ما هو موثق ومدون ــ ودونكم دار الوثائق القومية ــ ترشح في العام (2000 م) ضد الرئيس البشير في إنتخابات الرئاسة.
والبروفيسور مالك حسين وصف الإنقاذ بأنها حطمت الإقتصاد ، وحطمت السودان ، وأضعفت الإنتاج .. وقال في دعايته الإنتخابية أنه يريد أن يسقط البشير ، وحاز على (180) ألف صوت في إنتخابات (مزورة) .. وكل الأصوات التي حصل عليها أصوات قناعات ، وأصوات صادقة ، صوتوا له بدون أي مؤثر سوى القناعة به.
وفي ذات الوقت فاز في دائرة رفاعة ووسط البطانة ، الدائرة (64) حيث أسقط البروفيسور الزبير بشير طه المهووس الكبير ، ودخل المجلس الوطني زعيما للمعارضة ، ولم يصوت مع الغنقاذ أبدا في داخل البرلمان (المجلس الوطني) ، بل كان ناقدا معارضا لكل سياسات الإنقاذ ثم عارض إتفاقية السلام (نيفاشا) التي فصلت الجنوب ، وأعتقل من أجل ذلك ، ثم ترشح في العام (2010 م) في الجزيرة في إنتخابات مزورة أيضا ، وسرقت فيها صناديقه ، في إنتخابات والي الجزيرة .. وهو الذي إنتقد كل سياسات الإنقاذ في الزراعة والإقتصاد ومشروع الجزيرة .. وله مقابلات صحفية في أكثر من (20) مقابلة خلال الثلاثة أعوام الأخيرة ، إنتقد فيها الإنقاذ وسياساتها.
أما دخوله البرلمان الإفريقي فكان لأنه (معارضة) ، فهذا شرط البرلمان الأفريقي ، أن يكون هنالك واحد من المعارضة وإمرأة.
وفي البرلمان الإفريقي (أنتخب) ، ولم يعين .. (أنتخب) رئيسا لأكبر لجنة في البرلمان الإفريقي بين (57) دولة إفريقية .. واللجنة هي (لجنة الزراعة والإقتصاد الريفي والبيئة).
والبروفيسور مالك حسين هو أول من أدخل الكمبيوتر الشخصي في السودان عام (1980) ، والمعروف بــ (p.c) وليس الكمبيوتر الذي كان يوضع في غرفة كاملة ، ويعمل بنظام (الكروت المخرمة) ، وهذا أدخلته جامعة الخرطوم ، والإدارة المركزية للكهرباء والمياه.
وكانت للبروفيسور مالك حسين علاقة مميزة مع الرئيس السابق الراحل المشير نميري .. وحسب ما راجعت وتابعت فالبروفيسور مالك حسين هو انظف رئيس مر على السودان ، وقد مات فقيرا ، لا يملك شيئا ، وقد أخطأ وأصاب ، فهو الآن عند ربه.
وإن كان منصور خالد علامة ، فهو من عمل وزير خارجية ، ووزير شباب في حكم نميري وعهد مايو.
الشاهد أن البروفيسور مالك حسين لم يشارك ، ولو لمرة واحدة في أي وظيفة في الإنقاذ ، لا دستورية ، ولا تنفيذية .. فكل الذين تحدثوا ضده عليهم أن يراجعوا موقفهم ، ويضعوا في الحسبان بعضا من هذا السجل الحافل.
ومالك حسين ينادي بالمناظرات ، والمقابلات ، وهو مستعد لذلك .. ويشارك في أكثر من عشرة منتديات في الخرطوم .. ومن يريد أن يناظره في هذا الموضوع أو يزوره في داره المتواضع بأركويت مربع (47) أو في مزرعته بسوبا شرق فلاحا ، أو بدار حزبه بحي الهدى بمحلية شرق النيل ، فليتفضل مشكورا فسيجد الإحترام والرحابة والتواضع والعلم.
