أخبار السودان

خالد عمر يوسف : “معركة الكرامة” معركة عناصر النظام البائد لإحكام السيطرة على البلاد

قال الناطق باسم الحرية والتغيير المجلس المركزي، خالد عمر يوسف: تغطت هذه الحرب بالأكاذيب لفترة طويلة، وها هي الحقائق تتكشف لكل من يريد إعمال عقله وإزالة الغشاوة عن عينيه.

وأضاف “معركة الكرامة” معركة عناصر النظام البائد لإحكام السيطرة على البلاد وتصفية خصومه ولو كان ثمن ذلك هو حريق كامل البلاد.

السودان نيوز

‫13 تعليقات

  1. انا واغلب الشعب السوداني نادمين على ابادة نظام الكيزان ونتاسف لهم ودايرينهم يجو راجعين بس انتو وجناحكم العسكري لا

    1. إعتزارك ما بفيد وما طلع عينا غير أي واحد بيدعي الاغلبية من غير دليل ..خلي الكتائب المسلحة من الطرفين ينسحبو من الشوارع عشان نوريكم الشعب السوداني الما كضب داير شنو..

      1. انت اجرم سوداني مريض نفسي دمرت السودان عاشق سياسة انت مغضوب عليك من الله والشعب السوداني الله ينتقم منك ومن المعاك ومن الجنجويد وقحت والكيزان يادلاديل

  2. اين جداد الكيزان الارهابيين المجنون الممعوط ومزعوط ونضروب بالهيم والسمير ليسهل ويطرش ويستفرغ قيح صديده النتن الذي يخرج من كروشهم الكبيرة المليانة من المال الحرام المنهوب من الدولة بواسطة عصابتهم الارهابية المجرمة

    اسفوخس علي كل بطن نجسة انجبت كوزا ارهابي ابن حرام

  3. ايها الكلب الاماراتى أمجد فريد قال حرفيا كان اجتماع ليله ١٥ أبريل دعا له الجنجويدى عبدالرحيم والحضور كنت انت وبقيه العقد النضيد من العملاء وذكرهم بالاسم وقال الجنجويدى عبدالرحيم يجب تغيررئيس مجلس السيادة بالقوه القوه معناها ايها الكلب الاماراتى انقلاب ١٥ أبريل والحمدالله فشل الانقلاب ولن يعود عديم الأصل السكران حمدوك حمدوك ولا زمرته من العملاء من امثالك وهذا قول الأسد شيبه ضرار

    1. المشكلة الكيزان يعني ما بحبكو الكزبة خت الرابط بتاع أمجد فريد بتاع الردحي النظرياتي ده ..قال ..عشان نشوف بعداك..

  4. انها ليست حرب الكيزان كما تزعم و تكذب بل هي حرب الشعب السوداني ( الوطني و الشريف منهم ) ضد المرتزقة و جناحهم السياسي من العملاء و المأجورين
    غباء المجرم حميدتي و غبائكم جعل منكم اعداء للشعب السوداني و حرقتوا انفسكم بأنفسكم.
    يا للغباء.

  5. الدعم السريع يحاسب كل الجزيرة اليوم لنه كل الجزيرة فلول و كيزان إلا سلك و عرمان و علي الشعب السوداني الركوع و طاع الي الدعم السريع حتي يثبت انهم ليس كيزان او فلول و اتمني بعد كل ذلك ان يرضى الدعم السريع و تقدم من الشعب السوداني المنكسر.

  6. يا جهلول السودان الان كلوا يقاتل مليشيا ال دقلوا التي طردت المواطنيين من بيوتهم وقتلت ونهبت وكلامك عن مافعله الجنجويد في ولاية الجزيرة كان عن حق ولا للاستهلاك السياسي
    تبا لك ولامثالك
    اذا كان الكيزان معركة الكرامة تبعهم مرحبا بالكيزان اذا كان همهم الوطن
    اما ناس حميرتي وامثالك وامثال حمدوك وعرمان
    يجب ان تختشوا وتظلوا ساكتين
    لان الدفع عن الوطن والمواطن والحرائر لا يقوم به الا الرجال

