السوداني رئيس بعثة المراقبين العرب لسوريا متهم بجرائم حرب ومطلوب دوليا.. عبد الكريم الريحاوى : من المنطقي وفقا لتاريخ "الدابى" وباعتباره متهما بارتكاب جرائم ضد الانسانية الا يكون محايداً .!!

د. مشار لـ «الشرق الأوسط» : نملك وثائق تدعم ذلك
لندن: مصطفى سري
اتهم نائب رئيس السودان الجنوبي دكتور رياك مشار الحكومة السودانية بمواصلة دعم ميليشيات جنوبية لنسف استقرار الدولة الجديدة، واصفا مقتل زعيم التمرد جورج أتور بالخطوة المهمة لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، فيما نفى الجيش الشعبي، بشدة مشاركة أي جهة خارجية في عملية قتل المتمرد جورج أتور ليلة الاثنين الماضي.

وقال مشار في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» إن الخرطوم ما زالت تدعم المتمردين في ولايتي الوحدة وأعالي النيل مثلما كانت تدعم جورج أتور زعيم المتمردين في ولاية جونقلي وقد تمكن الجيش الشعبي من قتله مساء الاثنين الماضي، وأضاف أن عملية قتل أتور قامت بها قوة من الجيش الشعبي تحرس الحدود في ولاية الاستوائية الوسطى. وقال: إن جورج أتور كان قادما بسيارة من روندا بعد أن أرسلته الخرطوم للتسلل من ولاية الاستوائية. وقال «عند وصوله حدود دولة الجنوب تعرف عليه حرس الحدود وطلبوا منه تسليم نفسه غير أنه رفض وأطلق نيران كثيفة ودخل في اشتباكات لكن قواتنا أردته قتيلا»، مشيرا إلى أن الاشتباك وقع في منطقة (موروبو) التي تقع جنوب غربي مدينة (ياي) ثاني أكبر مدن الولاية الوسطى، واصفا مقتل زعيم التمرد جورج أتور بالخطوة المهمة لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية، منوها إلى أن الحكومة ستقوم بعملية تسليم جثمانه إلى أسرته.

وقال مشار إن «الخرطوم ما زالت تقوم بدعم للمتمردين وتخلق ميليشيات جديدة وهذا غير خاف على أحد في أعالي النيل، خاصة في مناطق الشلك وولاية الوحدة»، وتابع «قواتنا قادرة على حسم التمرد والميليشيات لكننا نعمل من أجل السلام».

ودعا مشار حملة السلاح بإلقاء السلاح والدخول في عملية السلام وبناء الدولة الجديدة، وقال «نناشد مرة أخرى الذين يحملون السلاح ولم يصلوا إلى اتفاق معنا بأن الرئيس سلفا كير سيصدر عفوا عاما مرة ثانية وعليهم أن يضعوا السلاح والتوجه نحو السلام ونحن مع السلام بقوة»، وأضاف أن المجموعة التي تعمل جورج أتور ترغب في السلام وأن الحكومة ستمضي معهم إلى حين التوصل إلى اتفاق، مقللا من إعلان وزير الشباب والرياضة السابق مكواج تنج تمرده على جوبا، وقال «بسبب عدم اختياره في الحكومة الجديدة أعلن تمرده من الخرطوم وأنه بصدد الإطاحة بالحكومة ولا نعرف هل ستخلق له الحكومة في الشمال تمردا جديدا أم أنه سينضم إلى الآخرين»، وتابع: «إنها عقلية الحرب».

من جهته قال المتحدث الرسمي باسم الجيش الشعبي فيليب أقوير لـ«الشرق الأوسط» إن وثائق مهمة ضبطت مع المقتول جورج أتور توضح اتصالاته مع جهات سياسية وعسكرية عليا في الخرطوم ستتعامل جوبا مع تلك الوثائق بالكيفية التي تراها مناسبة، مشددا أن مقتل أتور لم تشارك فيه أي جهات خارجية وأن قوات الجيش الشعبي هي وحدها التي أكملت العملية، وأضاف: «ما يتردد في الخرطوم بأن القوات الأميركية الموجودة في الحدود مع أفريقيا الوسطى أو أن قوات الحكومة الأوغندية هي من قامت بعملية قتل أتور شيء يدعو للسخرية ومحاولة من نظام المؤتمر الوطني لخلط الأوراق وجعل القضية إقليمية»، وقال: إن أتور كان يحاول الدخول إلى الولاية الوسطى لعقد اجتماع مع مجموعته التي قام بتجنيدها حديثا للتخطيط والقيام بعمليات تخريبية.

