مايكل أرون: لن ندعم الانتخابات المُقبلة ما لم نضمن نزاهتها.. لكني مُتفائلٌ

الخرطوم: علي ميرغني
قَالَ السفير البريطاني لدى السودان مايكل أرون، إنّ بلاده لن تدعم الانتخابات المُحدّد لها عام 2020، مَا لَم تتأكّد من أنّها حُرة ونزيهة، وأضَافَ أرون في تصريحاتٍ صحفيةٍ مَحدودةٍ أمس بمنزله في الخرطوم أنّه من الضَروري إنشاء مُفوضيّة انتخابات مُحايدة لضمان انتخابات حُرة ونَزيهة، إلاّ أنّه عَادَ وأكّد تُفاؤله بأنّ بمُستقبل الديمقراطية في السُّودان، وقال إنّه لاحَظَ تَقدُّماً في العملية الديمقراطية أثناء خدمته بالسودان
وكانت مؤسسة ويست منستر للديمقراطية اختتمت أمس الثلاثاء، ورشة عمل نظّمتها بالتعاون مع السفارة البريطانية في الخرطوم لبناء قُدرات الأحزاب السياسية للمُشاركة في الانتخابات المُقبلة، شَاركت فيها مُعظم الأحزاب والقوى السياسية السودانية، وكان الختام أمس بحُضُور وزير الإعلام د. أحمد بلال الذي انتقد ارتفاع عدد الأحزاب السِّياسيَّة في السُّودان إلى 120 حزباً، واعتبر أنّ ذلك يرجع لأسبابٍ شخصيّةٍ.
من جانبه، طالب ممثل حزب الأمة القومي، الفريق صديق إسماعيل بضرورة قيام انتخابات حرة ونزيهة، مُوضِّحاً أنّ أول المُتطلبات إنشاء مفوضية مُحايدة وإجراء تعديلات في قانون الانتخابات تتواضع عليها الأحزاب السياسية كلها، ودعا إسماعيل المُجتمع الدولي لمُساعدة الأحزاب مالياً لمُواجهة الحزب الحاكم المُقتدر مالياً، إلاّ أنّ السفير البريطاني رَدّ على ذلك بأنّ المُجتمع الدولي سيدعم عبر وكالات الأمم المتحدة قيام المفوضية وتنظيم فعاليات مُشابهة لرفع قُدرات الأحزاب السياسية، واعتبر أنّ تمويل الأحزاب يجب أن يأتي من داخلها.
التيار.
نزاهتها وين يا ابو الشباب انت قايل نفسك فى بريطانيا ولا شنو انت فى بلد الكيزان حتى الشيطان يتعلم منهم تقول لى انتخابات نزيهة اضحكتنا و الله اضحك الله سنك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هو السودان كلهما فيه نزاه من قبل الحكومه
صديق اسماعيل لا علاقة له بالسياسة
What improvement did the Ambassador notice in the Democratic practice in the Sudan???? I wait for his reply
قيام مفوضية الانتخابات لعام ٢٠٢٠ من قبل الامم المتحده ضرورى للغايه حتى تمنع ممارسات حزب المؤتمر الوطنى فى تزوير الانتخابات فى كل مره.
على الاحزاب اللجوء لمؤيديها للحصول على الدعومات الماليه لعمل الدعايه اللازمه لبرامجها للفتره القادمه والمغتربون سيساهمون فى ذلك لان غالبيتهم ترك البلاد احتجاجا على سياسات النظام الحالى .