  7. يعني يا خالد سلك حين تفتح فمك في مثل هذه الظروف التي تنزف فيها قرى الجزيرة الامنة فإن ما تقوله توجهه لصالح الدعم السريع لتأكيد انه مظلوم ولم يبادر بالحرب!
    يعني ا لا ترى ما يقوم به جناحك العسكري من فظائع؟
    انت لما تدين الكيزان هل هدفك الاول انتقام شخصي ام هدفك مصلحة المواطن؟ طيب انت ترى المواطن يقتل ويذبح ويسبى ويباع في سوق النخاسة وتخلي دا كلو عشان تدعم الجنجويد وترسخ خطابهم انهم ابرياء وان الحرب اشعلها الفلول.. وهل الحرب اشتعلت يوم تمرد الدعم السريع وحاصر مطار مروي واحتله ام يوم الانقلاب الذي كنت انت جزءا منه ومن مخططيه ومن وزرائه حسب شهادة الشهود وهل تذكر ليلة (الشريحة)؟!
    المواطن يعلم انكم وراء الانقلاب للسيطرة على الحكم، وانكم روجتم لكذبة ان الفلول اشعلوا الحرب رغم مئات الشواهد التي تدل على العكس و انكم كنتم تنفذون انقلابا، ويعلم الشعب انكم لا تدينوا الجنجويد الا بخجل وفقط حين تتعصروا حتى لا يقال انكم مؤيدوهم. المواطن يعلم انكم خربتم الحياة السياسية والمسار الانتقالي ودمرتم مسار الثورة وحرصتم على استبعاد الجميع من المشهد السياسي رغم انكم انفسكم بلا شرعية ولا تفويض وسميتم الاخرين (اغراق) وجعلتم انفسكم الممثل الوحيد للشعب السوداني بسرقة اسم الثورة؟
    الشعب السوداني يعلم انكم الجناح السياسي للجنجويد وانتم وتقدم نفس الشي ولكن الهدف ذر الرماد على العيون، والشعب السوداني يعلم ان الامارات وراء مخطط تدمير السودان ودفعت في ذلك كل غال ومرتخص، ويعلم انكم الان تعيشون في الفنادق على حسابها وانها تصرف عليكم الاكل والشراب ونفقات السفر ومصاريف الجيب وبكل تأكيد تدفع لكم اكثر من ذلك وهو ثمن شرائكم! الشعب السوداني يعرف انه حين اتهم بعض المسؤولين السودانيين الامارات بأنها وراء الحرب وتسليح الجنجويد انتم كقحت مجتمعة وكأحزاب قحت فرادى وانت شخصيا اصدرتم بيانات شديدة اللهجة تبرئون فيها ساحة الامارات وكالعادة تدينون الجيش والفلول وقلتم ان الامارات بريئة مما يحدث فهل فعلا كنتم لا تعلمون وهذه مصيبة ام تعلمون ولكنكم جزء من المؤامرة وهنا المصيبة أكبر
    وحين خاطب الكونجرس الامريكي الامارات لايقاف دعم الجنجويد وحين اكد التقرير الرسمي المقدم لمجلس الامن من لجنة الامم المتحدة ان الامارات هي وراء الحرب وانها تطيل امدها بدعم المتمردين لم يكن لكم وجه لاصدار بيان لادانة الامارات مثلما اصدرتم بيانا لتبرئتها حين اتهمها السودان بذلك؟!! ما هذا العبث؟
    انتم اعتقدتم ان الشعب السوداني مغفل وان شماعة الكيزان التي ترفعونها ليلا ونهارا يمكن ان تخفي وجوهكم المتآمرة على الشعب، والشعب اليوم ينظر الى قرى الجزيرة تذبح تغتصب وتدمر وانتم تعملوا على تشتيت وعي الناس بإشغالهم بمشجب الكيزان!
    انا عندي لك الكثير جدا من الاسئلة واكتفي بسؤلين هم على لسان كل مواطن:
    1- من ينفق عليكم في الخارج حيث تقتضي الشفافية تبيين ذلك لأنكم اختطفتم اسم الشعب السوداني وتتاجرون به، وبالتالي ما يأتيكم مال عام ويجب ان تقولوا كيف تقومون بصرفه؟
    2 – لماذا لم تقولوا رايكم كتحالف سياسي او كأحزاب عن الدور الاماراتي خاصة بعد بيانات التبرئة؟ اليس من واجبكم وانتم تتصدرون المشهد وتتحدثون باسم الشعب ان تقولوا للشعب ما رأيكم في تقرير مجلس الامن حول دعم الامارات للحرب؟
    ليتكم تغيروا مساركم السياسي وبالضرورة خطابكم السياسي الذي قاد البلاد للحرب وتلتمسوا من الشعب ان يغفر لكم هذه الجرائم.

  8. النظام البائد وملة بني كوز سلالة الدواعش والارهاب فشلوا في الحرب التي كانو يحسبونها هينة فدمروا بها البلاد وقتلو العباد وشردوا الملايين .
    لعنة الله على الكيزان الانجاس الملاعين.

  9. ثار الشعب ضد حكم الكيزان عندما فشل الكيزان فى إدارة البلاد وكانت الدولة على حافة الهاوية وفقد الكيزان كل مقومات الإستمرار في الحكم.
    سلّم الكيزان السلطة لللجنة الامنية والجيش والدعم السريع بإتفاق على ان يعودوا للسلطة بثوب جديد ولذلك عمل الكيزان على إفشال حكومة الفترة الإنتقالية بتكتيكات مختلفة على مراحل بمساعدة اللجنة الأمنية و حميدتي والبرهان ومن بعد حركات دارفور المرتزقة.
    المرحلة الاولي فترة حكم المجلس العسكري.. طمس الحقائق وتهريب الأموال للخارج و هروب عدد كبير من الكيزان للخارج.