من هذا المنبر أقدم دعوة لمعرفة البروفيسور مالك حسين من خلال جماهيره مريدين وتلاميذ ، ومن فقراءالسودان والزراع والرعاة والمكلومين.
أبوعوض الله المغربي
[email][email protected][/email]
نفس الملامح والشبه فهو متعاون وباذل نفسه للدكتاتوريات حاول مع عساكر الانقاذ مرة يصيب ومرة يخيب لانو مثله مثل السدنة الذين تمسحوا بالانقاذ
طيب يا ابوعوض طالما البروف يعي ما يقوم به من مناهضة للانقاذ .. لماذا شارك في مظاهرة الطيب مصطفي الهزيلة عقب صلاة الجمعة بالمسجد الكبير و التي قاطعتها جموع الشعب السوداني لعلمها بانها مجرد تمثيلية لخداع البسطاء و المجتمع الدولي بان الحكومة تسمح بالمسيرات السلمية .. و ما هي في الحقيقة الا محاولة يائسة لتجميل وجه النظام و ان اظهرت خلاف ما تبطن .. اضف الي ذلك كيف يفوت علي فطنة البروف مالك تبني المسيرة التي يقودها الطيب مصطفي لشعار ادانة الحكومة بتمزيق البلاد و الطيب احد مروجي و مهندسي فصل الجنوب بامارة ذبح الثور الاسود ابتهاجآ بالانفصال ؟ ؟ ؟
حياك الله أبوعوض الله المغربي قد كدت تنصف الرجل!! وأن رأيناه في تحالف القوي الأسلاميه والوطنيه منافحأ مدافعأ عن الحق والعدل,,وقد رأينا عن قرب ورعه وتقواه وطيب سجاياه وكيف اهتمامه بما فيه مصلحة الدين والوطن .. ولأ أزيد !! فلك وله التوفيق والسداد,,,
كلام طيب / لكن ما شفناه في مظاهرات ( المخربين والخونة ) ولكن ظهر في مظاهرات الفي أي بي مظاهرات الكبارات المحروسة / وشايلنها من الهيف للضرى / اذا كان صادقا وكنت صادقا في وصفه فموعدنا إن شاء الله في مظاهرات – الغبش أبين وجوها غر / أو أليس موعدا صادقا / نحن في انتظاره ليشرفنا
اسلامي وعدوا الانقاذ ههههههههههههههههههههههه ليه عند اسلام غير اسلام الاسلاميين … يعني انت كمان عايز ليس خمسة وعشرين سنة من العذاب والاغتصاب عشان يجينا اسلامي اخر ويقول عنده اسلام غير اسلامك وياخذ من عمرنا الما فضل فيه شي خمسة وعشرون سنة اخرى من العذاب … قايتو أنا وصلت لنتيجة وعن تجربة في السودان انه كل ما الواحد زاد دينه قلت اخلاقه … فكووووووونا فكاكم الله في نهار جهنم
I believe there?s no sense in continuing in such a dialogue, but again I found myself obligated to comment on this article, due I had done previously in first article. As the writer in this one has said, it will be unscrupulous not to mention all the missing facts about Mr. Maakak or too corrected it! Unfortunately from this article I can see the writer is trying to WISK-him out in a very poorly manner unfortunately! Remarkably the way writer?s tried to build his case turned to be very ill and poor. All the facts he tried to use, still I see of no value to us as individual. What is the P.C. value in a country where people struggle hard to maintain a piece of bread, to find a remedy for a nasty Malaria Fever, winning a seat in a filthy election, and involving in African assembly? From my point of view, I still see all these achievements are rather personal matters, which did not and will not add anything to us, the poor laymen of that country. The call for a discussion with Mr. Malaak, sure will not change the fact the he has dealt with all these totalitarian regimes, and such a call will be more as a prosthesis to grant Mr. Malaak the chance to walk between us again, and to make a return to the political arena. Moreover, which I believe has ruin all chances for him to make a return back was his association with this idiot Al-Tabib Mustafa who was the first and the strongest advocate for the separation of our beloved South from home? Such a group of people I believe they are supposed to do all possible to hide and not to try to come into our lives once again??