على الاحزاب العمل بجديه منذ الان من اجل تغيير هذا النظام البائس الفاشل بالطرق السلميه وعن طريق صناديق الانتخابات …
مراقبة الامم المتحده للانتخابات ضرورة قصوى يجب التمسك بها …
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يعنى هسع الاحزاب تنظر انها تفوز فى انتخابات مع الكيزان وهم ماسكين مفاصل القصه كلها يكون دوهومين فعلا
ي اخواني هو الانتخابات دي السنه دي ولا سنة 2020 يعني لسه قدامنا السنه دي بطوله والحايه مثلها هم مالن بيتكلموا عن الانتخابات كانها بكره ولا الشهر الجاي في زول ضامن عمره يعني البشير ضامن يعيش بكره سابقين الحوادث مالن ولا بيلهو الناس في اشياء ويكون الحديث من الحيترشح وينسو المم والغلاء
01- التحيّة والإحترام … لسعادة السفير البريطاني لدى السودان … مايكل أرون … أرجو أن تسمحوا لنا … بأن نحيطكم عِلماً … إن لم تكونوا تعلمون علم اليقين … أنّ الإنتخابات الإخوانيّة الشموليّة … التي تشهد عليها شركة كارتر الأميريكيّة … وأمثالها من الشركات العالميّة … نزيهة جدّاً … ولكنّ الصناديق التي شهدوا عليها … ثمّ أكرموهم (للطيش) ونوّموهم بالحبوب في الفنادق … قد بدّلتها الأجهزة الإخوانيّة المعنيّة بحراستها الليليّة … بصناديق اقتراعات أخرى … تمّت تعبئتها قبل عدّة أشهر من موعد إجراء الإنتخابات … وبنفس الأختام التي ابتكرها المفكّر الشمولي … الرجل القانوني … الأصم … بتاع الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الذي قالوا إنّ مؤتمرهم الوطني الإخواني الشمولي … هو مجرّد امتداد له … ولو مغالطنا وما مصدّقنا … إسأل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والأستاذة القانونيّة بدريّة … والأستاذ القانوني سبدرات … والأستاذ القانوني إسماعيل الحاج موسى … والأستاذ القانوني الأصم … والأستاذ القانوني فاروق أبو عيسى ورفاقه بتاعين دولة الجنوب الوليدة … الماركسيّة اللينينيّة العنصريّة النتنة نتانة الجاهليّة … كما قال عنها طريدها باغان أموم … ؟؟؟
02- وبعدين شهداء الشركات المعنيّة برقابة الإنتخابات … غير المُرتشيات ولا أيّ حاجة … أخذوا أجرهم … ثمّ ذهبوا إلى بلدانهم … وتركوا أجيالنا … تصبر على حكم الإخوان المجاهدين والدبّابين … الذين يجاهدون في باقي السودانيّين … ويطبعون أموالهم حمرة عين … ويفرضون عليهم جبايات الإنتقائيّين … ويسرقون ويتبلطجون كما يشاءون … وتحرسون أنفسهم ضدّ قوانين شريعتهم … بالحصانان الديبولوماسيّات … وبالتفنّن في القوانين … وكذلك يفعل شركاؤهم الرفاق الشموليّون … بأهلنا الجنوبيّين … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ونقول للبشير وصاحبه سلفا كير … لستم أقوى من ستالين … وحائط اقتسامكم الوهمي … أضعف من حائط برلين … فتلحلحوا … أنتم وإخوانكم ورفاقكم … قبل أن تصبحوا من المخوزقين … ؟؟؟
كمان الإنجليز وقفوا في صف النفاق اي نزاهه تنتظر يا حمار الشيخ
الإنتخابات
01- التحيّة والإحترام … لسعادة السفير البيريطاني لدى السودان … مايكل أرون … أرجو أن تسمحوا لنا … بأن نحيطكم عِلماً … إن لم تكونوا تعلمون علم اليقين … أنّ الإنتخابات الإخوانيّة الشموليّة … التي تشهد عليها شركة كارتر الأميريكيّة … وأمثالها من الشركات العالميّة … نزيهة جدّاً … ولكنّ الصناديق التي شهدوا عليها … ثمّ أكرموهم (للطيش) ونوّموهم بالحبوب في الفنادق … قد بدّلتها الأجهزة الإخوانيّة المعنيّة بحراستها الليليّة … بصناديق اقتراعات أخرى … تمّت تعبئتها قبل عدّة أشهر من موعد إجراء الإنتخابات … وبنفس الأختام التي ابتكرها المفكّر الشمولي … الرجل القانوني … الأصم … بتاع الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الذي قالوا