وقال أقوير إن مقتل جورج أتور لا يعتبر نهاية التمرد على دولة الجنوب ولكن يمكن أن يكون بداية النهاية، وأضاف «أتور هو رأس الحربة ومؤسس التمرد في ولاية جونقلي وبنهايته انتهى التمرد في تلك الولاية»، مشيرا إلى وجود ميليشيات أخرى في أعالي النيل والوحدة وغرب بحر الغزال، وقال: إن قادة تلك الميليشيات يقيمون في الخرطوم منذ التسعينات، مشددا على أن جيش دولة الجنوب ليس هدفه قتل الناس بقدر عمله في حماية الدولة وحفظ الأمن والاستقرار والمحافظة على السلام بين كل مكونات الشعب.

وقال: إن أعدادا كبيرة من قادة الميليشيات لبوا نداء العفو العام الذي أصدره الرئيس سلفا كير منهم جوزيف ياو ياو الذي كان نائبا لجورج أتور والآن يعمل في عملية بناء السلام، وعبد الباقي أيي وهو سلطان وكان مستشارا للرئيس إلى جانب بتير قاديت الذي كان يقود تمردا في ولاية الوحدة ووقع اتفاقا مع الحكومة وهو موجود في جوبا.

من جانبها قالت المجموعة التي كان يقودها أتور في بيان صحافي إن مقتل زعيمها تم بواسطة الحكومة الأوغندية، وكشفت أن أتور كان ينوي لقاء الرئيس الأوغندي يوري موسيفني لمناقشته في كيفية مساعدته لشعب الجنوب لحسم الصراع في جوبا.

وأضاف البيان أن أتور كان من المقرر أن يلتقي موسيفني يوم الأحد الماضي، وتابع «كنا نتحدث مع أتور ومرافقه توماس دواث حين وصولهم كمبالا السبت الماضي لكننا فقدنا الاتصال به يوم الأحد حتى رأينا جثته في تلفزيون جنوب السودان»، وأضاف «لقد قتل موسيفني جورج أتور

(الجنرال) المطلوب ، نظامه نفسه متعاطف مع من يماثلونه في سوريا !
المستغرب .. كيف تّم تعيين (مجرم الحرب) هذا ، رئيسا للبعثة العسكرية لمراقبة جرائم مشابهه لجرائم ارتكبها هذا الجنرال !!!!!

دى ياهوو حصاد سنين .. من قتل لابرياء من الوالدان والشيوخ والنساء وتشريد هم وخرب ديارهم ومساكنهم ولم يكن لهم ذنب .. سواء قدرهم بجودهم فى تلك الديار " اى وجود الظلمة فى مناطقهم الامنه "
… عشان كدا دعوتى لكم ان الانسان لابد ان يعمل العمل الذى يحبه الله وان يحترم الانسان والانسانية ويكرمه الناس بغض النظر من كونه من وين ولونه شنو .. عربى ام افريقى او زنجى .. طالما ربنا كرمــه …" ان كرمنا بنى ادم وحملناه فى البر والبحر .. "
العبرة والدورس التى ناخذها من الايام ان قادتنا فى السودان كلهم فاسدين وكلهم قتله وظالمهم لشعبهم .. ونطالب بمحاسبتهم بقوة .. هنا فى الدينا اولا لتكون عبرة للباقين ..