كان اتحاد اشتراكي مع النميري واصبح كوز مع البشير ممثل كبير
” وحسب ما راجعت وتابعت فالبروفيسور مالك حسين هو انظف رئيس مر على السودان ، وقد مات فقيرا ، لا يملك شيئا ، وقد أخطأ وأصاب ، فهو الآن عند ربه ”
” إنا لله وإنا إليه راجعون “
يا جماعة خلوا المزايدة والهجوم على الرجل يدون مبرر ..وبدون موضوعية
أنا ما بدعي اني بعرف التاريخ السياسي .. بس من ما قمنا بيقولو لينا السيديت بس .. لحدي ما كنا مصدقين انو سودانا ده غير السيدين ومن يخناروهم من محاسيبهم مافي رجال سياسيين تاني في البلد دي خاصة مع حرق الكيزان لكل أوراقهم وفشلهم وإنكشافهم أمام الشعب .. الكيزان كلهم كان مؤتمر وطني ولا كان مؤتمر شعبي .. كان جماعة البشير ولا جماعة الترابي ز. كلهم كذابين ومخادعين وإنكشفوا
لكن من خلال التاريخ اللى سردوا الكاتب ابو عوض الله المغربي عن البروقيسور مالك حسين ، توقفت عنده .. عند هذه الشخصية السودانية .. علم وخبرة وتاريخ كبير ولغات وعلاقات ومعرفة وفوق ده كلو تواضع وكمان من خلال السرد هو رجل مقتدر ماديا
يعني كل صفات رجل الدولة متوافرة وبشدة فيهو
يا جماعة هذا البروفيسور يستحق ومع مرتبة الشرف أن يكون رئيس السودان .. رئيسنا
الرئيس السوداني القادم المرتقب بروفيسور مالك حسين
غايتوا انا شخصيا لو ترشح للرئاسة تاني حأصوت ليهو
وحأدعو كل أهلي وكل زميلاتي ومعارفي للتصويت له
بل ومستعدة لان اعمل في حملته الانتخابية
فهذا رجل يستحق أن نخدمه
نخدمه بيدينا وكرعينا
هذا رجل وجه مشرف ومشرق لبلدنا السودان
تاريخ ناصع ومشرف .. دكتور مالك سوداني نفخر به ويا ريت لو السياسيين بتاعينا المنفوخين ساكت كانوا يملكون مثل رصسده هذا
بروف مالك حسين يعاني من عقدة الأنا ويحمل نفسه ما لاطاقة لها … هو ايصاً يحمل نفس جينات الطيب مصطفى وتخاله مريض نفسياً يتحدث عن نفسه اكثر من الفعل السياسي ونشاطه الوطني المشبوه ..
المايويون هم من اسس للفساد في السودان قبل هؤلاء الابالسة ..
من اين اتى البروف بمزرعته الوريفة في شرق النيل ؟
من اين يدفع اموال مكتبه ؟
ومن اين يمول نشاطه السياسي ..
وهو الذي ينافح ويتفاصح ويشدو بعقيرته انه لا يتلقى اموال من المؤتمر الوطني مثل باقي الاجزاب .. ثم من هو البروف حتى يتهم الآخرين بتلقي الاموال وهو من يبيع معلومات حساسة لشركات اجنبية لقاء دولارات يقمن بها صلبه ..
وفي البرلمان الإفريقي (أنتخب) ، ولم يعين .. (أنتخب) رئيسا لأكبر لجنة في البرلمان الإفريقي بين (57) دولة إفريقية .. واللجنة هي (لجنة الزراعة والإقتصاد الريفي والبيئة).
