الدكتور كمال ابو سن والشواء

قبل فترة تعرض الدكتور كمال ابو سن لهجوم شرس . والسبب كان موت مريضة انتقلت الي جوار ربها . والمريضة رحمة الله عليها خضعت لعملية جراحية . وهذا امر يخص ذي الشأن والمسئولين . وهذه اشياء تحدث . والاطباء يخطئون ويهملون . وهذه حقيقة .
هذه الايام يتداول الناس قضية الشابة البريطانية ، التي تتهم دكتور ابو سن بالتحرش بها جنسيا . وهذا شيء عادي يدث كثيرا ، خاصة في الدول التي يطبق فيها القانون الانجلوسكسوني . ولهذا تجد في هذه الدول ان اغني المحامين هم المتخصصون في التعويضات .
مشكلتنا نحن السودانيين ، بلدل نقيف مع زولنا ونفتخر بيه ذي ما بيعملوا الباقين . احضرنا الحطب لشواء زولنا . ولو ننتظر المحكمة . وعندنا حادثة عاملة النظافة الافريقية التي انهت حياة مرشح الرئاسة الفرنسي السياسية . ووضح اخيرا ان كلامها متضارب . وفرنسا وقفت مع زولها ولم تقدم الحطب . ولم يشارك في عملية الشواء .
قبل ثلاثة سنوات احتفلت الجالية السودانية بعيد الاضحي . وشاركتنا مجموعة كبيرة من السودانيين من الدنمارك . واخذت مقعدي بالقربمن الجراح معاذ الخليفة بسبب عامل السن وزمالة شرق اوربا . وقام دكتور معاذ بتقديم دكتور ابو سن الذي كان في زيارته بسبب التخصص المشترك .
وانطلقت انا متحدثا عن رفاعة وآل ابو سن . واستمر حديثي ودكتور ابو سن يستمع الي بأدب وبدون تأفف ، الي ان انتبه دكتور معاذ وشرح لي ان دكتور ابو سن لا صلة له برفاعة . فأعتذرت لخطئي . وطيب الدكتو ابو سن خاطري ، وابدا تفهما . ولم يبدي استغرابا او امتعاضا لعدم معرفتي به ، وهو النطاسي المبير ، والذي يشار الية بالبنان . كان بسيطا ومتواضعا .
وجلس حول طاولتنا مجموعة من الناس . منهم والدة زوجتي ومجموعة من النسا كبار من الاستوائية . وكان دكتور ابو سن مندمجا مع الجميع . واعطانا شعورا مريحا بالود ، وكان بعيدا جدا من الترفع والشعور بالاهمية الذي صار لسوء الحظ ملازما لبعض السودانيين من من اصاب قليلا من الصيت والثروة .
انا علي اقتناع كامل بأن اهل الانقاذ لا ينتمون الي الاسرى الانسانية . وهم اسوأ من النازيين والفاشست . ولااظن ان هنالك الكثيرون من يكرهونهم ويحتقرونهم اكثر مني . وبالرغم من هذا اطالب بأن نتوخي الحذر ، وان لانطلق الاتهلمات بدون ادلة حني لا نفقد مصداقيتنا . وحتي لا ينصرف عنا من يساندوننا . واعمال الانقاذ وجرائمها ماثلة للعيان . الان لايصدقنا اصدقائنا بخصوص عمار عوض الجاز والعشرة مليون دولار . لقد سألت بعض اهلالامارات . والرد كان,, ما اظن ,, عوض الجار وعصابته سرقوا وطن وقسموة . واباحوا اغتصاب الرجال والنساء . حتي الانقاذ لا تستطيع تغطية سوئتها . ونحن يجب ان تكون مصداقيتنا كاملة
اقتباس
معاوية سورج شهد ضد الشفيع و الآخرين في يوليو .كافأته مايو بمنصب السفير في استوكهولم . اتهم باغتصاب سكرتيرته السودانية ستة مرات . وهللت مجلات الاثارة والفضائح، وشمت عليه الجميع. السب هو ان معاوية كان معتدا بنفسه . وصفع جرسونا في ملهي الاكساندرا الفاخر في استوكهولم . ورفض ان ينصاع للشرطة السويدية . ورفض النزول من السيارة ورفعت السيارة وهو بداخلها . ولم تكن مصادفة ان الصحفيين كانوا حاضرين بكمراتهم .