الزول ده من عتاة المجرمين والحرامية يعمل بالخفاء منذ وصول الاسلاميين الى السلطه
ساندهم فى الانقلاب وقام بتعذيب الضباط الذين اشتركوا فى انقلاب رمضان حيث قام هو العقيد الهالك كمال مختار بضرب الضباط وتعذيبهم وشلرك فى المحاكمات الصورية واقتاد الضباط الى الدروة حتى قتلهم وايضا شارك فى تصفية كثيرين من ابناء دارفور وامر بقضرب المعسكرات باسرها واطفالها ..
عينه البشير مكافاة له سفيرا للسودان فى دولة قطر حيث فضيحته الكبرى حيث قام باغتصاب خادمته الفلبينية وحملت منه سفاحا وكان يتناوبها هو وابنه الاكبر وتم طرده على اثر هذه الحادثه الشنعاء …
الدابى ظابط مجرم قام بتصفية الجيش السودانى من خبراته واعفاء الكثير من الضباط بتوصياته بان المذكورين لا ولاء لهم للترابى الحقير ….
الدابى متهم امام الجنائية الدوليه وايضا امام الشعب السودانى لجرائمه التى لا حصر لها الا بعد القبض عليه حيا ونتمنى ذلك فى القريب العجل ….

السيد/ودنميري
لك التحايا وانت في الغربه…….اسمح لي بان اختلف معك الجيش السوداني لايزال بخير وربنا يحفظ لنا حمات الديار وهم موضع ثقتنا واحترامنا ومحبتنا وهم ايضا يعانون من هذا النظام الامرين والضرر الواقع على القوات السلحه اكبر من الضرر الواقع على المدنيين واي مجتمع لا يخلوا من قله من النتهازيين فاذا كان الفريق الدابي ارتكب جرائم فهذا لايعني ان تحكم على الجيش السوداني كله والله لو كنت تعلم تضحيات الجيش وما يبزل من جهد لهذه البلاد لطلبت ان تبوس مداس كل من نال شرف هذه الخدمه .
ولك التحيه

الســيد / بكـري .. لك التحـايا أينما كنت .. أسمـح لـي أخـي فـيما تبقـي مـن وطـن .. بأن أخـتلف مـعـك ، إخـتلاف مـؤسس .. وقبل الـدخـول فـي الـغـريق ، لايفوتني إلا أن أحـي وأثمـن عـاليا تـعـليق الاخ المتمـيز ود نمـيري .. ألـذي إخــتزل كـبد الحقيقه بكلمات قليلـه رشـيقـه ، تنبض صـدقا وعـقلانيه ونـظـرة ثاقبه ، لخـص مـن خـلاله جـانب كــارثي مـن المشـهـد السـريالي لـوطن كان أسـمـه السـودان .. أكرر تـقـديري وإنتمائي لسـهـلـه الممتنـع .
أنا مـن المؤمنين بأن فاتحـه القصـيده كـفـر .. عـلي كـل منتسبي هـذه العـصابه الاجـراميه الغـارقـه فـي دمـاء الغـبش ، وليسـت فقط اياديهم المـلوثه ، أنهـم يسـبحون في برك مـن الـدمـاء الطاهـره البريئه الـذكـيه .. عــليهم جميعـا وعـلي راسـهم أنت شـاهـد الـزور الاعـظم ، أن تبوسـوا وتـلـعـقوا مـداس الشـعـب السـوداني ، الـذي إسـتوعـبكم مـن التشـرد ، بينما أنتم في معـظـمكم ، إمـا فـاقـد تربوي ، فشـل فـي تلقي العـلم ، كحـال قياداتكم .. نسـبة لمحـدودية إستيعابهم ، وإمـا أمـيون جـهــلـه سـوقه هـائمـون عـلي وجوههم .. وهـذا حـال الـغـالبيه العـظمي ، خـلق لكم الشعب السـوداني المعـدم والفقير .. مـن حـر مـاله أوعـيه لاستيعـابكم وإعـادة تأهـيلكم لتنخـرطوا فـي خـدمة هـذا الشئ الذي أسـمه وطـن .. ويا حســره .. إكتشـفنا بـعـد فـوات الاوان .. أن مايسمي بالجيش ، ليسـو سـوي كــلاب دم ، لاعـلاقه لهـم بحماية وطـن او وحــدة أراضيـه ، لا وازع أخـلاقي ولا ديني ولا إنسـاني .. عـاثوا فسـاد وتدمـير وسـفك دمـاء ، عـضـو الايادي التي احسـنت إليهم ، ولـم يتورعـوا عـن التبول والتبرز فـي الـوعـاء الـذي اكـلـوا فيه .. وكـانت النتيجـه هـذا الخـراب وهـذا الدمار الماثل امـامـك .. ضـاع نصـف الوطـن نتيجة الحـرب الفتاكـه واللا إنسـانيه .. أنتجـت ثلاثه مـلايين مواطن سـوداني ضـحـايا ، واربعـه مـلايين مواطـن سـوداني مشـرد ، وادت فـي خـتامها إلي هـروب الضـحـايا مـن الجـلاد ، وتمـزيق وطـن !!
نصـف مليون مـواطن سـوداني ضـحايا ، وثلاثه مليون مشـرد حتي اليوم فـي دارفـور الحـبيبه البائسـه .. مائه وخمسـون الـف ضـحـيه ، ونصـف مليون مشـرد في شـرق السـودان .. ومـازال مسـلسـل القتل والتشـريد المكسـبكـي مسـتمــرا فـي جـنوب كـردفـان .. والنيل الازرق .. المناصـير .. بينما لا يزال العـرض الدمـوي مسـتمرا لتمزيق الممزق ، وتجـزئة المـجـزأ .. يخـرج عـلينا شـاهـد الزور هـذا ( فهذا لايعني ان تحكم على الجيش السوداني كله والله لو كنت تعلم تضحيات الجيش وما يبزل من جهد لهذه البلاد ) عـن أي تضـحيات تخـرف ؟؟ جيش تنتزع أراضيه عـنوة وإقتدار .. حـلايب ، الفشـقـه ، القـرقـف ، مثلث أليمي ، مثلث العـوينات .. إلـخ ..إلـخ ولم يفتـح الـلـه عـليه بمعـركه واحـده لاسـترداد شــبر .. ياخــي حـتي بـوصـه واحـده تخـذي عـين ( الحـاقدين ) ( العـلمانيين ) ( ذوي الاجنده الاجنبيه ) ( الكـفار ) أمثالنا ؟؟؟
أخـي بكـري كـم أود أن أكـون حـاضرا ( كضحيه ) يوم يعـذبكم اللـه ، ويسـحـلكم فـي التار مـكبين عـلي وجـوههكم ، لتشـربوا مـن نفس الكأس ، الـذي تجـرعـناه ظلما وعـدوان وكـفـرا .