هذا يكفي الرجل فخرا
إنتخبه الافارقة لعلمه ..ذا اكيد ، لم ينتخبوه مجاملة له .. وهذا يكفيه معرفة الافارقة المستنيرين بعلمه وخبرته .. انتخبوه رغم انه رجلا ابيض البشرة فلم تعقدهم عقدة اللون كونه ابيض وهم سود ، وهذا منتهى الوعي والرقي
البروفسير مالك حسين رجل مؤسسة قائمة بذاتها ورجل شجاع وكريم وعظيم وسوداني معتد بسودانيته الي اقصي الحدود ومواقفه تذكرني يالسودان الذي كان كنت القبه بشيخ السودانيين العرب وهو اسم علي مسمي ليس بالمفهوم الشعوبي لمصطلح شيخ العرب ولكن لانه يستحق اللفب وسياتي اليوم الذي سيعرف فيه الناس قيمة هذا الرجل الخلوق الاديب وصراعه مع الاخوان ليس جديد بل منذ ايام النميري لك التحية اينما كنت مالك حسين ؟
مع احترامنا لشخص البروفيسور مالك حسين ولمكانته العلميه ، الظاهر ان المقال تلميعي تحسبا لما يطرأ في الساحه السياسيه في مقبل الايام ، فالرجل سياسيا لا وزن له .. فمشاركاته محصوره في الانظمه الشموليه والمعروف ان مثل هذه المشاركات لا تضيف شيئا لرصيد صاحبها ما لم تكن ذات مواقف صلبه يحسها الناس في مقارعة الديكتاتوريات من الداخل وبالتالي تشير لصاحبها .. لا أظن ان جل الناس لم يسمع بالسيد مالك حسين الا من خلال مسرحية الانقاذ في انتخابات الرئاسه التي شارك فيها اصحاب الرؤي السياسيه القاصره .. فالمعروف مبدأيا ان مسرحيات الانتخابات في العهود الشموليه وخصوصا الرئاسيه منها لا يشارك فيها اصحاب المبادئ السياسيه الراسخه .. فالحصيف سياسيا لا يرضي لنفسه بلعب دور الكومبارس في مثل هذه الاوضاع المعروف نتائجها سلفا ، الجماهيريه السياسيه تحتاج نظره ثاقبه لصناعتها وتقدير جيد فمثلا اختار البروف الزمان والمكان الخطأ لعكس وجهة نظره في احداث انتفاضة الشعب الاخيره عكس السياسيين او اللاعبين المتمرسين الذين كان اغلبهم علي الموعد في تصريحاتهم الداعمه للحركه الجماهيريه .. فانتظار هدوء الاوضاع ثم الظهور بمعية شخصيات مشكوك في مواقفها من قضايا الشعب امثال الطيب مصطفي واحزاب التوالي او الفقاقيع كما يحلو للبعض تسميتها وفي موكب محمي من قوات النظام ، مثل هذا المشهد المستفز لا يضع المشاركين في صناعته الا في موضع الشك من انتماءهم لهذه الجماهير الصابره .. فالشعب يريد من يضمد جراحاته ويقف مع اماله لا من يتصيد المكانه السياسيه عبر آلامه . نتمني ان يقدم البوفيسور مالك حسين مجهوداته وعصارة تجاربه العلميه في مجال تخصصه فهو بذلك يقدم لوطنه خدمه يثري بها مجال الزراعه في السودان الذي هو عصب الحياة لهذا البلد .