بالسؤال ، قلت ان موضوع الاغتصاب كان بلاغا كيديا . وان ملهي الاكساندرا لم يكن يسمح بدخول السود بالرغم من ان صاحبته متزوجة من رجل اسود من باربيدوس في جزر الكاريبي . ومعاوية تحصل علي كرت العضوية . لانه يمنح للسفراء واعيان المجتمع . والملك الحالي وشقيقته كريستينا كانا وقتها من رواد المحل ، وهذا قبل التتويج .
معاوية تعرض لاستخفاف من الجرسون . فصفعه معاوية . وعندما حضر البوليس تعاملوا مع معاوية يصفاقة و عندما عرفوا ان عندة حصانة دبلوماسية ، انتظروه خارج المحل وطالبوه بعدم قيادة السيارة لانه سكران . وهذا ما لايمكن اثباته . لانه عرفيا لايحق لهم اخضاع سفير لاختبار الخمر او المخدرات . والبوليس لم يكن ليتصرف بهذه الطريقة مع السفير الفرنسي او البريطاني . لقد دافعت عن معاوية . وهاجمني الجميع خاصة الشيوعيون . انا لم اكره حتي ابو القاسم محمد ابراهيم مثل ما كرهت معاوية . ولكن الحق يظل هو الحق .
اذكر ان الاخ محمود اسماعيل ابراهيم ، قد ذكر لي انه كان يسوق سياره لتوصيل معاوية ، واصطدموا بظابط بوليس في السوق العربي ، وهذا في ايام الحكم العسكري الاول . وكان معاوية حادا وشتم النظام مما اخاف محمود الذي كان في التاسعة عشر من عمره . وعندما طلب الاتحاد السوفيتي من الشيوعيين السودانيين ان يتعاونوا مع مع نظام عبود بعد زيارة برزنيف للسودان ، واعجابه ببساطة عبود . عندما ردد احد المسئولين الروس هذا الطلب لمعاوية ، بعد رفض الشيوعيين للوصاية السوفيتية ، قال معاوية للمسئول الروسي بالروسية ,, افعل بامك ,,
الآخرون يدافعون عن بني جلدتهم بشراسة لماذا نتقاعس نحن ؟
ع . س . شوقي بدري
[email][email protected][/email]
السلام عليك يا عم شوقي و كل عام و انتم بخير مقدما .
حقيقة الزول يتساءل : هل يمكن ان نعود كما كنا ؟ هل !؟ .. تاريخنا بعد الاستقلال و الستينات و أيضا السبعينات ( بالرغم من حكم العسكر و استبداده ) ؛ تاريخنا عظيم و مليء بالقصص التي من جمالها قد لا يصدقها البعض و الشخصيات التي تولت قيادة هذا الشعب المختلف و المتباين في أعراقه و دياناته و سحنته .
و يبقي السؤال حائرا متحيرا : هل يمكن ان نعود كما كنا ؟! .. قال لي قريبي ذات مرة : إذا انكسر كوب زجاج ؛ يمكن إصلاحه و معالجته ، فإما صار أجمل أو أقبح ، و لكنه لا يمكن ان يعود كما كان ..
لك التجلة والتقدير استاذنا شوقي بدري…
في صفحتي بالفيس بوك قلت نفس كلامك هاجمتني اخت سودانية هجوما غريبا فقط لأني قلت لابد من التريث وعدم اطلاق الاتهامات قبل سماع كلمة الفصل من المحكمة.