    المرحلة الثانية فض الإعتصام.. لكسر شوكة الثوار و إرهابهم على وزن فض إعتصام رابعة.

    المرحلة الثالثة البحث عن حواضن سياسية.. الثورة المضادة.
    علماء السلطان قاعة الصداقة… اخوات نسيبة قاعة الصداقة… الإدارة الأهلية الكيزانية معرض الخرطوم الدولي..
    والملاحظ كان حميدتي نشط جدا في تلك الفترة بمساعدة الكيزان فعندما كان الثوار يطالبون بحل الدعم السريع عمل الكيزان والجيش بكل ما لهم من قوة على تلميع صورة الدعم السريع.

    المرحلة الرابعة توقع الوثيقة الدستورية مضطرين خاصة بعد نجاح العصيان المدني 30 يونيو 2019.
    المرحلة الخامسة تعطيل تكوين الحكومة والمجلس التشريعي لإفشال حكومة الفترة الإنتقالية.
    المرحلة السادسة محاربة حكومة الفترة الإنتقالية اقتصاديا لتبيان عجز حكومة الفترة الإنتقالية وساعد في ذلك ضعف حمدوك وتشاكسات الأحزاب السياسية المصابة بقصر النظر.
    المرحلة السابعة توقيع اتفاق جوبا و الاستعانة بالكوز ترك.. محاولة القضاء على حكومة الفترة الإنتقالية وشلها اقتصاديا.
    المرحلة الثامنة الانقلاب العسكري على حكومة الفترة الإنتقالية.. عدم تمكين المدنيين ان يكونوا على رأس المجلس السيادي وإلغاء لجنة تفكيك نظام الكيزان…
    فشل البرهان بتكوين حكومة و أصبحت الدولة في حالة انفلات أمني و تدهور اقتصادي مريع…
    الملاحظ نشاط الكيزان لربط الفشل بالثورة رغم انقلاب البرهان.
    اضطر البرهان لتوقيع الاتفاق الإطاري تحت الضغط الإقليمي والدولي… ايضا مرحلة جديدة من التكتييك لكن هذه المرة شق حميدتي عصى الطاعة على الكيزان واستمر في دعم الاتفاق الاطاري واعترف بخطأ انقلاب 25 أكتوبر…
    حس الكيزان بالخطر ولم يجدوا حل آخر غير الحرب للعودة للسطلة أو على اقل تقدير الهروب من المساءلة وهدم السودان على رؤوس الأشهاد.
    المتابع لمجريات الأحداث في الفترة الأخيرة  يستطيع معرفة ان السودان مقبل على حرب أهلية خاصة أثناء افطارات رمضان والتحشيد للحرب من قبل الكيزان.
    من الوهلة الاولى للحرب شن اعلام الكيزان حملة إعلامية ممنهجة و مخطط لها مسبقا تتضمن الاتي
    ١. تبني الحرب والجيش ليكون الكيزان الحاضنة السياسة له علنا بعد الحرب.
    ٢. تخوين وإلصاق الحرب ب قحت للقضاء عليهم سياسيا وإلصاق الفشل بالثورة لإسكات الثوار (لاحظ شيطنة وتخوين الثوار)
    ٣. شيطنة الدعم السريع مستفيدين من الماضي السيء لهم و خاصة فض الإعتصام.
    لقد أنساق كثير من السودانيين وراء إعلام الكيزان ساعد على ذلك كراهية السودانيين للدعم السريع بسبب ماضيهم.
    أفلح اعلام الكيزان في إيهام الشعب السوداني ان الدعم السريع قتلة و مغتصبين و حرامية ولا ننسى خبرة الكيزان في صناعة الدراما و Propaganda  عزفا على اوتار الدين والعرض.
    الذي يحلل اراء الشعب السوداني على الحرب في مختلف الأخبار التى تتعلق بالحرب وفي وسائل التواصل الاجتماعي يستطيع تقسيم الشعب السوداني لاربع فئات او أحزاب
    ١. فئة مع الحرب و تنفخ في نار الحرب منذ اللحظة الاولي وتربط اشعال الحرب ب قحت و تصف كل من يقول لا للحرب بانه عميل و خائن و قحاطي يجب قتله والتمثيل به… وتتوعد من يخالفهم بالويل والثبور… هؤلاء هم الكيزان وهم من اشعل الحرب للعودة للسلطة.
    ٢. فئة مع الدعم السريع واستمرار الحرب و تريد تصفية حسابات جهوية و عنصرية من خلال الحرب…
    ٣. فئة مع الجيش بدافع ان الجيش مؤسسة وطنية و ان الدعم السريع جنجويد و متفلتين ويحمّلوا كل ما يحصل من انتهاكات للدعم السريع.
    ٤. العقلاء والحكماء من بني وطني الذين ضد هذه الحرب العبثية ويؤمنون ان هنالك الف طريق لوقف الحرب و لتكوين جيش وطني و النهوض بالسودان اقتصاديا وفي مختلف المجالات.

    عمر محمد الياس جبريل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..