مصادر: واشنطن تطبخ تسوية دولية لإنهاء الصراع بالسودان

الانتقاليه دى حيكون رئيسها منو ؟ حيكون ليها انتخابات ولا على كيف أمريكا عموما المرشحين كتار الصادق والترابى والحلو وعقار وعرمان ومناوى وعبد الواحد وكثير من قادة الحركات المسلحه ولكن ناس البشير ما حيكونوا فى عربة الفرمله . عموما فى رأيى ده صراع اخر وربنا يولى من يصلح حال السودان ويوحد شعبه أولا وبعدل بين الناس

الدخل فى القلوب مابيطلع
مرارات
وظلم
وفساداصبح ثقافة
وارواح قتلت بدون ذنب
ودمار اقتصادى هائل

مثلاً هل يمكن عمر البشير
ان يترك الرقص وهو اصبح
مبدع فيه 23 سنه

ده مستحيل

مباحثات

تاني …؟

حليلو هـــو!

بعد مايربو على 23 عام من الدمار والفساد والإنحطاط وتفتيت الوطن وتدميره ببساطة كده تجي أمريكا عشان ماتحمي عملائها السفلة تجار الدين بتبني مبادرة لكحومة قومية إنتقالية أين كانت كل هذا الوقت هذا الطرح كان يمكن قبوله في السنوات الأولى من حكم هؤلاء الخنازير حيث كان يمكن أيقاف التدهور ومعالجة الإنهيار الذي نجم عن غباء سياساتهم وفسادهم أما الآن فإنه لاأمل في إصلاح مادمروه وخاصة قيم وأخلاق هذا الشعب إلا بزوالهم نهائياً من مسرح الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعيىة للشعب السوداني وهذا لن يتحقق إلا بثورة شعبية مسلحة تبيد هؤلاء الخنازير إبادة تامة
فهذا الحل مرفوض ولو أدى إلى أن نكون من أكثر الشعوب عداء لأمريكا وتبنينا لشعارات مخانيس الوثني العدائية مثل أمريكا روسيا قد دنا عذابها
فأمريكا إن كانت تريد حقاًصداقة الشعب السوداني فعليها أن تصرف نظر عن هذا التوجه وتدعم فكرة إسقاط النظام وإبادته وإلا فإنها ستصبح العدو اللدود للشعب السوداني

هذا مجرد تخدير للشعب.

من يعتقد بأن ضار على ضار و ما شابهه يمكن أن يقتنع بحكومة انتقالية فإنه لايعلم التطور الطبيعي للحياة و البشرية. لا يمكن أن يتقدم السودان خطوة واحدة مالم تأخذ هذه المخلوقات دورتها الكاملة و تنقرض.

الآن لكل فرد من هذا الشعب الذى اذاقته الانقاذ ويلات التعذيب والقتل والاغتصاب ثأر على المستوى الشخصى.يعنى يكاد لا يخلو بيت من مظلمة ومن مصيبة جرته اليها الانقاذفكيف اذا تكون هنالك تسوية ويرجع يعيش وسطنا هؤلاء السفلة ويتمتعون بكل ما سرقوهوا منا ونراهم امامنا وقد اغتصبوا حرائرنا هذا محال ولا نريد تسوية ومهما طال الزمن سنثأر

أغبياء في السلطة لا يهمهم شي سوي البقاء في السلطة ونهب المال العام وعالم مصالح يهمهم الضعيف المتهاوي لتمرير أجندته كما وصلوا الي فصل الجنوب سوف يساهموا في تفتيت ما تبقي من السودان لأن ببساطة البشير ما يذهب للمحكمة دولة كالسودان مرهونة بالبشير

وهذا كله عشان الجنوبين قالوا الروووب ، وبعدين امريكا مافاضيه ليهم وقالت ليهم احسن امشوا اتفقوا مع عمر بشير خلي يطلع بترولكم ده بره عشان تاكلوا وتشربوا

من لديه مصلحة في بقاء النظام الكيزاني داخليا وخارجيا فليحلم بالمبادرات والاتفاقات الثنائية
اما من يدافعون عن حرية السودان والسودانيين ويدافعون عن موارده وثرواته التي جعلها الله لابناء السودان ويدافعون عن سماحة السودانيين واخلاقهم فهم من يحملون السلاح ضد الكيزان وهم من يتظاهرون بصدور عارية ضد الكيزان ويقبعون في السجون من غير انكسار وكل من يبغض الدجل والافساد الكيزاني
السودان وطن سيحرق الاسلامويون الى الابد وينتظر دول الربيع العربي المزعوم لتلحق به اولا تلحق فنحن من يعطي لهذه الامم معنى ان تعيش وتنتصر

أفيدونى أذا حصلت حكومة قومية هل الخولزيق دول يطلعوا كده من غير حساب وعقاب؟ أذا فعلا تمت تسوية دولية على هذا الأساس يكون عفا الله عما سلف لا والله لن نقبل بهذه التسوية ألاتتضمن معاقبة القتلة والسارقين لقوت الشعب والمذلين للشعب والهربوا مليارات الدولارات خارج الوطن لا بد من الحساب أو ليستمر النضال حتى نقبض عليهم جميعا ونقتص منهم.