إنّ مؤتمرهم الوطني الإخواني الشمولي … هو مجرّد امتداد له … ولو مغالطنا وما مصدّقنا … إسأل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والأستاذة القانونيّة بدريّة … والأستاذ القانوني سبدرات … والأستاذ القانوني إسماعيل الحاج موسى … والأستاذ القانوني الأصم … والدكتور الطبيب النقابي العمّالي ابراهيم غندور … والأستاذ القانوني فاروق أبو عيسى ورفاقه بتاعين دولة الجنوب الوليدة … الماركسيّة اللينينيّة … الأسوأ من النازيّة (الإشتراكيّة العنصريّة النتنة نتانة الجاهليّة… كما قال عنها طريدها باغان أموم … اللاّجئ الآن في الولايات المُتّحدة الأميريكيّة ) … الحاضنة لحيازاته الدولاريّة … من عائدات بترول دولة أجيال السودانيّة … وليست دولة أجيال الأميريكيّة … ؟؟؟
02- وبعدين شهداء الشركات المعنيّة برقابة الإنتخابات … غير المُرتشيات ولا أيّ حاجة … أخذوا أجرهم … ثمّ ذهبوا إلى بلدانهم … وتركوا أجيالنا … تصبر على حكم الإخوان المجاهدين والدبّابين … الذين يجاهدون في باقي السودانيّين … ويطبعون أموالهم حمرة عين … ويفرضون عليهم جبايات الإنتقائيّين … ويسرقون ويتبلطجون كما يشاءون … ويحرسون أنفسهم ضدّ قوانين شريعتهم … بالحصانان الديبولوماسيّات … وبالتفنّن في القوانين والتشريعات … وكذلك يفعل شركاؤهم الرفاق الشموليّون البلاطجيّون الإستباحيّون … بأهلنا الجنوبيّين … الله يكرم السامعات والسامعين … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّنا نقول للبشير وإخوانه الكرام … ونقول لصاحبه سلفا كير ورفاقه الكشرام … لستم أقوى من ستالين ورفاقه الميامين … وحائط اقتسامكم الوهمي … أضعف من حائط برلين … فتلحلحوا … أنتم وإخوانكم ورفاقكم وشركاؤكم الملاعين … قبل أن تصبحوا من المخوزقين … خوزقة القذّافي وغيره من الشموليّين الفراعين … ونقول للأفارقة والأميريكان والأوروبيّين … المطلوب من كلّ المعنيّين بإصلاح ذات بين السودانيّين وذات بينهم والسودانيّين … هو إعادة تحرير وتوحيد وبناء دولة أجيال السودانيّين … من براثن الشموليّين الإقتساميّين الثورانيّين الإستئصاليّين المُتبلطجين في القرن الواحد وعشرين … واستعادة أموالها وأطيانها وثرواتها … واستعادة ديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ذات الصناديق الإقتراعيّة … المحروسة بقوّة دفاع السودان النظاميّة (العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة ) المهنيّة الإستراتيجيّة المؤهّلة أكاديميّاً ونظيفة الفيش والسيرة الذاتيّة … وليست الشموليّة العنصريّة التمكينيّة التضييقيّة المؤدلجة يمينيّاً ويساريّاً وحربائيّاً … لأنّ هذه الديمقراطيّة الإستراتيجيّة … هي الجهاز العصبي لقوّة دفاع السودان التي تمثّل الهيكل العظمي المتكامل المتواشج الشامل لدولة أجيال السودان الواسع … وليس العكس … ؟؟؟
نزاهتها وين يا ابو الشباب انت قايل نفسك فى بريطانيا ولا شنو انت فى بلد الكيزان حتى الشيطان يتعلم منهم تقول لى انتخابات نزيهة اضحكتنا و الله اضحك الله سنك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هو السودان كلهما فيه نزاه من قبل الحكومه
صديق اسماعيل لا علاقة له بالسياسة
What improvement did the Ambassador notice in the Democratic practice in the Sudan???? I wait for his reply
قيام مفوضية الانتخابات لعام ٢٠٢٠ من قبل الامم المتحده ضرورى للغايه حتى تمنع ممارسات حزب المؤتمر الوطنى فى تزوير الانتخابات فى كل مره.
على الاحزاب اللجوء لمؤيديها للحصول على الدعومات الماليه لعمل الدعايه اللازمه لبرامجها للفتره القادمه والمغتربون سيساهمون فى ذلك لان غالبيتهم ترك البلاد احتجاجا على سياسات النظام الحالى .