تعديل في هذا العنوان ونافذة التعليقات
لم اعد انا محرر شبكة الصحافة السودانية الكندية بل الاخ معاويةجمال الدين للعلم فقط
عرفته عن قرب فهو رجل كريم لا يخشى في الحق لومة لائم متعلم مثقف عفيف اليد واللسان
ظللت اتابع كل ماكتب عن البروفيسور مالك حسين سلبا وايجابا بدقه شديده وبعد التركيز على طبيعة التناول وقراءة شخصية من معه ومن ضده ان كلا الطرفين اثبتو ان الرجل سياسيا بارع واقتصادي وزراعي وصوفي ممعن وهو بين قادح ومادح اثبتوا ان الشخص يستحق التناول وانه باكد شخص ذو خطر بالغ ينطلق من شخصية موغلة في المعرفه والتجربه والمراس, ينطق عن حكمه ورؤى تصلح لحكم السودان وودت لو ان سمعت منه التعليق على مايقال ولكنه لم يظهر حسب متابعاتي لعله اثر ان يتصارع الناس حوله حتى يرى النتيجة في هذا الصراع ولربما ادلى بدلوه اذا راى ان الامر ليس في صالحه او لربما سكت امعانا في حكمته فمالك حسين ليس بهذه البساطه التي تجعل القادح والمادح يتبارون وكانهم الموا بتلابيب الموضوع حتى لايكون الممعن في التقريظ منحازا بغير حق ولايكون الممعن في الزم مدفوع بهوى او كراهية او اختلاف فكري واستطيع ان اقرر انه مامن شخص دار حوله خلاف كاللذي يدور الان فبينما يرى احدهم ان د.مالك ثقيل الوزن ويرى احد اخر الا وزن له فعلى ما هذه الضجه اذا ما لكم كيف تحكمون اقترح عليكم جميعا ان تذهبوا له في دار حزبه بحي الهدى بشرق النيل وتناقشوهو بشجاعه وعلم فان الرمي من على البعد قد يكون جبنا او جرءاة في غير محلها.
لفت إنتباعي تعليق الصحفي محمد فضل علي وهو الصحفي المؤسس لشبكة الصحافة السودانية الكندية ، وقبلها موقع اخباري سوداني اسسه وهو في مهجره بكندا
أقول استلفتني تعليق الاستاذ محمد فضل علي بخصوص البروفيسور مالك حسين .. ذلك لمعرفتي القديمة والسابقة بالاستاذ محمد فضل علي في القاهرة منذ مطلع التسعينيات من القرن الماضي وحتى هجرته لكندا في نهاية التسعينيات ، فهو أي الاستاذ محمد فضل علي ، رجل لا يجامل أبدا ، ولا يهادن أبدا ، وهو زول نصيحة ، ودوغري ، وكذلك هو أكثر شخص بيكره الاسلاميين وكل الكيزان ، ويهاجمهم بضراوة لا هوادة فيها .. وأنا أعلم أن البروفيسور مالك حسين (إسلامي) ، لكنه (إسلامي نظيف) (غير ملوث) (إسلامي ثوري) (لا يشبه) (الاسلاميين الحاكمين الان) (المسلطين فوق رقابنا) و(على حياتنا).
لهذا حينما يتحدث الاستاذ محمد فضل علي عن البروفيسور مالك حسين بهذه الطريقة الجريئة الصريحة المنصفة ، فهذه شهادة حقيقية غير مجروحة ، صادقة وناصعة.
لك التحية الاستاذ محمد فضل علي من على البعد أرسلها لك من السودان من الخرطوم حيث طاب لي المقام أخيرا.
وليد الجنوبي
أضبط. بقايا مايو ظهروا فى العلن. تلميع ليست للبروف وحده بل لملهمه خاوى الذهن الراحل صاحب راس المستعين الاتحكرت فى البنبر كمان. عايزين يرجعونا 30 سنة لي مايو الهنا الغنى غنى والما غنا…….صحيح الاختشوا ماتوا. عايرة ويدوها صوت. بعض المعلقين معذورين يبدو أنهم تربوا فى عهد الانقاذ فهم لا يعرفون مايو وصعاليكها. بذلنا الغالى والنفيس حتى كنسنا مايو وسنبذل المزيد لكنس الانقاذ لا للمشاركة فى تمثيلياتها وجاي برضو تقول البروف. ذاكرتنا مازالت متقدة ولم ولن ننسى عبط مايو والمايويين. قال اسلامى قال.
