الدية والسجن على قاتل صديقه ب (البونية)

هذه تذكرنى (فوكزه موسى فقضى عليه) صدق الله العظيم…أما آن لشبابنا أن يستغلوا طاقاتهم الجبارة هذه فيما يرضى الله، أم أن الناس (على دين ملوكهم)، وملوكنا دينهم لحس الكوع والشرب من ماء البحر والسجون وبيوت الأشباح والإعدامات بمحاكم ودون محاكم فمن أين تأتى القدوة، لذا تجد الشارع السودانى متقد (ومولع) فما ان تخرج بسيارتك فى مشوار وإلا تشاهد العجب، فهذا يشتبك مع هذا لأنه لا يعرف يسوق أو أن الشارع لى ولكنه لم يعطنى الأولوية، ثم مشاجرة كبيرة أخرى عند ست الشاى وأخرى فى المطعم والعمل وحدث ولا حرج عن مشاجرات أهل الرياضة…ما هذا ..ما هذا القبح.. وأين ثقافة العفو والصفح والمسامحة التى تعلمناها من آباءنا وأمهاتنا والحبوبات.ألم أقل لكم الناس على دين ملوكهم..وللأسف ملوكنا الرقاصة وأبوريالة والطفل المعجزة ونافع لحس الكوع!!!