والله يا ناس مخافة الله قلت الزول ده راجل طيب و سمعتو كويسة و فى حكاية الفلبينية دى بالغته عديل كده ودى اعراض ناس و عيب الكلام ده و الزول ما يتكلم ساكت كدة بدون دليل بذات فى الشرف و العرض

الدابي رجل معروف بأجرامه في السودان وخارج السودان .. والدليل علي ذلك الجريمة والفضيحة التي ارتكبها في قطر وهو سفير للسودان يمثل الدبلوماسية السودانية في دولة قطر ,,

هل يعقل ان يفتح بلاغ في مركز للشرطة ضد سفر دولة ؟؟؟؟ المصيبة ليست جريمة عادية وانما فضيحة اخلاقية يعرفها كل السودانيين في دولة قطر حتي اهل المؤتمر الوطني ولا ينكرون ذلك .. (( خادمة السفير تذهب لمركز الشرطة وتشتكي سعادة السفير )))

وبعدين هل الدابي رجل دبلوماسي أو حتي عمل في السلك الدبلوماسي أو مجرد موظف عادي بالخارجية .. حتي يعين سفيرا .. الرجل المناسب في المكان المناسب)

ولكنها حكومة المؤتمر الوطني ,, تفعل ما تشاء ولا يسألون عما يفعلون ,,
اخيرا البشير ومصطفي اسماعيل يعلمون بهذه القصة الفاضحة . ثم يرجع الخرطوم وبها نفاجأ بان يعين مسئولا في مناطق دار فور مكافأة لفعلته الشنيعه ؟؟ دنيا عجيبة .

جزا الله دولة قطر علي السترة ( من ستره مسلما في الدنيا ستره الله في الدنيا
والاخرة )
;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(

المجرم هذا من انجرميين الذين اعدموا زملائهم من الضباط فى العشرة الاواخر
من شهر رمضان الفضيل ومنهم ابراهيم شمس الدين والخنجر على حسب اقوال
شهود