على الاحزاب العمل بجديه منذ الان من اجل تغيير هذا النظام البائس الفاشل بالطرق السلميه وعن طريق صناديق الانتخابات …
مراقبة الامم المتحده للانتخابات ضرورة قصوى يجب التمسك بها …
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يعنى هسع الاحزاب تنظر انها تفوز فى انتخابات مع الكيزان وهم ماسكين مفاصل القصه كلها يكون دوهومين فعلا
ي اخواني هو الانتخابات دي السنه دي ولا سنة 2020 يعني لسه قدامنا السنه دي بطوله والحايه مثلها هم مالن بيتكلموا عن الانتخابات كانها بكره ولا الشهر الجاي في زول ضامن عمره يعني البشير ضامن يعيش بكره سابقين الحوادث مالن ولا بيلهو الناس في اشياء ويكون الحديث من الحيترشح وينسو المم والغلاء
01- التحيّة والإحترام … لسعادة السفير البريطاني لدى السودان … مايكل أرون … أرجو أن تسمحوا لنا … بأن نحيطكم عِلماً … إن لم تكونوا تعلمون علم اليقين … أنّ الإنتخابات الإخوانيّة الشموليّة … التي تشهد عليها شركة كارتر الأميريكيّة … وأمثالها من الشركات العالميّة … نزيهة جدّاً … ولكنّ الصناديق التي شهدوا عليها … ثمّ أكرموهم (للطيش) ونوّموهم بالحبوب في الفنادق … قد بدّلتها الأجهزة الإخوانيّة المعنيّة بحراستها الليليّة … بصناديق اقتراعات أخرى … تمّت تعبئتها قبل عدّة أشهر من موعد إجراء الإنتخابات … وبنفس الأختام التي ابتكرها المفكّر الشمولي … الرجل القانوني … الأصم … بتاع الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الذي قالوا إنّ مؤتمرهم الوطني الإخواني الشمولي … هو مجرّد امتداد له … ولو مغالطنا وما مصدّقنا … إسأل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والأستاذة القانونيّة بدريّة … والأستاذ القانوني سبدرات … والأستاذ القانوني إسماعيل الحاج موسى … والأستاذ القانوني الأصم … والأستاذ القانوني فاروق أبو عيسى ورفاقه بتاعين دولة الجنوب الوليدة … الماركسيّة اللينينيّة العنصريّة النتنة نتانة الجاهليّة … كما قال عنها طريدها باغان أموم … ؟؟؟
02- وبعدين شهداء الشركات المعنيّة برقابة الإنتخابات … غير المُرتشيات ولا أيّ حاجة … أخذوا أجرهم … ثمّ ذهبوا إلى بلدانهم … وتركوا أجيالنا … تصبر على حكم الإخوان المجاهدين والدبّابين … الذين يجاهدون في باقي السودانيّين … ويطبعون أموالهم حمرة عين … ويفرضون عليهم جبايات الإنتقائيّين … ويسرقون ويتبلطجون كما يشاءون … وتحرسون أنفسهم ضدّ قوانين شريعتهم … بالحصانان الديبولوماسيّات … وبالتفنّن في القوانين … وكذلك يفعل شركاؤهم الرفاق الشموليّون … بأهلنا الجنوبيّين … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ونقول للبشير وصاحبه سلفا كير … لستم أقوى من ستالين … وحائط اقتسامكم الوهمي … أضعف من حائط برلين … فتلحلحوا … أنتم وإخوانكم ورفاقكم … قبل أن تصبحوا من المخوزقين … ؟؟؟
كمان الإنجليز وقفوا في صف النفاق اي نزاهه تنتظر يا حمار الشيخ
الإنتخابات
