وزير الخارجية المصري : حرصت على أن تكون أول زياراتي بعد ثورة 30 يونيو للسودان

(ملف مياه النيل)…. دا ياهو الموضوع الجايب دا عندنا

والله المفروض يقيلوك كيف تقبل أن تزور نظام يستنكر وجودكم كحكومة ولازال يعمل ويدعم كل المنادين بعودة الخنزير مرسي لو كنت حقيقة تريد أن تخدم مصر فكان عليك أن تساعد الشرفاء من أبناء جنوب الوادي وتقدم لهم لدعم المادي والمعنوي لإزالة نظام الخنازير الارهابي في جنوب الوادي وهو المهدد والداعم الحقيقي لخنازيركم من الإرهابيين في شمال الوادي ووقتها كان سينعم شمال وجنوب الوادي بالإستقرار والأمن والأمان فأنت لاتصلح أن تكون ضمن طاقم الحكومة المصرية التي قطعت عهدا على نفسها بمحاربة الإرهابيين وغدا ستكتشف أن من زرتهم أولا هم أول الداعمين لخنازير مصر وسيفتحون حدودهم لإيواء الفارين منهم وتزويد الموجودين بداخل مصر بكل أنواع الأسلحة والمتفجرات التي تعينهم على القيام بعملياتهم الإرهابية كما فعلو من قبل أيام عهد حسني مبارك وكما فعلوا مع المعارضة السورية ومع القذافي الي كانوا يضحكون له في وجهه وفي الخفاء يدبرون لإسقاطه فكانوا أول من سارع بمد الليبين بالسلاح وغداً سيمدون خنازير مصر بالسلاح الذي يستخدمونه في تصفيتكم واحدا تلو الآخر وعلى الشعب المصري أن يطالب بإبعادك عن الحكومة لتلحق بالبرادعي

مؤكدا أن قضية مياه النيل مهمة للسودان ومهمة لمصر

مهمة لمصر فقط…..

جاي طمعان تاخذ اراضي الشمالية وتفتح المعبر الحدودي وتشوف الاراضي الادوها لمرسي وجماعته وتاخذ تنازلات جديدة من عبيدكم صح ؟
قال السودان امتداد طبيعي لمصر ودي رسالة وعنوان زيارته

دائما طماعين وانانيين وما منكم فائدة

بدل ما تمشي السعودية تشكرها على موقفها عاوزين تكوشوا من كل البلاد

وعارفين حكومتنا تافهة وجبانة ومستعدة تعطيكم اي شي يا كلاب يا حقراء

ترجعوا حلايب وارقين وخلافها وبعد كدا نشوف

ثاني شي كل مرة حتجي حكومة جديدة في مصر وترسل واحد يشلح اراضي من السودان الى ان نجد انفسنا اجانب في بلدنا والفضل يرجع لقوادي وعملاء الانقاذ لعنة الله عليهم دنيا واخرة

وزير الخارجية المصري جاء ليقول للحكومة:”إرفعوا أيديكم عن دعم أو إيواءالإخوان في مصر”، هذا هو ملخص الزيارة صدقوني، وإن خرجت في شاكلة “بحثنا العلاقات الثنائية المشتركة” و”والسودان ومصر مصير واحد”…إلخ، والزيارة بالتأكيد جاءت بمباركة من أمريكا، كيف لا والمؤشرات السياسية كلها تشير إلي معاداة السودان للحكومة المصرية القائمة الآن والتي يؤيدها اليانكي!!، وإن لم يكن هذا صراحة، إلا أن الحكومة المصرية تعرف ما يبطنه لها النظام في السودان.
فالتغيير الذي حصل في مصر هو “بداية النهاية” للإسلام السياسي، شئنا أم أبينا، وبمباركة حتي من الدول العربية، لا سيما دول الخليج ذات الثقل الإقتصادي والسياسي الكبير!!!

حلايب حلايب فيها شنو انتو عملتو شنو فى باقى السودان الجنوب انفصل ودارفور فى الطريق ومشروع الجزيره بح وكل المصانع صفر والخدمات معدومه والسيوب وبقر مزرعه البشير بيشيلو الهليكوبتر واهلنا غرقانين وجايين تقولوا حلايب يعنى كل مشاكلنا خلاص حليناها عشان تطالب يحق من حقوقك لازم تكون قوى ليك وزن مش دوله ضعيفه وتفتقر الى ابسط ابسط مقومات الحياه ياخى الحكومه رافضه تعلن انو السودان منطقه كوارث ا

فعلا نحن عبيطين وسذج . الوزير الأنقلابى لم يأت حبا فى السودان واكيد الجابو لا علاقة ولا يحزنون المشكلة ياناس الراكوبة والمعلقين خارج الشبكة فالمصرى اذا لم يأخذ فلن يعطى وايه رايكم مرسى راجع راجع وابصم بالعشرة واذا لم يرجع لن تقوم لمصر قائمة بعد اليوم يعنى سوريا ثانية

اهمية تلك الزيارة للمندوب السامي للفريق السيسي تسليمه قوائم باسماء اخوان مصر وكبح جماح اخوانهم في الشمال والحد من تظاهراتم امام البعثة المصرية وهم مدفوعن بموافقة اجهزة الدولة قفل الحدود الشمالية في وجة الاخوان و عدم السماح لهم باللجوء بالبلاد تضيق و تضيق الخناق تسليم القاهره الفارين منهم تجميد ارصدتهم ومصادرتها للشعب المصري قفل ب اب التعاون معهم والا كرت محكمة الجنايات جاهز والتتنسيق مع مصر وحكومة الجنب للعمل سويا لتفادي تجميد عضوية مصر بالتعاون الافريقي واخير تسجيل صوت لوم للحكومة بموقفها المقرف ولن تدن اخوانهم شمالا بجرائم القتل عدم منح حركة حماس اي مساعدات مهربة تصلهم من طهران

اولا مصر تعلم تماما اذا لم تأمن الحدود الجنوبيه لا امن ولا سلم في مصر
ثانيامصر تعلم علاقة الاخوان بحكومة السودان لذلك لابد ان تحاول تتقرب للسودان
ثالثا زيارة السودان اهم من زيارة السعوديه والامارات والاردن والبحرين لان هولاء دعمهم مادي
بس السودان ح ادعم الاخوان بالسلاح والعتاد لذلك لابد من تحيد دور السودان
والكل يعلم دور السودان في كل ما حدث لجيرانه

انا عاهدت نفسي لا اصدق مصري و كل ما هو مصري,و لا انتظر خير منهم…وقفت حتى مشاهدة افلامهم و مسلسلاتهم,احس بالزيف في كل شئ مصري….زكذابين كذب الابل….ههههههههههههههههههه

مياه النيل وسد النهضة