لكننا بالفعل مستعدون دوما لقتل زولنا وباسرع فرصة ثم رميه في مزبلة التاريخ.
نحن يا استاذنا مشكلتنا كبيرة جدا جدا والذين بالفعل هم مجرمون لا توجه ضدهم حملات القتل المعنوي هذه التي نقوم بها، قبل ثلاث أعوام كنت أتابع انجازات أحد علماءنا في البحرين ونشرت خبر الانجاز العلمي الذي قام به، وحفلات التكريم التي أقيمت له، ولم آتي بشئ من عندي غير انني كنت متابعا كصحفي من واقع عملي ومهنتي ورسالتي، فوجمت هجوما شديدا وقيل في حقي كلاما غريبا،واتهامات بانني قبضت من هذا الدكتور العالم، ويشهد الله لم يحدث ذلك، وقد أصبح في زمننا هذا متابعة الافذاذ من أبناء بلادي بنشر اخبارهم وعكس انجازاتهم تهمة جاهزة.
الخلاصة اننا لا بد أن ننظر للمسألة بعين فاحصة وقراءة الواقع المحيط بالشخصية كثل د. كمال ابوسن او أي شخص آخر حتى لا نصبح على ما فعلنا نادمين.
لما يكون (شوقك بدري) تتلهف لتحريضنا للوقوف مع شخص لم يدن بعد و لما (شوقك يتأخر) نحدثنا عن انتظار قرار المحكمة؛ الدعوة لاتخاذ أي الموقفين مش(بدري) شوية؟!!!!
يا شوقى سفراؤنا فى الغالب أى كلام والدبلوماسية فن وحكمة ورزانة وما كان يفعله صاحبك معاوية فى بعض جوانبها قلة ادب وحماقة ولا يمت للعمل الدبلوماسى بصلة،، وهكذا تدحرج العمل الدبلوماسى عندنا من سفراء وهم بالرغم من بعض الإشراقات والمهنيين منهم،، لكن أنظر اليوم معظم السفراء أما من أجهزة الأمن زى الخروف القابع فى القاهرة دة أو عساكر أو أقرباء وزوجات المسؤولين،، بعدين تعال شوف عمايلهم فبعضهم يهطع قروش السفارة فى لعب القمار وعندما يكشفوه يشرد ويقدم للجؤ دبلوماسى فى بلد آخر،، وآخرون ظنوا أنفسهم شعراء فأطلقوا أقلامهم للتغزل فى وزيرة خارجية موريتانيا مما تسبب فى عزلها من منصبها أما الذين تولو كبر هذا العمل الخبيث فلم يتعرضوا لأى مساءلة لهذه الجريمة التى أساءت لشعب دولة أخرى وبعيدة كل البعد عن الخلق الدبلوماسى،، يا خى سفاراتنا كلها خيبات خاصة تحت هذا النظام البئيس،، والشكوى لغير الله مذلة،،
لا نقول الا مايرضي ربنا وعلينا ان ننتظر نتائج التحقيق وهذا امر شخصي لاينبغي ان نخوض في اعراض الناس من غير مسوغ وان ثبتت الواقعه فله مابعده فيما يخص فقط الجانب المهني ولا غير؛ اما غير ذلك فأمره عند خالقه ان شاءغفر له وان شاءعذبه
في زول فاهم حاجه؟؟؟
حادثة مستشفى الزيتونة هي السبب وراء عدم التعاطف الشعبي مع د/ ابوسن , كانت حادثة فظيعة تدل على عدم الانسانية والرحمة ومراعاة ابسط قواعد حقوق الانسان , وتحولت لقضية رأي عام بسبب الفظاعة التي عوملت بها المريضة. بغض النظر عن المتسبب فيها د/ ابو سن أو غيره , يكفي فقط أن اسمه ارتبط بها .