( بعد مالبنت مابنديها لبغاث الطير)!!! ستكون هنالك حكومة انتقالية علي رأسها المؤتمر الوطني وبعد الفترة الإنتقالية ستقام إنتخابات حرة برقابة دولية وإقليمية وصدقوني حايفوز المؤتمر الوطني لأنو ببساطة أميركا والمجتمع الدولي وصلوا لقناعة بأن خيار أهل السودان قد حسم لصالح الإسلام.. أنظروا حولكم وأسألوا أنفسكم ماذا كانت محصلة الربيع العربي في مصر وليبيا وتونس ومن هم الذين يقاتلون الان في سوريا؟!! الأميركان الان يبحثون عن صيغة لإشراك الآخرين في الحكم.. رفعت الأقلام وجفت الصحف.

الله لا كسبكم يا خواجات ديل لو تم خلطهم لا يساوون كراع نمله حكومة وحركات ومعارضة انهم سبب البلاوي والمآسي افضل لنا استعمار الرجل الابيض ولا الاستعمار بالوكالة تعالوا احكمونا وخموا كل شئ بس نكون زي سنقافوره او دبي والله ديل نفوسهم غير طيبة واراهن باستمرار المكايدات والحفر لبعض لا رجاء لا امل فيهم

والا الفوضي كلهم مجربين وفاشلون

اهانة للشعب

الغرب اقتنع بان المعارضة المسلحة و غيرها ما عندهم حاجة و الجنوب دولة فاشلة و الحكومة تعبت من الحروب وعلي وشك الانهيار و وصلوا لهذا الحل الموقت حتي يتمكن الخونة اصحاب المصالح الخاصة و الذين يعشون في نعيم, حكومة و معارضة و الشعب السوداني فقد كل شي كان الله في عون السودان.

دلللللللللللللللللللللل دلللللللللللللللللللللللللللللللل

امريكا عدوة المسلمين وامريكا عدوة الشعب السوداني ولا تريد له الكرامة وتريد له التمزق والتشرد والتعاسة والذل والفقر والجهل وتخطط لاستمرار الوضع الحالي مادام مصالحها مفبركة مع العصبة الحاكمة ويركعون له بالليل ويسبونه ويلعنونه بالنهار

it seems that the goverment in the north won the war already and America is trying to save the newly born country that is struggling to survive.the decision that was taken by the south goverment to stop producing oil was the biggest mistake ever .how can they survive when they loose 98% of their budget .america not in a postion to support them
as their economy is struggling as well.although am against alkezan but i have to admit that they are clever and lucky as well.i believe that things are really working for them such as arab spring and the global finance crisis.it is vital for ameica to put an end to the war in sudan and try to sort out all problems between the different parties in order to benefit from our recources and this is their plan .and i hope that our goverment will respond to this and share the power with all parties and form a new goverment for a known period and run real election after that

والله الحكومه دي لو بلغت مناصب الجبال برضوا حتنتهي وتطيح والبقول انو الحكومه دي قويه لايدري ماهو الموتمر الوطني هوعباره عن تجمع مصالح فقط واكبر دليل علي هذا وفاة جون قرن هربت كل القيادات من العاصمة الي الاقاليم تحسباً وخوفاً من ان النظام سوف يزول في هذا اليوم وايضاً معركة ام درمان كان في مواجهتها ضابط صقير لم يتلقي اي تعليمات بصد الهجوم بل تفاعل من تلغا نفسه وانا اعلم تماماً ان كل قيادات الامن والشرطه لن يلطخوا ايديهم بدما الشعب لانهم يخشون مالحق مسبقاً بزعيمهم القائد صاحب الحنجرة المريضةودليل اخر علي ذلك ان اكثر من ثلاثة ارباع القيادات الشرطيه والقوات المسلحه الان علي نار يتقدون ونحن كشعب لا يهمنا ان متنا او حيينا مادمنا علي الموت وفي ظلماته منذ اكثر من ثلاثه وعشرون عاماً فثقافة حب الحياة يجيدها اللصوص والمارقون ومن المؤسف حقاً ان نقول من الذي سوف يأتي بعدهم لان هذه العبارة عار علي جبين امتاً بأسرها وشعباً عرفته المواقف والدول برجاله وعلمائه وغيرهم من رجال الفكر والعقل السوي كلنا قاده مادام اهم الوزارات وارفعها تعيش تحت جهل عقل احدهم لا يدري معني الجنديه ولا يدري ابسط الاشياء عن العسكرية وفي شخصه غير متوازن فالقوات المسلحة منذ التاريخ كانت تصون الامم والشعوب وليس الانظمه والافراد كما هو الحال اليوم كلنا قادة ونأنس في انفسنا الكفاءة والقدرة علي تحمل المسؤولية هم ليسو اقدر منا في شي واعرف منا بل انهم تتلمزوا علي النظام ونحن تتلمذنا علي حب الاوطان فكل شريف في وطنه لايرضي الزل والهوان لاهله ولشعبه ولامته اجمعين فدعونا اخوتي ان ان نترك هذه المقولة الممقوته من سيحكمنا بعدهم فألنرفع من شأن انفسنا ونترك هذه الثقافه المريضة فما خلقنا لنحكم الي الابد وخلق قادتنا ليحكمونا للابد

شليل يا محمد حسن

المدعو حلاق الدقون بتحلق السنه النبويه اها رايك شنو في دقن سيدك سلفاكير؟