[بوشكش ردود على
Dear Boshkash, Allow me to correct you please? My English is indeed poor, as a matter of fact, but quite sure my argument is solid & firm. What you have mentioned might be right, and this is based on your own judgement, or let us calls it self-convocations. Last time I saw Mr Malaak he was just a student at Shambatt agricultural Institute, so you?re talking about almost 40 years back, and sure such a duration is long enough to change so many things, at any rate at that time Mr Malaak didn?t show anything which I might called it extra than his peers. I have based my squabble on his contributions in recent era. Just for the sake of argument and to be more objective, and not to waste the reader?s time, give us just one solid example that we could call this is Mr Malaak?s work? All what you have said might be true, that he?s politician, economist???. etc, but what sort of an impact did all that have left on us ?laymen? of that poor place? Sure I am not going to follow the leads other commentators have taken in questioning his integrity and ingenuity?..etc. The moment you come up with this evidence, sure all of us will be willing to reconsider the man. Otherwise I AM afraid we all will still keep seeing the man as just an opportunist, and a person who kept bonds and connexions with nasty filthy totalitarian regimes. With my very limited English capabilities I think I have made my case, and I believe now I do have quite an argument, and looking forward to see how will you refute it???
استطيع ان اقرر انه مامن شخص دار حوله خلاف كاللذي يدور الان فبينما يرى احدهم ان د.مالك ثقيل الوزن ويرى احد اخر الا وزن له فعلى ما هذه الضجه اذا ما لكم كيف تحكمون اقترح عليكم جميعا ان تذهبوا له في دار حزبه بحي الهدى بشرق النيل وتناقشوهو بشجاعه وعلم فان الرمي من على البعد قد يكون جبنا او جرءاة في غير محلها.
كان هذا تعليق (ود الجزيرة) الجزء الأخير في تعليقه ، وهو في رأيي كلام موضوعي جدا ، و تجدني أول المؤيدين لإقتراح ود الجزيرة ، دعونا نذهب لدكتور مالك حسين في دار حزبه ، وندير معه كلنا حوار و نقاش كبير مفتوح بلا سقف
رغم أنني ممن يسمعون بإسم دكتور مالك حسين منذ زمن ليس بالقصير إلا أنني لم أتوقف عنده من قبل مثلما إستوقفني اللآن الحديث الدائر حوله.
غايتوا انا ما عارف عجبني في دكتور مالك ده شجاعتوا في انو من خلال سيرتوا الذاتية ما نكر انو عمل في مايو لانو في ناس كتيرين قاعدين ينكروا او يهربوا من علاقتم بمايو ن زي دكتور اسماعيل الحاج موسى البقى عامل فيها اسلامي وانقاذي ، لكن دكتور مالك رغم انو اسلامي واسلامي حقيقي بلا تزييف او ادعاء ، إلا انو عارض اخوانو الاسلاميين الانقاذيين الحاكمين الىن ، لمن لقاهم كذابين وبيغشوا الشعب ، طيب زول زي ده يستحق انو نصدقوا ونقيف عند طرحوا ، حتى ولو كان اسلامي ، ما نخسروا ولا نحييدوا ، بل نكسبوا ونضموا لينا في جبهة المعارضة العريضة.
Boiling those who attack May . May we tell them is the greatest system of government over the Sudan . President Nimeiri is the greatest president over not only in Sudan but in all the Arab countries and all African countries and all countries of the Non – Aligned Movement . Dr. Malik Hussain uncertain if a man was not as successful Nimeiri had been hired by institutions in May . And uncertain as well as if a robber and thief was engaged in the rescue and many ministries . But because he is a man Amin and honest this did not bring him closer to the Bashir regime to it . It how to straighten a human mind in all capacities of Dr. Malik and Rescue fight it . Although he was an Islamist . But Islamists sections start from excellent passing as good up the middle , and then the middle, then without the middle then Zero . And rescue Islamists are Zero
أنا غايتوا بدون فلسفة ولف ودوران وتاليفات سياسية شايفة إنو دكتور مالك حسين ده من خلال تاريخو المكتوب انو راجل ينفع قايد للسودان ده
عندي ليكم اقتراح كونوا حكومة ظل مثل دول الديمقراطيات العتيقة في بريطانيا وغيرها وعينوا دكتور مالك حسين رئيس وزراءها.وقتها فقط سنرى كيف سيتصرف.ولا ايه رايكم.