يجب أن يكون السودان أولا وقبل كل شىء و لنعمل بالمثل البقول أنا وأخوى على إبن عمى وأنا وإبن عمى على الغريب لك الشكر أستاذنا الفاضل
حديث الظير في الباقير!ّ
مع كل الود والتقدير طبعاً الدكتور محسود ودي ماعاوزه ليها برهان ودليل ، في بلادنا يستوى الذين يعلمون والذين لايعلمون بل يميز الذين لايعلمون ، كم من بحث سرق ونال به المرتزقة الشهادات والتخصصات، والله من يحملون درجة الماجستير أكثر من الكماسره ? ولو ناقشته علمياً فهو خالي الذهن ومع ذلك قلةادب
فكمال جراح ماهر وإسم في بلده وغيرها لكن هنالك أعداء النجاح خاصة في مهنةالطب ، هل تصدق يا أستاذ يوجد أشخاص خارج عيادات الخاصةووكالات لشحنون تلك العيادات بالراكب اقصد المرضي كما يفعل الكماسره جراحة نفر باطنية ?جراحة — الخ )، فلايوجد لدينا طب ولاغيرة شهادة نجاح بنسبة 55يدرس طب ، عندما تذكر لطبيب الإمتياز وتقول فايتمين بي يقول ليك يابوس بي العصايتها فوق ولاتحت
السلام عليكم استاذ بدر. لغاية اخر الثمانيات المصريين كانوا بيقولوا لينا انتو بتحبوا بعضكم. لانه لو فى سودانى عنده مشكلة مع مصرى, اى سودانى ماشى فى الشارع بيجى يدافع عن السودانى قبل مايسال عن السبب. ومن اول التسعينات لو شافوا سودانى بيتذبح , مابيتدخل احد!! وحتى هنا فى اوربا بنساعد الغريب وبي افتخار, وننظر لبعضنا بالشماته!!! الله اعلم لوين ماشين!! الموضوع اخطر مما نتخيل ويحتاج لمعالجة من المختصين. ومن بوادرها انو معظم السودانيين مع السيسى, على الرغم من انو هو واعوانه مصرين على اخذ حلايب وغيرها من اراضينا. ليس دفاعا عن الاخوان, انما عن الحق, وعن مصلحة السودان
واضيف لهذه المعلومات الحقيقية تحـرش السفير بزوجة المحاسب الذى اضطر نتيجة هذه الأفعال الخسيسة من السفير ان يستقيل من الخدمة ويغادر السويد غاضبا للعمل فى سفارة قطر فى بروكسل.
أهو طلع براءة بحكم هيئة المحلفين و أنا كنت متأكد من براءته , لأنه لايوجد سبب لحدوث هذا الإدعاء , الرجل إبن بلد و على خلق عالي , وهو في الخمسينات من عمره , و البنت المدعيه (19 سنه) يعني أصغر من إبنه , زيد على ذلك أن الرجل لديه ما يكفيه من مشاكل , انا أقول معليش يا د أبوسن , المصائب لا تأتي فرادا.
يا استاذ شوقي : لعل الاختلاف في القيم المجتمعية هو السبب فالعلاقات الحنسية خارج الزواج امر لا غبار عليه عند الفرنسيين و لكن كانت المشكلة في الاعتداء او التحش او الاغتصاب المزعوم فاذا تبتت براءة الرحل من ذلك فلا غبار عليه .