01- التحيّة والإحترام … لسعادة السفير البيريطاني لدى السودان … مايكل أرون … أرجو أن تسمحوا لنا … بأن نحيطكم عِلماً … إن لم تكونوا تعلمون علم اليقين … أنّ الإنتخابات الإخوانيّة الشموليّة … التي تشهد عليها شركة كارتر الأميريكيّة … وأمثالها من الشركات العالميّة … نزيهة جدّاً … ولكنّ الصناديق التي شهدوا عليها … ثمّ أكرموهم (للطيش) ونوّموهم بالحبوب في الفنادق … قد بدّلتها الأجهزة الإخوانيّة المعنيّة بحراستها الليليّة … بصناديق اقتراعات أخرى … تمّت تعبئتها قبل عدّة أشهر من موعد إجراء الإنتخابات … وبنفس الأختام التي ابتكرها المفكّر الشمولي … الرجل القانوني … الأصم … بتاع الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الذي قالوا إنّ مؤتمرهم الوطني الإخواني الشمولي … هو مجرّد امتداد له … ولو مغالطنا وما مصدّقنا … إسأل الدكتورة فاطمة عبد المحمود … والأستاذة القانونيّة بدريّة … والأستاذ القانوني سبدرات … والأستاذ القانوني إسماعيل الحاج موسى … والأستاذ القانوني الأصم … والدكتور الطبيب النقابي العمّالي ابراهيم غندور … والأستاذ القانوني فاروق أبو عيسى ورفاقه بتاعين دولة الجنوب الوليدة … الماركسيّة اللينينيّة … الأسوأ من النازيّة (الإشتراكيّة العنصريّة النتنة نتانة الجاهليّة… كما قال عنها طريدها باغان أموم … اللاّجئ الآن في الولايات المُتّحدة الأميريكيّة ) … الحاضنة لحيازاته الدولاريّة … من عائدات بترول دولة أجيال السودانيّة … وليست دولة أجيال الأميريكيّة … ؟؟؟
02- وبعدين شهداء الشركات المعنيّة برقابة الإنتخابات … غير المُرتشيات ولا أيّ حاجة … أخذوا أجرهم … ثمّ ذهبوا إلى بلدانهم … وتركوا أجيالنا … تصبر على حكم الإخوان المجاهدين والدبّابين … الذين يجاهدون في باقي السودانيّين … ويطبعون أموالهم حمرة عين … ويفرضون عليهم جبايات الإنتقائيّين … ويسرقون ويتبلطجون كما يشاءون … ويحرسون أنفسهم ضدّ قوانين شريعتهم … بالحصانان الديبولوماسيّات … وبالتفنّن في القوانين والتشريعات … وكذلك يفعل شركاؤهم الرفاق الشموليّون البلاطجيّون الإستباحيّون … بأهلنا الجنوبيّين … الله يكرم السامعات والسامعين … ؟؟؟
03- التحيّة للجميع … مع احترامنا للجميع … ولكنّنا نقول للبشير وإخوانه الكرام … ونقول لصاحبه سلفا كير ورفاقه الكشرام … لستم أقوى من ستالين ورفاقه الميامين … وحائط اقتسامكم الوهمي … أضعف من حائط برلين … فتلحلحوا … أنتم وإخوانكم ورفاقكم وشركاؤكم الملاعين … قبل أن تصبحوا من المخوزقين … خوزقة القذّافي وغيره من الشموليّين الفراعين … ونقول للأفارقة والأميريكان والأوروبيّين … المطلوب من كلّ المعنيّين بإصلاح ذات بين السودانيّين وذات بينهم والسودانيّين … هو إعادة تحرير وتوحيد وبناء دولة أجيال السودانيّين … من براثن الشموليّين الإقتساميّين الثورانيّين الإستئصاليّين المُتبلطجين في القرن الواحد وعشرين … واستعادة أموالها وأطيانها وثرواتها … واستعادة ديمقراطيّتها الإستراتيجيّة … ذات الصناديق الإقتراعيّة … المحروسة بقوّة دفاع السودان النظاميّة (العسكريّة الأمنجيّة الشرطجيّة ) المهنيّة الإستراتيجيّة المؤهّلة أكاديميّاً ونظيفة الفيش والسيرة الذاتيّة … وليست الشموليّة العنصريّة التمكينيّة التضييقيّة المؤدلجة يمينيّاً ويساريّاً وحربائيّاً … لأنّ هذه الديمقراطيّة الإستراتيجيّة … هي الجهاز العصبي لقوّة دفاع السودان التي تمثّل الهيكل العظمي المتكامل المتواشج الشامل لدولة أجيال السودان الواسع … وليس العكس … ؟؟؟