اقول ليكم حاجة أنا مع رأي ودالجزيرة الأيدو روش الذي خلص إلى الآتي في سبعة نقاط أساسية وجوهرية وهي :
1 / ــ ان الرجل بروفيسور مالك حسين سياسي بارع واقتصادي وزراعي وصوفي ممعن
2 / ــ وهو بين قادح ومادح .. بين من يقدروته ويحبونه بشدة ، ومن يكرهونه هكذا بشدة أيضا .. فسيدنا علي كرم الله وجهه كان معارضوه يكرهونه بشدة بينما محبوه يحبونه فوق الخيال فوق كل الحدود
3 / ــ ان الشخص بروفيسور مالك حسين يستحق التناول
4 / ــ انه باكد شخص ذو خطر بالغ .. خطر على الفاشلين و المتأسلمين
5 / ــ ان بروفيسور مالك حسين ينطلق من شخصية موغلة في المعرفه والتجربه والمراس
6 / ــ ان بروفيسور مالك حسين ينطق عن حكمة ورؤى تصلح لحكم السودان
7 / ــ دعوة للذهاب لدكتور مالك حسين في دار حزبه ، وادارة حوار و نقاش كبير مفتوح بلا سقف . حوار يشمل الجميع مؤيدين ومعارضين
ما زال أذيال مايو والجهلاء يمارسون العبط ويبثون سمومهم فى محاولة لاقناعنا بمايو (الهنا) والتى أصدرت أخطر القرارات من الخمارات تحت تأثير المريسة والعرقى. نعم كان هنالك فى كل تقلبات مايو وزراء ذوى مؤهلات ولكنهم فاقدى أخلاق (مؤهلات-أخلاق= تدمير).وينسحب ذلك على اتحادهم الاشتراكى. يكفى مايو الهنا أنها دمرت أفضل نظام خدمة مدنية فى دول العالم الثالث كما دمرت السكك الحديدية التى كانت من أعمدة الوحدة الوطنية(وهذا موضوع يحتاج مجلدات لتفصيله). ومايو هى من بدأت الدمار فى سابق الذكر مشروع الجزيرة الذى كانت تحج له الوفود والبعثات من مختلف أرجاء المعمورة لتشهد معجزات الادارة. ومايو هى من دمر شبكة الاتصالات فى السودان والتى كنا نتواصل من خلالها مع كل العالم ومن أي مكان فى السودان. ويكفى مايو أنها حطمت الجنيه السودانى الذى كان يحمله المسافر معه لأى مكان فى العالم فيجد أمامه تجار العملة يتهافتون للظفر به(الجنيه أب جمل) والذى كانت قيمته تعادل 2 جنيه استرلينى- 3.2 دولار- 11 ريالا سعوديا وحينها كان الحاج السودانى عزيزا مكرما يحتمى به الحجاج من الجنسيات الاخر. وكان المبعوثون السودانيون للدول الاوربية كالملوك وكما ذكر لى أحد الاخوة السعوديين أنه وخلال فترة دراسته ببريطانيا أواخر الستينات كانت صحبة السودانى تعنى الامان من الثالوث الخطير (عدم المأوى والجوع والفصل من الدراسة). رفعتوا ضغطنا أيها المايويين وطبعا أنتم مدينون لسوار الذهب والصادق المهدى لجبنهم من محاكماتكم. ونراكم رفعتم عقيرتكم فى عهد الانقاذ فقد (اتلم المتعوس على خايب الرجا) داهية تاخدكم جميعا.