اما عندنا فمجرد وجود هذه العلاقات و لو كانت عن تراض امر مرفوض
مع كل الود و التقدير لك ياعمنا شوقي و للدكتور أبو سن الا أننا لا نتعاطف مع الدكتور للأسباب الاتية:
أولا لا شأن لنا في قضية التحرش الجنسي بتاعة البنية السمحمة في بريطانيا
و لكن هناك أكثر من قضية ضد الدكتور في السودان أبرزها:
قضية المرحومة الزينة في مستشفى الزيتونة التي طلب مالكها وزير الصحة بروف مامون حميدة من ذويها أن “يتصرفوا” عندما تدهورت حالتها
يا عمنا شوقي الم تسمع أو تشاهد مظاهرة أبناء المرحومة أمام المستشفى المذكور؟
هناك أكثر من قضية ضد الدكتور بسسب الأخطاء الطبية أو الاهمال بعد العملية”
الم تعلم أن المجلس الطبي السوداني قد عاقب أبو سن و منعه من مزاولة الجراحة لمدة عام؟؟
يقال أن الامارات العربية المتحدة قد منعته
نعتز بأمثال د أبو سن و نتمنى مليون أبو سن و لكن لن ندافع عن أخطائه
أولاً: كلمة النطاسي المبير خطأ مائة بالمائة والمبير تعني الشخص المسرف في القتل، وقد كان الحجاج بن يوسف يوصف بأنه (كذاب مبير). وبذلك تكون قد أسأت إلى دكتور أبو سن دون (وعي). مبدأ الوقوف مع (زولنا)، أنت الصحفي الوحيد الذي لا يعمل بها، بل أنت تشكك حتى في ثوابت الوطن فتهاجم الثورة المهدية تارة وتهاجم الصادق المهدي تارة أخرى دون أي دليل أو سند، وتحاول أن تخلق من جدك أو والد بابكر بدري مؤرخ وتدعي أنه يملك (وثائق) وهي أشياء لا وجود لها من الصحة ومن بنات أفكارك. يا شيخ شوقي أنت رايح ليك لدرب في الموية.
أول مره يعجبني موضوع كتبته يا أستاذ.صح هذه طريقتنا في المهجر والوطن نطلع الشخص فووووووووق,ولكن
وقت بروز اول تهمه تو شبهه شوف الشواء على قولك.؟أعجبني موقفك مع معاويه وغيره والان مع دكتور ابوسن.
ما عارف ليه لاول مره ارتاح لقراءة عمود الاستاذ شوقي للآخر.
اذا كان السيف في بلادي عند جبانها …. والمال عند بخيله …وكل شيء في بلادي في غير موضعه فأقم عليها مأتما وعويلا
مع كل الود و التقدير لك ياعمنا شوقي و للدكتور أبو سن الا أننا لا نتعاطف مع الدكتور للأسباب الاتية:
أولا لا شأن لنا في قضية التحرش الجنسي بتاعة البنية السمحمة في بريطانيا
و لكن هناك أكثر من قضية ضد الدكتور في السودان أبرزها:
قضية المرحومة الزينة في مستشفى الزيتونة التي طلب مالكها وزير الصحة بروف مامون حميدة من ذويها أن “يتصرفوا” عندما تدهورت حالتها
يا عمنا شوقي الم تسمع أو تشاهد مظاهرة أبناء المرحومة أمام المستشفى المذكور؟
هناك أكثر من قضية ضد الدكتور بسسب الأخطاء الطبية أو الاهمال بعد العملية”
الم تعلم أن المجلس الطبي السوداني قد عاقب أبو سن و منعه من مزاولة الجراحة لمدة عام؟؟
يقال أن الامارات العربية المتحدة قد منعته
نعتز بأمثال د أبو سن و نتمنى مليون أبو سن و لكن لن ندافع عن أخطائه
يا استاذنا المبجل نحن لسنا محامين لندافع عن المجرم بالرغم من معرفتنا بأنة سفاح وقاتل والله العظيم المصائب والفظائع التي اصبحت تأتي من السودانيين اذا كانوا داخل وخارج السودان خلتنا نصدق أي شي. شاب سوداني يعمل كمربي اطفال في ماليزيا متهم بقتل رضيع ، ويطلبوا مننا ان نصدق بأنه برئ، ياتو سوداني قعد في الواطة وحضن طفلوا وهدهدو لمدة ساعة واحدة فقط عشان يمشي يحضن ويلولي اطفال غيرو لمدة ستة ولا ثمانية سساعات متواصة، انتو طافشين ليكم سنين وماعارفننا بقينا كيف ووصلنا وين ،انا جيراني بيذبحوا خروف كل يوم جمعة والله العظيم يوم واحد ما رفعوا لي كوم لحم وعارفني مابذوق اللحم الا في عيد الأضحي ،اما التحرشي الجنسي فبقي علي اعلي المستويات وزراء ووكلاء وسفراء ومافي حد احسن من حد ، بعدين د. ابوسن اختصاصي زراعة كلي كبير “الكبير الله” البوديهو يشتغل في عيادة أولية في انجلترا ويفحص ليهو بنت شابة عندها وجع بطن شنو ، كل هذا لا يمنعني ان أدعو من كل قلبي بان يفرج الله كربته، فهذا ابتلاء من ربنا سبحانه وتعالي وهو القادر علي اظهار برائته.
لن اد فع لسوداني اخطأ في حق الغير بحكم انني والحمدلله اتفادي الاخطاء نعم كثير وقعنا لكن بنعترف ونعتذر ونتعلم منها وخير الخطائون التوابون انا اتحمل نتيجة خطئ ولماذا تتمل اسرتي نتيجة هبالتي في الاخطاء كذلك لن تتحمل وتتشوة اسم البلد السودان كما فعل البشير هل تريدن ان ندافع عن البشير هل يجوز ياكل ناره ده مشكلته هو غير لوث سمعتنا بافعالة الصبيانة حركاتوا دي يعمل للطيرات الشغوفات بحب المناصب د ك برو وزي سفي ضاب رئي وطظ في تلك الوظائف الرقيعة المرقعة
صحيح الثور لما يقع بكترن سكاكينو . لا أعرف الدكتور ابو سن ولكن عرفته من خلال تتبعى للعمليات الناجحة لزراعة الكلى التى ظهر أصحابها فى التلفزيون ومن بينهم نساء وصحيح انه أخطأ فى حق الخالة الزينة وكل انسان خطاء ولكن لسوء حظه تحمل الخطأ لوحده دون بقية الاصطاف ودون صاحب المستشفى . فى رأييى هناك أشخاص يريدون اغتيال شخصيته بسبب العداء للنجاح وللأسف اصبح بيننا كسودانيين اشخاص يتعاملون بالحقد وتتبع عورات الناس والهجوم على الناس قبل التحرى من صحة الأمر والظن والشك وهذه صفات جديدة علينا . وفى قصة تحرش دكتور ابو سن الجنسى لم أصدقها البتة الى أن تظهر نتيجة التحقيق لسبب أن من يتحرش بفتاة أكيد بكون زيى ما بقولوا ((( زول عينو طايرة ))) طيب اذا افترضنا أن عينو طايرة لماذا لم يتحرش بمريضاته السودانيات ؟؟ وفيهن الشابات والجميلات لم نسمع بتحرشه باحدى مريضاته من السودانيات . وكذلك لماذا لم تظهر هذه القضية الا فى هذا التوقيت ارى انه جزء من اغتيال الشخصية . لذا علينا فى مثل هذه الحالات التريث وعدم اطلاق الأحكام مسبقا لأنها قضايا أعراض وليست بالساهله وعقابها عند الله كبير . فلندع التحقيق يأخذ مجراه وتظهر النتيجة وبعدها فلنحكم .
هذه سيكلوجية اوصلتنا لها لانقاذ…نعاين في الفيل ونطعن في ضله
ناس فضائحهم الموثقة تسد عين الشمس من عتاة الانقاذيين ولحدي هسه رافعين شعار”الفيك بدر به والعيب اقدلبو”…وديل يمشو ورا ناس مساكين ظهرت نجوميتهم في عصر الانقاذ..الامر اسقاط سياسي مع سلوك تعويضي وعجز عن مواجهة النظام.
النظم الفاشية دائما ما تجر البعض الى مستنقعها الاسن وتقضي عليهم كمعارضين شرفاء وصادقين وتستمر في الحكم كما هو حال الانقاذ الان…
ولكن هناك نماذج تاريخية صارعت عدم الاخلاق بالاخلاق وانتصرت واهلنا بقولو الخيل الحرة تظهر في اللفة
هذا الطبيب يجب ان يترك للمحكمة تقرر..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا ربنا يديك الصحة والعافية كلامك جميل وعمرك ما خذلت زول كان داخل البلد ولا خارجا
الناس تقيف مع الزول وقت الحارة ودا ودبلد ويمكن متهم ساكت مكيدات والزول ما معصوم من
الخطاء نحن اهلوا نقيف معاهو مهما كان والحقيقة تبان ونشوف
انتا عم شوقي كتير ناس بكرهوك لانك تقول حقائق تاريخية وتملك معلومات للاجيال
لكن اقوليك ربنا يحفظك ويرزقك ويديك الصحة والعافية
بسم الله الرحمن الرحيم :
في حديث المصطفي صلي الله عليه وسلم : انصر اخاك ظالما أو مظلومافقيل له كيف ننصره ان كان ظالما قال برده عن ظلمه .
هل هذا ما قصدت يا استاذ شوقي ؟
تعليقي هذا لا اقصد به العالم والمُعين -بما انعم الله عليه- د. كمال أبوسن
لكن الكلام جاب الكلام
لا يجب على أي طبيب أن يقوم بالكشف على مريضة بدون حضور ممرضة أو مرافق
هذا لحماية الطبيب وسمعته أولا من تغول البعض
ثانياً لحماية الفتاة من ضعاف النفوس
وهنا أتفهم انفعال بعض النساء مع الفتاة
المجتمع السوداني متساهل في هذه الناحية .. بحكم الثقة والعشم في العلم والأخلاق
ولكن ليس الجميع على مستوى حسن الظن
نعلم بأطباء كبار يتحرشون بالنساء في عياداتهم ..
لذلك الضوابط واجبة لحماية الطرفين
هذه الطريقة في فهم الأمور وتكوين إدراك وذاكرة أمة هي ما أوصلنا للحضيض الذي نحن فيه.
فليكن لك رأيك المستقل تجاه الأشخاص الذين قابلتهم أو تعاملت معهم فهذه آراء شخصية وغير ملزمة حتى لأبنائك وزوجتك.
أما أن تتخذ ذلك كمسوق للتماهي وتزييف الواقع والوقائع فهذه جريمة وأنت أعلم بأنها في بلدان العالم المتمدن الذي تقيم فيه قد تجرم صاحبها.
أن يكون قد فعل ما شنع به كمال أبو سن أم لا فهذا شأن تحكم فيه المحاكم.أن يكون لك رأي بمعاوية وفعل معاوية فليس من بيننا من هو (فارغ) لتناول (ولو) أفعال معاوية بن أبي سفيان.
أما أن تؤثر في وعي العامة بهذه الطريقة المتعجرفة فهذه جريمة شنعاء قضاتها أصحاب عقول وضمائر يردون عليك سفرك هذا لتسوقه عند رجرجة ودهماء ليس من بينهم بني وطني المكلوم.
بارك الله اختي تينا وجزاك وجزاء الوالد شوقي البدري خير الجزاء فقد قلتوا كلمت حق في حق الدكتور كمال اب سن والحمد لله فقد ظهرت برائته وفي عقر دار اهل من اتهمته بهذه التهمة الشنيعة والباطلة وياريت الراكوبة تنشر خبر برائته الذي نشرته احد الصحف البرطانية والحمد لله فقد (حصحص الحق)
ي استاز شوقي شوفتا طريقتك دي ياها المغتسة حجر السودان (دا مازولنا)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدري وامدرماني..لن نتوقع منك الا كل هذا الرقي..بارك الله فيك وحفظ الله دكتور ابو سن ..بالجد دكتور ابو سن يستحق الانصاف.